اقتباس: Andrews كتب/كتبت
إلى الأخوة الذين أعطوا التفسير حول هذه الأية نريد أن نسألهم سؤال ؛ أحدكم قال أن الأية نزلت ضمن ظروف معينة , ولكن أليس بالأحرى أن يقال بدل ( أحسن الخالقين ) نقول ( أحسن خالق ) وهكذا تزال صفة الجمع عن الخالقين لأن الخالق واحد , وعندما نزلت هذه الأية لم ينزل معها التفسير لكي نقول أن ما قدمتمه يصيب مئة في المئة ...
وشكرا ً ...
[MODERATOREDIT]ماهذا الهراء ؟؟؟؟ هل تريد وضع ايات على مزاجك مثلاً لتوائم شعورك اللاداخلى اللاشعورى المنبثق :?:
ثم ماذنبنا انك جاهل ُ باللغة العربية ؟؟[/MODERATOREDIT]
من لسان العرب ج: 10 ص: 85 : " قال الأزهري : ومن صفات الله تعالى الخالق والخلاق ، ولا تجوز هذه الصفة بالألف واللام لغير الله عزوجل ، وهو الذي أوجد الأشياء جميعها بعد أن لم تكن موجودة .. وأصل الخلق : التقدير .. .. قال أبو بكر ابن الأنباري الخلق في كلام العرب على وجهين : أحدهما : الإنشاء على مثال أبدعه ، والآخر التقدير .. وقال في قوله تعالى فتبارك الله أحسن الخالقين " .. معناه : أحسن المقدرين .. وكذلك قوله تعالى : " وتخلقون إفكاً " .. أي : تقدرون كذبا .. وقوله تعالى : " أني أخلق لكم من الطين " .. خلقه : تقديره ، ولم يُرد أنه يحدث معدوماً " ا.هـ ..
[MODERATOREDIT]ماذنبنا انك جاهل ُ باللغة العربية ؟؟؟؟ [/MODERATOREDIT]