{myadvertisements[zone_1]}
تلفيق النبؤات : كيف لفق كتبة الاناجيل نبؤات تتنبأ عن يسوع رغم انف النصوص اليهودية
سواح غير متصل
عضو فعّال
***

المشاركات: 99
الانضمام: Apr 2004
مشاركة: #39
تلفيق النبؤات : كيف لفق كتبة الاناجيل نبؤات تتنبأ عن يسوع رغم انف النصوص اليهودية
عزيزى عبد المسيح
فى مداخلاتك 23 - 25
تقول
---------
أشعياء 7 : 3فَقَالَ الرَّبُّ لإِشَعْيَاءَ: «اخْرُجْ لِمُلاَقَاةِ آحَازَ أَنْتَ وَشَآرَ يَاشُوبَ ابْنُكَ إِلَى طَرَفِ قَنَاةِ الْبِرْكَةِ الْعُلْيَا إِلَى سِكَّةِ حَقْلِ الْقَصَّارِ

لقد طلب الرب من أشعياء النبي أن ياخذ أبنه شآر ياشوب معه لملاقاة الملك آحاز …….فلماذا ؟؟؟؟؟؟

لماذا يطلب من النبي أشعياء أصطحاب أبنه معه ؟؟؟؟؟؟


الأجابة نراها في النبؤة التالية : 16لأَنَّهُ قَبْلَ أَنْ يَعْرِفَ الصَّبِيُّ أَنْ يَرْفُضَ الشَّرَّ وَيَخْتَارَ الْخَيْرَ تُخْلَى الأَرْضُ الَّتِي أَنْتَ خَاشٍ مِنْ مَلِكَيْهَا».

لقد أراد الله أن يكرم النبي أشعياء و أبنه فجعل أبنه شآر ياشوب علامة لآية سيعملها الله مع شعب يهوذا و الملك آحاز , أن شآرياشوب
أبن أشعياء النبي كان صبي صغير في ذلك الوقت و قد أوضحت سيادتك أن عمره كان حوالي 10 سنوات
و في الشريعة اليهودية هناك سن للطفولة و سن لمعرفة الخير و الشر و هو ما نعرفه عندنا حاليا بسن البلوغ أو الرشد
و يكون في حدود من 16 الى 18 عاما ثم سن لأكتمال الرجولة و هو سن الثلاثين .

شأرياشوب لم يكن قد بلغ سن معرفة الخير و الشر بعد و لهذا جعل الله بلوغ شآرياشوب تلك السن علامة على أخلاء أرض آرام و اسرائيل من ملكيهما .
--------

تسأل :
لماذا طلب يهوه من اشعياء ان يأخذ ابنه شارياشوب معه فى مقابلة آحاز ؟
وتطوعت سيادتكم مشكورا بالاجابة على سؤالك وقلت ان الاجابة نراها فى النبؤة بالاية 16 لأَنَّهُ قَبْلَ أَنْ يَعْرِفَ الصَّبِيُّ أَنْ يَرْفُضَ الشَّرَّ وَيَخْتَارَ الْخَيْرَ تُخْلَى الأَرْضُ الَّتِي أَنْتَ خَاشٍ مِنْ مَلِكَيْهَا

اى انك ترى ان الصبى المذكور فى الاية 16 هو شارياشوب
اى ان النبؤة تقول :
قبل ان يعرف شآرياشوب ان يرفض الشر ويختار الخير تخلى الارض التى كان آحاز يخشى من ملكيها ( ملك آرام وملك اسرائل )
واعذرنى صديقى العزيز فسأرد عليك بصراحة دون نفاق او مجاملة
ان هذا التأويل للنصوص من ناحيتكم اما انه سوء فهم غير مقصود ( واتمنى ذلك ) واما انه تدليس وتلفيق متعمد ينكشف زيفه من النصوص التى تستند عليها نفسها
تقول ان شارياشوب هو الاية ( العلامة )
----
لقد أراد الله أن يكرم النبي أشعياء و أبنه فجعل أبنه شآر ياشوب علامة لآية سيعملها الله مع شعب يهوذا و الملك آحاز
-----
ما هذا ؟
هل حقا قال النص ان الله اعطى آحاز شارياشوب علامة لاية سيعملها الله مع يهوذا وآحاز ؟
من اين لك هذا ؟
ان العلامة الاية التى قدمها يهوه لاحاز لم يحبل به بعد ولم يولد بعد , بينما شارياشوب كان حيا يرزق ويسير على قدمين وسبق ان قابل الملك مع ابيه !!!

