اقتباس:

اقتباس:ألن يتهمني ( ذكر ) المستقبل الشرقي بالإسترجال و ( قلة الحياء ) فيما لو أقبلت أنا عليه بغض النظر عن ( إغراءاته ) التي يقوم بها ؟

لا أعتقد ذلك و الأمر طبعا يتوقف على طبيعة الإقبال عليه.

نحن نسميها إمرأة مسترجلة و لكن في الثقافة الغربية يسمونها forward أو aggressive.


مطاردة الآنثي المتميزة بطابع الأنوثة الرقيق يختلف عن الاسترجال أو الـ aggressive forwardness.


قد تقبل المرأة بابتسامتها الساحرة و نظرتها المخترقة لأعماق نفسه و عندئذ لا يملك أمامها سوى أن يقول مع وليد توفيق: آه يا وعدي :10:

أي رجل في العالم يحب أن يعرف أنه مرغوب فيه و مطلوب wanted و ليس مطاردا chased after.


أما إذا كان شرقيا لدرجة أنه جلف فقلة الزواج أفضل و المسألة لا تنقصها المزيد من الخناشير :mad2:

طبعا و أنت تعدين للزواج أقترح أن يكون من "صديق" بمعنى الكلمة و ليس مجرد "عريس" بالمفهوم الشرقي و عندئذ يكون للتخاطب خاصته المميزة حيث يفهم الصديق الحميم بنظرة و يقرأ ما لا تقوله الشفاه و دائما يسعى لإرضاء الحبيبة. مسألة الصداقة هامة جدا جدا جدا جدا إلى ما لا نهاية و أراها أهم من الزواج.

الأغريسف حاجة ثانية يا ابراهيم عرفات ، ما تتكلم عنه الزميلة يسمونه بعض "علماء" النفس ، بالغلمة وهو اظهار المرأة لشبقها الجنسي ، أي ادعاؤها الفحولة وليس ادعاؤها القوة