اقتباس:وأن هذه هي عظمة القرآن.. بقدر ما نحاول أن نفسره.. بقدر ما نخطئ في ذلك.. لأن القرآن يثبت كل يوم لنا .. أننا عاجزون أمام بيانه وإعجازه..

السلام عليكم ، عزيزي فارس ، انت هنا تقرر خطأ منطقياً ، فأي نص مكتوب بالعربية ، او بأي لغة ، ينبغي ان يكون له معني ، وما التفاسير الا محاوله لوضع معاني علي القران ، فلا اجد في القران اي ميزة تجعلنا نعتبر انه نص ، خارج النظام اللغوي اي ان معانيه متغيرة ، ثم انك لم تعتبره غير قابل لاعطاءه معني واحد الا بعد ان امنت به ، فماذا يفعل غير المؤمن به والذي يحاول ان يعرف صدقيته من كذبه؟

افتراضتك باطل ، ، لانه يمنح ميزه الهية للنص ، بحيث يخرجه من نطاق المنطق ، ويجعلك اشبه ب"عابد للقران"، ومشرك به مع الله تعالي ، كما الاحظ انك لا تمثل التيار الاكبر من المسلمين اذ انك تقول "هذا الالباني" ومعروف مكانة الالباني عند كافة المسلمين ، فهو يعتبر من "الهة الارادة" عند المسلمين ، ان جاز التعبير وساغ وبعض المؤمنين به يحكون قصصاً عن ارادته وهمته الاسطورتين حتي انهم يقولون انه كان يتناول غذاؤه علي سلم المكتبه لعدم رغبته في تضييع الوقت في الصعود والهبوط منه ، فرجل بهذه الارادة ، أعتقد انه اعلم منك باذا ما كان محمد قد قال هذا الحديث او لا.

تحية لك واريجانوس (وردة لكما)