لو قرأت نص الاصحاح بموضوعية ستجد ان اشعياء وابنه ذهبا الى آحاز ليطمئناه , وما يعنينا هنا ان هناك شخص موجود سبق ان حبل به وولدته امه اسمه شارياشوب اصطحب ابيه وقابل آحاز , ومرت مدة من الزمان على وجود ابن اشعياء شارياشوب لم يحددها الكاتب , ثم بعد هذه المدة يقول الكاتب :
10 ثُمَّ مِنَ الرَّبِّ إِلَهِكَ.

ماذا تعنى كلمة " ثم " ؟
بعد المقابلة والتى حضرها اشعياء وابنه , عاد الرب مرة ثانية يكلم آحاز وفى هذه المرة طلب من آحاز ان يطلب آية ( علامة sign )
وبديهى ان الاية ( العلامة ) لم يكن لها وجود حتى هذه اللحظة
ورفض آحاز اى اية من منطلق التقوى ومن منطلق كيف يجرب الرب الهه
لكن يهوه اصر على ان يقدم لاحاز آية ( علامة )

حتى هذه اللحظة مشروع الاية لم يعلن بعد وليس له اى وجود
ثم يحسم يهوه الامر ويعلن عن الاية :
14وَلَكِنْ يُعْطِيكُمُ السَّيِّدُ نَفْسُهُ آيَةً: هَا الْعَذْرَاءُ تَحْبَلُ وَتَلِدُ ابْناً وَتَدْعُو اسْمَهُ «عِمَّانُوئِيلَ».
وهكذا بدأ مشروع الاية ( العلامة ) المقدمة لاحاز
وما هى هذه الاية ؟
انها نبؤة عن عذراء ( شابة ) تحبل وتلد ابنا
اى ان الاية ( الابن ) مازال فى عالم الغيب ولم يحبل به بعد ولم يولد بعد
ان الاية المقدمة لاحاز هى فى هذا الطفل الذى ستحبل به تلك العذراء
فما دخل شارياشوب بهذه النبؤة ؟
ان شارياشوب كان قد حبل به وولدته امه وكبر واصطحب ابيه فى مقابلة آحاز وذلك قبل الاية ( العلامة ) التى قدمها يهوه لاحاز بسنين
فاذ بك يا صديق تخلط الاوراق وتجعل شارياشوب هو الاية التى قدمها يهوه لاحاز !!

وليتك قدمت ولو مببرات واهية على هذا الزعم , لكنك للاسف تغاضيت عن سياق النص , وقمت بلا وجه حق وباسلوب تعسفى بربط الاية 16 بشآرياشوب

