{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
يسقط مبارك, وجمال مبارك.. وكلاب مبارك
روزا لوكسمبرج غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 825
الانضمام: May 2003
مشاركة: #111
يسقط مبارك, وجمال مبارك.. وكلاب مبارك
أنقل لكم مقال عن المعارضة البرتقالية كما يسميها عماد الدين حسين, أعجبني المقال جداً برغم حدته, إلا أنني أنقله هنا الأن, ليس للتشهير بالليبراليين -كما قد يتهمني البعض- وإنما لإعطاءكم صورة عن طبيعة الخلافات بين التيار اليساري بشكل عام وبين رؤية الليبرالية الجديدة لطبيعة/طريقة التغيير في مصر..


تحية لكل المناضلين من أجل الحرية, مهما كانت إنتماءاتهم..

(f)




[CENTER]البرتقاليون العرب»
[/CENTER]

[CENTER]بقلم :عماد الدين حسين[/CENTER]

هل صحيح أنه لا يوجد بديل ثالث بين الأنظمة القمعية العربية وأولئك المحمولين على الدبابات الأميركية؟

الأنظمة لم تتغير ولن تتغير وشعارها الدائم «البقاء في السلطة حتى النفس الأخير»، والليبراليون العرب الجدد لا يريدون أن يدفعوا ثمناً كي يصلوا إلى الحكم عبر أصوات الناس وصناديق الاقتراع. وما بين الاثنين يبدو ان قدر غالبية الشعوب هو البقاء بين فكي هذه الكماشة أو شقي تلك الرحى.

أحد التداعيات الخطيرة لاغتيال رئيس الوزراء اللبناني السابق رفيق الحريري في الأسبوع الماضي هو أن الليبراليين العرب وتحديداً الجدد منهم أو «محدثي الليبرالية» وصلوا إلى قناعة نهائية لا راد لها، وهي ان لحظتهم حانت، وينبغي طرق الحديد الساخن، وشعارهم مقاعد السلطة حتى لو كان الثمن خراب كل الوطن. ويشجعهم على ذلك نماذج لا تنطبق بالضرورة على الحالة العربية لاسيما ما حدث أخيراً في أوكرانيا، لدرجة ان أحدهم وجدناه قبل ايام يلتحف وشاحاً برتقالياً حول رقبته معتقدا ان ذلك يكفي وزيادة كي يلهف السلطة!.


هذا تسخيف لفكرة النضال الديمقراطي، الوشاح لا يكفي وحده للوصول إلى الحكم، ويتكشف لنا كل يوم أن هناك ميزانيات ضخمة تخصصها المخابرات والاجهزة الأميركية للصرف على أمثال تلك المعارضات البرتقالية عبر برامج دعائية مخططة بمهارة، أو عبر دعم علني لوسائل الإعلام المتكاثرة كالنمل الآن، وجميعها يرفع لافتة الليبرالية.

لا يوجد عاقل يختلف مع الليبراليين الجدد أو
البرتقاليين الاورانج او حتي الزرقاويين او مع أي معارضة عربية بشأن حقيقة غالبية النظم العربية وطبيعتهاالاستبدادية، وانها السبب الرئيسي في معظم الكوارث السابقة، وربما اللاحقة، لكن مرة أخرى هل يكون أمر تغييرها عبر البيت الأبيض وداوننغ ستريت والاليزيه وأحياناً تل أبيب؟

بداية وللموضوعية فهناك معارضة وطنية وجادة لكنها غير منظمة ومشتتة، ثانياً من حق أي معارضة أن تستفيد من الأجواء الدولية، وهناك ما يسمى بتقاطع المصالح، لكن هناك أيضاً خيطاً رفيعاً يفصل ما بين اللعب الشريف واتباع القواعد المتعارف عليها وبين المراهنة بالأوطان..

أكثر ما يزعج في تلك المسألة هو تجاهل الشعوب وكأنها غير موجودة، يمكن فهم ذلك من جانب الحكومات، فهي لم تضع هذه الشعوب في حسبانها أبداً، لكن كيف يمكن تفسير ذلك بالنسبة لهؤلاء الليبراليين الذين يتحدثون ليل نهار عن النزاهة والديمقراطية وحرية التعبير والاختيار؟ وإذا كانت الحكومات القمعية لا تؤمن بالأسئلة، فينبغي على هذه المعارضات العربية خاصة الليبرالية منها أن تجيبنا عن الأسئلة الجوهرية وأهمها لماذا لا تفكرون بجدية ولو لمرة واحدة في الاستعانة بالمواطنين كي تصلوا إلى السلطة؟ ولماذا تتجاهلون أن هناك ثمناً يدفعه الجادون الراغبون في التغيير الحقيقي، هل سمعتم عن تغيير جوهري تم فجأة من دون تضحيات جسام، ومن دون قادة حقيقيين دفعوا حياتهم ثمناً خلف القضبان أو في الحفر والمقابر؟

