كل ما ذكره الزميل لا يساوى شىء

فالحب المشار اليه فى نشيد الانشاد ليس حبا عاديا و الادلة التى يسوقها على هذا ان كلام الغزل الوارد هو كلام اهبل من عينة ان اسنانك كقطيع من الغنم ..و هل هذا ذنبى ان الكاتب أهبل و مش عارف يتكلم؟ و هل اسنان الرب هى اللى زى الغنم؟

أو ان الفتاة تقول للداتها اذا قابلتم حبيبى أخبروه اننى احبه و بالتالى فهذا ليس حبا لأن الغيرة منتفيةاذ انها لم تقل لو رأيتم حبيبى هتتفزعوا من شكله و تجروا بعيد
شكرا لك على المعلومة يا رياض اذ انك أول من أكتشف ان عبد الحليم حافظ كان يناجى الرب عندما قال "ان لاقاكم حبيبى سلموا لى عليه..طمنزنى الاسمرانى عامله ايه الغربه فيه" اذ انه بالقياس لا يمكن ان يتكلم هنا عن حبيب بشرى

حاجه غلب

و الانكى هذه

يقول انه كان زعلان من اصدقاؤه و مقاطعهم لأن كلامهم قبيح و لا يلعب معهم فى الكنيسة
و لكن صديقه الشماس اراد ان يقنعه بشرعية قباحتهم فأورد له الدليل الشرعى على ذلك و هو حديث سيدنا و حبيبنا و نور قلبنا و سيد المرسلين و الأولين و الأخرين و سيد و لد أدم كلهم محمد عليه الصلاة و السلام و على صحبه و آله الأطهار
و هذا اكتشاف خطير آخر أن الشمامسه و القساوسة هم من اتباع الرسول الكريم و يستدلون من أحاديثه على شرعية افعالهم و اقوالهم
حاجه غلب