{myadvertisements[zone_1]}
عمر مريم رضي الله عنها عندما أنجبت المسيح عليه السلام
أوريجانوس غير متصل
عضو فعّال
***

المشاركات: 189
الانضمام: May 2005
مشاركة: #94
عمر مريم رضي الله عنها عندما أنجبت المسيح عليه السلام
تحية طيبة للجميع،
من الحسن أن أعود لأجد العدد دائماً في زيادة. ماشاء ربّ الأوليمب، ماشاء ربّ الأوليمب. لو تجمّهرتم هذا التجمهر في شيئ مفيد، وقلتم كلاماً منطقياً بدلاً من الحجج الواهية، لإنصلح حال هذه الأمة منذ زمنٍ.

[MODERATOREDIT]توقفناً في الحلقة السابقة من برنامجكم المفضّل: "حدثَ بالفعل"، مع الأخ الكريم katz وما يسميه البعض: "مداخلة" وتحمل رقم العربة 69 من هذا القطار، ( أو "الأطر" كما يسميه البعض )[/MODERATOREDIT]

يقول katz:


اقتباس:لازلت ترواغ و لا تجاوب..و تتبع الاسلوب المسيحى المعتادسألت سؤالا و اضحا جاوب عليه لو سمحت من دينك انت

[MODERATOREDIT]بغضّ النظر عن الشخصنة، والتعميمات المسيئة، بل ومنطق القول وكأن من يخربش خربشة، فمحاوره مجبرُ على الرد وإلا فهو عاجر هارب. إلا أني لا اتمالك نفسي من النظر لوجه الأخ katz لو علم التيار العقيدي الذي أنتمي له :)[/MODERATOREDIT]

أنا Universalist يا أخي، أنت - كمسلم - تتساوى امامي في النظرة مع المسيحي والبوذي واللاديني وعابد الحجر، كلكم سواء. لا فرق أمامي إلا بالعمل الفردي، والفكر الشخصي ( والخُلُق التربوي طبعاً ).


[QUOTE]انا يا سيدى خلاص كفرت و ليس لى دين لأنى بنعمة الروح القدس أقتنعت بكلامكم عن الاسلام ..مبسوط يا سيدى الآن انا كافر

ألف مبروك يا أخي على نعمة الكفر وكفى بها من نعمة، لقد فرحت من اجلك كثيراً. لا، بل فرحت من أجل نفسي وزاد غروري. فمن:
"براحته، براحته، يا قرّة عيني يا حبيبي يا رسول الله، رجل مكتمل الرجولة"
إلى:
"أنا يا سيدي خلاص كفرت، إقتنعت بكلامكم عن الإسلام، انا كـــــــــافر هيـــــــه" ( لا تنسى الإطالة ) وما يتبع ذلك من أن محمد "بيدوفيل" ( وإلا لماذا كفرت وبم إقتنعت؟ )

حسناً، لطالما كفرت، فلابد أن تتعلم بعض الأشياء يختلف فيها الكافر عن المؤمن، مثل:

- "قراءة الفرد" بدلاً من "قراءة الجماعة" التي يعممها الدينيون.

- "القراءة الكاملة" بدلاً من "القراءة المجزّءة المخلّة" التي يفعلها الدينيون بلا وعيٍ وإدراك.

- البحث والإطّلاع والتمحيص والفهم، بدلاً من التلقين والخطب والثرثرة الغير مقنعة التي يفعلها الدينيون.

- مهارات الإختلاف والخلاف وقبول الرأى الآخر، مقارنة بالفكر الأحادي المطلق الغير قابل للتفاوض الذي ينادي به الدينيون.

- إعلاء القيم والمثل والأخلاق والمبادئ لأنك إنسان متحضّر يهمك ذلك لنفسك وذكراك من بعدك، بدلاً الطمع في جوائز الآخرة ومسابقة يوم الحساب.

هيا، كرر خلفي: "بُنِىَ الكُفرُ على خمسٍ".، ثم أتقن الأركان السابقة، فلا تظّن الكفار يفرحون بكافر جديد ما لم يكن مؤهلاً لحمل لقب: "كافر"، فلا نريد كافراً بعقلية دينية.
دعنا نجري إختباراً من بقية مداخلتك، لا تقلق لو أخفقت، فنحن نعلم أنك كافر مبتدئ مازال يتعلم.


[QUOTE]مشكلة الزواج المبكر ليست فى الممارسة الجنسية نفسها ..حيث انه لا ضرر على الفتاة اذا مارست الجنس بعد بلوغها ..الخطر فى ان تؤدى الممارسة المبكرة الى حمل مبكر ..و هذا هو السبب فى أن العالم المتحضر اليوم يمنع الزواج المبكر يعد ان كان مسموحا به منذ بدأ الخليقة
رائع، فكلامك لا غبار عليه.
إذن الحمل المبكّر هو خطرٌ، وقد يؤدي إلى مشاكل وخيمة قد تهدد سلامة الأم نفسها. بل أضيف على قولك، أن السبب في تقنين سنين الزواج (ومستقبلاً ربما نضع تقنيناً لسن الحمل)، ليس مجرد فكر تحضّري فقط. بل تصاعد نسبة التشوهات ومضاعفات الحمل نظراً للتلوث الذي يزداد، وعدم إتباع غذاء طبيعي صحي، بل معلبات وأغذية محفوظة، وفيتامينات وأدوية لها مضاعفات. كل هذا ساهم في ضعف المناعات الطبيعية للجنس البشرى فلم يعد قادراً على إحتمال كثير من الأمور التى كانت تحدث في السابق.

يقول "ويل ديورانت" ( عليه السلام ) أن التكوين البنائي لجسد المرأة، أقوى من جسد الرجل، وكثيراً ما نقرأ عن أقوال في عصر ما قبل الحضارات، أن الرجل كان يتزوج بالمرأة لأنها تحمل له الأمتعة، كما أنها وسيلة للتنقل وحمل الرجال.

بغضّ النظر عن هذا الإستغلال الهمجي للمرأة كالدواب والحيوانات، إلا انها كانت قادرة على حمل الأمتعة والأوزان الثقيلة بقدرات تفوق قدرة الرجل العضلية. المشكلة بدأت عندما تغيّرت نظرة الرجل للمرأة على أنها "أداة متعة" وقايضت المرأة عضلاتها بأنوثتها عندما وجدت ان الأنوثة، هي أقوى من العضلات، فأصاب عضلاتها الوهن والكسل وأصبحت هذا الكائن الرقيق الذى نراه الآن.

الفكرة من كل هذه المقدّمة التاريخية، أن المرأة - على وضعها الحالى - أصبح لا يمكن ضمان أن بنيتها تحتمل ذلك، فقد صار الأمر خاضعاً للفوارق الفردية من أسلوب تغذية ورياضة إلخ إلخ فنصل للنتيجة أن حدوث حمل مبكّر، هو أمر خطر يجب تجنبه لأننا لا نضمن النتائج.


اقتباس:بالنسبة للسيدة مريم فلا نستطيع ان ننكر انها قد حملت مبكرا و هى لا تزال فى الثانية عشر من عمرها

نعم، معظم ما وصلنا يشير لهذا. وإن كان سن الثانية عشرة، هو سن تقديري مستمد من أن أحداث القصة حدثت بعد سن البلوغ بفترة قصيرة نسبياً. لكنه تقريبياً لن يبتعد عن هذا العمر بالكثير.

اقتباس:اذا الروح القدس أخطأ فى أختيار الام المناسبة لتلده..كان أولى به ان يختار انثى ناضجة سنها أكبر من التاسعة عشر حتى لا يحدث لها مضاعفات الحمل المبكر و كى تكون قادرة على القيام بمسئوليتها كأم للرب و رحلة هروبها الى مصر..أليس حراما يا رب يا يسوع ان تفعل هذه الفعلة فى مراهقة صغيرة
هنا أنت عدت للعقلية الدينية ذات العبر.
يا أخي إن كنا قد صدّقنا أن الحمل المبكّر هو خطرٌ جللٌ، لكن لا يستطيع محترم أن يضمن حدوث مضاعفات أو نفيها. يظل الأمر خطراً نتجنبة لعدم ضمان النتائج لكنه في كل أحواله ليس مضمون الضرر كما تتحدث.
لن أجيبك كالمؤمنين: "يا أخي ربنا هو الضامن"، بل سأسألك بكل هدوء: "ما هي هذه المضاعفات التي تزعم حدوثها؟!؟" إن إستقراء رحلة الهروب إلى مصر التي تتحدث عنها، يشير بأنها كانت في حالة صحية ممتازة. فعن أى مضاعفات - وهمية - تتحدث؟


هكذا، رأينا katz مثالاً سيئاً للكافر المتسرّع، فهو قد قفز من: "خطر" إلى "خطأ" مهملاً أن الخطورة لا تعني "ضمان بحدوث مضاعفات"، ولابد أن ذلك من أثر الإسلام السابق الذي كان يعيش فيه، فالمطالعة المتأملة لفقرته السابقة، تشير بجملة يريد أن يحشر فيها "الروح القدس أخطأ" بمنطق دايلاكتيكي بحت، فالروح القدس الذي يتحدث عنه katz قد قدّم لنا معجزة، ولم يقدم معها ضمان سنة كأبسط منتج لبضاعة تايوانية. ياللمنطق البيزنطي.

أمامك الكثير لتتعلمه حتي تصبح كافراً محترماً، فلازلت تستخدم أفكار كهنة بيزنطة وعين الإسلام ترعاك. إبق معي يا أخي katz وتعلّم، فلا يصح أن تجمع من الكفر والإسلام أسوء ما فيهما سويا.




الأخ الكريم The Godfather ، تحية طيبة.


اقتباس:عزيزي اوريجانوس اتفهم معاناتك مع هؤلاء المسلمين
ياااه، أين كنت غائباً يا أخي، الوضع معهم مقزز فعلاً.
شريط نقاش، هم من فتحوه، وكأنهم فتحوا بالوعة صرف صحي معتّقة عشرون عاماً. وإجتمعوا كجوقة للبنيان المرصوص ولم يقدم لنا مسلماً واحداً شيئاً منطقياً نردء به شبهة الشذوذ الجنسي عن رسول الله. كل ما هو ماهرين فيه: الهجوم، الهجوم، الهجوم. ثم يتبعها: أحسنت بارك الله فيك، أحسنت بارك الله فيك.

أنظر الأخت الكريمة muslimah، وهي تثبت ما قالوه لي بكل أسف، فتحت الموضوع، ولا تتحاور، بل تسأل أين؟ متي؟ كيف؟ ومن حين لآخر تضغط على مفتاح "إقتباس" لمداخلة من نوعية: الهجوم الهجوم الهجوم، لتضيف جملة: أحسنت بارك الله فيك، أحسنت بارك الله فيك. تاركة إياك يا رسول الله بيدوفيلاً، بلا جواب. وتاركة إياك يا أوريجانوس، بلا حوار.

النقل، النقل، النقل، كم أكره النقل بلا تفكير.

على فكرة يا أخي Godfather، أنا شخصياً لا أرى أن محمد كان "بيدوفيل"، هل تصدّق؟ أنا فقط أراه نكح كل ما طالته يداه ( وقد قالها صراحة: "سنتي النكاح" )، [MODERATOREDIT]وكما نعلم، فبعد زمن من النكاح للبيضاء، والنكاح للسمراء، والنكاح للحمراء، لابد أن يصل رسول الله لمرحلة التشبّع النكاحي، فيبحث عن أشياء جديدة مثل: "نكاح الأطفال"، الأمر يشبه ما يحدث بين الشباب الذين أكثروا من مشاهدة الأفلام الجنسية، فملوا من مشاهدة الجنس المعتاد فأصبحوا يبحثون عن أفلام غريبة مثل أفلام الزيوفوبيا ( الممارسات الجنسية مع الحيوانات ) ويتبادلونها على الجوال. إنه الضجر من بعد التشبّع هو الذي قاد محمد للبيدوفيليا، بل وربما للفيتشيزم مع مرط السيدة عائشة. ( لا داعي للتطرق لهذا الأمر رأفة بهم )[/MODERATOREDIT]

ما حدث معك وذكرته عن الطبيب المسلم، لابد أن تلتمس له عذره فيه. فهل تتوقع أن يجيبك صراحة بأن ما فعله رسوله هو تخلّف وجهل وجرىٌ وراء قضيب لا يشبع؟ هناك في الغرب الكافر مقولة مهمة: "Leave your faith at lab's door" هي سبب نجاحهم، بينما سبب تخلفنا هو: "Leave your mind at Mosque's door"
من فضلك، إستمر معي.



الأخ الكريم voodoo، تحية طيبة


اقتباس:بالنسبة لموضوع البيدوفيليا السخيف.. فان ما يعتبر اليوم في الغرب بيدوفيليا كان منذ ثلاثين سنة فقط مسموحا و منتشرا!!! مجددا لا تسقط قوانينك و اعرافك على الاخرين فالمجتمعات تتغير و تتبدل باستمرار..
أخي الكريم، أنت تنسى دائماً أننا نتحدث عن: "رسول الله"، والتشريع الصالح لكل زمان ومكان.
لا توجد مشكلة البتة لو نظرنا للأمر نظرة: "نوال السعداوي" وهي تقول: "محمد بشر، وأنا لا أتبع أخطاء البشر، ولا اتبع محمد فى أخطاءه" وترفض بناء على ذلك تقبيل الحجر الأسود، المشكلة أنكم كمسلمين، لم نجد فيكم سوى "نوال سعداوي" واحدة، بينما البقية لا يفكّرون هكذا، بل لا يرون سوى رسول الله المعصوم الذي لا يخطئ وما يفعله هو دائماً حق، وسنة لمن بعده، سنة صالحة لكل زمان ومكان وليست كقوانين الغرب التي تتبدل وتتغير وتتطور للأفضل إن وجدت افضلاً.

دعني أسألك بإختصار:

- هل محمد معصوم؟ وما مجال العصمة إن كانت؟ هل تدخل حياته الشخصية وتفاصيل علاقاته مجال العصمة؟ أم قابلة للخطأ؟

- هل التفكير في نكاح طفلة، هو أمر حسن أم سيئ. ( بمعيار الماضي، وبمعيار الآن الذى قد يختلف عن الماضي مثبتاً التطور في المجتمع وعلاقاته وبالتالي تشريعاته )

- إذا كان الغرب - على حد قولك - قد تغيّر بما نراه أنا أو أنت، تغيراً للأفضل (لا أعتقد انك ستخالفني)، فمتى تتغير السنة لتجاريهم في أخلاقهم وقد مات محمد وتوقفت السنة عند هذه المرحلة؟

- هل مطلوب من المسلم أن يؤمن بمحمد ويطبق أخلاقيات الغرب إن شعر أن هذا أفضل؟ أم يستمر على ما سنّه محمد ضد التطور الحضاري للعالم؟

وشكراً لك.



الأخ الكريم "الملاحظ"، تحية طيبة.


اقتباس:الخلاصة :
يدخل النصراني تلو الآخر ، فلما تعجز ردوده وكلماته يأخذ في التفريع أو التكرار على أساس أن التكرار يعلم الشطار :lol: ثم يخرج في النهاية خالي الوفاض .

يا أخي الكريم هل تتحدث عن شريطنا هذا أم شريط آخر؟ أم هو ردّ محفوظ نقلته هنا؟ أين النصراني تلو الآخر؟ أنظر جيداً يا "ملاحظ". مَن العاجز عن الردود والكلمات؟ أنظر جيداً يا "ملاحظ". من الذي يكرر حججه الغير مقنعة ويخرج خالي الوفاض؟ أنظر جيداً يا ملاحظ.

أه، أخالك أخطأت في كلمة واحدة، فلا يمكن ألا تلاحظ كل هذا يا "ملاحظ"، ما أحسبة إلا خطأ مطبعي مثل خطأ الأخ "سيف الإسلام"، دعني أساعدك:


يدخل المسلم تلو الآخر ، فلما تعجز ردوده وكلماته يأخذ في التفريع أو التكرار على أساس أن التكرار يعلم الشطار :lol: ثم يخرج في النهاية خالي الوفاض .

هل ترى، إنها كلمة واحدة التي جعلت الوصف أكثر منطقية. أي خدمة.

اقتباس:وبدلاً من أن نرى من أحدهم بحثاً علمياً موثقاً شافياً من نصوصهم يتناول عنوان الموضوع (عمر مريم عليها السلام ) بعد أن قدمت الأخت مسلمة ما أفحمهم مما جهلوا به ، نراهم يحولون السهام للطعن في الإسلام وفي زواج النبي صلى الله عليه وسلم من السيدة عائشة رضى الله عنها
ما أفحمهم وجهلوا به؟ أنت تمزح، أليس كذلك؟
أعتقد انه خطأ مطبعي آخر. هل أصححه لك؟ لا أرى داعياً، فالقارئ سيصحح لك بنفسه.


اقتباس:1- إذا كان الله قدر لمريم عليها السلام أن تحمل وتلد وترضع في هذا السن المبكر كما ثبت بالمراجع ، أليس اعتراضكم على الزواج المبكر يعني اعتراضكم على قدر الله واختياره ؟ وهل اختيار الله لمريم في هذا السن بأن تحمل وتلد وترضع وتربي هو اختيار ظالم غير مناسب تأباه منظمات حقوق الإنسان وعلوم الطب ؟
لا لا لا، هذا كثير على إحتمالي، كثير، كثير.
حتي في هذه يا أخي تحتاج تصحيحاً لمن الذي إعترض على حمل مريم؟
إنه الأخ katz الذي أشهر كفره منذ أيام، لقد كان مسلماً قبل أن يكفر وليس نصرانياً.

اقتباس:2- هل لك أيها المعترض على زواج السيدة عائشة رضى الله عنها من النبي صلى الله عليه وسلم في هذا السن أن تثبت لنا اجتماعياً أنها لم تكن سعيدة بهذا الزواج وأنها تأذت وتضررت منه ، أو تثبت لنا ضرراً طبياً واحداً أصابها من خلال آلاف الأحاديث يؤيد اعتراضك ؟
لم يقل أحد بأنها لم تكن سعيدة، لماذا تكرر هذا وقد أجبتك عنه سلفاً؟
اقتباس:لحظة يا أخي الكريم، فليس معني كلامي بأن محمد أجرم بهتك طفلة، أنها لم تكن سعيدة معه بعد ذلك. لكن هذا لا يغيّر من حقيقة الأمر شيئ، وإلا لما إعتبرنا الخطف جريمة إلا بعد إستشارة المخطوف. ولما إعتبرنا السرقة جريمة إلا بعد أن ننظر فيما صرف السارق النقود.
ما كنت أود قوله ولم تفهمه في المرة السابقة، أن السعادة ليست معياراً للحكم على صحة امر ما. أنا قد أضاجع إمراة ونكون سعداء بهذا الأمر، بينما - بمعاييركم الدينية - هذا زنا، وحدنا الرجم أحياءاً حتي الموت.
بيت السارق، سيكون سعيداً بالثراء الذي جلبته السرقة، بينما هذا الأمر ( السرقة ) هو جريمة عقوبتها السجن ( وحدّها قطع اليد بمدية )
لذا بالمثل أقول: سعادة السيدة عائشة، هي امر كفلته كونها محظية محمد. بينما هذا الأمر من حيث الصحة والخطأ، شذوذ جنسي صادر ممن يفترض انه رسول الله. يعتبره القانون: "إغواء قاصر، وهتك عرض"

شكراً لك.


نري بعد ذلك، مداخلة من الأخت الكريمة muslimah، يليها مداخلة من الأخ الكريم katz (الكافر حديثاً)، وجودهما - أعني المداخلتين - لم أفهم منه سوي التصفيق والتشجيع وتلك الأشياء التي يفعلها دائماً مسلمو المنتديات الأحادية مثل الجامع والتوحيد وغيرهم. الذين هم ماهرين جداً في ترديد عبارات الأفلام الشهيرة ( الله أكبر، إلى الجهاد، إنتِ فين يا جهـــــــــــــاد، سلامة، انا هنا يا سلامة إلخ إلخ )

بعد التشجيع من الأخوة muslimah وkatz (الذي أشهر كفره)، نرى الكرة مع الأخ الكريم The Godfather ومحاورة ناجحة، تلتها أربعة مداخلات محذوفة للأخوة الملاحظ، ثم katz (الكافر مؤخراً)، ثم رقم صفر، ثم katz (الذي كفر في الآونة الآخيرة)، ثم تنتقل الكرة للأخ voodoo، يتبعها مداخلة صامتة للأخ katz (الذي وصلنا ما يفيد بأنه كفر) أحسبه فهم فيها قيمة مداخلاته، فلم يضع وقتاً.

بهذا نصل سيداتي وسادتي، لنهاية هذه المداخلة، بعد أن وصلنا لمداخلتي السابقة رقم 83، نشكركم وعلى وعد بلقاء حينما تسمح مشاغل الحياه، وحلقة جديدة من برنامجكم: Strange but true أو: "حَدثَ بالفعل"
07-03-2005, 01:27 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
عمر مريم رضي الله عنها عندما أنجبت المسيح عليه السلام - بواسطة أوريجانوس - 07-03-2005, 01:27 PM

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  تركتكم على المحجة البيضاء لايزيغ عنها الا هالك الوطن العربي 0 660 07-03-2013, 08:46 AM
آخر رد: الوطن العربي
  مقامات المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم السيد مهدي 14 1,637 04-27-2013, 01:43 AM
آخر رد: السيد مهدي
  المسيح في التلمود ((الراعي)) 4 1,475 02-13-2013, 11:59 PM
آخر رد: الصفي
  ابو طالب عليه السلام على نور الله 0 789 10-07-2012, 11:57 PM
آخر رد: على نور الله
  يزيد بن معاوية عليه السلام ابن سوريا 78 16,777 09-28-2012, 05:14 PM
آخر رد: السيد مهدي الحسيني

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 28 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS