{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
وفاة أعداد كبيرة من رواد الصخور و الاصنام
داعية السلام مع الله غير متصل
وما كنا غائبين ..
*****

المشاركات: 2,222
الانضمام: May 2005
مشاركة: #91
وفاة أعداد كبيرة من رواد الصخور و الاصنام


نظرا لحذف موضوع الاخ حسام مجدي الذي رددت فيه على الاتهام بالوثنية : أعيد السؤال :

اثبت لي :

1- أن المسلمين يعتقدون النفع والضر في الحجر
2- وانهم يشركونها بالله في العبادة .

وهذان الامران يختلفان تماما عن ( المراسم ) و ( الشعائر ) التي يقوم بها عباد الله متأسين باراهيم عليه السلام ومستحضرين شعور ضبط النفس والانتصار عليها وكبح جماح الشر فيها . وممارسة طقس الرجم الذي يسخر منه ال ( ... ) هو تعبير رمزي عن هذا الشعور السامي ..

لاتقل لي ان امرأة هندوسية تقول لك انا لااعبد صنم كريشنا : أنت رجل مثقف وصاحب كتب ونظر في اصول الاديان والعقائد . لاتخلط لي الامور كماتخلط بين الاداب وبين الفيزياء النووية أعلاه !

هل جاء في ( دستور ) الاسلام الثقافي : القرآن : مايثبت كلامك ؟ أم أنه تضييع وقت في الاتهامات والضحك على الناس والتسلية والتندر بهم ؟

قسما بالله أنا لاأرى في الكثيرين هنا الا هذه الروح : روح التسلية باتهام الاخرين والشعور بالاستعلاء المضحك عليهم بدون وجه حق الا اعتقادات ووساوس ههههههههه .

يابني هات الدليل على كلامك الله يهدينا واياك عشان نفهم هل الامر كما تقول ام انه مجرد مزاح !


01-15-2006, 02:42 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
على نور الله غير متصل
Banned
*****

المشاركات: 8,439
الانضمام: Apr 2005
مشاركة: #92
وفاة أعداد كبيرة من رواد الصخور و الاصنام
الزميل لوجيكال :
تفضلت بالقول :
..............
اقتباس:
--------------------------------------------------------------------------------
على نور الله كتب/كتبت
لو ان الانسان بقى دون دين سماوى و رسالة الهية لبقى حاله كمجاهل افريقيا الذين ياكلون لحوم البشر .
لنا فى هؤلاء عبرة لنرى حقيقة الانسان بدون الدعم الالهى الذى علمه القراءة و الكتابة عن طريق الانبياء
و علمه ركوب الدواب عن طريق الانبياء
و علمه النظافة عن طريق الانبياء

--------------------------------------------------------------------------------





لو كان هذا الكلام صحيحا لرأينا عكس ما يحصل الان. الأمم التي تخلت عن الدين تقدمت و تطورت و وصلت الاقمار، بينما الامم التي تتمسك بأنبيائك متخلفة في أذيال الحضارة.



............................

الجواب:
يا اخى هذا الكلام صحيح و انت تعلم انه صحيح
الامم المتخلفة لم تتمسك الا بالقشور
و خالفت الاسس التى جاء بها الانبياء و لذلك تخلفوا
بينما الملحدون تمسكوا ببعض الاسس التى جاء بها هؤلاء الانبياء و تركوا اهم اساس
و لذلك فهم ايضا متخلفون و ان ظهر لهم بعض التقدم
ان قتلى حوادث السيارات بسبب شرب الخمر فى الدول الملحدة يفوق بكثير عدد الحجاج الذين ماتوا باخطاء بشرية مناسك الحج منها بريئة .
ان الاسس التى بنى عليها الملاحدة مبادئهم هى اسس دينية
و لم يناد فى التاريخ اى ملحد باى مبادئ انسانية صالحة الا مقتبسة من الديانات .
اكرر
هاهو الانسان فى مجاهل افريقيا يعيش بعيدا عن الاديان السماوية دون تدخل الديانات
هاهو يعيش كما هو منذ الاف السنين
تجربة حية
مراة ينظر بها كل انسان الى مكانته الحقيقية و صورتهالحقيقية دون الاديان السماوية
كل الذين اسسوا العلوم المتطورة هم اهل الدين
الى عصرنا هذا
حيث سرق الملاحدة العلوم و نسبوها الى الالحاد
بينما منشا كل علم فى يومنا هذا انما مرجعه الى اهل الدين
و اتحداك يا لوجيكال ان تاتينى بعلم واحد انشاه ملحد .
كل شئ تمارسه فى حياتك من اتيكيت و من عادات متحضرة
هو نتاج دينى فى الاصل سواء رضيت ام ابيت .

الهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار


01-15-2006, 02:46 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
داعية السلام مع الله غير متصل
وما كنا غائبين ..
*****

المشاركات: 2,222
الانضمام: May 2005
مشاركة: #93
وفاة أعداد كبيرة من رواد الصخور و الاصنام
اقتباس:  shahrazad   كتب/كتبت  

يبدو أن الزميل "داعية السلام" يرى في الطواف حول الكعبة إعادة تمثيل لطواف الإلكترونات حول الذرة أو الأجرام حول النجوم؟ طقس تقديسي للعلم!؟

صدقيني ياشهرزاد ...

كل من يقرأ للإسلام من وجهة نظر معادية او مضادة فسوف يرى اسلاما لاوجود له في عالم الواقع ..

الاسلام هذا أنا أراه أسمى نظام فكري وعملي على وجه الارض !

وبالنسبة للموضوع الذي طرحتيه فلن أستطيع شرح وجهة نظر الاسلام في ( توافق المسلم مع الطبيعة ) جنبا الى جنب , في طوافها العسكري المنظم بأمر الهي له بأن يتحد معها في هذه الطاعة : لن استطيع شرح هذا الموضوع مثل سيد قطب :

كتاب ( معالم في الطريق ) الذي أعدم بسببه :

فصل ( شريعة كونية ) : go ahead :


إن الإسلام حين يقيم بناءه الإعتقادي في الضمير والواقع على أساس العبودية الكاملة لله وحده ، ويجعل هذه العبودية متمثلة في الاعتقاد والعبادة والشريعة على السواء ، باعتبار أن هذه العبودية الكاملة لله وحده - في صورتها هذه - هي المدلول العملي لشهادة أن لا إله إلا الله .. وأن التلقي في كيفية هذه العبودية عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وحده هو المدلول العملي كذلك لشهادة أن محمدا رسول الله ...


إن الإسلام حين يقيم بناءه كله على هذا الأساس ، بحيث تمثل شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله منهج الحياة في الإسلام ، وتصور ملامح هذا المنهج ، وتقرر خصائصه .. إن الإسلام حين يقيم بناءه على هذا النحو الفريد الذي يفرقه عن جميع الأنظمة الأخرى التي عرفتها البشرية .. إنما يرجع إلى أصل أشمل ف ي تقريره عن الوجود كله ، لا عن الوجود الإنساني وحده . وإلى منهج للوجود كله لا منهج للحياة الإنسانية وحدها .



إن التصور الإسلامي يقوم على أساس أن هذا الوجود كله من خلق الله ، اتجهت إرادة الله إلى كونه فكان ، وأودعه الله - سبحانه - قوانينه التي يتحرك بها ، والتي تتناسق بها حركة أجزائه فيما بينها ، كما تتناسق بها حركته الكلية سواء .

{ إنما قولنا لشيء إذا أردناه أن نقول له كن فيكون } [النحل : 40] .

{ وخلق كل شيء فقدره تقديرا } .. [الفرقان : 2] .


إن وراء هذا الوجود الكوني مشيئة تدبره ، وقدرا يحركه ، وناموسا ينسقه . هذا الناموس ينسق بين مفردات هذا الوجود كلها ، وينظم حركاتها جميعا ، فلا تصطدم ، ولا تختل ، ولا تتعارض ، ولا تتوقف عن الحركة المنتظمة المستمرة - إلى ما ش اء الله - كما إن هذا الوجود خاضع مستسلم للمشيئة التي تدبره ، والقدر الذي يحركه ، والناموس الذي ينسقه ، بحيث لا يخطر له في لحظة واحدة أن يتمرد على المشيئة ، أو أن يتنكر للقدر ، أو أن يخالف الناموس وهو لهذا كله صالح لا يدركه العطب والفساد إلا أن يشاء الله :


{ إن ربكم الله الذي خلق السماوات والأرض في ستة أيام ثم استوى على العرش يغشي الليل النهار يطلبه حثيثا والشمس والقمر والنجوم مسخرات بأمره ألا له الخلق والأمر تبارك الله رب العالمين } .. [الأعراف : 54] .


* * *


والإنسان من هذا الوجود الكوني ، والقوانين التي تحكم فطرته ليست بمعزل عن ذلك الناموس الذي يحكم الوجود كله .. لقد خلقه الله - كما خلق هذا الوجود - وهو في تكوينه المادي من طين هذه الأرض ، وما وهبه الله من خصائص زائدة على مادة الطين جعلت منه إنسانا ، إنما رزقه الله إياه مقدرا تقديرا ، وهو خاضع من ناحية كيانه الجسمي للناموس الطبيعي الذي سنه الله له - رضى أم أبي - يعطى وجوده وخلقه ابتداء بمشيئة الله لا بمشيئته هو ولا بمشيئة أبيه وأمه - فهما يلتقيان ولكنهما لا يملكان أن يعطيا جنين وجوده - وهو يولد وفق الناموس الذي وضعه الله لمدة الحمل وظروف الولادة . وهو يتنفس هذا الهواء الذي أوجده الله بمقاديره هذه ، ويتنفسه بالقدر وبالكيفية التي أرادها الله له . وهو يحس ويتألم ، ويجوع ويعطش ، يأكل ويشرب ، ويمثل الطعام والشراب .. وبالجملة يعيش .. وفق ناموس الله ، عن غير إرادة منه ولا اختيار ، شأنه في هذا شأن هذا الوجود الكوني وكل ما فيه وكل من فيه ، في الخضوع المطلق لمشيئة الله وقدره وناموسه ...


والله الذي خلق هذا الوجود الكوني وخلق الإنسان ، والذي أخضع الإنسان لنواميسه التي أخضع لها الوجود الكوني .. هو - سبحانه - الذي سن للإنسان " شريعة " لتنظيم حياته الإرادية تنظيما متناسقا مع حياته الطبيعية . فالشريعة - على هذا الأساس - إن هي إلا قطاع من الناموس الإلهي العام الذي يحكم فطرة الإنسان ، وفطرة الوجود العام ، وينسقها كلها جملة واحدة .


وما من كلمة من كلمات الله ، ولا أمر ولا نهي ، ولا وعد ولا وعيد ، ولا تشريع ولا توجيه .. . إلا هي شطر من الناموس العام ، وصادقة في ذاتها صدق القوانين التي نسميها القوانين الطبيعية - أي القوانين الإلهية الكونية - التي نراها تتحقق في كل لحظة ، بحكم ما في طبيعتها من حق أزلي أودعه الله فيها ، وهي تتحقق بقدر الله .


و " الشريعة " التي سنها الله لتنظيم حياة البشر هي - من ثم - شريعة كونية . بمعنى أنها متصلة بناموس الكون العام ، ومتناسقة معه .. ومن ثم فإن الالتزام بها ناشئ من ضرورة تحقيق التناسق بين حياة الإنسان ، وحركة الكون الذي يعيش فيه .. بل من ضرورة تحقيق التناسق بين القوانين التي تحكم فطرة البشر المضمرة والقوانين التي تحكم حياتهم الظاهرة . وضرورة الالتئام بين الشخصية المضمرة والشخصية الظاهرة للإنسان ..


ولما كان البشر لا يملكون أن يدركوا جميع السنن الكونية ، ولا أن يحيطوا بأطراف الناموس العام - ولا حتى بهذا الذي يحكم فطرتهم ذاتها ويخضعهم له - رضوا أم أبوا - فإنهم - من ثم - لا يملكون أن يشرعوا لحياة البشر نظاما يتحقق به التناسق المطلق بين حياة الناس وحركة الكون ، ولا حتى التناسق بين فطرتهم المضمرة وحياتهم الظاهرة . إنما يملك هذا خالق الكون وخالق البشر ، ومدبر أمره وأمرهم ، وفق الناموس الواحد الذي اختاره وارتضاه .


وكذلك يصبح العمل بشريعة الله واجبا لتحقيق ذلك التناسق .. وذلك فوق وجوبه لتحقق الإسلام اعتقادا . فلا وجود للإسلام ف ي حياة فرد أو حياة جماعة ، إلا بإخلاص العبودية لله وحده ، وبالتلقي في كيفية هذه العبودية عن رسول الله وحده ، تحقيقا لمدلول ركن الإسلام الأول : شهادة أن لا إله إلا الله ، وأن محمدا رسول الله .


وفي تحقيق التناسق المطلق بين حياة البشر وناموس الكون كل الخير للبشر ، كما أن فيه الصيانة للحياة من الفساد .. إنهم - في هذه الحالة وحدها - يعيشون في سلام من أنفسهم .. فأما السلام مع الكون فينشأ من تطابق حركتهم مع حركة الكون ، وتطابق اتجاههم مع اتجاهه .. وأما السلام مع أنفسهم فينشأ من توافق حركتهم مع دوافع فطرتهم الصحيحة ، فلا تقوم المعركة بين المرء وفطرته ، لأن شريعة الله تنسق بي ن الحركة الظاهرة والفطرة المضمرة ، ف ي يسر وهدوء .. وينشأ عن هذا التنسيق تنسيق آخر في ارتباط الناس ونشاطهم العام ، لأنهم جميعا يسلكون حينئذ وفق منهج موحد ، هو طرف من الناموس الكوني العام .


كذلك يتحقق الخير للبشرية عن طريق إهتدائها وتعرفها في يسر إلى أسرار هذا الكون ، والطاقات المكنونة فيه والكنوز المذخورة في أطوائه واستخدام هذا كله وفق شريعة الله ، لتحقيق الخير البشري العام ، بلا تعارض ولا اصطدام .


ومقابل شريعة الله هو أهواء البشر :

{ ولو اتبع الحق أهواءهم لفس دت السماوات والأرض وم ن فيهن } ... [المؤمنون : 71] .


ومن ثم توحد النظرة الإسلامية بين الحق الذي يقوم عليه هذا الدين ، والحق الذي تقوم عليه السموات والأرض . ويصلح عليه أمر الدنيا والآخرة ، ويحاسب الله به ويجازي من يتعدونه .. فهو حق واحد لا يتعدد ، وهو الناموس الكوني العام الذي أراده الله لهذا الوجود ف ي جميع الأحوال ، والذي يخضع له ويؤخذ به كل ما في الوجود من عوالم وأشياء وأحياء .


{ لقد أنزلنا إليكم كتابا فيه ذكركم أفلا تعقلون ، وكم قصمنا من قرية كانت ظالمة وأنشأنا بعدها قوما آخرين ، فلما أحسوا بأسنا إذا هم منها يركضون ، لا تركضوا وارجعوا إلى ما أترفتم فيه ومساكنكم لعلكم تسألون ، قالوا يا ويلنا إنا كنا ظالمين ، فما زالت تلك دعواهم حتى جعلناهم حصيدا خامدين ، وما خلقنا السماء والأرض وما بينهما لاعبين ، لو أردنا أن نتخذ لهوا لاتخذناه من لدنا إن كنا فاعلين ، بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق ولكم الويل مما تصفون ، وله من في السماوات والأرض ومن عنده لا يستكبرون عن عبادته ولا يستحسرون ، يسبحون الليل والنهار لا يفترون } ... [الأنبياء : 10 - 20] .


وفطرة الإنسان تدرك هذا الحق في أعماقها ، فطبيعة تكوينه وطبيعة هذا الكون كله من حوله ، توحي إلى فطرته بأن هذا الوجود قائم على الحق ، وأن الحق أصيل فيه ، وأنه ثابت على الناموس ، لا يضطرب ، ولا تتفرق به السبل ، ولا تختلف دورته . ولا يصطدم بعضه ببعض ، ولا يسير وفق المصادفة العابرة والفلتة الشاردة ، ولا وفق الهوى المتقلب والرغبة الجامحة ! إنما يمضي في نظامه الدقيق المحكم المقدر تقديرا .. ومن ثم يقع الشقاق - أول ما يقع - بين الإنسان وفطرته عندما يحيد عن الحق الكامن في أعماقها ، تحت تأثير هواه ، وذلك عندما يتخذ شريعة لحياته مستمدة من هذا الهوى لا من شريعة الله ، وعندما لا يستسلم لله استسلام هذا الوجود الكوني الخاضع لمولاه !


ومثل هذا الشقاق يقع بين الأفراد والجماعات والأمم والأجيال ، كما يقع بين البشر والكون من حولهم ، فتنقلب قواه وذخائره وسائل تدمير وأسباب شقاء ، بدلا من أن تكون وسائل عمران وأسباب سعادة لبني الإنسان .


وإذن فإن الهدف الظاهر من قيام شريعة الله في الأرض ليس مجرد العمل للآخرة . فالدنيا والآخرة معا مرحلتان متكاملتان ، وشريعة الله هي التي تنسق بين المرحلتين ف ي حياة هذا الإنسان . تنسق الحياة كلها مع الناموس الإلهي العام .


والتناسق مع الناموس لا يؤجل سعادة الناس إلى الآخرة ، بل يجعلها واقعة ومتحققة في المرحلة الأولى كذلك ، ثم تتم تمامها وتبلغ كمالها في الدار الآخرة .


* * *


هذا هو أساس التصور الإسلامي للوجود كله ، وللوجود الإنساني ف ي ظل ذلك الوجود العام ، وهو تصور يختلف في طبيعته اختلافا جوهريا عن كل تصور آخر عرفته البشرية ، ومن ثم تقوم عليه التزامات لا تقوم على أي تصور آخر في جميع الأنظمة والنظريات ..


إن الالتزام بشريعة الله - في هذا التصور - هو مقتضى الإرتباط التام بين حياة البشر وحياة الكون ، وبين الناموس الذي يحكم فطرة البشر ويحكم هذا الكون ، ثم ضرورة المطابقة بين هذا الناموس العام والشريعة التي تنظم حياة بني الإنسان ، وتتحقق بالتزامها عبودية البشر لله وحده ، كما أن عبودية هذا الكون لله وحده لا يدعيها لنفسه إنسان .


وإلى ضرورة هذا التطابق والتناسق يشير الحوار الذي جرى بين إبراهيم - عليه السلام - أبي هذه الأمة المسلمة - وبين " نمرود " المتجبر المدعي بحق السلطان على العباد في الأرض ، والذي لم يستطع - مع ذلك - أن يدعي بحق السلطان على الأفلاك والأجرام في الكون ، وبهت أمام إبراهيم عليه السلام ، وهو يقول له : إن الذي يملك السلطان في الكون هو وحده الذي ينبغي أن يكون له السلطان في حياة البشر ، ولم يحر جوابا على هذا البرهان :



{ ألم تر إلى الذي حاج إبراهيم في ربه أن آتاه الله الملك إذ قال إبراهيم ربي الذي يحيي ويميت قال أنا أحيي وأميت قال إبراهيم فإن الله يأتي بالشمس من المشرق فأت بها من المغرب فبهت الذي كفر والله لا يهدي القوم الظالمين } .. [البقرة : 258] .


وصدق الله العظيم :

{ أفغي ر دين الله يبغون وله أسلم من في السماوات والأرض طوعا وكرها وإليه يرجعون } .. [آل عمران : 83] .


:97:




01-15-2006, 03:04 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
shahrazad غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,613
الانضمام: Jan 2004
مشاركة: #94
وفاة أعداد كبيرة من رواد الصخور و الاصنام
هل تريد أن تقول من هذا كله أن الله هو الطبيعة؟ أو أن الطبيعة والله شيء واحد؟
01-15-2006, 03:53 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
داعية السلام مع الله غير متصل
وما كنا غائبين ..
*****

المشاركات: 2,222
الانضمام: May 2005
مشاركة: #95
وفاة أعداد كبيرة من رواد الصخور و الاصنام
هذا مذهب وحدة الوجود ! وهدفه الغاء وجود الله أصلا بغض النظر عن حسن نية من اعتنقه او لا من المتصوفه كابن عربي وهل غابوا عن انفسهم وعن الكون برؤية الله و( الفناء ) فيه ام لا .......

وانما مقصدي فلسفة راقية جدا جاء بها القرآن : وهي أن الله قد خلق الكون له ( نظام ) معين دقيق محكم . ووضع لنا ايضا نظام حياة معين دقيق محكم .

الكون لم يخرج عن نظامه هذا ابدا . والانسان ايضا وظيفته ان يسر على النظام الذي وضعه الله له .

فمثلا نحن لم نصبح يوما لنر الشمس لم تشرق او انها ( كسّلت ) عن زيارتنا هذا الصباح , وانما هي حركة دائبة لاتتخلف ..

الانسان المسلم الان حين يذهب الى مكة للحج يعلن اتحاده مع تلك الحركة الدائبة المطيعة واتحاده التام مع الكون ...

انتبهي ..

هو يخرج من ملابسه التي اعتاد عليها .. ويلبس ملابس بيضاء تماما وبسيطة جدا رمز لتجرده عن الدنيا ..

ثم اذا ذهب هناك فيحرم عليه قطع زرعه أو اخافة طيره وحيواناته ..كماقال النبي صلى الله عليه وسلم يوم فتح مكه :

عن ابن عباس قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم فتح مكة : إن هذا البلد حرمه الله يوم خلق السماوات والأرض فهو حرام بحرمة الله إلى يوم القيامة وإنه لم يحل القتال فيه لأحد قبلي ولم يحل لي إلا ساعة من نهار فهو حرام بحرمة الله إلى يوم القيامة. فقال العباس يا رسول الله إلا الأذخر فإنه لقينهم ولبيوتهم ؟ فقال إلا الأذخر .

لايعضد شوكه : اي لايقلع الزرع هناك

ولاينفر صيده : أي لايمنع الصيد فقط وانما لايخيفه مجرد اخافة .

ثم يبدأ ليطوف حول الكعبة المشرفة شرفها الله ليعلن توحّده مع هذا الكون المطيع في حركته التي لم يخرج عنها منذ خلقه الله ...

تأمل المشهد الان ...في انسيابية ..

1- النظام الشمسي يطوف عكس اتجاه عقارب الساعة

2- المسلمون يطوفون حول مركز الكعبة عكس اتجاه عقارب الساعة

3- الالكترونات تطوف حول مركز النواة عكس اتجاه عقارب الساعة .

كل هذه المؤشرات ( حرمة التعدي على الطبيعة ) و ( الطواف ) كظاهرة طبيعية لم يعرفها النبي صلى الله عليه وسلم ولا شاهدها كما نشاهدها نحن اليوم ..كلها تشير بوضوح الى الامر الالهي بالاستقامة على ( نظامه ) الذي وضعه لنا ..

والاعتبار بحال الكون وخضوعه لله خضوعا تاما كمقال الله تعالى : وله أسلم من في السماوات والارض طوعا وكرها وإليه يرجعون .

وقال : وان من شيء الا يسبح بحمده ولكن لاتفقهون تسبيحهم .

فهذه الكائنات تسبح ولاشك حتى وان لم نفهم لغتها التي تسبح بها ..

ولكن الذي نفهمه انها قد تفوّقت في التفاني في طاعة أمر الله لها ... والحج يعتبر هو الشعيرة الاسلامية لاعلان احترام الانسان لهذا النظام الكوني الدقيق جدا اعلان التوحّد معه وضم صوته اليه : لبّيك اللهم لبيك , لبيك لاشريك لك لبيك , ان الحمد والنعمة لك والملك , لاشريك لك .

وأما عن الشعور الفيّاض الذي يغمر الانسان عند اعلانه هذا - التوحد مع الكون : فهو شعور لايمكن وصفه ..

والذي يمكن ان اقوله عنه - وقد أديت فريضة الحج قبل ذلك والحمد لله - أنه احساس غامر بالسعاده وامتلاء الصدر بطاقة أمل وقوة غريبة تطرد كل يأس وتجعلك تريد أن الطبيعة بين ذراعيك بالاحضان وتقبلها ( محدش يفهمني غلط ياجماعة ) ...

طبعا سيسخر مني الملاحدة كالعادة ..

ولكن قسما بالله هذا هو مااؤمن به ....



01-15-2006, 04:34 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
العاقل غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 753
الانضمام: Jun 2002
مشاركة: #96
وفاة أعداد كبيرة من رواد الصخور و الاصنام
أرى أن التكرار أفاد معك ، لذلك سأصبر قليلا كي نصل إلى نقطة .

اقتباس:لذلك فالمسلمون يؤمنون انهم يتوجهون الى إلههم بترديد تعويذاتهم حول صخرة، و لا ألومهم إذ طافوا بالصخور ليتقربوا الى إله لا يُلمس و لا يُرى. هي عادة وثنية ورثوها عمن جاء قبلهم و باتوا يحسبون انها جزء من عبادة اللـه. طبعا لن يقولوا انها وثنية او انهم يعبدون الصخرة.


هذا اسمه " تخبيص " .

أولا ، " مصطلح " الوثنية " مصطلح مرفوض ، إذ أن المقصود به في العصور الوسطى ، هو كل دين ما عدا المسيحية ... فكان المسيحيون في تلك الفترة يطلقون هذا النعت على المسلمين . وهذه ملاحظة جديرة بالاهتمام ، إذا أردنا أن نربط بين هذه الواقعة التاريخية ، وإصرارك - الطفولي- على إلصاق هذا الوصف بالإسلام . فانت تنحدر من أصول مسيحية ، وأبوك - حسب ما أعلم - كان مبشرا ؛ فربما - أقول ربما - أن خلف هذه الصبغة الموضوعية للحوار ، تقف الكثير من الموروثات السيكولوجية ، التي لا نستطيع أن نستأصلها بواسطة رد في النادي .

ولكن ، بعيدا عن محاولة علاجك ، نستطيع الإستفادة من هذه الواقعة التاريخية ، للوصول بهذا الحوار إلى نتيجة . لنتساءل : هل تستخدم مصطلح " الوثنية " بنفس استخداماته المسيحية إ[ان العصور الوسطى " الغربية " :) ؟

إن كان جوابك : لا ، فحبذا لو أخبرتنا ما تعنيه بالوثنية . إن كنت تعني بها : عبادة الله وحده من خلال الطواف حول حجر ، والسعي بين جبلين ، فنحن نتفق معك بأن الإسلام - بهذا المعنى - وثني ، وسنعتب عليك قليلا لاستخدامك مصطلحات مُلبسة ولها استخداماتها ، التي ربما تكون تجهلها ، نظرا لانشغالك في االوصول لقانون موحد يربط بين النسبية والفيزياء الكمية .

الوثنية هي ضد التوحيد ، ونقيضه ، وهي تعني عبادة أكثر من إله . المانوية والزرادشتية والصابئة والمجوسية وديانة اليونان والرومان .... كل هذه الديانات ديانات وثنية، إذ يوجد فيها أكثر من رب أو إله.

والعبادة في الإسلام ، حتى تكون عبادة ، لا بد أن تتصف بصفتين رئيسيتين :
أ- أن يتوجه بها إلى الله وحده . فإن توجه بها لغيره ، أصبحت شركا .
ب- أن تتم بالكيفية التي أمر بها الله . فإن تمت بكيفية أخرى ، أصبحت بدعة ، لم يأمر بها الله .

والمسلم عندما يطوف حول الكعبة ، يعلم تمام العلم أنها حجر لا ينفع ولا يضر ، وأن دم امرئ مسلم أعظم عند الله من لو تهدم هذه الكعبة حجرا حجرا - كما قال محمد ، وإنما يفعل ما يفعل لأنه يستسلم لأوامر الله ، ربه ومعبوده . وهذا هو الإسلام : استسلام لله ، وانقياد له .

فصورة العمل ، ليست مهمة أبدا ، بقدر المعنى ، والقيمة المقصودة منه .


وطالما أننا وصلنا بحديثنا إلى القيمة ، فأنت لا تستطيع العيش في السعودية ، لأن قيمتك التافهة لا تؤهلك إلا أن تعيش في مكانك هذا ، التافه مثلك ، المبني على جماجم الهنود .


ولك خالص الود (f)
01-15-2006, 11:08 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
Waleed غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 959
الانضمام: May 2005
مشاركة: #97
وفاة أعداد كبيرة من رواد الصخور و الاصنام
اقتباس:  محمد الطنطاوي   كتب/كتبت  
 
اقتباس:ده باين على الرب هيرجع يقلب تاني - و هيدور علينا المرة دي - يلا بينا يا نيوترال نستخبى.

نتمني من الزميل االفاضل وليد الا يلجأ لاساليب السخرية من الزملاء الافاضل الاخرين.
حاور بمنطق ، السخرية حيلة ضعيف الحجة:10:

دي بحق موضوع زغلول النجار...

تحية

تحياتي أولا

كما تلاحظون سيادتكم فإن مداخلات السيد قطقط التي قصدتها خارج سياق الموضوع الأصلي تماما فلا علاقة لحادث الحج و لا لأي من مداخلات السادة الأعضاء بالمسلمين و المسيحيين و الإله الحقيقي و المزيف ..إلخ.

و بالتالي فمداخلتي معه خارج سياق الموضوع أيضا.
أما عن موضوع السخرية فاعتبره مداعبة مني للزميل - لأنه كما هو واضح أيضا لا يوجد مجال لرد منطقي على موضوع الإله الحقيقي و المزيف. كما أحببت أن ألفت نظره أن ما ينفيه عن الإله الحقيقي ما لبث أن وصفه به بعد مداخلة واحدة - فلا داعي للشكوى من التطرف حالة كون المرء متطرف أيضا.

أما عن مواضيع زغلول النجار - لا أعلم سر غضبك و تحاملك لأني أنتقده؟ هل هو شخص مقدس؟
و حتى لا نخرج عن سياق الموضوع الأصلي فمواضيع زغلول النجار و كافة زغاليل الأمة نتكلم عنها في ساحة مواضيع كوميدية :D

تحياتي لشخصك و للجميع
01-15-2006, 01:08 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
Logikal غير متصل
لاقومي لاديني
*****

المشاركات: 3,127
الانضمام: Oct 2003
مشاركة: #98
وفاة أعداد كبيرة من رواد الصخور و الاصنام
اقتباس:  داعية السلام مع الله   كتب/كتبت  
لاتقل لي ان امرأة هندوسية تقول لك انا لااعبد صنم كريشنا : أنت رجل مثقف وصاحب كتب ونظر في اصول الاديان والعقائد . لاتخلط لي الامور كماتخلط بين الاداب وبين الفيزياء النووية أعلاه !

هل جاء في ( دستور ) الاسلام الثقافي : القرآن : مايثبت كلامك ؟ أم أنه تضييع وقت في الاتهامات والضحك على الناس والتسلية والتندر بهم ؟


عزيزي أصول الاسلام الوثنية أمر موثق و تم نقاشه من قبل و ليس موضوع تسلية و تندر. حتى الاسلام نفسه كمصدر يعترف ان الكعبة ليست إلا دارا للأصنام، و نسبة الكعبة الى ابراهيم هو كلام فارغ لا أساس تاريخي له.

أساسا المداخلة جاءت للتعبير عن الاستياء من الخرافات و الخزعبلات، شعرت بها و أنا أرى عشرات الناس تمر و تبصق على حائط، فلم أر بعمري تخلفا و رجعية و حماقة كذلك.
01-15-2006, 04:14 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
Logikal غير متصل
لاقومي لاديني
*****

المشاركات: 3,127
الانضمام: Oct 2003
مشاركة: #99
وفاة أعداد كبيرة من رواد الصخور و الاصنام
اقتباس:  على نور الله   كتب/كتبت  
ان الاسس التى بنى عليها الملاحدة مبادئهم هى اسس دينية  
و لم يناد فى التاريخ اى ملحد باى مبادئ انسانية صالحة الا مقتبسة من الديانات .


تقصد الاسس منسوبة للأديان. مثلا اذا جاء محمد بمبدأ معين، فالذي اخترع هذا المبدأ هو محمد، و كونه نسبه الى اللـه لا يعني مقدار ذرة من المصداقية.

نحن نعلم أن الناس في الماضي كانوا يقعون تحت سلطة الاديان، و كلما أراد رجل ذو سلطة ان يقيم لسلطته أساس، كان يزعم أنه معيّن من الآلهة (بما فيهم محمد و يسوع و موسى و الفراعنة).

و الاديان كانت تملأ فراغا مهما: فراغ الجهل و الخوف. فجهل الانسان لشيء جعله ينسبه الى الآلهة، و خوفه من المجهول جعله يتعبد لهذه الآلهة كي لا يغضبها.


اقتباس:بينما منشا كل علم فى يومنا هذا انما مرجعه الى اهل الدين  
و اتحداك يا لوجيكال ان تاتينى بعلم واحد انشاه ملحد .


طيب أتحداك أن تأتيني بدين ليس منشؤه الوثنية القديمة! لا يوجد. كل الدراسات العلمية و التاريخية أثبتت ان الاديان منشؤها الوثنيات الخرافية القديمة.

ثانيا: يقول الفلاسفة اليوم أن الإلحاد بات خيارا منطقيا ذي أساس علمي صلب فقط بعد عصر التنوير. اذن الإلحاد جاء من بيئة دينية لأن البيئة الدينية كانت هي البيئة الوحيدة الموجودة قبلا، لأننا لم نكن قد وصلنا قبلا الى معرفة كافية تكوّن أساسا قويا للإلحاد، و هذه نقطة تحسب على الدين و ليس له.

الدين لم يكن ليوجد بدون الجهل، و الالحاد لم يكون ليأتي بدون العلم.
01-15-2006, 04:37 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
shahrazad غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,613
الانضمام: Jan 2004
مشاركة: #100
وفاة أعداد كبيرة من رواد الصخور و الاصنام
هناك حضارات وثنية قديمة كانت بغاية التطور والتقدم سواء على المستوى الأدبي والأخلاقي أو على مستوى علوم كالطب والهندسة وأذهب تحديدا إلى الحضارة المصرية القديمة أيام حكم الفراعنة، مما يصعب المساواة بينهم كوثنيين يعبدون أيزيس وبين الوثنيين أكلة لحوم البشر في المناطق النائية، باعتبار أن كليهما مصنف على أنه يتبع ديانة وثنية ، الإنسان يولد ملحدا بالطبع لأنه يولد بلا عقيدة، ولكن توجد لديه حاجات نفسية إلى لم تدفعه للدين دفعته إلى شيء آخر، والمقدسات في الأديان تستبدل في المجتمعات التي ينحسر فيها الدين بغيرها فنجد نجوم الرياضة والفن يتحولون إلى رموز مقدسة ليست بالضرورة أفضل من تلك الرموز التي تقدمها الديانات ، المجتمع العربي الجاهلي كان مجتمعا علمانيا بمعنى أن الدين لم يكن له أهمية قصوى في حياة الناس على الرغم من وجوده، فالأدب المنتمي إلى تلك الفترة كان يكاد يخلو من نصوص تعكس العاطفة الدينية أيا كانت بينما يمتليء بالحماسيات والفخر والحكمة والنسيب وغير ذلك من الأغراض .
01-15-2006, 05:08 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  مقالات لآعضاء رواد في اريبيا و نادي الفكر أيام زمان طيف 27 6,236 03-25-2011, 07:20 PM
آخر رد: عاصي
  وفاة المفكر الكبير عبد الوهاب المسيري Serpico 16 4,042 12-02-2010, 08:43 PM
آخر رد: بسام الخوري
  وفاة المفكر الجزائري الفرنسي محمّد أركون بسام الخوري 2 1,297 10-28-2010, 05:09 PM
آخر رد: سامي بيك العلي
  حضور فكر التجديد عند رواد النهضة: " الكواكبي، وقاسم أمين" نموذجا أموش عبد الله 0 2,473 10-08-2010, 02:34 PM
آخر رد: أموش عبد الله
  وفاة النائب والوزير والكاتب الكبير أحمد الربعي الليبرالي 39 7,160 03-16-2008, 03:23 PM
آخر رد: eyad 65

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS