Array
[color=#333333][font=simplified arabic]كالتالي: ("كيف لملحد أن يحب محمداً ويكره عليا والحسين...تأملات في القومية الأموية").

[/quote]

دعاية واداة كبيرة فلا اعلم احدا يكره عليا والحسين .

على كل حال لا يوجد أحد يكره الله أيضاً ، فهو إما لا يؤمن بوجوده أو يؤمن بوجوده، لذا إقتراحي هو لمقابلة عنوان هذا الموضوع بعنوان أنسب ، فهو نشر أصلاً في سياق التراشق الطائفي قبل أعوام تزامناً مع أحداث العراق.

ففرات وحسان المعري وقتها كانا يرميان زملائهما بالطائفية على طريقة "رمتني بدائها وانسلت" ، وإلا فما علاقة عقيدة الملحد في وجود الإله بقراءته لحادثة تاريخية مثل حادثة ثورة الحسين بن علي علي يزيد وحرب أبيه علي مع معاوية؟

وبلى. بنفس العدسة الظالمة التي حاكم بها "فرات" من خالفوه ، يمكنني أن أقول براحة ضمير أن هناك من يحب محمداً ويكره علياً والحسين في نفس الوقت.
أنا قابلتُ بعضهم يا ابن نجد. يرون أن علياً والحسين كانا يعدان لمشروع دولة ثيوقراطية بوصاية ربانية ، لذا يفضلون حكم بني أمية "الدنيوي" على حكم التقاة "الآخرويين" ، مع أنهم يرون في شريعة ابن عبدالله هوية جمعية لأبناء "الضاد"!
فكيف يتغنى قومي بسيرة محمد العربي من جهة بينما يحفل بخروج معاوية الظالم على نظام علي العادل؟ وكيف يستدعي عروبي كل لحظة قصة محمد رسول العرب ثم يعود ليسجل موقفاً إيجابياً لنظام يزيد إزاء ثورة الحسين؟!

- .. وأخيراً أحيلك إلى عنوان واحد من بين العناوين في قسم الفكر الحر: ("شكراً يزيد بن معاوية").

تحية طيبة للجميع. (f)

Arrayسأعيد السؤال ليكون كالتالي: ("كيف لملحد أن يحب محمداً ويكره عليا والحسين...تأملات في القومية الأموية").[/quote]
هذا ليس ملحد .. هذا ... كومبارس سني طائفي.. !

