( 3 3 )

الشئ الوحيد الذي يؤكد تزييف الكفن هو أختبار كربون 14 الذي حدد عمر الكفن بالقرن الثالث عشر و لكن أنقل لكم
رأي بعض المقالات الموجودة الموقع .

What is it that tells scientists that the Shroud of TURIN is a fake? Answer: Carbon 14. Are you so sure that Carbon 14 is accurate? Science needs an UNDER-estimate for many ancient mysteries that baffle us and do not fit the traditional picture. In the same way, Science needs a Rosetta Stone (which also is untrue)...so they can think they understand something that is not understandable. Mysterious artifacts are much older than what Carbon 14 indicates. Traditional scientists say there was a smooth progression of knowledge and technology; in the past, it was primitive and in modern times...it is advanced. Anything that disturbs this narrow (flat-Earth) view is not accepted. Carbon 14 is perfect for this agenda.
The truth is the mysterious relics of the past are even more mysterious. The truth is you have to take the date Carbon 14 gives you and multiply it by at least a factor of 3.


لا نستطيع القول بأن أختبار كربون 14 بالغ الدقة و بعض العلماء يرون أنه دقيق في تحديد عمر بقايا الكائنات الحية و لكنه ليس بنفس
الدقة في تحديد عمر بعض النباتات المتحطنة كالكتان المأخوذ منه قماش الكفن , فمثلا يمكن تحديد عمر هيكل عظمي لأنسان بدقة
أعلى من تحديد عمر نبات متحجر أو قطعة قماش قديمة .

طبعا من المستحيل أن يكون شخص ما في القرن الثالث عشر نجح في أختراع ماكينة تصوير متقدمة لكي تستطيع
طبع صورة على القماش كما يحدث مع ماكينات طباعة المنسوجات حاليا و الأغرب من ذلك أنه يقوم بطبع
نيجاتيف الصورة ( العفريتة ) و ليس الموجب الخاص بها .

النقطة المثيرة للأهتمام أن الصورة النيجاتيف المتكونة على القماش ليست مرسومة أو مطبوعة و أنما نتجت
من أن كثافة شعيرات القماش تزداد في مناطق و تقل في مناطق أخرى مما كون مسطحات متباينة
الكثافة من شعيرات القماش هي التي كونت الصورة النيجاتيف بدرجة نقاوة عالية من المستحيل
وجود مثلها في القرن الثالث عشر .

الحقيقة أن كيفية تكون الصورة بهذه الكيفية على القماش شئ محير جدا و لم يستطع أي من العلماء
حتى الآن تقديم تفسير واضح و شافي له لهذا يبقى هذا الكفن أحد الآثار الغامضة في العالم التي ليس لها تفسير
حاليا .

أنا أرى أن هذا الغموض في تحديد كيفية ظهور الصورة بهذه الدرجة على القماش لهو دليل في صالح مدى مصداقيته
بالأضافة لأختبار حبوب اللقاح الذي أظهر أن مصدر القماش هو الأراضي المقدسة و أن قشور حبوب اللقاح
يعود تاريخها الى ما قبل القرن الثامن .

ولكم السلام و التحية
عبد المسيح