ألم تسمعوا عن مانديلا وأمثاله أم ان يوتشينكو الأوكراني صار الملهم الوحيد؟

من حق الليبراليين لاسيما المتطرفون منهم أن يشعروا بالنشوة هذه الأيام، بعض هؤلاء كان عميلاً رسمياً و«برخصة» لدى العديد من أجهزة المخابرات، وصار بقدرة الاباتشي والتوماهوك رئيساً ومسؤولاً، لكن أيضاً على هؤلاء التروي قليلاً، لأن من يأتي بالدبابة، فبالدبابة أيضاً يرحل، ومن يأتي من وسط الشعب وعبره يظل في جفون الناس وفي قلوبهم، ويا أيها الليبراليون فكروا بجدية في البديل الثالث، بديل الشعب ولا غيره.

ليس قدراً منزلاً ان يتم اجبار الشعوب العربية على الاختيار ما بين انظمتهم البائسة وتلك المعارضات البهلوانية.. هناك طريق ثالث هو أن تنهض القوى الحية والوطنية وتنظم نفسها وتخوض نضالاً حقيقياً من اجل التغيير، لكن عليها أولاً الابتعاد عن اللون البرتقالي لانه يبدو انه تحول الي كلمة السر لامركة واسرلة ليس فقط منطقتنا بلكل العالم!

ويكفينا اغنية البرتقالة!!!


02-24-2005, 11:50 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #112
يسقط مبارك, وجمال مبارك.. وكلاب مبارك
هل تؤيد التمديد للرئيس مبارك بولاية رئاسية جديدة؟
الخيارات النسبة عدد الأصوات
نعم 9.2%


2072
[SIZE=5]لا 90.8%


20518


إجمالي المصوتين 22590

نتيجة التصويت لا تعبر عن رأي الجزيرة وإنما تعبر عن رأي الأعضاء المشاركين فيه
02-24-2005, 02:41 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
فضل غير متصل
لو راح المغنى بتضل الاغانى
*****

المشاركات: 3,386
الانضمام: Jul 2002
مشاركة: #113
يسقط مبارك, وجمال مبارك.. وكلاب مبارك
جمال مبارك بعد بشار الأسد: ما جديد الجمهورية الوراثية؟
2005/02/24
صبحي حديدي ہ
بارقة أمل، في هذا الليل العربي البهيم، كانت تلك المظاهرة التي شهدها ميدان الجامعة في القاهرة يوم 21 شباط (فبراير) الجاري، حيث رُفعت شعارات صريحة جسورة تعارض احتمال ولاية خامسة للرئيس المصري حسني مبارك، كما تناهض مبدأ التوريث لنجله وخليفته الأرجح جمال مبارك. وبمعزل عن مغزاها الخاصّ البليغ في السياق الداخلي المصري، واندراجها في سلسلة مظاهر احتجاج لا تقلّ شجاعة وقعت في مناسبات سابقة كان آخرها معرض القاهرة للكتاب حيث يحلو للرئيس المصري أن يذكّر العباد بأنّ إدارته ثقافية ومثقفة أيضاً، ترتدي تظاهرة ميدان الجامعة مغزي بالغ الخصوصية في سياقاتها العربية، ولعلّها لا تنفصل عن ــ لأنها ببساطة لا يمكن إلا أن ترتدّ إلي ــ سابقة التوريث السورية... الأشهر حتي تاريخه!
ولكي لا تغيب الأخبار الطيبة (إذا كانت كذلك حقاً!) في مسائل توريث الجمهوريات العربية لأبناء الرؤساء الجمهوريين، نُقل عن وكالة الأنباء التونسية أنّ الرئيس التونسي زين العابدين بن علي (69 عاماً) رُزق بمولود ذكر من قرينته ليلي بن علي، بعد ابنتين من زوجته الحالية وثلاث بنات من زوجته السابقة. في قراءة أخري للحدث، افتراضية تماماً بالطبع، قد يكون الشعب التونسي أمام خبر إنساني عائلي مفرح يخصّ أسرة الرئيس من جهة، ومن جهة ثانية أمام الخبر ذاته ولكن ليس البتة علي نحو مفرح إذا توجّب ذات يوم أن ينضمّ المولود محمد زين العابدين إلي السادة بشار الأسد، جمال مبارك، أحمد علي عبد الله صالح، وسيف الإسلام القذّافي، وربما إميل إميل لحود!
وقد يظنّ قاريء أنني، بوصفي مواطناً سورياً كان بلده أوّل مَن اكتوي بنيران التوريث الجمهوري في ربوع الجمهوريات العربية طرّاً، أبالغ قليلاً ــ أو حتي كثيراً... أكثر ممّا ينبغي! ــ حين أذهب بعيداً هكذا في التطيّر شرّاً من التوريث والمورّثين والوَرَثة. ولكني أراهن أنني سوف أجد إلي جانبي مئة قاريء يخالفون القاريء السابق رأيه، لأنّ السيناريو يبدأ هكذا من الافتراض شبه المستحيل، إلي لعبة النفي (ذات يوم قال بشار الأسد، مثل شقيقه الراحل باسل الأسد، إنه لا مجال للتوريث في... سورية الأسد !)، إلي تأكيد الإمتثال لـ إرادة الشعب إذا شاء الشعب تحميل الفتي مسؤوليات أبيه، وصولاً في نهاية المطاف إلي تثبيت الحقّ الشخصي لكلّ وأيّ مواطن في تولّي كلّ وأيّ موقع عامّ...!
وفي أواخر آذار (مارس) 2001، أي بعد أقلّ من سنة علي توريث بشار الأسد، كانت الصحافية الأمريكية لالي ويموث، من أسبوعية نيوزويك ، قد أجرت حواراً مطوّلاً مع حسني مبارك أثناء زيارته للولايات المتحدة. وكان طبيعياً أن تطرح عليه السؤال الذي يدور في أذهان المصريين، آنذاك كما اليوم أيضاً: الجميع يتحدثون عن إبنك جمال كخليفة محتمل لك . وكان جواب مبارك قاطعاً وحادّاً غير دبلوماسي في آن معاً: نحن لسنا سورية. إبني لن يكون الرئيس القادم. الرجاء أن تنسوا هذا الموضوع ...
وبالطبع أثارت هذه الإجابة دهشة المراقبين لأسباب عديدة، أوّلها أنّ جميع الدلائل كانت وتظلّ تشير إلي أنّ جمال مبارك يصعد السلّم السياسي بقوّة، ويتمّ إعداده لمنصب سياسي رفيع لا يمكن أن يكون أقلّ من رئاسة الجمهورية. وإذا كان مبارك الأبّ قد سارع إلي القول إنّ مصر ليست سورية، فلأنّ مظاهر صعود مبارك الإبن تذكّر كثيراً بما جري في سورية من عمليات إعداد سياسي وأمني لبشار الأسد خلال السنوات القليلة التي سبقت وفاة الرئيس السوري حافظ الأسد. ويتذكّر المراقبون أنّ الرئيس السوري الراحل لم يصرّح في أيّ يوم بأنّ إبنه سوف يكون خليفة له، بل حاول مراراً إعطاء الإنطباع بالعكس، الأمر الذي يعني أنّ نفي مبارك احتمال خلافة جمال مبارك لا يمكن أخذه علي محمل التصديق إلا عند المغفّلين، رغم نبرة النفي القاطعة التي انطوت عليه.
لهذا، ولأنّ الصحافية الأمريكية ليست في عداد المغفلين أولئك، فقد تابعت إلحاحها وسألت: ولكنّ الناس يتساءلون عمّن سيكون خليفتك المحتمل ؟ أجاب مبارك: سوف نحاول العثور علي نائب للرئيس. الأمر صعب. وأنا أستعرض بعض الأسماء . وهذه الإجابة أثارت دهشة المراقبين بدورها، لأنّه لو كان مبارك يبحث حقاً عن نائب رئيس قوي ومتمرّس ويحظي بشعبية في الشارع المصري، فإنّ أفضل المرشحين كان آنذاك وزير الخارجية المصري عمرو موسي. لكنّ مبارك اختار موسي لمنصب الأمين العام لجامعة الدول العربية، الأمر الذي كان يعني إخراجه بصفة شبه نهائية من الساحة السياسية المصرية، ويجعل مسألة اختيار نائب قويّ صعبة حقاً كما قال مبارك، إذا لم تكن مستحيلة!
وآنذاك كانت تتوفّر شريحة خاصة من ثقاة التحليل السياسي علي غرار الرجم بالغيب، رأت أنّ جميع الأسماء التي تتداولها الشائعات لمنصب نائب الرئيس لا ترقي إلي مستوي عمرو موسي، ولا تبدو وكأنها تلبّي صورة المرشّح الذي يحمل خصائص رئاسية، سواء علي الصعيد المصري الداخلي أو علي الصعيد الخارجي العربي والدولي. هنالك من تحدّث عن شخصية عسكرية، عملاً بتقليد مصري عريق بدأ منذ جمال عبد الناصر وتواصل مع أنور السادات وحسني مبارك. وضمن هذا الخيار أتي ذكر المشير محمد حسين طنطاوي وزير الدفاع السابق، والمشير عبد الحليم أبو غزالة وزير الدفاع الأسبق والعسكري المتقاعد الذي لم يبتعد تماماً عن الساحة السياسية، بالإضافة إلي عدد من كبار ضباط الأمن الداخلي.
فريق آخر من المراقبين تحدّث عن ضرورة إسناد المنصب إلي شخصية مدنية، وذلك عملاً بروح العصر والإتجاه الدولي العامّ إلي إبقاء العسكريين في الثكنات، بهدف طمأنة المستثمرين إلي أنّ مستقبل مصر مدنيّ وليس عسكرياً، وإلي أنّ السلام مع الدولة العبرية نهائي ومستقرّ ولا حاجة إلي رئيس عسكري. المشكلة، هنا أيضاً، كانت أنّ الأسماء المدنية المطروحة ليست نادرة فحسب، بل تكاد تكون معدومة تماماً، وأفضلها رئيس مجلس الشعب آنذاك فتحي سرور، الذي لم يكن يحظي بأيّة شعبية في مصر، ولا يعرفه أحد خارج مصر.
الإحتمال الثالث كان توفيقياً وهو تعيين نائبين للرئيس، واحد عسكري والآخر مدني. والمشكلة في هذا الخيار كانت أنّ أحد النائبين سوف يكون أقوي من الثاني بالضرورة، الأمر الذي سيجعل وجود النائب الضعيف مجرّد إجراء تجميلي وشكلي، إذا وضعنا جانباً احتمالات اندلاع صراع خفيّ بين العسكر والمدنيين. وإلي هذا وذاك، أيّ وفاق سينجزه هذا التوفيق: ضحك (مكشوف تماماً) علي لحي المصريين في الداخل، أم مخادعة (مفضوحة) للولايات المتحدة والغرب والمستثمرين في الخارج؟
في غمرة هذه المماحكات الإحتمالية، التي باتت رياضة فاسدة مفسدة أشبه باللغو والنفخ في قربة مثقوبة، يواصل الوريث المحتمل صعوده ضمن منهجية شاملة تمزج السياسي بالإقتصادي، والثقافي بالإستثماري، والدستوري بالعسكري، والداخلي بالخارجي... وإذا كان من فارق بارز أوّل بين سيرورات توريث بشار الأسد وتوريث جمال مبارك، فهو أنّ سيرورات الأخير تجري في عصر الإنترنيت وسقوط الرقابة وانهيار الحواجز بين البيان السياسي والشارع العريض.
ولست أرغب البتة في أن أغمط حقوق الشارع المصري الذي يتظاهر اليوم ضدّ التوريث (الأمر الذي لم تفعله النخبة السورية، ولا الشارع السوري في الواقع، إلا جزئياً وبعد فوات الأوان)، ولكني أودّ التأكيد علي أهمية الدور الحيوي الذي تلعبه عشرات المواقع الإلكترونية المصرية المناهضة للولاية الخامسة وللتوريث. في المثال السوري ــ وأقصد سنوات تدريب وتصعيد وتأهيل بشار الأسد، منذ سنة 1994 تاريخ وفاة شقيقه والخليفة المرشّح آنذاك باسل الأسد، وحتي عام 2000 تاريخ وفاة أبيه حافظ الأسد ــ لم يكن انفجار المعلوماتية علي هذا القدر من اليسر والاتساع والفاعلية. ولهذا لم يتوفّر آنذاك أيّ موقع إلكتروني يجاهر بمناهضة التوريث (للإنصاف التاريخي فقط، كانت هذه الصحيفة، القدس العربي ، بين المنابر القليلة النادرة التي فتحت صفحاتها لآراء الديمقراطيين السوريين المناهضين للتوريث). هذه ورقة ضغط أساسية يجب علي القوي الوطنية والديمقراطية المصرية المعارضة أن تستثمرها حتي المدي الأقصي المتاح، ليس بغرض التحريض المفتوح ضدّ الولاية الخامسة والتوريث فحسب، بل أيضاً وأساساً بغية بلورة وعي سياسي ومدني وحقوقي ينبغي أن يفضي إلي برنامج عمل وطني ائتلافي أو جبهوي متقدّم. ولا ريب كذلك أنّ هوامش التعبير الأخري، مثل صحافة الأحزاب والمطبوعات المستقلة والملتقيات والندوات والمهرجانات، علي محدوديتها وخضوعها لهذا أو ذاك من أنماط الرقابة الرسمية أو الذاتية، تظلّ أدوات عمل أساسية بدورها، لم يكن المجتمع السوري يملك مثلها، وهذه بصفة عامة هي الحال اليوم أيضاً.
في غضون هذا المخاض تواصل مصر العيش في إطار سلسلة متواصلة من الأزمات الإقتصادية والإجتماعية، تختلط دائماً بمستوي مرعب وغير عادي من الفساد في قطاع الدولة وفي القطاع الخاص، إلي جانب الأزمات السياسية الداخلية والعربية التي تحرّك الشارع العفوي، الأمر الذي يجعل البلاد تعيش بالفعل في شروط تأزّم عميق يوحي بكلّ الاحتمالات. ونتذكّر، علي سبيل المثال فقط، أنّه في المظاهرات الشعبية العارمة التي اجتاحت معظم مناطق مصر قبيل وأثناء الغزو الأمريكي للعراق، كانت الشعارات المعادية للولايات المتحدة تختلط علي نحو ذكيّ تماماً بالشعارات المعادية للنظام، كما توفّرت أيضاً بعض الشعارات التي تهاجم الرئيس مبارك وعائلته بصفة شخصية. وفي الجانب الذي يخصّ الفساد، كشف التقرير السنوي لهيئة النيابة الإدارية المصرية أنّ العام 2002 وحده شهد 36.269 قضية فساد مالي وإداري داخل الهيئات والمصالح والوزارات الحكومية، أي بمعدّل 211 قضية فساد في اليوم، و35 قضية في الساعة، وقضية واحدة كلّ دقيقتين! ونعرف أنّ دائرة القضايا هذه تشمل موظفي الدولة من مرتبة وزير فأدني، كما تشمل النوّاب والقضاة أيضاً.
هنالك أيضاً استمرار العمل بقانون الطواريء المفروض منذ عام 1967، الأمر الذي أعطي ويعطي السلطة غطاء قانونياً لانتهاك عدد كبير من الحرّيات الأساسية، مثل التعبير والتجمّع وتكوين الجمعيات والإنتساب إليها. وهو الغطاء الذي يمكّن السلطة من اعتقال وإحالة مئات المتهمين أمام محاكم أمنية وعسكرية، بما يعنيه ذلك من فقدان الأصول القانونية واستخدام التعذيب في التحقيق وإصدار أحكام سياسية وليس قانونية. ومؤخراً أشارات منظمة Human Rights Watch الأمريكية إلي أنه السلطات المصرية ما تزال تعتقل 2400 من مواطني شمال سيناء علي خلفية تفجيرات طابا التي وقعت في كانون الأوّل (ديسمبر) الماضي.
ويبقي، بالطبع، أنّ تبعية مصر الإقتصادية تقود تلقائياً إلي تبعيتها السياسية التامة للولايات المتحدة، كما تقود إلي فقدانها آخر ما تبقي لها من أدوار علي الصعيد العربي والإقليمي. وما أداء مبارك في فترة ما قبل وما بعد غزو العراق، ثمّ في قمّة شرم الشيخ والموقف من السلطة الوطنية الفلسطينية إجمالاً، والموقف اليوم من الضغط الأمريكي ـ الفرنسي علي النظام الحاكم في دمشق، إلا آخر البراهين علي هذه التبعية شبه المطلقة.
لعلها، أيضاً، بعض آخر العلامات قبل أن يمتثل الشارع المصري للنداء الفرعوني الجبّار الذي يقتبسه زميلنا الكاتب والروائي المصري عزت القمحاوي: إنهض، إنك لستَ بميّت!

ہ كاتب وباحث سوري يقيم في باريس

القدس العربى
02-25-2005, 02:37 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
روزا لوكسمبرج غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 825
الانضمام: May 2003
مشاركة: #114
يسقط مبارك, وجمال مبارك.. وكلاب مبارك
[CENTER]"مش .. كفاية"
جاء اليوم الذي نشهد فيه حسني مبارك يعلن على الملأ أنه يطلب تغيير الدستور ليسمح بانتخاب رئيس الجمهورية انتخابا مباشرا بين أكثر من مرشح! جاء اليوم الذي ينزل فيه الديكتاتور عن خيلاءه وعنجهيته ليقر بأن تعديل الدستور ضرورة وأن الانتخابات التنافسية تطور مطلوب!

ما هذا الذي يحدث؟ هل انتهت معركة التغيير الديمقراطي في مصر؟ هل استسلم العدو قبل أن يبدأ القتال الحقيقي؟ هل كسبنا المباراة من جولتها الأولى؟

الحقيقة أن ما حدث بالأمس في المنوفية له دلالة وله مضمون لابد أن نعيهما جيدا قبل أن نشرب أنخاب النصر ونضع السيوف في الأغماد.

دلالة ما حدث هي أن السلطة الحاكمة في مصر في وضع مهترئ ومأزوم. أن يصرح رئيس الجمهورية في صبيحة أحد الأيام أن من يريد تغيير الدستور يعادي الاستقرار ويعبث بأمن البلاد .. ثم أن يصرح بعد ذلك بأسابيع قليلة بكلام يناقض تصريحاته السابقة مائة في المائة .. هذا هو بالضبط الوقت الذي تكون فيه السلطات الحاكمة في قمة تخبطها وتناقضها .. حتى مع نفسها.

المهم هنا أن ندرك أن أزمة النظام الحاكم مرتبطة ارتباطا وثيقا بأزمة الطبقة الحاكمة في مجملها. من يملكون الثروة في مصر – من يملكون خيرات هذا البلد وموارده – وصلوا إلى درجة من الاختناق ومن الإحساس بانسداد الآفاق إلى الحد الذي دفعهم إلى تبني نهائي وشامل لسياسات الليبرالية الجديدة في أردأ صورها. الأزمة الاقتصادية دفعت الطبقة الحاكمة إلى هجوم شامل على كل الفقراء. ومن ثم انقطع آخر خيط من الأكاذيب التي كان يتم تصديرها إلى الجماهير .. ولم يتبق سوى فساد النخبة الحاكمة وإفسادها.

وعلى مستوى آخر أدت أزمة السياسية الخارجية المصرية – أزمة عملية السلام الأمريكي الصهيوني – إلى استسلام نهائي للنظام المصري. السلام البارد أصبح ساخنا إلى درجة لا تحتمل، وشارون الذي لا يمكن صناعة السلام معه أصبح الشريك الوحيد في عملية السلام!!

في ظل الأزمة الداخلية والخارجية .. وفي ظل إحساس الرأسماليين بفشل النظام على كل الأصعدة .. ارتفعت الأصوات المطالبة بالتغيير .. حتى من داخل الطبقة الحاكمة ذاتها. الرأسماليون يشعرون بأن الديكتاتور المريض لم يعد قادرا على توفية طلباتهم أو حماية مصالحهم. وكل خيار يتبناه النظام السياسي يؤدي إلى مردود عكسي. في الصباح يكون القرار هو القمع حتى نحمي أنفسنا من غضب الجماهير .. وفي المساء (عندما ينقلب السحر على الساحر) يكون القرار هو أننا نحتاج إلى انفتاح ديمقراطي!

كثير منا ربما قد سمعوا مقولة (الكسي دي توكفيل) أن النظام السيء والمتسبد يبدأ مسيرة انهياره بالضبط عندما يقرر إصلاح نفسه. يبدو أن توكفيل كان يقرأ حاضرنا. نظامنا – تحت ضغوط خارجية وداخلية – قرر إصلاح نفسه. كلنا يعلم أن إصلاح النظام لن يكون له مضمون حقيقي. سيتغير الدستور لتكون انتخابات الرئاسة تنافسية .. ولكن سيقذف في السجن بالمتنافسين، وسيطاح بكل قوة سياسية حقيقية لديها قدرة على دخول المنافسة. سيتغير الدستور لتكون الانتخابات تنافسية .. لكن ستظل كل السلطات في يد رئيس الجمهورية وستظل قوانين الطوارئ وستظل الصحافة مقيدة والإعلام في يد الدولة. باختصار: سيفتح النظام شهيتنا وشهية الجماهير للتغيير، ولكنه لن يفعل شيئا حقيقيا ..

أمامنا خياران اليوم. إما أن نشرب الأنخاب ونعتبر أن المعركة قد انتهت .. أو أن تصلنا الرسالة ونفهم أن النظام يتخبط في احتضاره .. ومن ثم نشدد هجومنا وحصارنا ونضالنا في وسط الجماهير لتعبئتها لدق المسمار الأخير في نعش سلطة فقدت مبرر وجودها وفاحت رائحة تعفنها في الآفاق.

من ينظر بدقة يمكنه أن يرى الضوء في نهاية النفق. يمكنه أن يرى الديمقراطية تلوح في الأفق. فقط نحتاج إلى توسيع النضال وجمهرة الكادحين حتى نسقط من يترنحون في عروشهم. فقط نحتاج إلى تحويل المعركة الديمقراطية إلى معركة من أجل "ديمقراطية الجماهير" .. ديمقراطية توفير رغيف الخبز لكل الفقير .. لا ديمقراطية حكم الرأسماليين والأثرياء.

الضوء ظهر في نهاية النفق .. فلنسير بصلابة وقوة وبلا تردد حتى نكسب المستقبل.

مركز الدراسات الاشتراكية
27 فبراير 2005[/COLOR]
02-28-2005, 06:01 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
Mirage Guardian غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 577
الانضمام: May 2004
مشاركة: #115
يسقط مبارك, وجمال مبارك.. وكلاب مبارك
العزيزة روزا، تحية طيبة..

أرى الموضوع أبسط من هذه الشعارات الحماسية..
أحزاب مصر المهمش دورها، والتى يتقن الحزب الوطنى إتباع سياسة "فرقهم تسد" عليهم..
لأول مرة أتحدت ضده..
صرنا نرى "الشيوعى" يقف بجوار "الإخوانجى" فى مظاهرة سلمية راقية صامتة لا يشق لها غبار رافعين كمامات "كفاية"..
فى ظل هذه الظروف.. يصبح من العبث التصلف والعناد..

لا يعنى هذا إنتهاء الموقف كما قالت مداخلتك الأخيرة..
بل تعنى، أن هذا الثعلب مازال لم يفقد هذا الدهاء..

مشروع تعديل دستورى.. (عظيم)
فى هذا التوقيت وقبيل الإنتخابات بأيام؟ (هممم مش تمام، ربما تفوت دورة أخرى قبل إقراره)
ما علينا، ما الذى قاله التعديل؟
السماح للأحزاب بترشيح ممثليهم.. :)
جيد.. هذا سيجعل الأحزاب المتحدة، تنقسم للتنافس والفوز بالزعامة (أوبس.. كدا وحش خالص)
تفتيت أصوات، وتفريق هذا التجمع، ينتهى الموقف ويضحك الثعلب من جديد.

ولا تحلموا أبدا.. بعام سعيد..
فخلف كل ثعلب يموت.. ثعلب جديد..
02-28-2005, 08:28 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
روزا لوكسمبرج غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 825
الانضمام: May 2003
مشاركة: #116
يسقط مبارك, وجمال مبارك.. وكلاب مبارك
اقتباس:  Mirage Guardian   كتب/كتبت  
 هذا سيجعل الأحزاب المتحدة، تنقسم للتنافس والفوز بالزعامة (أوبس.. كدا وحش خالص)
تفتيت أصوات، وتفريق هذا التجمع، ينتهى الموقف ويضحك الثعلب من جديد.




أتفق معك هذه المرة جداً زميلي العزيز.. الأن فقط تكتمل صورة القبض على أيمن نور, فهو طبقاً للتعديلات الجديدة, هو المرشح الوحيد القادر على منافسة جمال مبارك, طبعاً مع الأخذ في الإعتبار مساندة أمريكا له. هذا التعديل هو خطوة جديدة وحقيقية نحو توريث الحكم لجمال مبارك بعد أن يكون مبارك قد كمم أفواه البعض وأطلق الرصاص الحي على الباقون.

نتمنى أن تعي قوى المعارضة باللعبة بدلاً من أن نشق أول جبهة متحدة لها معنى حقيقي منذ سنوات وسنوات..


(f)


03-01-2005, 12:33 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
Magdi Sami Zaki غير متصل
عضو فعّال
***

المشاركات: 105
الانضمام: Jan 2005
مشاركة: #117
يسقط مبارك, وجمال مبارك.. وكلاب مبارك
Paris, le 01.03.05
Chers amis, bonjour,
Le Chah d'Iran se croyait invulnérable et bien à l'abri de toute menace.
Il est tombé et dût fuir son pays en 1979.
Saddam Hussein gagna les élections avec 100% des voix. Il ne doutait pas qu'il serait capturé et emprisonné quelques mois plus tard,et qu'un médecin américain fouillerait dans ses cheveux à la recherche de poux.
Les autres dictateurs arabes vont tomber les uns après les autres et paieront tous les crimes, tous les pogroms, qu'ils ont commis, c'est-à-dire qu'ils paieront et le capital et les intérêts.
C'est une question de temps. Ces dictateurs ont déjà perdu toute crédibilité sur la scène internationale.
Encore une fois, tous les Egyptiens doivent se mobiliser ensemble, toutes confessions confondues, comme en 1919.
On ne tolérera plus aucune atteinte à la dignité humaine.
Bien cordialement.
Magdi Sami ZAKI

03-01-2005, 12:54 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
فضل غير متصل
لو راح المغنى بتضل الاغانى
*****

المشاركات: 3,386
الانضمام: Jul 2002
مشاركة: #118
يسقط مبارك, وجمال مبارك.. وكلاب مبارك
في مذكرات وخواطر ارسلها من سجنه الي القدس العربي
2005/03/03

المعارض المصري ايمن نور: تعرضت للضرب والاهانة واعتقالي سببه سياسي.. ولا علاقة لحزب الغد بامريكا
لندن ـ القدس العربي :
قال المعارض المصري ايمن نور، زعيم حزب الغد الجديد، انه واعضاء حزبه لم يحلموا بحزب جديد يضاف الي الاحزاب الكرتونية والكاريكاتيرية، بل كان يحلم بحزب يخلص الوطن من مشاكله وازماته.
حزب خال من الزيف والتزوير والخداع والاستخفاف بعقول ومقدرات الامة.
ورفض نور في مذكراته انتقادات الحكومة والمعارضة ومعالجة الاعلام المصري لقضية اعتقاله، وقال ان حزبه لا يطمع بالسلطة لم يكن حلمنا هو السلطة، ولو كانت هي الحكم، لأدركناها عبر السبل المعتمدة والطرق الممهدة والنفاق الرخيص للسلطة والسلطان، كان حلمنا هو ان تكون السلطة للناس، ولا سلطان عليهم الا ارادتهم الحرة
واكد نور انه لم يذهب لواشنطن ليقدم اوراق اعتماد حزبه، بل ذهب الي لجنة شؤون الاحزاب المصرية بشارع القصر العيني رغم اننا نرفض وجودها .
حيث قال حملنا عمامة ابن حنبل فوق رؤوسنا والدستور علي يميننا والقانون علي يسارنا، ولم نذهب لواشنطن دي سي .
وتحدث في مذكرات وخواطر كتبها وارسلها من سجنه الي القدس العربي عن الظروف التي واجهها في تسجيل حزبه الغد ومحاولات الحكومة المصرية الحد من حريته. وقال ان مشروع الغد جاء لان النظام جرد الناس من امسهم ويومهم.
ويتحدث نور عن التحقيقات وملف الادعاء القضائي الذي يقول انه مزيف، حيث تعرض للضرب والاهانة، ورغم الساعات الطويلة من التحقيقات، لم اجد دليلا او شاهدا علي هذه الاتهامات الكبيرة غير مذكرة تحريات ساذجة تتحدث عن السياسة وليس في القانون والدليل والشهود

03-04-2005, 03:05 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
روزا لوكسمبرج غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 825
الانضمام: May 2003
مشاركة: #119
يسقط مبارك, وجمال مبارك.. وكلاب مبارك
[CENTER]تدعو الحركة المصرية من أجل التغيير


"كـفـايـــــــــــــــة"



كل الموقعين على بيانها التأسيسي..

وجماهير الشعب المصري بكافة قواه الحية..

للمشاركة في مؤتمرها العام الذي يُُعقد في نقابة الصحفيين مساء الأثنين الموافق 14 مارس لمناقشة الخطوات الواجب إتخاذها إزاء التطورات السياسية المتلاحقة.



يشارك في المؤتمر عشرات الشخصيات الثقافية والسياسية المهمومة بقضايا وطنها.





× المؤتمر يُعقد بالتعاون مع لجنة الحريات بنقابة الصحفيين.[/CENTER]




موقع الحركة:

http://www.harakamasria.com/index.asp








ملاحظة على هامش الدعوة: من حق كافة من وقعوا على البيان التأسيسي لحركة كفاية الحضور للإدلاء بملاحظتهم وتحفظاتهم على الحركة من أجل تصحيح المسار حرصا على واجبهم الوطنى الذى دعاهم من البداية للتوقيع على البيان.





(f)
03-10-2005, 02:08 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
نزار عثمان غير متصل
Gramsci
*****

المشاركات: 1,664
الانضمام: Dec 2004
مشاركة: #120
يسقط مبارك, وجمال مبارك.. وكلاب مبارك
اهلا روزا (f)

انشغل بالنا عليك .. فمنذ فترة لم اقرأ لك مداخلة ..

احببت ان احييك ..

دمت بخير
03-10-2005, 02:25 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  الافراج عن مبارك طعنة لثورة الخامس والعشرين من يناير.....؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ زحل بن شمسين 1 1,048 08-28-2013, 04:28 AM
آخر رد: عاشق الكلمه
  مبارك معتقل.. اللهم لا شماتة / عبدالباري عطوان فارس اللواء 70 18,097 01-18-2012, 04:35 PM
آخر رد: خالد
  محمد الفايد: مبارك أفضل رؤساء مصر.. وعبدالناصر أخد خير البلد وسبب نكستها عاشق الكلمه 16 5,143 08-09-2011, 07:57 PM
آخر رد: K a M a L
  على بابا والأربعة والأربعين مبارك الحكيم الرائى 4 1,861 08-01-2011, 08:42 PM
آخر رد: The.Rebel
  ما رأي الإخوة المصريين بمصر ما بعد مبارك الحوت الأبيض 30 5,871 07-11-2011, 05:35 PM
آخر رد: man kind1

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 2 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS