{myadvertisements[zone_1]}
ولكــــن شُبّــــــــــه لهـــم
muslimah غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 749
الانضمام: Feb 2003
مشاركة: #40
ولكــــن شُبّــــــــــه لهـــم
1- إشعياء 53 : 10" إن جعل نفسه ذبيحة إثم يرى نسلاً تطول أيامه "‏
هل هناك ذبيحة غير يسوع ؟
يبدو أن ما قاله مؤلف كتاب شيفرة دافنشي عن زواج المسيح وإنجابه صحيح
====================
2-‏ إنجيل متى الإصحاح 26 : 36-39 أن المسيح عليه السلام لجأ إلى الاختباء عندما شعر بالخطر ‏فذهب ومعه تلاميذه الأحد عشر في الليل إلى ضيعة تسمى جثسيماني خارج المدينة. وطلب منهم ‏البقاء في أماكنهم حتى يصلي وأخذ معه بطرس وابني زبدي وطلب منهم أن يسهروا معه وابتدأ ‏يحزن ويكتئب وبدأ يصلي ويتضرع إلى الله سبحانه وتعالى بانفعال لدرجة أن عرقه كان يتصبب ‏منه كأنه قطرات دم نازلة على الأرض كما في إنجيل لوقا الإصحاح 22 : 44 ‏

‏-الرسالة إلى العبرانيين الإصحاح 5 : 7 " وتضرعات للقادر أن يخلصه من الموت وسُمع له من ‏أجل تقواه "‏
استجاب الله سبحانه وتعالى دعاءه فأنقذه من الموت .‏
=======================
3 -المزمور 34 : 19 " كثيرة هي بلايا الصديق ومن جميعها ينجيه الرب "‏
من هو الصديق ؟
=======================
4‏ ‏-إنجيل متى الإصحاح 4 : 6 + إنجيل لوقا الإصحاح 4 : 10 ‏
‏ " لأنه مكتوب أنه يوصي ملائكته بك لكي يحفظوك "
فكيف تمكنوا من صلبه م أن الحديث عن شخص آخر ومن هو؟‏
=======================
5 ‏-إنجيل متى الإصحاح 23 : 35-36 قال المسيح عليه السلام " يأتي عليكم كل دم زكي سفك على ‏الأرض من دم هابيل الصديق إلى دم زكريا "
إن هذا دليل على أن زكريا عليه السلام هو آخر نبي ‏يُقتل وإلا فلم لم يقل إلى دمي ؟
=======================
6--إنجيل مرقس الإصحاح 14 : 27 من أقوال المسيح عليه السلام " إن كلكم تشكون فيَّ في هذه ‏الليلة "‏
‏ لقد توقع المسيح عليه السلام بأنهم سيغيرون حقيقة ما سيحدث ‏
========================
7 ‏-إنجيل مرقس الإصحاح 16 : 11 " فلما سمع أولئك أنه حي "
أي أنه لم يمت‏
========================
‏8 -إنجيل لوقا الإصحاح 4 : 29-30 " جاءوا به إلى حافة الجبل…حتى يطرحوه… أما هو فجاز في ‏وسطهم ومضى "‏
‏ إنجيل يوحنا الإصحاح 10 : 39 " فطلبوا أن يمسكوه فخرج من أيديهم "‏
‏ لقد نجى الله سبحانه وتعالى المسيح عليه السلام في تلك الحادثتين فلم لم ينجه من الصلب ؟
=======================
9- ‏إنجيل متى الإصحاح 23 " 29 لأَنِّي أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّكُمْ لاَ تَرَوْنَنِي مِنَ الآنَ حَتَّى تَقُولُوا: مُبَارَكٌ الآتِي بِاسْمِ الرَّبِّ!»"‏
كيف لن يراه اليهود بانهم لو كانوا قد امسكوا به وصلبوه؟
=======================
10- يقول هاني رزق في كتابه " يسوع‎ ‎المسيح في ناسوته ولاهوته ": " تنبأ داود النبي (1056 ق. م)، ‏و(حبقوق النبي 726 ق.‏‎ ‎م)، بأن الرب هو المسيح المخلص، نبوءة داود النبي، مزمور 20/9 " الآن عرفت ‏أن الرب‎ ‎مخلص مسيحه.... "‏‎
وفي كتاب " دراسات في سفر المزامير" "يؤكد فخري عطية" هذا،‎ ‎ويقول عن الفقرة التاسعة من هذا ‏المزمور " في هذا العدد تعبير يشير في الكتب‎ ‎النبوية إلى ربنا يسوع المسيح نفسه، تعبير يستخدمه الشعب ‏الأرضي عن المخلص العتيد‎ ".
ولكن القراءة المتأنية لهذا المزمور ترينا أنه ناطق بنجاة المسيح، حيث يبتهل‎ ‎صاحب المزمور طالباً النجاة له ‏في يوم الضيق، وليس من يوم مر على المسيح أضيق من‎ ‎ذلك اليوم الذي دعا فيه طويلاً، طالباً من الله أن ‏يصرف عنه هذا الكأس " وإذ كان في‎ ‎جهاد؛ كان يصلي بأشد لجاجة، وصار عرقه كقطرات دم نازلة على ‏الأرض " ( لوقا 22/44 ).‏‎
ويذكر النص إجابة دعائه وإعطاءه ملتمس شفتيه وسؤله وكل مراده " ليعطك حسب قلبك،‎ ‎ويتمم كل رأيك... ‏ليكمل الرب كل سؤلك".‏‎
وهذ العون والنجاء لما سبق وتقدم به‎ ‎المسيح من أعمال صالحة. " ليذكر كل تقدماتك، وليستسمن محرقاتك".‏‎
وينص المزمور‎ ‎على اسم المسيح وأنه يخلصه من الموت في فقرة ظاهرة لا تخفى حتى على الأعمى" الآن‎ ‎عرفت أن الرب مخلص مسيحه، يستجيبه من سماء قدسه بجبروت خلاص " فالنص يذكر المسيح‎ ‎بالاسم، ‏ويتحدث عن خلاصه، أن الله رفعه، وأنه أرسل له ملائكة يحفظونه " ليرفعك اسم‎ ‎إله يعقوب، ليرسل لك‎ ‎عوناً ‏من قدسه".‏‎
ويبتهج المزمور لهذه النهاية السعيدة‎ "‎نترنم بخلاصك، وباسم إلهنا نرفع رايتنا".‏‎
ويتحدث المزمور أيضاً عن تلك اللحظة‎ ‎العظيمة، لحظة الخلاص التي نجا فيها المسيح " هم جثوا وسقطوا، ‏أما نحن فقمنا‎ ‎وانتصبنا " فهو يتحدث عن لحظة وقوع الجند كما في يوحنا " فلما قال لهم: إني أنا هو‎ ‎؛ ‏رجعوا إلى الوراء، وسقطوا على الأرض " ( يوحنا 18/6 ).‏‎
فدلالة هذا المزمور على‎ ‎نجاة المسيح أوضح من الشمس في رابعة النهار‎
‎3-" ‎يا رب، بقوتك يفرح الملك،‎ ‎وبخلاصك، كيف لا يبتهج جداً؟‎
شهوة قلبه أعطيته، وملتمس شفتيه لم تمنعه، سلاه.‏‎ ‎لأنك تتقدمه ببركات خير، وضعت على رأسه تاجاً من ‏إبريز حياة، سألك فأعطيته، طول‎ ‎الأيام إلى الدهر والأبد عظيم، مجده بخلاصك، جلالاً وبهاء تضع عليه، لأنك ‏جعلته‎ ‎بركات إلى الأبد، تفرحه ابتهاجاً أمامك، لأن الملك يتوكل على الرب، وبنعمة العلي لا‎ ‎يتزعزع.‏‎
تصيب يدك جميع أعدائك، يمينك تصيب كل مبغضيك، تجعلهم مثل تنور نار في‎ ‎زمان حضورك، الرب بسخطه ‏يبتلعهم، وتأكلهم النار، تبيد ثمرهم من الأرض، وذريتهم من‎ ‎بين بني آدم، لأنهم نصبوا عليك شراً، تفكروا ‏بمكيدة لم يستطيعوها، لأنك تجعلهم‎ ‎يقولون: تفوق السهم على أوتارك تلقاء وجوههم، ارتفع يا رب بقوتك، ‏نُرنم وتُنغّم‎ ‎بجبروتك " ( المزمور 21/1 - 3 ).‏‎

يقول فخري عطية‎ ‎في كتابه "دراسات في سفر المزامير": " إن المسيح هو المقصود بهذا المزمور" ووافقه‎ ‎كتاب " تأملات في المزامير " لآباء الكنيسة الصادر عن كنيسة مار جرجس باسبورتنج.‏‎
وقولهم صحيح، فقد حكى المزمور العشرون عن دعاء المسيح وعن استجابة الله له،‎ ‎ويحكي هذا المزمور ( ‏‏21 ) عن فرحه بهذه الاستجابة " يا رب بقوتك يفرح الملِك،‎ ‎وبخلاصك كيف لا يبتهج جداً... نُرنم وننغّم ‏بجبروتك ".‏‎
وينص المزمور أن الله‎ ‎أعطاه ما سأله وتمناه " شهوة قلبه أعطيته، وملتمس شفتيه لم تمنعه،.. سألك ‏فأعطيته‎ "، ‎وقد كان المسيح يطلب من الله النجاة من المؤامرة " إن أمكن فلتعبر عني هذه الكأس‎ " ( ‎متى ‏‏26/39 ).‏‎
ويذكر المزمور أن الله أعطاه حياة جديدة طويلة إلى قبيل قيام‎ ‎الساعة " حياةً سألَكَ فأعطيتَه، طول الأيام، إلى ‏الدهر، والأبد"، كما وضع عليه‎ ‎إكليل حياة، وهو غير إكليل الشوك الذي وضع على المصلوب، يقول المزمور: ‏‏"وضعت على‎ ‎رأسه تاجاً من إبريز حياة".‏‎
ويحكي المزمور عن أعداء المسيح الذين تآمروا عليه‎ ‎وفكروا في " مكيدة لم يستطيعوها " فهم لم يلحقوا ‏الأذى به، فقد فشلت المؤامرة، لأنه‎ ‎رُفع " ارتفع يا رب بقوتك ".‏‎
وأما هؤلاء الأعداء: فترجع مكيدتهم عليهم " تصيب‎ ‎يدك جميع أعدائك، يمينك تصيب كل مبغضيك.. الرب ‏بسخطه يبتلعهم، وتأكلهم النار، تبيد‎ ‎ثمرهم من الأرض، وذريتهم من بين بني آدم.. تفوق السهام على أوتارك ‏تلقاء وجوههم‎ ".‎



[SIZE=6]هل تكفي هذه الأدلة أم تريد المزيد؟





06-12-2005, 12:41 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
ولكــــن شُبّــــــــــه لهـــم - بواسطة muslimah - 06-12-2005, 12:41 PM

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 4 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS