بالواقع هذة الايه قتلتنى تعبا وقتلتها بحثا فى المواقع والكتب وحتى بجلساتى الخاصه مع اصدقائى الملحدين والمسلمين والمسيحيين .

وكان لى ليله ليلاء مع ميراج جارديان بخصوص هذة الايه ونحن نجلس هادئين عند منزله .

وبالواقع ارى بهذة الايه 3 اشكاليات تامه متتامه :-

1 / وصول ذى القرنين الى مغرب الشمس :-

وهذا هو المستحيل بعينه نظرا لكرويه الارض ... كما ان الايه يفهم منها ضمنا ان الارض من وجهه نظر القران وصاحبه مستويه ولها نهايه .. ولعل هذا الاستواء تفسيرا لا بأس به لحديث (( الشمس التى تسجد كل يوم تحت العرش )) فمن المعروف ان انتهاء يوم بمكان يعنى بدايته باخر ... فاين اذن تلك النهايه التى تجعل الشمس تذهب لله لتوقع سركى انتهاء العمل ؟؟؟:what:

2 / الشمس التى تغرب بين حمأة :-

الشمس علميا جرم غازى اكبر من الارض بمليون وثلاثين الف مرة حجما ... لذا فالتصور ان هذة الشمس تغرب (( داخل )) كوكب الارض هو تصور مجنون . لان الشمس بخلاف حجمها الضخم هى ساخنه للغايه .. بالواقع هى اسخن بكثير من الحد الكافى للغليان .. الم تشر الايه ولا التفاسير الى غليان وتبخر مياة العين ؟؟ لربما استعضنا عن خطأ بنظريه علميه اخرى .:D

3 / وجد عندها قوم :-

وجد عندها قوم ؟؟ وجد القوم عند شو ؟؟؟؟ الشمس ؟ :d:
يا عالم يا اولى الالباب اذا بالفرض سلمنا جلا بان الشمس تغرب فى بير ميه فكيف استطاع القوم المكوث عندها وهى التى ترتفع درجه حرارتها فى باطنها الى مليون (( واحد حدا منو ست اصفار )) درجه مئويه وترتفع حرارة السطح الى سبع الاف درجه ؟؟؟
او لربما هؤلاء القوم لهم قدرة الهيه على احتمال الشمس حتى يجدهم ذى القرنين على هذة الحاله ...... كل شى جايز :D

هل الامر بدو حكى غير ؟؟؟:no2:

الرحمه بالعقول يا خلق

تحيه حمراء