ان الاية 16 تقول :
قَبْلَ أَنْ يَعْرِفَ الصَّبِيُّ أَنْ يَرْفُضَ الشَّرَّ وَيَخْتَارَ الْخَيْرَ تُخْلَى الأَرْضُ الَّتِي أَنْتَ خَاشٍ مِنْ مَلِكَيْهَا»
على اى اساس تستند ان " الصبى " فى هذه الاية هو شارياشوب ؟
ان ذكر شآرياشوب جاء فى الاية الثالثة وانقطع ذكره
وبدأ الحديث من الاية 11 عن آية ( علامة ) الطفل الذى ستحبل به الشابة وعن كيف ان امه ستسميه عمانوئيل , وكيف انه سيأكل زبدا وعسلا عندما يصل لسن معرفة الخير والشر , ويستطرد النص :
16لأَنَّهُ قَبْلَ أَنْ يَعْرِفَ الصَّبِيُّ أَنْ يَرْفُضَ الشَّرَّ وَيَخْتَارَ الْخَيْرَ تُخْلَى الأَرْضُ الَّتِي أَنْتَ خَاشٍ مِنْ مَلِكَيْهَا».
فكيف تزج بشارياشوب فى هذا السرد المتصل عن مولود العذراء ؟
ان هذا تعسف ما بعده تعسف لا منطق ولا سياق يؤيده
البديهى ان النص بدأ من الاية 11 حتى الاية 16 فى الحديث عن مولود العذراء
فلماذا اقحام شارياشوب فى الاية الاخيرة علما بان الكاتب لو كان يقصد شارياشوب لذكره بالاسم بدلا من الحديث عن افعال وملابسات تعود جميعها الى مولود العذراء الاية التى قدمها يهوه لاحاز , والا فان كاتب السفر اراد تضليل القارئ ولجأ للغموض عمدا !
وواضح انك لجأت لهذا التعسف التأويلى للهروب من مأزق كبير
ان الاية 16 تعلن بجلاء ان فى زمن الصبى " الاية او العلامة المقدمة لاحاز " سوف تخلى ارض المملكتين التى كان آحاز يخشى منهما , وهذا يعنى ان اية يهوه لاحاز بان طفلا سيولد من عذراء وانه اسمه سيكون عمانوئيل , يعنى ان هذا سيتم ويتحقق فى زمن وفى حياة آحاز
ومن ثم لا علاقة لهذا المولود ولهذه النبؤة بيسوع المسيحية الذى جاء بعد موت احاز بمئات السنين
فكان لابد من اختراع مثل هذا التأويل الذى قمت سيادتكم بعرضه للهروب من هذا المأزق فجعلت من الطفل الواحد المذكور فى النبؤة طفلين احدهما يسوع وتنطبق عليه جزئية ميلاده من عذراء والاخر شارياشوب وتنطبق عليه جزئية اخلاء المملكتين فى زمن آحاز , هذا بالرغم من ان نبؤة اشعياء نفسها تطبق الجزئيتين على نفس الطفل !!

اتمنى ان قولك :
" لقد أراد الله أن يكرم النبي أشعياء و أبنه فجعل أبنه شآر ياشوب علامة لآية سيعملها الله مع شعب يهوذا و الملك آحاز "
اتمنى ان يكون نتيجة سوء فهم وليس تعمدا .

من ناحية اخرى

عزيزى فى البحث وضحنا ان " العذراء " ( علماه ) = المرأة الشابة young woman اختلف علماء الكتاب المقدس حول من تكون
فالبعض قال انها احدى زوجات آحاز الملك , والبعض الاخر قال انها احدى زوجات اشعياء
كما وضحنا ان مولود هذه الشابة كان آية ( علامة ) لاحاز تحققت فى زمنه وليس بعده بمئات السنين
وقلنا :
------
فالآية كانت آية لآحاز وتحققت فى زمنه وليست معجزة تأتى بعد مئات السنين تتنبأ عن ابن الله الذى تلده العذراء مريم من الروح القدس كما لفق متى فى انجيله متلاعبا بالنص الذى اقتبس منه بعد اقتطاعه من سياقه

وما يؤكد على ان الاية التى قدمها يهوه لآحاز تمت فى زمن آحاز ما جاء فى الاصحاح التالى 8 : 3-4

حيث نقرأ :

" فاقتربت الى النبية فحبلت و ولدت ابنا فقال لي الرب ادع اسمه مهير شلال حاش بز

لانه قبل ان يعرف الصبي ان يدعو يا ابي و يا امي تحمل ثروة دمشق و غنيمة السامرة قدام ملك اشور"

فهنا يكشف اشعياء الستار عن الاية التى تحدث عنها فى الاصحاح السابق

" ها العذراء تحبل و تلد ابنا و تدعو اسمه عمانوئيل "

وخير مفسر لهذه الاية هو اشعياء نفسه , فلقد وضح بنفسه ماذا كان يقصد بتلك الاية sign

فيقول انه اقترب من امرأة اطلق عليها كلمة ( النبية ) فحبلت وولدت ابنا وطلب منه الرب ان يسميه (مهير شلال حاش بز) وطبعا الاسم بلفظه العبرى يعنى كما جاء بدائرة المعارف الكتابية :

" عبارة عبرية معناها : "يعجل الغنيمة ، يسرع النهب" (كما جاءت في حاشية الكتاب المقدس ذي الشواهد). وهو الاسم الذي أمر الرب إشعياء النبي أن يسمي به ابنه، "لأنه قبل أن يعرف الصبي أن يدعو يا أبي ويا أمي، تُحمل ثروة دمشق وغنيمة السامرة قدام ملك أشور" (إش 8: 1-4). فقد كانت أسماء أبناء إشعياء عبارة عن نبوات حتى قال إشعياء : "هأنذا والأولاد الذين أعطانيهم الرب آيات وعجائب في إسرائيل من عند رب الجنود الساكن في جبل صهيون (إش 8: 18- ) "

فاسم الطفل (يعجل الغنيمة ، يسرع النهب ) ابن اشعياء يؤكد على انه هو نفس الطفل الذى ذكر فى الاصحاح السابع بانه سيولد من امراة شابة وانه قبل ان يعرف ان يرفض الشر و يختار الخير تخلى الارض التي كان آحاز يخشى من ملكيها , فبمجئ هذا الطفل سيحل الخراب بما يتبعه من غنائم ونهب بالمملكتين المعاديتين لآحاز الملك , ويؤكد اشعياء انه بمجئ ابنه وقبل ان يصل لسن الادراك تكون المملكتين تحت حكم الامبراطورية الاشورية التى تنهب ثرواتهما وهكذا يستريح آحاز من شرهما وحروبهما على مملكته .

وهكذا وضح اشعياء فى الاصحاح الثامن بالتفصيل ما ذكره موجزا فى الاصحاح السابع , فالعذراء التى اشار اليها فى الاصحاح السابع وضح انها المرأة النبية التى اقترب منها ( تزوجها ) اما الابن الذى اشار اليه فى الاصحاح السابع فهو ابنه الذى كان اسمه الرمزى (يعجل الغنيمة ، يسرع النهب ) يدل على تحقق نبؤته لاحاز بان اعداءه سوف لا تقوم لهم قائمة

وفى الاية 18 من نفس الاصحاح الثامن يصرح و يفتخر اشعياء بان ابنه كان الآية التى ذكرها فى قوله

" و لكن يعطيكم السيد نفسه اية ها العذراء تحبل و تلد ابنا و تدعو اسمه عمانوئيل "

فيقول :

" هانذا و الاولاد الذين اعطانيهم الرب ايات و عجائب في اسرائيل "

فكان له اكثر من ابن وكل ابن كان آية واعجوبة فى اسرائيل , ومن بين هؤلاء الابناء كان الابن الذى جاء ذكره فى العبارة التى اخذها متى وحرفها واقتطعها من سياقها ووظفها واخرج منها بدون وجه حق نبوات ملفقة تتحدث عن يسوع وامه والميلاد العذراوى !!

ومن ناحية اخرى هناك من العلماء ومن باحثى الكتاب المقدس من رأى ان ( العذراء او المرأة الشابة ) فى اشعياء 7: 14 تعود على زوجة آحاز او احدى حريم الملك , وكأن اشعياء يبلغ الملك آحاز ان آيته( علامته ) هو ان تحبل احدى نسائه بطفل وقبل ان يبلغ هذا الطفل لسن الرشد يتخلص الملك من اعدائه , قال بذلك ( لاجارد ) Lagarde و( ماكردى ) M'curdy وغيرهما ( انظر لمادة Immanuel ) فى موسوعة الكتاب المقدس Encyclopedia Biblica .

