اقتباس:  Hajer   كتب/كتبت  
أهلا كنديان :

اقتباس :
في حالة الموت حين تكون نفسية الانسان حزينة ويعرف انه سيموت هي ليست المهمة والدالة على معدنه الحقيقي..

------------

اذن أنت من النوع الذي  يرمي الكلام دون وزنه..

من المفروض أنك عندما قلت أن محمد يعلم بزيف الجنة و استغل حياته حتى اخر لحظة أن تعطينا الدليل و ذلك من كلمات محمد الأخيرة و لحظاته الأخيرة التي كانت بالفعل ما يأكد نبوته و صدقه عليه السلام.

و جوابك أعلاه يأكد أنك عالم بما قاله و فعله محمد في أيامه الأخيرة و لكنك تريد أن تجد شيء لتكذيبه و تأكيد أنه من الأنبياء الكذبة لكن لا تنسى أن العادة جرت أن الانسان يعترف وهو على فراش الموت بجرائمه حتى ولو كان من الجبابرة و الأقوياء لكن في تلك اللحظة يضعف و يعترف..

سلام

لا ابدا

لكن كما قلت لحظات حياته الاخيرة غير مهمة بتاتا

المهم هو حياته اثناء صحته التامة وكيف استغلها في

وكما ترين استطيع احضار عدة احاديث تثبت ان قوته قوة اربعين رجل في المضاجعة وانه يعشق الجنس ويتباهى به

اما بالنسبة لكلامك جرت العادة فهذه لا تنطبق على كل حالة اي ان الرسول لا يجب ان يعترف بجرائمه فهو مقتنع بانه قام بما يرضيه

ثم قارني بينه وبين الرسول عيسى وفكري ايهماافضل ؟؟؟

طبعا عيسى الذي لم ينغمس بالشهوات اولى ان ينعت رسولا بينما محمد فهو انسان مغموس في الشهوات

فكروا قليلا يا مسلمين هل رسول يعلم اخرته وجنته والحور العين سيحاول الاستمتاع بالحور العين في الحياة الدنيا ايضا

؟؟؟؟