اقتباس:. أنا نفسي اشتغلت صبي في قهوة أثناء أجازة الثانوية العامة بمصر.

يا سبحان الله ، في شريط سابق كنت قد قلت انك في اجازة الثانوية العامة في السعودية مع ابيك الذي يعمل ان لم تخني الذاكرة طباخا بمخفر شرطة في بيشة ، علي اي حال ، مادمت مع الرأي المضاد لرأيي وهو ان القمني لا يستحق جائزة الدولة لانه يتحدث وكانه علي قهوة فبالاحري انت -وبنفس منطقك- احري بالتجاهل لانك كنت تشتغل في قهوة .

اقتباس:يا سبحان الله ، في شريط سابق كنت قد قلت انك في اجازة الثانوية العامة في السعودية مع ابيك الذي يعمل ان لم تخني الذاكرة طباخا بمخفر شرطة في بيشة ،

مما أدهش له يا طنطاوي أنك مهتم بشدة بتاريخ حياتي وتذكر منه تفاصيل وكأنك تعمل في مباحث أمن الدولة! ما سبب حفظك في الذاكرة لكل هذه التفاصيل؟

وكأنك أمام تمثال أبو الهول وأنا مش داري!! مفروض نحاسب الناس وناخد من كل واحد ربع جنيه على الفرجة.

اقتباس:ما سبب حفظك في الذاكرة لكل هذه التفاصيل؟

اولا انت تتهرب من الاجابة علي السؤال الاساسي
ثانيا لا تقلق علي ذاكرتي انا لا ابذل اي مجهود لحفظ اي شئ عنك او عن غيرك والموضوع كله تلقائي وهذه طبيعتي ، لو انت تري انني الفق هذا الكلام ارجوا ان تقول هذا لابحث بالضبط عن الموضوع الذي قلت فيه هذا ، فاختر واحد من اتنين اما قهوة او بيشة.

دكتور طنطاوي:

كوني عملت في قهوة أثناء أجازة الصيف فهذا كان لتحصيل الرزق ولقلة الأشغال. ولكني لم أنحدر في أخلاقي وطبائعي لمرتادي هذه الأماكن في سلوكهم العربجي.

بالنسبة لدكتور سيد القمني فالرجل له مساهمات وأفادني في "مرحلة" من حياتي. الحمد لله إني تجاوزت هذه المرحلة وتخرجت منها لمرحلة أخرى. الأمر ذاته حصل مع دراساتي لـ اللاهوت. اللاهوت وكتبه كانت مرحلة. تجاوزت هذه المرحلة. لها إيجابياتها ولكنها ليست كل تفكيري. عامة لا أريد القدح في أفكار أحد وربنا يسهل للجميع.

أغرب شيء هذه المرة هو وجود "ولأول مرة في تاريخ مصر ما بعد الثورة" تعاطف كبير و فظيع من عوام الشعب المصري.

سواء على الإنترنت، أو على المقاهي....شيء جديد وغريب ولكنه جميل فعلاً أن يشعر الواحد منا و لأول مرة بأنه ليس شاذاً عن المجتمع من حوله!

لقراءة بعض تعليقات قراء موقع العربية :

http://www.alarabiya.net/articles/2009/07/12/78555.html

أغلب المعلقين المصريين والغير مصريين يدافعون عن الرجل بقوة.

في رابط العربية الذي وضعته يا جورو قرأت الآتي:

اقتباس:وأضافت د. إيزيس "إن الجبهة نفسها تسببت قبل ذلك فى مقتل الدكتور فرج فودة بعد بيان مشابه أصدرته وأفتت فيه بتكفيره, حيث لقى بعدها مصرعه على يد أحد المتطرفين. "

واستطردت" لا أريد أن يلقى والدي نفس مصيره ويجب ان نضع حدا لهم، وكفانا صمتا عليهم." وتابعت "أطالب وزير الداخلية المصرى والنائب العام بحماية والدي وغيره من حملات التكفير، فقد استنفذوا عقول مصر فيجب ان نتصدى لهم."

عندي سؤال بسيط: كيف يتم وضع "حد" لهم وبخطوات عملية؟

هل فعلا يمكن إسكاتهم وكأن الأمر بهذه البساطة؟

من أفضل التعبيرات الانكليزية التي تعلمتها عند مجيئي لأميركا كان don't kick a hornet's nest يعني لا ترفس عش دبابير.

الدخول في دائرة النصوص الإسلامية ونقدها له ثمن. كنا نتمنى أن شعوبنا العربية بوعي واسع يقبل بالنقد ويتيح له مساحة أكبر في قبول جميع الآراء المخالفة ولكن هذه هي شعوبنا ونحن رضينا بالواقع..

هل هناك أحد يتوقع شيء بخلاف ذلك؟

الانتصار في بلادنا لا يكون لصوت العقل ولكن لمؤسسة الدين دوماً وأبداً. صوت الدين سيعلو أي صوت. هذه هي حقيقة واقعنا ومن العقل التعاطي مع الواقع في ضوء ذلك.

http://www.jabhaonline.org/viewpage.php?Id=2458

اقتباس:عندي سؤال بسيط: كيف يتم وضع "حد" لهم وبخطوات عملية؟

هل فعلا يمكن إسكاتهم وكأن الأمر بهذه البساطة؟

من أفضل التعبيرات الانكليزية التي تعلمتها عند مجيئي لأميركا كان don't kick a hornet's nest يعني لا ترفس عش دبابير.

الدخول في دائرة النصوص الإسلامية ونقدها له ثمن. كنا نتمنى أن شعوبنا العربية بوعي واسع يقبل بالنقد ويتيح له مساحة أكبر في قبول جميع الآراء المخالفة ولكن هذه هي شعوبنا ونحن رضينا بالواقع..

هل هناك أحد يتوقع شيء بخلاف ذلك؟

الانتصار في بلادنا لا يكون لصوت العقل ولكن لمؤسسة الدين دوماً وأبداً. صوت الدين سيعلو أي صوت. هذه هي حقيقة واقعنا ومن العقل التعاطي مع الواقع في ضوء ذلك.

وليكن عش دبابير .. أمثال فرج فودة يعرفون أنهم يعبثون بعش دبابير سام وأسود .. ويعلمون جيدا أن حياتهم في كف عفريت ..
ولكنهم يعلمون أن غاليليو وقف منذ زمن بعيد في وجه تلك الخفافيش السامّة ولو تراجع عن ذلك لتهديده بالقتل المباشر من المحكمة والكنيسة وله كل الحق في الحفاظ على حياته .. ويعلمون أيضا أن سبينوزا واجه رجال الدين وتعرضوا له كثيرا ولكنه أتاح الطريق لكثيرين بعده بأن يخطو خطا التنوير .. وأنظر الآن إلى أوروبا !!!!
والقائمة تطول عن أؤلئك المحاربين في سبيل تقدم العلم والتنوير والعقل بالإنفكاك من قيود الأساطير والتخلف والجهل ..

هي معركة عليهم أن يخوضوها .. كثرة هم عبر التاريخ من خاضوا معارك تبدو خاسرة .. ولكنهم أدركوا أنها قد تكون كذلك مؤقتا .. وبالفعل انتصر ما تكلفوا حياتهم من أجله فيما بعد ..
في النهاية صدقني سينتصر صوت الحق والعقل .. كل ما أتمناه أن لا تطول تلك النهاية بالنسبة لنا ..

عزيزي سبشال:

أوروبا من البداية تقدس الفردية. نحن كعرب لا. نحن "أمة". هل لك أن تتصور العرب في وقت من الأوقات يقولون عن أنفسهم شيء بخلاف أنهم "أمة"؟ هات لي مصطلح الأمة في القاموس الأميركي أو الفرنسي مثلا. لا أقصد مجرد nation والتي تعني شعب ولكن أقصد أمة بمفهومها ودلالاتها الإسلامية. وعليه فهذه هي إذن تركيبة مجتمعاتنا الإسلامية.

الكتابة في نقد الإسلام أو نقد الدين عموماً هي فكرة أوروبية وليست عربية. النص القرآني نفسه يشجع على محاربة من ينقد القرآن ويمتليء بآيات كثيرة عمن "يحادون الله ورسوله" وموقف الله والرسول منهم؛ وطبعاً هو موقف حازم صارم حد ويقابل الحدة بالحدة ولن يدير الخد الأيسر لها.

سمعت بالأمس لقاء كامل مع علماء مسلمين من جبهة علماء الأزهر. صراحة أدهشتني جرأتهم وأنهم يتكلمون بهذه القوة دون أن يخشوا اتهام أحد بالتطرف. ولكن هذا دينهم وله يثورون؛ أنستكثر ذلك عليهم؟ وخاصة لو أن هذا الدين يمثل أولوية الأوليات في حياتهم وهويتهم الرئيسية.

الفساد الكنسي الذي واجهه رجال الليبرالية في أوروبا يختلف عن ما يحدث في بلاد الشرق. رجل الأزهر يتكلم بحدة و"إيده مليانة" لأنه يستند على نص قرآني ويدافع عن دينه والدين يعطيه صلاحيات كيت وكيت.  


صوت الحق والعقل نعم ينتصران؛ ولكن أين؟ في مملكة أهل العقل؛ ولكن بين أهل العاطفة هل فعلا ينتصر العقل؟ عندما تثور عاطفة أحد لأمر عزيز عليه جداً وربما من أعز ما يملك هل تريده أن يسمع لتبريراتك العقلية؟ وهل إخراسه بالقوة هو الحل؟ هل تريد أن تنقد الإسلام لشخص وتقول له إن هذا خطاب العقل وتريد لعقله أن ينتصر؟ وماذا عن قصة حديث العسل و"كذبت بطن أخيك وصدق الله"؟ وماذا عن قول بولس في الإنجيل "ليكن الله صادقاً وكل إنسان كاذباً". مادام هناك شخص يتحدث بإسم الله والدين فستكون له الغلبة الجماهيرية والعقل دوماً له فئة محدودة قليلة وهو ينتصر في أصحابه وبشكل فردي. صوت العقل ينتصر في "الجماهير"؟ الغوغاء؟ لا أتوقع ذلك.

اقتباس:عزيزي سبشال:

أوروبا من البداية تقدس الفردية. نحن كعرب لا. نحن "أمة". هل لك أن تتصور العرب في وقت من الأوقات يقولون عن أنفسهم شيء بخلاف أنهم "أمة"؟ هات لي مصطلح الأمة في القاموس الأميركي أو الفرنسي مثلا. لا أقصد مجرد nation والتي تعني شعب ولكن أقصد أمة بمفهومها ودلالاتها الإسلامية. وعليه فهذه هي إذن تركيبة مجتمعاتنا الإسلامية

هل هذه مجرد رؤية خاصّة بك .. أم أنه لديك دليل أو تجربة من التاريخ مثلا تلقي الضوء على هذه الفكرة .. بالنسبة لي كقارئ وجدتها ضعيفة ..
منذ زمن كانت قد حرقت كتب ابن رشد والمعتزلة وكل من جانب العقل .. أما الآن نرى من أمثال فرج فودة وطه حسين ونجيب محفوظ وجورج طرابيشي وفراس السواح وكثر أمثالهم من لهم كتبهم وهوامشهم لكي يمارسون حقهم في نشر فكرهم وأدبهم وأرائهم ... من قبل لم يستطع أحد أن يتجرئ ويتحدث على الدين وشأنه جهرا وعلانية .. الآن -إلى حد ما- تقلصت هذه الأمور .. أليس هذا يعني سيرا للأمام ؟؟ وإن كان بطيئا للأسف .. فالمواجهة صعبة مع العقلية الأصولية الملتزمة بنصوص شاخت كثيرا ..

لو اردنا السماع لكلماتك .. فعلينا أن نعزل أنفسنا في جحور .. ونترك الطاغيّة المتجبر ذو اللحية يسيّر شؤون حياتنا كما فعل وما زال يفعل .. ولا حول لنا ولا قوّة ..

بس ياراجل !!!! أن تحاول أن تسوق أفكار توافق أمنيات النفس بطريقة مكشوفة ..

مجرد رأي من أخ أصغر ..
مع التحية ..

المثقف العربي ترك الساحة للغوغاء
واصبحت الغوغاء هي التي تحكم
هي التي تفتي
هي التي تدرس لابنائنا
هي التي
هي التي
الباقي تعرفووووووووه

ياتي مسقف طار سقفه
ويبدا في المماحكات
هو يعععععععععععععععني في فييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي افففففففففففففففففففففف
في كلميييييييييييييييييييي Kélmééééééééééééééééééééééééééééé
معلش اكتب لكم la transcription تبعها ع شان الحبكة الروائية

في كلميييييييييييييييييييييييييييييي بيقولوها بالحنكليسي the salsaronronronronronron
وهايدي معناها معناها
وهات يا معاني ويا فوازير

جاتكو خيبة في حماقتكن وسخافتكن