-------------
ولقد ذكرت سيادتكم فى مداخلاتك الاخيرة ان ابناء اشعياء كانوا آيات وعلامات :
أشعياء 8 : 18هَئَنَذَا وَالأَوْلاَدُ الَّذِينَ أَعْطَانِيهِمُ الرَّبُّ آيَاتٍ وَعَجَائِبَ فِي إِسْرَائِيلَ مِنْ عِنْدِ رَبِّ الْجُنُودِ السَّاكِنِ فِي جَبَلِ صِهْيَوْنَ

وبالرجوع لنصوص الاصحاحين السابع والثامن من السفر نجد اشارة لاكثر من ابن لاشعياء , وهذا الذى تستشهد به نوافقك عليه تماما , بل نرى فيه دليل نصى وسياقى على ان العلامات او الايات التى ذكرت فى الاصحاحين ومن بينهم آية او علامة الطفل مولود الشابة جميعها تحققت فى زمن اشعياء وزمن آحاز
اى ان ما ترد به علينا هو نفس دليلنا لاثبات التلفيق والتأويل النفعى المسيحى لاية 7 : 14
فباخذكم احدى الايات ( العلامات ) - والتى تعترفون انها تنطبق على ابناء اشعياء وزمنه - وجعلها تتنبأ عن يسوع الذى أتى بعد مئات السنين من الاحداث , فهذا ما يجب ان تقدموا الحجة عليه من الاصحاحين , حجج واضحة تستند على ما يقوله النص ذاته وليس مجرد تأويلات وتلفيقات للنص وانطاقه بما لا يحتمله بل يخالفه ويكذبه ويفضح زيفه

وخلاصة ما تستندون عليه هو آية اشعياء 7 : 14 التى تقتطعونها من السياق :
" لكن يعطيكم السيد نفسه اية ها العذراء تحبل و تلد ابنا و تدعو اسمه عمانوئيل "
فترون فيها نبؤة مستقبلية اعجازية تتكلم عن ( عذراء virgin ) تحبل بدون زرع بشر وتلد ابن الله يسوع الذى صار معنا بتجسده
بينما وضحنا بكافة البراهين اللغوية والنصية والمنطقية ان الاية تتكلم عن نبؤة وشيكة الحدوث فى زمن احاز محتوى هذه النبؤة هو ان يهوه يقدم لاحاز علامة sign عندما يراها يدرك ان الله معه او الله معهم , وبلغة المتكلم ( الله معنا - عمانوئيل ) اى ان الله يقف فى صفه ضد اعدائه , وهذه العلامة هى مدة زمنية قصيرة , بضع سنين , يحدث اثنائها ان تحبل شابة وتلد ابنا وبمجرد ان يكبر هذا الطفل ويصل لسن الادراك يبرهن يهوه بهذه العلامة على انه ( عمانوئيل ) اى انه معهم ويخلصهم من خطر المملكتين المعاديتين ليهوذا .
تحياتى





















07-16-2004, 05:59 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
تلفيق النبؤات : كيف لفق كتبة الاناجيل نبؤات تتنبأ عن يسوع رغم انف النصوص اليهودية - بواسطة سواح - 07-16-2004, 05:59 PM

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  نعم اقدم وثائق مسيحية تثبت صلب يسوع الناصرى ومحمد ابيونى كافر الزنديق 5 1,802 05-17-2012, 03:01 PM
آخر رد: JOHN DECA
  يسوع خارج العھد الجديد coptic eagle 16 3,736 05-02-2012, 02:44 PM
آخر رد: ahmed ibrahim
  لماذا أراد اليهود رجم يسوع ؟. جمال الحر 3 1,655 02-10-2012, 04:36 PM
آخر رد: TERMINATOR3
  هل كذب الرب يسوع ؟.و ما دليل كذبه ؟. جمال الحر 1 1,159 02-05-2012, 01:59 PM
آخر رد: ابانوب
  التجسد ينفي وجود يسوع .... جمال الحر 20 4,711 02-03-2012, 10:42 AM
آخر رد: جمال الحر

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS