اقتباس:_ الشمس هي التي تتحرك حول الأرض و تجري من مكان الشروق للغروب و بعدين ترجع  

(5وَالشَّمْسُ تُشْرِقُ وَالشَّمْسُ تَغْرُبُ وَتُسْرِعُ إِلَى مَوْضِعِهَا حَيْثُ تُشْرِقُ. ) الجامعة 1/

جامعة 1:
5 والشمس تشرق والشمس تغرب وتسرع الى موضعها حيث تشرق.
5 The sun also ariseth, and the sun goeth down, and hasteth to his place where he arose.


بقراءة الترجمة الإنجليزية نجد المعنى هو أن الشمس تشرق ثم تغرب ثم تسرع الى مكان الإنسان حيث قام .

والمقصود من الآية والآيات التى معها أن كل شئ يمشى رتيباً على الإنسان من جيل إلى جيل .. ليل ونهار .. شروق وغروب .. ثم شروق وغروب وهكذا دواليك ..

فأين الخطأ العلمى المزعوم ؟

اقتباس:_ معروف أن الأرض تدور حول الشمس و أي اختلاف في هذه الحركة اذا هو صادر عن الأرض و ليس الشمس ، لكننا نجد أن الشمس بتطلع و تنزل ، و رجعت عشر درجات من الدرجات اللي نزلتهم  

(فَرَجَعَتِ الشَّمْسُ عَشَرَ دَرَجَاتٍ فِي الدَّرَجَاتِ الَّتِي نَزَلَتْهَا. )أشعياء 38/8

أشعياء 38:
5 اذهب وقل لحزقيا.هكذا يقول الرب اله داود ابيك.قد سمعت صلاتك.قد رايت دموعك.هانذا اضيف الى ايامك خمس عشرة سنة.
6 ومن يد ملك اشور انقذك وهذه المدينة.واحامي عن هذه المدينة.
7 وهذه لك العلامة من قبل الرب على ان الرب يفعل هذا الأمر الذي تكلم به
8 هانذا ارجع ظل الدرجات الذي نزل في درجات آحاز بالشمس عشر درجات الى الوراء.فرجعت الشمس عشر درجات في الدرجات التي نزلتها


من الغباء بمكان الإستدلال من هذه الآية على مخالفتها للعلم ... لأنه بكل بساطة كانت تلك "أعجوبة" أو "معجزة" .. ومن المعروف أن المعجزة أو الأعجوبة إسمها كذلك لأنها تخالف قواعد العلم ...

فالآيات تتحدث على وعد من الله لحزقيا بعمل آيات وعجائب معه منها أنه عندما عانى من مرض الموت تضرع إلى الله فإستجاب الله له ومد فى عمره 15 سنة ووعده بالنجاة من يد ملك أشور ... ووضع له "علامة" أو "معجزة" أو "أعجوبة" وهى رجوع الشمس 10 درجات على مقياس حزقيا لنزول الشمس ...

فهل الله الخالق للشمس والأرض لا يقدر على عمل هذا العمل البسيط ؟


ما زال الكتاب المقدس يتحدى .. فهل من مبارز ؟؟