( 1 2 )
عزيزي زايد جلال , الأخوة و الأصدقاء الأعزاء
كيف حالك , أرجو من الله أن تكون بأفضل حال .
اقتباس: ZAIDGALAL كتب/كتبت
اليهود = آلهة
اليهودي = إله
المسيح لأنه يهودي = إله
المسيح جعل نفسه = ابن الله.
المسيح يرد على اليهود. أصدق اليهود أم أصدق المسيح؟! المسيح يقيس كلامه أنه ابن الله بكلام الله في المزامير. وكلام الله في المزامير (أنا قلت أنكم آلهة مز 82: 6) كلام مجازي صرف لا شك فيه. فقياس المسيح عليه يصبح مجازي ولا جدال.
تعال عزيزي لنراجع الآيات سويا واحدة واحدة
يوحنا 10 : 23وَكَانَ يَسُوعُ يَتَمَشَّى فِي الْهَيْكَلِ فِي رِوَاقِ سُلَيْمَانَ 24فَاحْتَاطَ بِهِ الْيَهُودُ وَقَالُوا لَهُ: «إِلَى مَتَى تُعَلِّقُ أَنْفُسَنَا؟ إِنْ كُنْتَ أَنْتَ الْمَسِيحَ فَقُلْ لَنَا جَهْراً». 25أَجَابَهُمْ يَسُوعُ: «إِنِّي قُلْتُ لَكُمْ وَلَسْتُمْ تُؤْمِنُونَ. اَلأَعْمَالُ الَّتِي أَنَا أَعْمَلُهَا بِاسْمِ أَبِي هِيَ تَشْهَدُ لِي. 26وَلَكِنَّكُمْ لَسْتُمْ تُؤْمِنُونَ لأَنَّكُمْ لَسْتُمْ مِنْ خِرَافِي كَمَا قُلْتُ لَكُمْ. 27خِرَافِي تَسْمَعُ صَوْتِي وَأَنَا أَعْرِفُهَا فَتَتْبَعُنِي. 28وَأَنَا أُعْطِيهَا حَيَاةً أَبَدِيَّةً وَلَنْ تَهْلِكَ إِلَى الأَبَدِ وَلاَ يَخْطَفُهَا أَحَدٌ مِنْ يَدِي».
31فَتَنَاوَلَ الْيَهُودُ أَيْضاً حِجَارَةً لِيَرْجُمُوهُ. 32فَقَالَ يَسُوعُ: «أَعْمَالاً كَثِيرَةً حَسَنَةً أَرَيْتُكُمْ مِنْ عِنْدِ أَبِي - بِسَبَبِ أَيِّ عَمَلٍ مِنْهَا تَرْجُمُونَنِي؟» 33أَجَابَهُ الْيَهُودُ: «لَسْنَا نَرْجُمُكَ لأَجْلِ عَمَلٍ حَسَنٍ بَلْ لأَجْلِ تَجْدِيفٍ فَإِنَّكَ وَأَنْتَ إِنْسَانٌ تَجْعَلُ نَفْسَكَ إِلَهاً» 34أَجَابَهُمْ يَسُوعُ: «أَلَيْسَ مَكْتُوباً فِي نَامُوسِكُمْ: أَنَا قُلْتُ إِنَّكُمْ آلِهَةٌ؟ 35إِنْ قَالَ آلِهَةٌ لِأُولَئِكَ الَّذِينَ صَارَتْ إِلَيْهِمْ كَلِمَةُ اللَّهِ وَلاَ يُمْكِنُ أَنْ يُنْقَضَ الْمَكْتُوبُ 36فَالَّذِي قَدَّسَهُ الآبُ وَأَرْسَلَهُ إِلَى الْعَالَمِ أَتَقُولُونَ لَهُ: إِنَّكَ تُجَدِّفُ لأَنِّي قُلْتُ إِنِّي ابْنُ اللَّهِ؟ 37إِنْ كُنْتُ لَسْتُ أَعْمَلُ أَعْمَالَ أَبِي فلاَ تُؤْمِنُوا بِي. 38وَلَكِنْ إِنْ كُنْتُ أَعْمَلُ فَإِنْ لَمْ تُؤْمِنُوا بِي فَآمِنُوا بِالأَعْمَالِ لِكَيْ تَعْرِفُوا وَتُؤْمِنُوا أَنَّ الآبَ فِيَّ وَأَنَا فِيهِ».
39فَطَلَبُوا أَيْضاً أَنْ يُمْسِكُوهُ فَخَرَجَ مِنْ أَيْدِيهِمْ
راجع معي الآيات باللون الأحمر
1 – الآية 28 السيد المسيح يعطي الحياة الأبدية .
2 – الآية 30 السيد المسيح يعلن انه هو و الله واحد .
3 – الآية 38 السيد المسيح يعلن أن الله فيه .
هل تريد اكثر من هذا اعلان عن لاهوت السيد المسيح و ان بنوته لله تختلف عن بنوة كل البشر .؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الفقرة التي تتكلم عليها يوبخ السيد المسيح فيها اليهود لأنهم أعتبروا أعلانه عن لاهوته تجديف فهو يقول لهم أذا كان انتم و انتم بشر عاديين يقول عنكم الكتاب انكم آلهة ( كائنات سماوية ) لأنه صارت أليكم كلمة الله فما بالكم بي أنا الابن الأزلي الذي قدسه الآب و أرسله الى العالم ؟؟؟؟؟؟؟؟
هذا هو المعنى الذي قصده السيد المسيح و ليؤكد ذلك ( اعلان لاهوته ) عاد ليقول ثانية أن الله فيه و اليهود نتيجة لكلامه هذا حاولوا الأمساك به مرة اخرى لرجمه لكنه فلت من أيديهم لأن ساعته لم تكن قد جاءت بعد كما نرى في العدد 39 .
اقتباس: ZAIDGALAL كتب/كتبت
الاستشهاد هنا باطل. لأن الترجمة العربية خطأ. الفعل "يرجموه" اليوناني ليس فعلًا يدل على الرجم لتنفيذ عقوبة الإعدام. الفعل المستخدم هنا هو ballo¯ الدال على رمي الحجارة كنوع من الاحتجاج مثلما يفعلونه في المظاهرات ويرمون الوزير بالبيض أو الطماطم. والفعل الثاني الغير مستخدم هنا هو lithazo¯ الدال على قذف الحجارة من أجل القتل أو إحداث إصابة بسبب الغيظ والحنق الشديد. والفعل الثالث الغير مستخدم هنا هو lithoboleo¯ الدال على الرجم لتفيذ عقوبة الإعدام. هذا التفسير والتحليل اللغوي يكشف عوار الترجمة العربية ويبطل حجة المحتجين بأن اليهود حاولوا رجم المسيح كما جاء في شريعة موسى بسبب التجديف على الله.
يعني قصدك ان اليهود و الفريسيين كانوا ينوون رمي السيد المسيح بالحجارة فقط دون أصابته و كأنهم يداعبوه بها لا يرجموه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
و هل من كانوا سيلقون السيد المسيح بالحجارة سيستطيعون التحجم في الحجارة لكي تخبطه فقط دون ان تصيبه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل الحجارة مثل البيض و الطماطم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هذا الكلام سامحني ليس له سوى تعليق واحد .
تلفيق في تلفيق .
لا تعليق .
( يتبع )