اقتباس:من: عوليس    أضفه لقائمة الأصدقاء  
إلى: ريفي  
أرسل: 24/7/05 في 01:15 PM  


.


حسان معري
1. محمد هيلاوي الكاتب في الشرق الأوسط يتحدث دون دليل، ولا أستبعد انه قد أخذ هذه المعلومة عن (أخي أنا) .. الصادق جداً ! :)

2. نفس الكلام ينطبق على صاحب الموضوع الطائفي  في منتدى الساحات .. فهو مجرد إتهام دون دليل.

3. الكاتب في صوت العراق أيضاً يبالغ ويتحدث دون دليل  .. لكنني لا ألومه .. هناك خطأ حكومي لا يغتفر وهو قتل الحجاج الإيرانيين لأسباب واهية في عام 87 ... لذا قد يدفع هذا الكاتب إلى اتهام الحكومة السعودية في أي أعمال تخريبية .. وانا لا أوافقه على ذلك!

4. نفس الحديث ينطبق على موقع الحرمين .. فهم يتحدثون عن قتل .. ولم يقولوا تفجيرات..
وأظنك تعرف الفرق بين القتل والتفجير!!
وقد يظنون ذلك ..  
لكن المسألة تحتاج إلى دليل!

أما الذي نقلتُهُ لك .. فقد كان عن أحد المسؤولين عن التخطيط في الحج .. فلم تردّ كلامه؟

فكيف تزعم أن الذي حدث في المعيصم كان انبعاث غاز بفعل فاعل!!
في حال يؤكد المسؤول أنه كان نتيجة تضاد حركة المشاة؟

كتبَ المعري  
[[[(لا لست بحاجة لمصادر ، على الأقل كون أخي كان شاهد عيان على مظاهرة نفق المعيصم الكيميائية التي ذهب ضحيتها (( مئات )) الحجاج اختناقا بغاز انتشر بالنفق .. وكاد أن يكون من بينهم )]]]

..
..

أما الدندنة على حكم إباحة دم الناصبي
قيقابله عند أهل السنة، حكم إباحة دم الذي ينقلب على الخليفة ولا يدفع إليه الزكاة
وبما أن اهل البيت عند الشيعة هم الخلفاء الحقيقيون، فإن الحكم جاء بعنوان إباحة دم الناصب لهم العداء
أما أن الشيعة يقولون بأن عرض الناصبي حلال فهذا غير دقيق.. الشيعة لا يستبيحون الأعراض .. ولا يعتدون على الأبرياء!

وأما وجوب قتلك يا معري لأنك قلتَ بأنك ناصبي
فلا يقول به اي شيعي
ولكن لو كان من يقتلك يأمن على نفسه، بجانب أنه ليس في ذلك ضرر بمصلحة المسلمين و وحدتهم، فهو جائز - وليس واجب :D
وبما أن هذين الشرطين لم يتحققا .. فقتلك محرم .. عند جمهور علماء الشيعة !

وعلى كل حال .. لا أنصح اي مسلم أو شيعي أن يقتلك، حتى لو أمن على نفسه!
لأنك مسكين يا زميلي الكريم :(

..
..

الأخ كرداس
ما أقوله هو أن حدوث هذا الامر ، يعني الإختناق في الأنفاق أو إنهيارها، هو أمر وارد، خاصة في الأنفاق التي تعبرها المركبات الكبيرة بفعل الغازات المنبعثة من عواد السيارات
ولم أقل أن نفق المعيصم كانت تعبره المركبات الكبيرة !
(f)