اقتباس:  الصفي   كتب/كتبت  

اقتباس:  اسحق   كتب/كتبت  
 
يوجد كتاب إسلامى !

نعم و المراجع الاسلامية كما قلت مهمتي. كتاب الاصنام ليس كتابا مسيحيا.

همتك

اقتباس:  اسحق   كتب/كتبت  
 
همتك

كتاب الاصنام: تنكيس الاصنام،

تاليف: ابومنذرهشام بن محمد كلبي(-٤٠٢ق) , ترجمه: سيد محمد رضا جلالي نائيني

اقتباس:  الصفي   كتب/كتبت  

اقتباس:  اسحق   كتب/كتبت  
 
همتك

كتاب الاصنام: تنكيس الاصنام،

تاليف: ابومنذرهشام بن محمد كلبي(-٤٠٢ق) , ترجمه: سيد محمد رضا جلالي نائيني

شكرا لك .
و هل وجدت تدليسا من الموقع بخصوص المرجع المذكور ؟
تحياتى

اقتباس:  اسحق   كتب/كتبت  

اقتباس:  الصفي   كتب/كتبت  

اقتباس:  اسحق   كتب/كتبت  
 
همتك

كتاب الاصنام: تنكيس الاصنام،

تاليف: ابومنذرهشام بن محمد كلبي(-٤٠٢ق) , ترجمه: سيد محمد رضا جلالي نائيني

شكرا لك .
و هل وجدت تدليسا من الموقع بخصوص المرجع المذكور ؟
تحياتى

طبعا فالكلبي لم يكن يقل بان الله اله القمر او ان اوس كان يقارن بين الله تعالى و الاصنام المذكورة ( اللاتت و العزة).
فيقول:
هناك مقارنة فى القسْم السابق بين إثنين من الآلهة اللات والعزى والله ومن المستحيل أن يقارن إنسان مهما كان قدرته العقلية أو عصره الزمنى أن يقارن اللامحدود بالمحدود المقارنة والموازنه السابقة مستحيلة فلا يستطيع أحد أن أن يقول أن اللامرئى أكبر من الشئ المرئى فلأصح أن يقال أن الله إله القمر أكبر من اللات والعزى لأنهما بناته فالأب أكبر من صغاره.
كل ذلك بعد قوله:
ويعتقد د/ سعد زغلول عبد الحميد أن عبادة الأصنام بدأت تتدهور فيقول أنه : " بعد أن كانت عبادة الأوثان وسيطة أو شفيعة بين الناس وبين الله وذلك ما يظهر من قسم أوس بن حجر .

هل يوجد رابط للكتاب ؟

اقتباس:  اسحق   كتب/كتبت  
هل يوجد رابط للكتاب ؟

حسب علمي لا يوجد على النت. و لكنك لو كنت في مصر فستجد نسخة في :
مكتبة كاية الاداب - جامعة الاسكندرية , نسخة مطبوعة سنة 1965 نشرتها الدار القومية للطباعة والنشر - بتحقيق أحمد زكي

شكرا لك .
عموما ما يعنينى هو الإقتباس : -
إقتباس
ويعتقد د/ سعد زغلول عبد الحميد أن عبادة الأصنام بدأت تتدهور فيقول أنه : " بعد أن كانت عبادة الأوثان وسيطة أو شفيعة بين الناس وبين الله .
تحياتى

اقتباس:  اسحق   كتب/كتبت  
شكرا لك .
عموما ما يعنينى هو الإقتباس : -
إقتباس
ويعتقد د/ سعد زغلول عبد الحميد أن عبادة الأصنام بدأت تتدهور فيقول أنه : " بعد أن كانت عبادة الأوثان وسيطة أو شفيعة بين الناس وبين الله .
تحياتى

هذه ليست جديدة فالقران يقول:
{أَلَا لِلَّهِ الدِّينُ الْخَالِصُ وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِن دُونِهِ أَوْلِيَاء مَا نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى } (3) سورة الزمر
و لكن مجرد ذكر الاولياء او الشركاء في جهة و ذكر الله تعالى في المقابل يكفي ليدرك الانسان بان الله تعالى ليس كما قال انردراوس ( كبير) الاصنام او انه اله مثل غيره من الاصنام او الاوثان.

اقتباس:  الصفي   كتب/كتبت  

اقتباس:  اسحق   كتب/كتبت  
شكرا لك .
عموما ما يعنينى هو الإقتباس : -
إقتباس
ويعتقد د/ سعد زغلول عبد الحميد أن عبادة الأصنام بدأت تتدهور فيقول أنه : " بعد أن كانت عبادة الأوثان وسيطة أو شفيعة بين الناس وبين الله .
تحياتى

هذه ليست جديدة فالقران يقول:
{أَلَا لِلَّهِ الدِّينُ الْخَالِصُ وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِن دُونِهِ أَوْلِيَاء مَا نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى } (3) سورة الزمر
و لكن مجرد ذكر الاولياء او الشركاء في جهة و ذكر الله تعالى في المقابل يكفي ليدرك الانسان بان الله تعالى ليس كما قال انردراوس ( كبير) الاصنام او انه اله مثل غيره من الاصنام او الاوثان.

بصرف النظر عن مدى جدتها فهى شهادة أخرى على أن الشرك هو الوساطة أو الشفاعة بين الناس و بين الله .
أما التقسيم بين الشفاعة المقبولة و غير المقبولة فهذا يحتاج إلى مزيد من البحث و الدلائل فكما ذكرت لك القضية هى من يشفع لمن و الجميع تحت الحكم عينه لذلك قد أغلق على الكل .
تحياتى