وهل هذه كانت كل جرائم كيرلس ـ بالطبع لأ فالرجل لم يترك مخالفا له إلا وأباده

Enter Cyril, "the Proud Pharaoh''
That lion of lynch mob justice, Bishop Theophilus ("a bold, bad man, whose hands were alternatively polluted with gold and with blood" – Gibbon, chapter 28), who had led the rampage against the Alexandrian Temple of Serapis in 371, died in 412. In typical Christian fashion a violent 'crisis of succession' followed his death. One contender was the Archdeacon Timotheus who rather usefully had the support of Abundantius the military commander. But he had not reckoned with the determination of Theophilus's nephew Cyril, a fanatic recalled from the desert.

Cyril had been indoctrinated from boyhood in the monastery of Saint Macari, where his head had been filled with the fierce intolerance of the 'Desert Fathers.' After three days of wrangling and intimidation, Cyril grabbed the Archiepiscopal Chair, and so became "the 24th Pope of the See of Saint Mark". Among his various descriptive titles was 'Pillar of the Faith.'' He was 36 years old. For the next 31 years he would be boss of bosses in Alexandria.

Cyril began his reign the way he meant to go on – by persecuting his opponents.

Cyril eyed enviously the wealth of the Novatians, an established Christian sect in the city. The Novatians were early-day 'puritans', opposed to the loose ways of the orthodox hierarchy and so named for a 3rd century 'anti-pope' who had himself lost out in a power struggle in Rome. Gibbon describes them as 'the most innocent and harmless of sectaries.'

Their doctrine was too 'intellectual' to gain Cyril's support, and among the primate's first acts was the closure of Novatian churches and the seizure of their sacred vessels and ornaments.

Having purged the official Church of Alexandria of its dissenting minority, Cyril next targeted the Jews. This numerous community, he decided, should be expelled from the city and the privileges which they had enjoyed for seven hundred years, since the time of Alexander the Great, rescinded.

"Without any legal sentence, without any royal mandate, the patriarch, at the dawn of day, led a seditious multitude to the attack of the synagogues. Unarmed and unprepared, the Jews were incapable of resistance; their houses of prayer were levelled with the ground, and the episcopal warrior, after rewarding his troops with the plunder of their goods, expelled from the city the remnant of the unbelieving nation." – Gibbon (Decline & Fall, chapter 47)

Thus did Alexandria lose a wealthy and industrious colony.

-----------------------
رديت قبلاً على مسلمين ، وقلتلهم الغزو الإسلامى دمر معظم الكتب وفقدنا العلم القوى بما كان قبل الغزو ، وعلشان نعرف عما كان قبل الغزو محتاجين للجوء للغرب ودراسة لغات كثيرة
فالسكة صعبة وبالتالى حقبة ماقبل الغزو يصعب معرفتها جيداً
----------------------

نييجي بقي لموضوع من هم الهمج والرعاع الحقيقيين
أنا مش هتكلم ولكن سأنقل لك إقتباس من جيبون وهو عمدة في تاريخ الحضارة الرومانية

The Real Barbarians
\" The monks, who rushed with tumultuous fury from the desert, distinguished themselves by their zeal and diligence ... In almost every province of the Roman world, an army of fanatics, without authority and without discipline, invaded the peaceful inhabitants; and the ruin of the fairest structures of antiquity still displays the ravages of those barbarians who alone had time and inclination to execute such laborious destruction.\"

– Gibbon (Decline & Fall of the Roman Empire, chapter 28)

هنا جيبون لايتحدث عن العرب البدو ولكنه يتحدث عن أسلافك يا زميل قطقط
مصر الفرعونية التي تبكون عليها اليوم وتذرفون عليها دموع التماسيح حضارتك المسيحية يازميل قطقط هي من قتلتها وتركت جثتها بدون دفن يأكلها الدود

-----------------
الأوربيين بيغيروا من مصر ، وتقدر تعرف الكلام ده من موقفهم من كليوباترا ، وإزاى إعتبروا وصول مصرية لتكون ملكة رومانية عار عليهم ، والأقلام والصور والأفلام التى تشوه كليوباترا
---------------

تقدر تقولي ماذا تركت المسيحية لمصر سوي بعض الخرابات والأديرة في الصحراء لأن البهوات كانوا بيحضروا نفسهم لعالم الملكوت الذي سيأخذهم إليه العريس عند رجوعه ومعندهمش وقت يضيعوه في بناء المدن والطرق والمدارس ولاجيش يدافع عن البلد لأن كل دي أشياء دنيوية زائلة وعندهم مواضيع أهم مثل الخناق علي طبيعة إسم النبي حارسه وصاينه يسوع المسيح رب المجد أو عدد الملائكة الذين يمكنهم الوقوف علي رأس دبوس

--------------------
مصر عملت تراث روحى حلو فى الفترة المسيحية وكانت زعيمة العالم المسيحى
وللآن تراثها الروحى يدرس فى كل مكان
------------------

هاتلي يازميل قطقط في خلال أكثر من ألفين سنة نقطة مضيئة واحدة في تاريخ المسيحية أو فترة تم فيها تطبيق تعاليمها الخيالية مع العلم إنه لقرون عديدة كان البابا هو صاحب الكلمة العليا ويطلقون علي تلك الفترة بالمناسبة في أوروبا عصور الظلام

--------------------
المسيحية والمسيحيين هم نور العالم وملح الأرض ، ينيرون وسط الناس بأعمالهم الحسنة
--------------------

أوروبا لم تتقدم إلا بعد أن ألقت بالمسيحية في سلة المهملات بعد صراع مرير مع الكنيسة وثورة كالثورة الفرنسية بقدر ماهي كانت ضد الإقطاع فقد كانت أيضا ضد الكنيسة وليس أدل علي ذلك من أحد أشهر شعاراتها يقول ـ شنق أخر إقطاعي بأمعاء أخر قسيس:9: ـ وأصبحت المسيحية بالنسبة لأوروبا مجرد ذكري غير سارة ودرس وعبرة للحاضر والمستقبل وليس أدل علي ذلك من شكوي الكنائس المستمر من قلة المترددين عليها وإغلاق العديد منها وإرتفاع نسبة الملحدين في تلك الدول وأديك شايف بعينك التطور والتقدم الذي ينعموا به والمسيحية بالنسبة لهم أصبحت سلعة ضارة زي السجاير بالظبط الدول المتقدمة بتقلع عنها وتصدرها لدول العالم الثالث

---------------------
مثل الحال فى الأساطير الإسلامية كذلك الحال فى الأساطير العلمانية ، وتدريس التاريخ بشكل كاذب لتضليل الناس
-------------------

طيب عندك قارة كاملة زي أمريكا الجنوبية تمكنت منها الكاثوليكية كما يتمكن البرغوت من جتتة واحد - وريني بقي الحضارة هناك في دول لاتختلف كثيرا عن دول عالمنا العربي التعيس

وعندك ماشاء الله الحضارة المسيحية في أفريقيا شئ مشرف الحقيقة
خد عندك مثلا السلوك الحضاري لقبائل الهوتو والتوتسي برواندا وكيف أستطاعوا تصفية خلافاتهم بأسلوب مسيحي لاغش فيه

وحضارة جيش الرب بأوغندا

-------------------
فيه إنسان يقرأ الإنجيل فيعيش به ويتفاعل معه ويعمل نتيجة كبيرة
وفيه إنسان يقرأ الإنجيل وكأنه لم يقرأ شيئاً
المهم هو التفاعل والعمل والجدية
فالعيب ليس فى الإنجيل لكن فى كل شخص على حدة
-----------------

ماذكرته لك يازميل قطقط عن هيباتيا وكيرلس هو مجرد نقطة في بحر من تاريخ دموي إجرامي لاعلاقة له من قريب أو بعيد بالحضارة أو أي شئ يتصل بها حتي الإسلام تاريخيا كانت له إنجازات حضارية لكن ذلك الطاعون المسمي بالمسيحية مجرد إقترانها في عبارة واحدة بكلمة الحضارة عامل زي ماتكون بتقول السجين الحر أو المومس الشريفة
-------------------
معارضو المسيحية هم من يختاروا حوادث كنقط فى بحر ويقوموا بالتركيز عليها ونسيان البحر ذاته
------------------

تصدق وتأمن بإيه ياشيخ
ال بي بي سي كانت من مدة عاملة برنامج تسجيلي عن دولتين نالوا إستقلالهم عن بريطانيا في نفس العام وأين كل منهم الأن والدولتين كانوا غانا وماليزيا والإتنين نالوا إستقلالهم عام 57

غانا أغلبية سكانها مسيحيين مع أقليات مسلمة ووثنية وماليزيا أغلبية سكانها مسلمين مع أقليات بوذية وهندوسية

تشوف ماليزيا حاجة تشرح القلب نضافة إيه وتكنولوجيا إيه ومستوي معيشة إيه وجامعات ومراكز أبحاث وأصبحت من إحدي الدول القليلة في العالم المنتجة لمنتجات عالية التقنية بالنسبة للكومبيوتر وبيصنعوا سيارة وطنية لهم 100 وطبعا مفيش داعي أتكلم عن غانا وكفاية عليهم كوتوكو أشانتي

إزاي أتباع الإسلام دين الشيطان ياقطقط في ماليزيا يتفوقوا علي أبناء المسيح والحضارة المسيحية في غانا

تصبح علي حضارة يازميل قطقط [/quote] [/quote]