Array
في المنتديات..هذا الفضاء الرحب..حيث يختفي الاشخاص بأسمائهم واشكالهم وانتماءاتهم تبرز افكارهم لتتحدث عنهم،،،
-لذا عرفنا الكثير من الاشخاص بأفكارهم،رسمنا لهم صورة قبل ان نراهم انما من خلال ما يكتبوه من افكار.
-وازعم انني كنت ارى ثياب الشخص الذي اقرأ له وزيه من خلال افكاره التي يطرحها،،
،فكنت اراه يبلس عمامة او دشداشة او ربطة عنق من خلال ما يكتب...!!!
هكذا ببساطة..ومن خلال افكاره أستطيع تمييزه...حتى بات الجميع مكشوفا امامي بعد ان أقرأ له عدة مشاركات....
-في الحقيقة ليست لي أي مشاكل مع الاخر،ولست ضد ان يتبنى الانسان اي فكر يراه يتواءم مع معتقداته وأفكاره،وعندي القدرة الكاملة على التعاطي معه والانفتاح مع افكاره وتقبلها...بل والأخذ منه..
-لكنني كنت اتضايق جدا حينما اجد احدهم "يقترض" أغطية فكرية حداثية لكي يغلف بها فكرا متخلفا أكل عليه الدهر وشرب،وذلك كي يمرر خطابا هو ذاته ليس مقتنعا به،،!!
اذ لو كان مقتنعا بفكره لما غطاه بأفكار أخرى حتى يمرره،وهذا ما يقوله منطق الامور.
-يعبر حسان المعري عن هؤلاء –وهو رجل احترم خبرته الطويلة في المنتديات وان اختلفت معها احيانا- ويورد عدة نماذج في شريط اخر ويقول:
-شخص يدعي الالحاد ويسب الله ومحمد لكنه بذات الوقت يحب علي والحسين..!!! فأي الحاد هذا..؟؟
-أو شخص يدعي انه سني،ولا تكاد تخلو مشاركة من مشاركاته من شتم السنة وسبهم على اعتبار ان له "مونة" عليهم ولن يستطيع احد ان يمنعه من نقد ذاته،لكن المضحك انه في ذات الوقت يشيد "بحكمة المراجع الشيعية" وتعقلها وقداستها وعصمتها عن الخطأ،،،
فكيف لا ينكشف امام الجميع..!!!وأي سني هذا الذي يقلد المراجع..؟؟
-شخص يدعي الليبرالية فيبصق على كل الصحابة والخلفاء الراشدين بحجة انهم قمعيين،ثم يستطرد ليشيد بليبرالية على بن ابي طالب...ويبدأ لطمية كأنه يقف بأحد المقابر!!!
-لا أعرف كيف استطاع هؤلاء القوم ان "يهجنوا" أفكارا جمعوها من تزاوج افكار عقيدتين متضادتين،فتكون أفكار الاولى البراقة والحداثية غطاءاً للثانية التي تكون هي فعلا فكرهم الحقيقي...وهي لا تعدو ان تكون خطابا طائفيا او شعوبيا متخلفا..!!
-لا أعرف كيف يقوم شخص باستغباء الناس فيدعي بأنه ينتمي لهذه المدرسة الفكرية ويتبنى اطروحاتها،لكن منهج تفكيره وافكاره تقول عكس ذلك،،،
-حتى اصبحت مشاركات الواحد من هؤلاء كالمسخ المشوه،كالنعجة دولي المستنسخة..!!!
-بحق...لا أعرف كيف يحاول هؤلاء استغباءنا بان يجمع هؤلاء بين مدرستين متضادتين حد الصدام،فالاولى وهي الليبرالية التي تقدس الانسان وتجعل منه مركزا للكون والثانية هي مدرستهم الدينية الطائفية الاخرى التي تقدس عليا او المهدي او حتى الله وتجعل منهم مركزا للكون ينصاع الانسان لهم..!!!
-فان كان الشخص يرى ان الله مركز الكون أو علي او الحسين او أي شيء اخر في هذه الدنيا،فعندي الاستعداد الكامل لتقبله ومناقشته ومبادلته القناعات أيضا...لكن المشكلة تثور حينما يتخذ أحداً منهم تقية لفكره فكراً اخر حتى يمرر خطابه الأحمق..معتقدا ان الناس جميعا حمقى مثله!!!
تنويه:
لم أدرج اسماء او مشاركات لهؤلاء كنماذج الا منعا من شخصنة الموضوع..
(f)
[/quote]



الكاتب يقول " لم أدرج اسماء او مشاركات لهؤلاء كنماذج الا منعا من شخصنة الموضوع.." بينما موضوعه اعلاه ليس الا موضوعا عموميا يعكس نظرة ضيقة في النظر الآخرين ، و تهجما مبطنا ضد محاوريه من بقية الزملاء ممن لا يحملون دينه او مفاهيمه .:25:

الكاتب يستشهد على صدق مقولاته ب "الامام " المعري ، ابو حسان :25:، و المعري ، مع احترامنا لشخصه انسانيا ، ننتقد شخصه الفكري و نقول : كما هو معروف لدينا مذ وصل الى نادي الفكر ، هو طائفي بامتياز . و ينطبق على الكاتب اعلاه القول : بان من جعل الديك دليا له ، كان خم الدجاج ماوى له !:bouncy:

الكاتب يبدا حديثه بانه يميز المشاركين في الحوارات و يعرف كيف يلبسون ، و كأن اتباع الفكر السني الغيبي الميثولوجي و الارهابي ، لا يلبسون البذة و الكرافاته !! :lol22:

الكاتب يتعجب ان هناك مدرستين فكريتين ( علما ان هناك اكثر من ذلك بكثير ) تستغبيانه ، وهو ينسى بانه من مدرسة اخرى تقدس محمدا ، الذيب سبق له ان قال " انما انا بشر مثلكم ... " او غيره ممن يسمون بالصحابة ، و تحمل الكثير من المفاهيم الاسطورية و الممارسات الوثنية و تنادي بالالوهية النظرية .

الكاتب يتحدث عن ان البعض ، تقية لفكرهم ، يظهرون فكراً اخر ، كي يمررون خطابا احمقا . .معتقدا ان الناس جميعا حمقى مثله!!! ترى هل خطاب كتابنا اقل حمقا من غيره ، وهو الذي نعرف مواقفه سابقا ؟!!

اخيرا اقول للكاتب ،ان المحاور على النت ، اما ان يطرح اسمه الحقيقي فيقع في المحظور و يرتكب الكثير من الكذب مراعاة لمن يعرفهم و يعرفونه خارج نادي الفكر ، في الحياة الوافعية ، مثله تماما . او انه يعبر عن رايه بكل حرية ، مثلي ، حيث لا يعرفه خارج نادي الفكر احدا قط ، مما يمكنه من التحدث في كل شيء يؤمن به أو يعرفه ن بمنتهى الحرية ، وهو لا يحتاج لشهادة من الكاتب او من دليله المعري ، الذي بدوره هو معروف من الكثيرين خارج نادي الفكر .

و الشطارة و الفهلوة التي يتحدث بها الكاتب ، و هي جوفاء و تحتاج للكثير من الادلة و البراهين اكثر من مجرد الاستمتاع بتهم عامة توجه لاشخاص وهميين ن لاثبات ذكاء منقطع النظير ، مقياسه المعري ، او او غيره ممن يعتبرون ذوي شهادة مجروحة أصلا .

مع تحياتي للفرات السني المتطرف ، و نعرف مواقفه السنية المتطرفة في امور كثيرة . و مع احترامنا للمعري الذي يعرف اننا نلتقي معه في امور كثيرة ك مثلا حول ضرورة نشر الديموقراطية في سوريان و التخلص من مافيات الحكم السوري، و ضرورة عودة المنفيين و المبعدين و الملاحقين من اصحاب الراي ، و اخراج المساجين ممن لا جريمة لهم سوى انهم انتقدوا النظام السياسي هناك، .... الخ !

اما لو عدنا الى عنوان المقالة ، فهو يدل على ان الكاتب لا يدرك الفرق بين الالحاد و الليبرالية ، و لا يدرك الفرق بين الالحاد من جهة و محبة شخص آخر ن من جهة اخرى . و هذه ، رد عليها الزملاء ولم يقصروا .



بعض الفهلوة تشعر البعض بالانتعاش . لكن كما يقول المثل ، يا مسترخص الدهن ، عند شرب المرقه تندم !!!!!








:Asmurf:

الموضوع ما كان ليستأثر بكل هذه الردود لولا عنوانه الذي انطوى على إثارة طائفية
في هذا المنتدى وفي منتديات كثيرة نلاحظ حالات مماثلة يمكن تفسيرها ببساطة على انها تعبر عن واقعنا الغارق في الصراعات المذهبية، وبهذا التفسير يمكننا أن نستنج ان كاتب الموضوع اراد التستر على الهدف من موضوعه ففضحه العنوان.
أردد مع المسيح: من كان منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر.

Array
على كل حال لا يوجد أحد يكره الله أيضاً ، فهو إما لا يؤمن بوجوده أو يؤمن بوجوده، لذا إقتراحي هو لمقابلة عنوان هذا الموضوع بعنوان أنسب ، فهو نشر أصلاً في سياق التراشق الطائفي قبل أعوام تزامناً مع أحداث العراق.

ففرات وحسان المعري وقتها كانا يرميان زملائهما بالطائفية على طريقة "رمتني بدائها وانسلت" ، وإلا فما علاقة عقيدة الملحد في وجود الإله بقراءته لحادثة تاريخية مثل حادثة ثورة الحسين بن علي علي يزيد وحرب أبيه علي مع معاوية؟

وبلى. بنفس العدسة الظالمة التي حاكم بها "فرات" من خالفوه ، يمكنني أن أقول براحة ضمير أن هناك من يحب محمداً ويكره علياً والحسين في نفس الوقت.
أنا قابلتُ بعضهم يا ابن نجد. يرون أن علياً والحسين كانا يعدان لمشروع دولة ثيوقراطية بوصاية ربانية ، لذا يفضلون حكم بني أمية "الدنيوي" على حكم التقاة "الآخرويين" ، مع أنهم يرون في شريعة ابن عبدالله هوية جمعية لأبناء "الضاد"!
فكيف يتغنى قومي بسيرة محمد العربي من جهة بينما يحفل بخروج معاوية الظالم على نظام علي العادل؟ وكيف يستدعي عروبي كل لحظة قصة محمد رسول العرب ثم يعود ليسجل موقفاً إيجابياً لنظام يزيد إزاء ثورة الحسين؟!

- .. وأخيراً أحيلك إلى عنوان واحد من بين العناوين في قسم الفكر الحر: ("شكراً يزيد بن معاوية").

تحية طيبة للجميع. (f)
[/quote]

انا اتساءل عن طائفة كاملة تكره الحسين وليس عن اشخاص او افراد ينتقدون مجمل المنهج الديني في انترنت ، فهل يوجد منظومة كاملة تقوم على شتم الحسين وعداء الحسين وعلي رضي الله عنهما ؟
هل يوجد فقه وادبيات ومجتمع كامل يعيش على شعارات العداء للحسين ولعلي وبشكل رسمي ومنشور وبتأصيل متعمد ومنهجي؟