و معنى هذا الكلام أن الخلق عادة يعني صنع الشئ و تحويله من صورة إلى صورة أخرى لذا نسمى الإبداعات النادرة أعمال خلاقة لروعة تقديرها و مهارة خالقها أي صانعها ، أما الخلق بمعنى الإيجاد من العدم فينفرد به الله لذا كان هو أحسن الخالقين أي الذي لا يخلق على منواله أحدٌ أبدًا .
تعلم يا " عبد إله المسيح " قبل أن تكتب .. :bye:
يبدو عزيزي أنك لاتقرأ أو تقرأ و لا تفهم و هو ما أرجحه لأن كلامك هذا لم تأتي فيه بجديد لأنك ببساطة لو راجعت أول سطر في المداخلة
رقم 21 في هذا الموضوع تجد أنني ذكرت نفس الكلام دون ان ادعي الأعجاز أو النبوة .