سلام المسيح رب المجد ..

تحياتي للزميل دانيال ..

مازالت عند رايي اسمك جميل ودفاعك عن شخص قبيح الافعال غير متلائم ..!!

تقول :
----


ربما أسات فهمي

أنا لم اقل الزوج يكون ميالا للنساء أنا قلت الرجل ... والكلام عن السلوك الفطري للإنسان ..

نعم جبلة افنسان تدعوه للميل للنساء فبداخله اصل والفروع لدى غيره فوجب طلب هذه الفروع ..ليكتمل الإشباع لهذا الأصل .

----------------------------------------

واين الروابط الشرعية .. او الخلقية !؟؟؟

هل يكفي الميل للنساء .. بناءاً على الفطرة .. والغريزة وحدهما ..؟؟؟؟؟

وهل طلب الفروع ياتي بطريقة اذلال المراة وتحطيم كرامتها ..

بتعدد الزوجات .. ليس لاربعة مرات وحسب .. بل الى مجموعات " رباعية " من النساء " يتم استبدالهن كمن يؤجر اشرطة افلام فيديو او دي في دي !! ويشاهدها ثم يرجعها ..!!؟؟؟


تقول :

اقتباس :
------

ولكن فاتك ان تعلق وتوضح لي :


ينكح اربعا عرفناها وهي من قول الإمام مالك

ولكن قال غيره ... من غيره الذي قال !

وقيل ... من الذي قال !

------------------------------------

صدقني .. لقد رايتها .. ولكني لم اعلق عليها عمداً .. لاني رايتها مجرد محاولة ضعيفة منك للتشكيك بالمصادر ..
فلم ارد ان الفت نظر احد لهذا الضعف !

فاولاً : مالك لم يقل : " ينكح اربعاً " لتقول " عرفناها " !!

فهو قد قال :

" وقال الامام مالك‏:‏ كان المغيرة بن شعبة رجلاً نكَّاحاً للنساء، وكان يقول‏:‏ صاحب الواحدة ان حاضت حاض معها، وان مرضت مرض معها، وصاحب الثنتين بين نارين يشتعلان‏.‏

قال‏:‏ فكان ينكح اربعاً ويطلقهن جميعاً، وقال غيره‏:‏ تزوج ثمانين امراة، وقيل‏:‏ ثلاث مائة امراة، وقيل‏:‏ احصن بالف امراة‏.‏ " !!

هل انتبهت للمكتوب باللون الاحمر ؟؟؟؟

كان يتزوج اربعاً " ثم يطلقهن " !! سمعت !!؟؟؟

الى ان وصل العدد الى العشرات او المئات .. واختلاف العدد ليس ذات قيمة .. اذ ان المراة لا قيمة لها عندهم ..

فماذا لو كن ثمانون .. او ثلاث مئة .. او الف !!

واليك يا سيدي ما حدده الامام الغزالي :

اقرأ ما جاء في كتاب :

احياء علوم الدين للغزالي :

" وتزوج المغيرة بن شعبة بثمانين امرأة، وكان في الصحابة من له الثلاث والأربع، ومن كان له اثنتان لا يحصى "

--------------------------------------------

http://www.alwaraq.com/index2.htm?i=1&page=1

ثمانون !! تحديداً .. ارتحت الان ؟! :9:

اما القيل والقال .. فاسال عنها الامام مالك او الغزالي ..

سلامون عليكوم ..

البابلي