{myadvertisements[zone_1]}
مكانة المرأة في الاسلام: دراسة مقارنة
ضيف
Unregistered

 
مشاركة: #4
مكانة المرأة في الاسلام: دراسة مقارنة
من البراهين على صدق تعظيم المراه في الاسلام اذكر ما يلي ولعله يكون درسا لصاحب الموضوع :

[U]الكذب على الزوجة مباح .. بشرط !

الأخ فيصل من السعودية أرسل يسأل :
لقد حلفت لزوجتى بالطلاق بأننى لم أخنها وليس لى علاقة مع إحدى قريباتها والحاصل انه غير ذلك فقد كان لى علاقة ثم انتهت وعندما حلفت كانت العلاقة قد انتهت بالفعل ولقد اصرت بأن أحلف بالطلاق وأرجو من الله أن تعطونى الحل ؟

يقول الدكتور محمد حلمى عيسى أستاذ الفقه المقارن بكلية الشريعة والقانون جامعة الأزهر :

بالنسبة لعلاقتك التى انتهت فنرجوا من الله أن تتوب وتحسن توبتك وتستغفره تعالى لعله يتوب عليك والله غفور رحيم .
أما بالنسبة لكلامك ويمينك فمادمت قد حلفت بأنه ليس لك علاقة وفى هذا الوقت لم يكن لك فيه علاقة مع غيرها فلا شىء أما إذا كانت زوجتك تريد منك أن تحلف بأنك لم يكن لك علاقة مطلقا وقت اليمين وقبله فأنت بذلك قد حلفت بالطلاق كذبا وإن كان الكذب على الزوجة هنا مباح إلا أننا لا تستطيع الحكم على الطلاق إلا بعد أن توضح ماذا قلت بالدقة . والله أعلم .

اقتباس مباشر من موقع ليلة القدر :9:

***********************
تعدد الزوجات بين المسيحية و الإسلام :

أذا كانت أجابتك مشتقة من من الأكاذيب التى يروجها الدعاة المسلمين للأجابة عن هذا السؤال :

بأن عدد النساء أزيد من عدد الرجال و يتزايد يومياً ، فبدون الدخول فى مناقشات و جدل علمى، سأضع أمامِك المانشيت المنشور فى جريدة الأخبار المصرية بتاريخ الثلاثاء 13 أبريل 2004 23 من صفر 1425 هـ العدد رقم 16215 على الصفحة الثانية :

فى مصر 5 ملايين عريس مقابل 3 ملايين عروسة

فى إحصائية للجهاز المركزى للتعبئة العامة و الحصاء تبين ان عدد من هم فى سن الزواج ولم يتزوجوا من قبل 5 ملايين و 233 الفا و 806 رجال و ذلك مقابل 3 ملايين و 728 الفا و 407 إناث ينتظرن العريس

أما إذا كانت أجابتك : هذه هى شريعة الله ! فدعينى أسألك هل تعلمى من الأساس ما هى شريعة الله ! شريعة الله صرح بها السيد المسيح قائلاً :
«أَلَمْ تَقْرَأُوا أَنَّ الْخَالِقَ جَعَلَ الإِنْسَانَ مُنْذُ الْبَدْءِ ذَكَراً وَأُنْثَى»
«لِذَلِكَ يَتْرُكُ الرَّجُلُ أَبَاهُ وَأُمَّهُ وَيَتَّحِدُ بِزَوْجَتِهِ، فَيَصِيرُ الاثْنَانِ جَسَداً وَاحِداً؟ فَلَيْسَا فِي مَا بَعْدُ اثْنَيْنِ، بَلْ جَسَدٌ وَاحِدٌ» (متى 3:19-10)
و هذا ما يتفق مع المنطق .. رجل واحد + امرأة واحدة = حياة زوجية صالحة و مباركة
بينما رجل واحد + 2 أو 3 أو 4 زوجات = جحيم !
و لنتأمل معاً .. هل خلق الله حواء (المرأة) لممارسة الجنس فقط ! ؟
و تعالى ننظر إلى قصة الخلق و نتعرف معاً على الحقائق ..
و الغريب أن يحرم السيد المسيح الشئ و يأتى محمد بنقيضة ! و المتأمل أيضاً فى تعاليم السيد المسيح عن الزواج سيجد أنها الأفضل و الأسمى مضموناً من تعاليم محمد، فأرتباط الزوجين فى المسيحية قائم على الحب و ليس على الجنس ، كما أن هذه النقطة بمفردها تؤكد على صدق المسيحية و حقيقتها بكونها ديانة سماوية و عدم أمتداد يد التحريف لها ، لآنه بالمنطق إيهما يختار الأنسان الجاهل .. زوجة واحدة و فردوس روحى ، أم أربعة زوجات و زواج متعة و جنة مليئة بالحوريات ! ، فلو كانت المسيحية قد أمتدت لها يد التحريف ، لكان أستبدل الرسل كلام السيد المسيح ب 4 زوجات أو 5 أو كما يحلو للأنسان ، و هذا بلا شك أن كانوا قاموا به لكان سيؤثر بشكل كبير على أنتشار المسيحية و لكن فقدانها المضمون و القدسية و بعدها عن خطة الله الحقيقة التى رسمها للأنسان، و هو ما لم يحدث ، أما فى الإسلام .. المجتمع الجاهل و المتخلف الجاهلى جاء فى صف خطه محمد الذى أستخدم "الجنس" كوسيلة للترهيب و الترغيب و أستخدم المرأة كـ وسيلة للمتعة الجنسية فقط ، و هذا يظهر بشكل واضح فى مرحلة الجنة ، الذى ظهر فيها أن جنة الإسلام ما هى إلا وكر لممارسة الشذوذ و الدعارة ، حتى وصل الأنحدار أن يتكلم محمد عن نساء الجنة و التى يتحولن أبكاراً من جديد كلما جامعهم رجالهم ! و كأن الله دكتور أمراض نسائية ! حاشا لله الخالق من أن تكون جنته بمثل هذا المنظر ، حقيقتاً لكم هى غريبة أهتمامات المسلمين و أفكارهم .. (أنقر هنا للمزيد عن جنة الإسلام و فردوس المسيحية)

مكانة المرأة فى الإسلام :

هذه هى حقوقك نعرضها لكى معتمدين على القرآن وتفسيره و الحديث الصحيح ..
1- إن شهادة المرأة المسلمة أمام القانون هي نصف شهادة الرجل : سورة البقرة آية 282 (فاستشهدوا شهيدين من رجالكم فإن لم يكونا رجلين فرجل وامرأتين ..) و هنا هل يمكن أن نتخيل أن شهادة دكتورة جامعية مثقفة و متعلمة لا تساوى شهادة فراش جاهل غير مثقف، أترك لكى حرية الأجابة ..
2- جاء في سورة النساء والآية 11-12(للذكر مثل حظ الأنثيين) فالأنثى في الإسلام لها نصف ما للرجل في الميراث الشرعي .. و يتعلل المسلمون بأن السبب هو أن الرجل يعول الأسرة و يصرف عليها .. و لكن ماذا إذا كانت المرأة هى العائل و المدبر لأمور الأسرة .. إذا عرضت عليكى حالة حقيقة فأرينى بماذا ستحكمى : الأب توفى .. تاركاً زوجته و أبنه و بنته .. سنقسم الميراث حسب الشريعة الإسلامية .. الزوجة 1/8 من الميراث .. و الباقى يأخذه منه الذكر ضعف الأنثى .. ماذا لو أكملنا الحالة الأنسانية .. القتى مدمن مخدرات و الأم مقعدة و حقها فى الميراث هو بالكاد ما يغطى نفقات علاجها .. أما الفتاة فهى المكافحة الوحيدة فى هذه الأسرة التى تسعى إلى تحقيق أحلام أمها و تساعدها فى تحمل النفقات ، و تسعى إلى المساهمة مادياً فى تكوين عش الزوجية المرتقب ، تسعى إلى مساعدة أخيها فى التوقف عن الأدمان ، تبحث عن أحتياجها الشخصى من المال .. فكرى و أحكمى .. هل نصفت شريعة محمد هذه الفتاة .. قد تكون هذه حالتك أو حالتى أو حالت غيرنا .. المهم أن الضحية هى المُطبق عليها الشريعة .
3- المرأة للمتعة فقط : حيث توضح الآية التالية أن الزواج هو للمتعة : "زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة والخيل المسومة والأنعام والحرث ذلك متاع الحياة الدنيا والله عنده حسن المآب".سورة آل عمران 14:3 ..

ومن أجل توضيح الصورة أكثر أمام الجميع، أعني صورة حقيقة ومكانة المرأة في المسيحية والإسلام، أرى بأن نقوم بعمل مقارنة موجزة وسريعة ما بين الآيات القرآنية والإنجيلية اللتا ذكرتا المرأة وقضاياها .

القرآن : الرجال قوامون على النساء (نساء 34) .

الإنجيل: ليس عبد ولا حر ولا ذكر ولا أنثى، لأنكم جميعا واحد في المسيح يسوع (غل 28:3-29) .

القرآن : فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع (نساء 3) .

الإنجيل: من البدء خلقهما ذكر وأنثى… فالذي جمعه الله لا يفرقه إنسان (متى 3:19-10) .

القرآن : واللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن (نساء 34) .

الإنجيل: وكذلك أنتم أيها الرجال ساكنوهن على مقتضى العقل لكون الإناء النسوي هو الأضعف وأكرموهن كالوارثات معكم نعمة الحياة (1بط 8:3) .

أيها الرجال أحبوا نساءكم كما أحب المسيح الكنيسة ، وأسلم نفسه لأجلها … كذلك يجب على الرجال أن يحبوا نساءهم كأجسادهم. من يحب امرأته يحب نفسه (افسس 22:5-23) .

القرآن : وقرن في بيوتكن (احزاب 33) .

الإنجيل: وعلى إثر ذلك كان يسير في كل مدينة وقرية يكرز ويبشر بملكوت الله ومعه الاثنا عشر (تلميذا) وبعض النساء… (لو 1:8-3 ، متى 55:27-56)
















08-16-2005, 02:06 PM
إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
مكانة المرأة في الاسلام: دراسة مقارنة - بواسطة ضيف - 08-16-2005, 09:44 AM,
مكانة المرأة في الاسلام: دراسة مقارنة - بواسطة ضيف - 08-16-2005, 09:47 AM,
مكانة المرأة في الاسلام: دراسة مقارنة - بواسطة ضيف - 08-16-2005, 09:49 AM,
مكانة المرأة في الاسلام: دراسة مقارنة - بواسطة ضيف - 08-16-2005, 02:06 PM
مكانة المرأة في الاسلام: دراسة مقارنة - بواسطة ضيف - 08-17-2005, 07:29 AM,
مكانة المرأة في الاسلام: دراسة مقارنة - بواسطة ضيف - 08-21-2005, 07:33 AM,
مكانة المرأة في الاسلام: دراسة مقارنة - بواسطة ضيف - 08-31-2005, 03:19 PM,
مكانة المرأة في الاسلام: دراسة مقارنة - بواسطة ضيف - 09-01-2005, 07:15 AM,

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  مكانة المجاهدين فى المسلمين رضا البطاوى 0 309 03-18-2014, 09:45 PM
آخر رد: رضا البطاوى
  مكانة واختيار عمال وزارات الدولة الاسلامية رضا البطاوى 0 433 12-31-2013, 09:38 PM
آخر رد: رضا البطاوى
  هل المرأة ناقصة عقل ودين؟ وهل القرآن يؤيد ذلك؟ الــورّاق 1 554 11-07-2013, 09:23 PM
آخر رد: JOHN DECA
  رفع عيسى عند الوهابية رفع مكان ....ليس رفع مكانة ...نتيجة التجسيم جمال الحر 5 1,050 03-09-2013, 06:38 PM
آخر رد: الوطن العربي
  مقارنة بين حديثين لرسول الاسلام coptic eagle 7 1,572 10-02-2012, 11:49 PM
آخر رد: coptic eagle

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS