لا بأس ساغض النظر عن بذائتك وساكمل

حاولتي تبرير هذا التعذيب والقتل كله فساعطيك المزيد وانتظر التبريرات

انظري يا عزيزتي ما فعل رسولنا السابق وباعتباري هو مجرم حرب ومعذب اسرى

انظري هنا كيف سيقتل شابان احبا بعضيهما بلا رحمة او شفقة



حدثنا ‏ ‏إسماعيل بن عبد الله ‏ ‏حدثني ‏ ‏مالك ‏ ‏عن ‏ ‏نافع ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الله بن عمر ‏ ‏رضي الله عنهما ‏ ‏أنه قال ‏
‏إن ‏ ‏اليهود ‏ ‏جاءوا إلى رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فذكروا له أن رجلا منهم ‏ ‏وامرأة ‏ ‏زنيا فقال لهم رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ما تجدون في التوراة في شأن الرجم فقالوا نفضحهم ويجلدون قال ‏ ‏عبد الله بن سلام ‏ ‏كذبتم إن فيها الرجم فأتوا بالتوراة فنشروها فوضع ‏ ‏أحدهم ‏ ‏يده على ‏ ‏آية الرجم ‏ ‏فقرأ ما قبلها وما بعدها فقال له ‏ ‏عبد الله بن سلام ‏ ‏ارفع يدك فرفع يده فإذا فيها ‏ ‏آية الرجم ‏ ‏قالوا صدق يا ‏ ‏محمد ‏ ‏فيها ‏ ‏آية الرجم ‏ ‏فأمر بهما رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فرجما فرأيت الرجل يحني على المرأة يقيها الحجارة


هل رايت الهمجية يريد اليهود ان يخففوا الحكم الى جلد وفضيحة لكن رسول الرحمة ابى الا التعذيب بالحجارة حتى الموت وهو الرجم

الرجم اشنع وسائل التعذيب المميتة او الاعدام المؤلم

وانظري هنا ماذا فعل محمد برجل معذب ومجلود وكيف سيقتله بتعذيب اكبر واجرام وسادية

اليهود ارحم منه اتفقوا على عدم الرجم لكنه ابى واستكبر الا ان يعذب ويرجم



حدثنا ‏ ‏محمد بن العلاء ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبو معاوية ‏ ‏عن ‏ ‏الأعمش ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الله بن مرة ‏ ‏عن ‏ ‏البراء بن عازب ‏ ‏قال ‏
‏مر على رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏بيهودي ‏ ‏محمم ‏ ‏مجلود فدعاهم فقال هكذا تجدون حد الزاني فقالوا نعم فدعا ‏ ‏رجلا ‏ ‏من علمائهم قال له ‏ ‏نشدتك ‏ ‏بالله الذي أنزل التوراة على ‏ ‏موسى ‏ ‏أهكذا تجدون حد الزاني في كتابكم فقال اللهم لا ولولا أنك ‏ ‏نشدتني ‏ ‏بهذا لم أخبرك نجد حد الزاني في كتابنا الرجم ولكنه كثر في أشرافنا فكنا إذا أخذنا الرجل الشريف تركناه وإذا أخذنا الرجل الضعيف أقمنا عليه الحد فقلنا تعالوا فنجتمع على شيء نقيمه على الشريف والوضيع فاجتمعنا على ‏ ‏التحميم ‏ ‏والجلد وتركنا الرجمفأنزل الله عز وجل

اقتباس:م فيما يخص عقوبة كنانة بن الربيع فانه يستحقها و هاهي الأسباب :
1- محمد كان رسولا و قاضيا و محاميا وسديد الرأي و الناس تذهب اليه للشكوى و القصاص بينهم بالحق
2- كنانة بن الربيع كان يخفي شيء ليس له بل يتبع بن النضير --يعني سرقة
3- أنكر كنانة حيازته للكنز
4- سأله الرسول محمد قبل أن ينفذ القصاص فيه قائلا : أرأيت إن وجدناه عندك ، أأقتلك
5- كنانة وافق على قتله ان وجد عنده الكنز

يعني سرقة و كذب--- بماذا تريد القاضي أن يحكم ليكون عبرة لمن يعتبر؟؟؟

وهل كنت تتوقعين ان يتخلى الانسان عن كنز جمعه في حياته وتعب للحصول عليه لرسولك ؟؟؟