الذين يدعون أن كل صانع هو خالق بتلفيق واضح لمداراة عبارة غير مفهومة في القرآن يقارن فيها الله بينه و بين ( غيره ) من الخالقين نوجه لهم الآيات التالية :
في هاتين الآيتين يدعو الله نوح ل ( صنع ) الفلك و لم يقل له ( أخلق ) الفلك في تفريق واضح لمعنى كلمة ( صنع ) و ( خلق ) من القرآن فكيف بعد هذا يدعي البعض أن في لغة العرب تأتي صنع بمعنى خلق و الله نفسه فرق بينهما في القرآن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