اقتباس: خالد كتب/كتبت
القرآن بذات نفسه شاهد لغوي يا قطقط،
أما لساني ولسانك فهما مولدان مستعجمان لا يصلحان للشهادة.
القرآن تلي أول مرة بين ظهراني قريش، قريش حكم الفصاحة، وحجة البلاغة، وأصحاب ذي المجنة وعكاظ والمجاز.
فلو كان في لغة القرآن عيب، لاكتشفه أبو جهل أو الوليد بن المغيرة أو عتبة وشيبة ابنا ربيعة، أو أبو سفيان، أو أمية بن خلف.
راجع من فضلك المداخلة رقم 35 بذات الموضوع تجد من ( القرآن )
التفرقة الواضحة بين معنى ( صنع ) و معنى ( خلق ) .
هذه الآية تفيد ان الله يقارن بينه و بين بقية الخالقين و لأن الله وحده هو الذي يخلق و لا آله غيره نسأل من واقع التفاسير و اسباب
النزول التي ذكرت أن هذه الآية نزلت لتقارن بين الله و عيسى , كيف
يقارن الله بينه و بين عبد أو نبي من أنبيائه ؟؟؟؟؟؟