كتب الصفى:

اقتباس:لقد تجاوز العلم مسالة تقدير عمر الانسان يتقدير عمر العظام المكتشفة و الان في الامكان استخدام الحمض النووي الميتوكوندري mitochondrial DNA لمعرفة متى عاش اول انسان و هو يتجاوز ال 6000 سنة بالثلاثة اضعاف ( ما بين 150000-200000 سنة).

لا تستعجل يا سيد صفى فى الكتابة .. لقد أضفت صفرين إلى حسبتك فصارت 150 ألف سنة بدلاً من 15 ألف سنة ... على مهلك .

أما عن قولك هذا فلا يوجد عليه دليل علمى واحد .. فأولاً يجب إثبات أن تلك العظام لكائن بشرى تبع فصيلتنا عاقل العاقل ثم بعد ذلك يقدروها بأحدث الوسائل ... فلا تلقى بكلام مرسل لا دليل عليه .

وكما أعلنتها فى هذا المنتدى منذ حوالى سنة وما زلت أعلنها : الكتاب المقدس يتحدى أن يثبت أحدهم بالدليل العلمى أن عمر الإنسان الحالى يتجاوز التاريخ الذى حدده الكتاب المقدس ..

هل من مبارز ؟

اقتباس:الحب اعمى حقا .
العظام هي الدعامة التي ترتكز عليها العضلات , و بالطبع هي السابقة في التخلق .

فعلاً الحب أعمى .


،وهذا المفهوم يتحدث عن خلق العظام قبل العضلات وهو مايعتبره د.زغلول إعجازاً علمياً ،ولكن سيندهش د.زغلول ولن يستطيع التخلص من هذا الفخ الذى أوقع نفسه وأوقعنا فيه حين يعرف أن العظام واللحم خلقا فى نفس الزمن لأن أى دارس لعلم الأجنة يعرف أن خلايا الجنين تنقسم إلى ثلاث طبقات :إكتوديرم وميزودرم وإندوديرم والأولى يتكون منها المخ والأعصاب والجلد والثانية وهى محور حديثنا يتكون منها العظام والعضلات بالتزامن والتوازى وليس عظم قبل لحم كما كان القدماء يتصورون أما الطبقة الأخيرة فمنها الأمعاء والكبد ....الخ

وللمزيد :

http://www.rezgar.com/debat/show.art.asp?aid=26367


فأيهم يا سيد صفى أدق فى التعبير :

1- التعبير القرآنى الساذج الذى يعبر عن جهل مدقع بقوله : "كسونا العظام لحماً" .

أم :

2- أيوب 10:
10 ألم تصبّني كاللبن وخثّرتني كالجبن.
11 كسوتني جلدا ولحما فنسجتني بعظام وعصب.


إن الإنسان ليقف أمام تلك الآيات ويقشعر بدنه أمام كلام الله بارينا من العدم فى بطون أمهاتنا والعالم بأدق أسرار خلقه ... سبحان عظمتك يا الله .

اقتباس:هل قال القران عن نفسه او قال النبي(ص) ان اعجاز القران في لغته العربية؟
الله تعالى قال عن القران الكريم:

{أَفَلاَ يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللّهِ لَوَجَدُواْ فِيهِ اخْتِلاَفًا كَثِيرًا} (82) سورة النساء
و امامك و امام العالم القران الكريم فأت باي اختلاف بين اياته

منذ بداية القرآين وهى مليئة بالإختلافات الفاضحة ... فمن فقد سور وآيات إلى أكل الداجن لها .. إلى إقتراحات بتعديل الدستور ... قصدى الآيات وذلك من أتباع محمد الذى لا يمانع ويقول يجوز أو هى نزلت هكذا أو القرآن نزل على سبعة أحرف ... إلى القرآن الذى لم ينقط ويحتمل عدة معانى متباينة .. إلى القرآن الذى بُت فى أمره من قبل نعثلاً الذى كفر بشهادة مالكة نصف الدين الحميراء ... والفضائح والبلاوى بالكوم ... وأعانكم الله على بلواكم .

اقتباس:و لكن عبارة مضحكة و مبهمة مثل صببتني كاللبن و خثرتني كالجبن لا تليق بكلام اله و انما بدعاية لمنتجات المراعي الهولندية .

يهئ لى أن تلك التعابير المدهشة فى قوتها التعبيرية التشبيهية مناسبة جداً لواقع حال تكون الجنين ... وهى أدق وأشرف وأصح من المضغة والعلقة ... فأنا أفضل أن أكون خثرة من الجبن على أن أكون لبانة تمضغ أو علقة وسخة .