Array

There are no atheists in foxholes ألم تقرأ حديث ريتشارد داوكنز عندما سألوه :
أيكون الملحد جبانا؟ قال : نعم
قالوا : أيكون الملحد بخيلا ؟ قال : نعم وأشار بيديه ثلاثا وأوشك أن يحلف بالطلاق على صدق كلامه حتى قالوا ليته سكت
فقالوا : أيكون الملحد كذابا ؟
قال : لا .. ثم شخر ثلاثا
..
[/quote]

هل حقا قال ريتشارد داوكنز ذلك .<_<
غريب هذا التساوق بيننا ، فهذا ما قلته انا ، في موضوع عن الالحاد ، قدمه الزميل الحكيم الرائى، سابقا "

Array الالحاد هو الايمان ب "عدم وجود قوة عظمى ، خارج الوجود ، اي خارج الزمان و المكان ،تسيطر عليه و عبر القضاء و القدر ، و تتحكم بمصائر الناس" . و هذا يوصلنا الى ان للالحاد مقوماته و اخلاقياته التي قد لا تختلف كثيرا في بعض نقاطها عن الايمان الغيبي ، لكنها تلتقي معه في المنظومة الاخلاقية . فللملحد اخلاقياته الانسانية ، و التي تتمثل في كل ما يؤمن به المؤمن غيبيا . لكن الاخلاق الالحادية هي عبارة عن قيم ترتبط بالارادة الانسانية و تجلياتها الابداعية بدلا من الايمان بأن مصدر الاخلاق هو السماء . و الملحد كالمؤمن لا يقصر في الاستمتاع بالحياة ،و لا يقصر في الاندفاع المتهور احيانا ، لان ليس للتهور علاقة بالمعتقد الديني . فالتهور هو انعكاس لحسابات غير دقيقة في معالجة مشكلة ما ،و هي قضية شخصية يتعرض لها الملحد و المؤمن بالغيب . و رغم ان الملحد لا يؤمن بوجود اله يعاقبه على ما قد يرتكب من اخطاء فهو اما ان يخاف من القانون او يحترم الانسانية ، بحيث يعمل على ان تكون اخطاءه تجاه الآخرين قليلة ، لان لا بد ان يخطىء الانسان . لكن هذا لا يعني ان ليس بين الملحدين انانيين او مجرمين اخطر بكثير مما يتواجد بين المؤمنين بالغيب . و اذا تحدثنا عن مواقف سياسية و اجتماعية كالارهاب ، فلا يمكننا ان ننسى الارهاب الشيوعي متمثلا بلينين و ستالينن و بقية الآلهة الشيوعيين الملحدين مثل ماوتسي تونغ او كيميل سونغ و غيرهم . و ربما يعتقد البعض ان مسألة مواجهة الواقع ، لدى الملحد تختلف عن المؤمن ، لكن هذا ليس حقيقي ، فالملحد يحمل آمال و اهدافا ، و لديه تطلعات يسعى الى تحقيقها ببراغماتية ، قد تصل حد الارهاب كما ذكرنا منذ قليل .
ولا يختلف المؤمن بالغيب عن الملحد تجاه العلاقات الانسانية ، فلكل منهما ايجابياته و سلبياته . و ان وجود الاساطير و الميتافيزيقا في الفكر الغيبي لا يعني ان الفكر الالحادي لا يحوي اساطير و ميتافيزيقا نابعة من سوء الوعي النقدي، او بسبب ما قد تمليه بعض الظروف الاستثنائية على المفكر الالحادي . فقد تميزت الشيوعية ، عبر مفكريها الملاحدة بايمانها باساطير ثبت زيفها مثل "ديكتاتورية البروليتاريا " و تحقيق مجتمع الكفاية و الوفرة " و " انسانية الحزب الثوري" ، و " تقديس الرفيق القائد " ، و " قيام الشيوعية " ....الخ .و لقد دفعت البشرية الكثير مقابل المآسي و الارهاب ، الناتجان عن التصورات الالحادية للمفكرين و القادة الشيوعيين ، عبر التاريخ القصير نسبيا للاتحاد السوفييتي .
أصل اخيرا الى القول بان الالحاد هو مسألة شخصية ، ووجهة نظر فلسفية يصعب على اي كان الايمان بها . و ليس بالضرورة ان تسلم زمام امرك الى ملحد لتشعر بالثقة و الامن بين يديه .

تحياتي .
[/quote]


:Asmurf:

الثدييات تطورت ، لانها امتلكت ميزة عن بقية الحيوانات التي تبيض ومن ثم تعرض صغارها للموت داخل البيض بواسطة الحيوانات الاخري التي تاكل البيض.
هناك مفهوم اسمه econicheيجب ان يتم فهمه لمعرفة ديناميكية التطور ، وباختصار شديد هو ان اي حيوان يستطيع تطوير خاصية تمكنه من الاستفادة من مستوي جديد من الموارد لسوف ينتشر ويزداد نسله ، والثدييات ، التي استطاعت ان تنتهز فرصة وجود كائنات تبيض وتترك بيضها ، استطاعت الاستفادة من هذا الeconich بطريقتين:
-توفر مادة غذائية غنيةوقليلة المخاطر.
-انها صارت تبيض داخل نفسها لحماية صغارهها فما يسمي بالكيس الامنيوسي هو بالحقيقة بيضة الثدييات التي تظل بداخل الرحم حتي الولادة.
يمكن فهم تطور المشيميات (معظم الحيوانات الثديية التي نعرفها) بمراقبة ابناء عمومتهم "الكيسيات" واشهرهم الكوالا والكنغارو وهي الكائنات التي تحتفظ بصغارها في جيب امامي.
كلا من المشيميات والكيسيات تطوروا من سلف واحد ، والسبب في انفصال الكيسيات هو جيولوجي بحت حيث ان استراليا ابتعدت عن بقية القارات اخده الحيوانات التي عليها كرهائن منعتهم من الاندثار بالمنافسة مع ثدييات بقية العالم (هناك حيوانات كيسية اكلة لحوم مثل شيطان تسمانيا مما يدلك انه ااذا تركت الحيوانات لنفسها ستطور خصائص تجعلها تستفيد بشكل جيد من بيئتها).
حيوان خلد الماء يقوم بافراز اللبن علي صدر الام ويلحسه الصغار دون حلمة ودون ثدي .
يمكن تصور السلف الاول كحيوان زاحف يقوم ببيض بيضة رقيقة يحتفظ بها بداخل فرجه وتفقس الصغار لتلحس محلولا غذائيا من العرق ريثما يشتد عودهم ، وعلي مرور الاجيال تتطور البيضة والاليات التي تجعلها تثبت بمكانها لتصبح الجهاز التناسلي للمرأة والغدد العرقية لتصبح الغدد اللبنية.
اما الثدي بمعناه المعتاد (كتله مهلبية ملبنية) فهي تطور حصري للانسان الذي كان يختار الشريكات الاكبر والالين ثديا حتي وصل شكلنا لما وصل اليه.
قلت رايي قبل ذلك في التطور
وهو اننا ببساطة لا نعرف التفاصيل الدقيقة والعوامل المسرعة له (ربما الاشعاع الكوني كان كبيرا بفترة ما مما سرع وتيرة الطفرات)
ووجود التطور لا ينفي وجود الله ، بل قد يؤكده بطريقة ما.
مع فائق ال اي حاجة
واسلموا لاي حاجة وولا حاجة

(f)

Array

هناك النقطة الحرجة وهى مستوى ذكاء معين وعندما يقل ذكاء الإنسان عن هذا المستوى فإنه يحيا بطريقة طبيعية ومتناسقة مع مجتمعه ولا يشغل باله بالكثير من المساءل ولكن تبدأ المشاكل مع وصول مستوى التفكير لهذه النقطة الحرجة وما يعلوها

فعندها إما أن يزداد الإنسان يقينا أو أن يتجه للإلحاد أو لنقل الى اللادينية

[/quote]


برافوووووو

يا بني آدم , هذه هي عين الحكمة

:aplaudit::aplaudit::aplaudit::aplaudit:

:thumbup::thumbup::thumbup::thumbup:

Array




وعلى فكرة تذكرت للتو تجارب بافلوف وكيف استطاع هو أو احد مساعديه أن يرصد حاله هياج جماعى عقب حفله دينيه صاخبه امتلأت بالإيحاءات والصراخ للرب والهوس الدينى وعند زيادة هذه الجرعات فوجىء الراصد بقيام الجماهير بعمل حركات هستيريه غريبه وقام بعضهم بممارسه الجنس بطريقة فجة جدا مع رجال مثله والبعض مع نساء والحادثة فى كتاب بافلوف أو كتاب صلاح نصر النجومى عن تجارب بافلوف ( الحرب النفسية ) لمن أراد مراجعة تفاصيلها وبعد أن انتهوا من القيام بحركات شاذه وممارسة سادية سقطوا متعبين وبعد أن افاقوا من إغمائهم لم يتذكروا أى شىء مما جرى ..

النفس البشرية تمتلىء بالعجائب ..
[/quote]


يا ريت لو تعطينا رابط لتنزيل هذا الكتاب على
4 shared
حتى نستفيد

Array
[/quote]


الصورة تحوي خطئاً فاضحاً يدل على أن من صمم الصورة استهدف توجيهها إلى الملحدين وإن على حساب الحقيقة الواضحة والمعلومة كالشمس..
من صمم هذه الصورة هو على الأرجح مسيحي.. على اعتبار أن المسيحية هى ديانة معظم المتحدثين بالإنجليزية..
لذلك.. فإن وضع عبارة "ممنوع الملحدين" على أبواب الجنة المزعومة هو نكتة مضحكة.. الصواب هو: "ممنوع غير المسيحيين".. يعني بالمختصر: معظم البشرية على مر التاريخ.
طبعاً من صمم هذه الصورة لم يضع العبارة المطلوبة لأنه يعلم أن ذلك سيحطم غاية الصورة وستذكر العبارة حينها بعبثية الأديان التي يكفّر كل منتمي إليها الآخر هكذا بكل بساطة، فقط لأنه هو ورث دينه من أبويه، وحتى إن كان قتّالاً لصّاً مغتصب أطفال، فإنه سيرتع ويلعب ويهنأ وينكح في جنات عدن أو في الملكوت السماوي المزعوم، بينما الآخر المسكين، حتى لو لو كان من أبر البشر وأصدقهم وأكثرهم تضحية في سبيل الآخرين، وفقط لأنه ورث معتقده من أبويه، سيُعذب ويُشوى ويُقلّب في النار ويُنكح بأيور من حميم.

آل جنة آل.

Array
هل حقا قال ريتشارد داوكنز ذلك .<_<
غريب هذا التساوق بيننا ، فهذا ما قلته انا ، في موضوع عن الالحاد ، قدمه الزميل الحكيم الرائى، سابقا "
:Asmurf:
[/quote]

نعم يا عزيزى أورفاى ريتشارد داوكنز نبيا وأنت نبي فهو نبى العجم وأنت نبي العرب .. فقد أوثر هو بالنابهين وأوثرت أنت بالجربانين فليس لك إلا السمع والطاعة والتزام الجماعة .. يا لبؤس طالعك

عزيزى بوشاهين البحراني
كتاب الحرب النفسية لصلاح نصر كتاب شائق للغاية ومثير وهو موجود على النت وللأسف لا استطيع رفعه حاليا لظروف تقنيه ولكن سأبحث لك عن رابط له

Array
هذه الفرضية تنطبق على الكل
افترض انك مسلم مت وجالك ملاك وقلك يللا يااد على جهنم ياكافر بابن الله الحى
او مسيحى مات وجاله الملاك يللاه ياكفتس على جهنم ياكافر بخاتم النبيين
او يهودى يللا ياكافر بمحمد وعيسى
او تفاجئ انك اتولدت من جديد قطة او فار
او تفاجأ ان مفيش حاجة خالص:lol:
[/quote]
:lol:

لماذا أنت طويل؟ كان يجب أن تكون أقصر، لذا قررنا أن تدخل النار.
لماذا أنت أبيض؟ كان يجب أن تكون أسود البشرة، لذا قررنا أن تدخل النار.
لماذا شعرك أشقر؟ كان يجب أن يكون أسود، لذا قررنا أن تدخل النار.
لماذا عيناك زرقاوان؟ كان يجب أن تكونا عسليتين، لذا قررنا أن تدخل النار.
لماذا أنت غبي؟ كان يجب أن تكون أذكى، لذا قررنا أن تدخل النار.

لا أظن أن المؤمنين يتوقعون مثل هذه الأسئلة.
أليس عقلي من صنع الله؟ فكيف يحاسبني إذا كان هذا العقل عاجزاً عن التفكير بالطريقة التي يرضى عنها؟ هو خلق عقلي بهذا الشكل، فإن كنتُ أطيع الشيطان (على فرض وجوده) وأعصي الله فعقلي هو السبب، وإن كنت أرتكب المعاصي فعقلي هو السبب أيضاً، وكل فعل سيء فعلته كان بسبب هذا العقل.

الإرادة؟ الاختبار؟
وما الذي يتحكم بالإرادة ونتيجة الاختبار؟ أليس هو العقل أيضاً؟
هل يحاسبني الله على هذا العقل الذي خلقه هو وابتلاني به؟

ألم يكن من العدل أن يخلقني الله بعقل مطواع يصدق كل ما يقال له وأن أنشأ في بيئة ملتزمة بدينه (أياً كان هذا الدين)؟
أليس من الظلم أن يمنح غيري فرصة مثل هذه ويحرمني منها؟
إذا فقد الله صفة العدل التي يدعيها، ستسقط المعايير التي بموجبها يدخل الناس الجنة أو النار.

(04-16-2009, 03:57 AM)فلسطيني كنعاني كتب:  معناه أن الإله غبي و غير عادل و لا يستحق أن يعبد اصلا ...... و لن يشكل ذلك فرقا.

من الغبي ؟ الغبي هو انت ايها الجاحد

انت ممن ذكرهم الله جل علاه في كتابه الكريم

( صم بكم عمي فهم لا يرجعون )

و مع ذلك ادعو الله لك بالهداية .... قبل فوات الاوان

طيب يا أخت وردة ممكن تناقشى الزميل الضال قبل فوات الأوان

سواء أنت أو أى شخص ترشحيه أو تطلبى منه أن يناقش الأخ الضال .. وعندها نكون قد كسبنا أخا ضالا وفى نفس الوقت بحثنا عن الحقيقة بحثا مفيدا

الزميل الضال كان إسلاميا للنخاع وما هو بالجاحد ولكنه لم يستطع الإستمرر فيما رآه تزويرا .. عموما احضرى شخصا يجيد النقاش وانشىء موضوعا والزميل الضال سيوافيك هناك بكل تأكيد بدلا من المهاترات

وهناك طريق مختصر آخر وهو أن تقرأى كل ما كتبه الزميل الضال فتفهمين عندها كل شىء ابحثى عن مشاركاته