{myadvertisements[zone_1]}
موضوع مغلق 
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
حسان المعرى ... حين يكون الكاتب اكبر من كل الكتابات
حسان المعري غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 3,291
الانضمام: Jul 2002
مشاركة: #11
حسان المعرى ... حين يكون الكاتب اكبر من كل الكتابات
تحياتي للجميع ..

أبدأ بإبن حزم :

أولا وقبل كل شئ ، أكرر شكري لك على هذا الإطراء (f)

اقتباس:فمن هو حسان المعري؟
اذا استطعنا ان نقرر من هو ابو العلاء المعري فى بعده التاريخى قد نستطيع التعرف على المعري ضيفنا ... قد يحسب البعض انى بالغت مع ابو العلاء المعري ونسيت حسان المعري غير انه من الصعب فك التلازم بينهما وان كنت قد بالغت فى تحميل ضيفنا الكبير تبعة حمل اسم الشاعر الكبير فهذا يعود الى ان حسان المعرى متمم له و بذات الغموض والروعة فهل تراه حسان قد استهل حياته الانترنيتة بهذا الاسم اعلانا غير صريح عن تبرمه من الواقع وتشاؤمه من المستقبل ؟ وهل هذا ما يبحث عنه حسان فى المعري ووجده ؟ ان يخفى تشاؤمه ويأسه من الدنيا خلف هذا الاسم في حين لا نرى سوى حسان الباسم الضاحك والساخر الهازل وان فى الم صامت ؟ سؤال ابدا به الحوار علنا نبصر به قبل ان يبصر بنا


لا أعرف ..
ربما كل هؤلاء وأكثر .. وربما لا شئ .

في بداية مسيرتي الإنترنتية المظفرة كلأها الله بالكلأ والغيث معا .. كنت " مهيار " ..
مهيار هو – كما أعرف – مهيار الديلمي الشاعر البوهيمي العباسي المعروف ..
ذلك الإسم استجلب لي اللعنات .. والحسناوات أيضا !!
قليلا ومع تعرفي على منتدى اللجنة السورية لحقوق الإنسان صار " المعري " .. فلكل مقام مقال ، ولكلٍ من اسمه نصيب !!.

لا يحق لي – يا ابن حزم – أن أدعي مقدرتي على حمل تبعات هذا الإسم تماما كما حملها المعري الأكبر .. إلا أنه يخامرني شك ما أن فكرة " الحلول " والاستنساخ لها بعد واقعي ما ..

ربما أن الأمر لا يعدو كونه تفاؤلا حد التشاؤم أن يصيبني بعض .. بعض .. بعض غبار من نصيب الإسم وصاحب الإسم ذاته .

من هو حسان المعري ؟!
وشرفك يا إبن حزم لا أعرف ..

كتبت مرارا " ...فوجدت افضلها عبادة ذاتي " ..
لست ديني .. ولا لا ديني ..
لا قومي ولا ما قوماش
لا ليبرالي ولا ما لبراش
لا يساري ولا ما يساراش
لا يميني ولا ما يميناش

كل هؤلاء .. ولا أحد من هؤلاء ..
كل هذه التصنيفات سمعتها وألصقت بي .. من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار .. من أقصى الفكر إلى حافة الجهل ..
صعلوك (( فكري )) توزع دمه بين القبائل .. وأنا جدا جدا سعيد بذلك
قبل أيام كنت أتابع حوارا مع المسرحي السوري غسان مسعود .. قال ذات الشئ في دفاعه عن تهم الولاء للسلطة وللمعارضة معا التي وجهت اليه ..
طالما أن الأمر ممكن .. فأنا أراه ممكنا .
لست أنتمي .. ولا أرى أن أحدا يستطيع أن يحشر رأسه في حذاء أحد ..

ذلك تهرب من الإنتماء وحمل تبعاته الفكرية والحركية معا ..
نوع من تغليف الجهل بغلالة من التعالي ..
وليكن ..
لا أحد (( فعليا )) يستطيع أن يحشر رأسه في حذاء أحد .
وأنا جد سعيد بذلك .. وشرف سأدعيه حد التبجح .


اقتباس:وننتقل الى نقطة اخرى حيث يشاع ان زميلنا حسان عصى عن  
( النتف ) وذلك بحسب قول بعض العارفين به فهو لن يجعل من نفسه سهل المنال الا بالقدر الذى يريده هو لا الذى نريده نحن وبالتالى قد لا نفوز من كل هذا اللقاء الا بجمالية الحوار وروعة الضيف ( الموضوع ) دون ان نخلص الى حقيقة ما هو حسان المعرى وكيف يفكر ؟وهذا سؤال اخر اترك للزميل الكريم الخيار فى الرد عليه .

إيه ده ؟!
الله أكبر الله أكبر ..
هل أنا كذلك فعلا ؟ :D
إذا .. أنا كذلك فعلا .. من قال عنك سمين ، قول آمين :)
مع ذلك يا ابن حزم لا أجد الأمر كما تصفه .. إلا إن كنت تتعمد تطفيش المحاورين واحباطهم وبالتالي إفشال الحوار ( عقلية المؤامرة :what: ) .
وإن كنت سأرد على سؤالك .. سأقول : لا
وانتظر وسترى :)
سأرحب بكل رحابة صدر بأي سؤال مهما كان متطرفا .. شرط ألا يحاول البعض حشري في زوايا ليست لي أساسا ولا أجد ذاتي فيها ولا أستطيع التجاوب مع من سيضعني فيها .


اقتباس:اذا وبناء على رغبة الزميل الكريم فإننا نهيب بالزملاء والزميلات ان تقتصر محاولات فك طلاسم هذا المعبد الكبير على الجوانب السياسية والاجتماعية دون تجاوزها الى غيرها من جوانب اخرى اتمنى من كل بد المعرى خلال استرسالنا فى الحوار معه .

رجعت بكلامي يا سيدي :)
فقط حتى أنقض ادعاءك السابق

كل الشكر لك مرة أخرى على الإستضافة والإطراء معا .. راجيا أن أكون ضيفا خفيف الظل مريح لك وللجميع .

(f)

06-30-2005, 01:42 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو
{myadvertisements[zone_3]}
موضوع مغلق 


الردود في هذا الموضوع
حسان المعرى ... حين يكون الكاتب اكبر من كل الكتابات - بواسطة حسان المعري - 06-30-2005, 01:42 PM

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 12 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS