اقتباس:أرجو التركيز قليلا زميلي لكي يتثني لنا الاستفادة من الموضوع

القرآن غير مخلوق ,, كلام جميل

أي أن القرآن أزلي , مظبوط ؟

ونحن نعرف جميعا إنه لا يوجد أزلي غير مخلوق غير الله فقط

فهل القرآن هو شيء غير مخلوق وأزلي و ( منفصل عن الله )

أم أن ( الله والقرآن هما واحد ) :what:

اقتباس:مخلوق في اللغة[SIZE=5] يقابلها غير مخلوق ( اي خالق)
و لا يقابلها ازلي.
لذا فغير مظبوط قولك بان القران أزلي ما دام غير مخلوق.

فازلي في اللغة تعني قديم .

[SIZE=4]و كلام الله ليس هو القران فقط

أين إجابة الاسئلة ؟؟

نحن نتكلم عن القرآن الان

ما الذي يمييز القرآن ككلام الله عن غيره ؟؟؟

والان

القرآن غير مخلوق ( أي خالق ) جميل

ومن هو الغير مخلوق أي الخالق يا عزيزي :what:

وهل القرآن غير أزلي ؟؟؟

وهل هو محدود أم غير محدود ؟؟

وهل هو من ذات الله من جوهر الله أو خارج عن الله ؟؟؟

كيف يكون غير مخلوق ( اي خالق ) وغير أزلي ؟؟؟

وايضا

نحن نعرف جميعا إنه لا يوجد غير مخلوق ( أي خالق ) غير الله فقط

فهل القرآن هو غير مخلوق ( أي خالق ) و ( منفصل عن الله )

أم أن ( الله والقرآن هما واحد )

ولا نقول أن الله هو القرآن

بل نقول أن الله وكلامه ( القرآن ) واحد

وأخيرا :

الموضوع واضح

والاسئلة واضحة

فنرجو إجابة واضحة




و احيلك الى ما جاء في رد السيد مسلم سلفي عن الفرق بين الاثنين:
[QUOTE]
فالذاتية: هي التي لم يزل ولا يزال متصفاً بهاكالعلم، والقدرة، والسمع، والبصر، والعزة، والحكمة، والعلو، والعظمة، ومنها الصفات الخبرية، كالوجه، واليدين، والعينين.

والفعلية: هي التي تتعلق بمشيئته، إن شاء فعلها، وإن شاء لم يفعلها، كالاستواء على العرش، والنزول إلى السماء الدنيا.

وقد تكون الصفة ذاتية فعلية باعتبارين، كالكلام، فإنه باعتبار أصله صفة ذاتية؛ لأن الله تعالى لم يزل ولا يزال متكلماً. وباعتبار آحاد الكلام صفة فعلية؛ لأن الكلام يتعلق بمشيئته، يتكلم متى شاء بما شاء كما في قوله تعالى: (إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئاً أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ).