تحيه المسيح رب المجد والسلام

اولا اتسأل : الا يستطيع الاخوة المسلمون الحوار ابدا باسلوب علمى (( محترم )) بدلا من السخريه والاستعلاء والـ (*****)

وهذا طبعا وضح من خلال الاتى :-

اقتباس:  السيف المسلول   كتب/كتبت  
طرح الزميل "ربنا يساعده" عدة اسئلة

عموما ربنا يساعدنا فعلا ... ولاول مرة اعرف ان طلب(( مساعدة الله )) هى شىء يستحق السخريه ... مهزله فكريه

زميلنا واخينا الحبيب فى شخص المسيح (( ربنا يساعدة ويساعدنا معاة ))

اعتذر عن تأخرى وتركك وحدك فى مواجهه الاخوة المسلمون على الرغم من ان كفيت ووفيت جدا فانت لا تنطق من لسانك بل بالروح القدس الذى اتمنى ان يحل طيفه على اخوتنا الخارجين عن الخلاص .... آمين

انظر عزيزى فى هذا الموقع ستجد ان داعيه المركز الارشادى بالرياض (( كفر )) كل من يدعى بأن القرآن مخلوق .
واوضح فضيلته بان القرآن (( كلام الله )) .

اما فى هذا الموقع فقد اجاب على السؤال (( هل القرآن مخلوق أم منزل؟ ولماذا؟ )) برد مقتضب هو : مخلوق ومنزل !!!

وفى مكان اخر رأيت التالى :-

اقتباس:السؤال العقائدي:  
كثيراً ما نسمع عن خلق القرآن ، فهلا تفضلتم مشكورين ببيان معنى ( خلق القرآن ) ؟ وما هو موقف الشيعة ( حفظهم الله ) من خلق القرآن ؟  
 جواب سماحة الشيخ علي الكوراني :  
عقيدتنا في القرآن أنه كلام الله تعالى وهو مخلوق لله تعالى ، ولا نقول إنه جزء من ذاته قديم بقدمه كما يقول المشبّهة ، وقد عبّر علماؤنا بأنه محدَث ولم يعبّروا بأنه مخلوق بسبب حساسية تلك الظروف ، لكن المعنى واحد .. ـ قال الشيخ الطوسي أعلى الله مقامه في الخلاف : 6 / 119 : مسألة 12 ، كلام الله تعالى ، فعله ، وهو محدَث ، وامتنع أصحابنا من تسميته بأنه مخلوق لما فيه من الايهام بكونه منحولا . ـ وفي الخلاف : 6 / 121 : قال مالك : القرآن غير مخلوق . وبه قال أهل المدينة ، وهو قول الأوزاعي وأهل الشام ، وقول الليث بن سعد ، وأهل مصر ، وعبيد الله ابن الحسن العنبري البصري ، وبه قال من أهل الكوفة ابن أبي ليلى وابن شبرمة . وهو مذهب الشافعي إلا أنه لم يرو عن واحد من هؤلاء أنه قال : القرآن قديم ، أو كلام الله قديم . وأول من قال بذلك الأشعري ومن تبعه على مذهبه ، ومن الفقهاء من ذهب مذهبه . دليلنا على ما قلناه : ما ذكرناه في الكتاب في الأصول ليس هذا موضعها ، فمنها قوله : ( ما يأتيهم من ذكر من ربهم محدث الا استمعوه ) فسمّاه : محدَثاً وقال : ( إنا جعلناه قرآنا عربيا ) وقال : ( بلسان عربي مبين ) فسمّاه : عربياً ، والعربية محدَثة ، وقال : ( انا نحن نزلنا الذكر ) وقال : ( وانزلنا اليك الذكر ) فوصفه بالتنزيل . وهذه كلها صفات المحدَث ، وذلك ينافي وصفه بالقدم ، ومن وصفه بالقدم فقد أثبت مع الله تعالى قديماً آخر ، وذلك خلاف ما أجمعت عليه الاُمّة في عصر الصحابة والتابعين ، ومن بعدهم إلى أيام الأشعري ، وليس هذا موضع تقصّي هذه المسألة ، فإن الغرض ها هنا الكلام في الفروع .

وهذا الموقع هنا

لذا تجد الاجابات متعددة ومتباينه ولا رأس لها ولا ذيل ولا ملامح !!!!!

وهذا ناتج ان كلام الله يبقى ولا غبار عليه وسهل اثبات انتمائه بالروح لله تعالى ... اما كلام البشر فهو محل الخلاف دوما

والمجد لفادينا رب الخلاص +