اقتباس: مستر كامل كتب/كتبت
[B] يا رياض هب الى نصرة المسيح فى المسيح
دافع يا رياض عن مسيحك الذى قال عنه التلمود كلام وحش جدا.
فى انتظار دفاعك يا رياض ولتفحم اليهود بنصوص التوراة والتوراة فقط
لم يكتف التلمود بوصف السيد المسيح بأنه لقيط(ممزير).
ولقد كتب التلمود في الأصل لذم المسيح وأمه وتلامذته، والتهجم على المسيحية وإفسادها بكلام بذئ. ووصف الإنجيل بأنه " وثيقة الكذب والخداع"
[CENTER][SIZE=5]وقال على مريم البتول:
إنها امرأة ساقطة ، ومصففة شعور النساء، وهي البغي المتجولة في الأزقة والأسواق. [ اليهود تاريخ وعقيدة: صـ 151، بتصرف.] برأها الله مما يقولون وصدق الله العظيم إذ أخبر عنهم {وبكفرهم وقولهم على مريم بهتانا عظيما}[ سورة النساء: 156]
[CENTER][size=6]ومن أقوال التلمود في حق المسيح- عليه السلام- وبرأه الله من مزاعم اليهود:
إن يسوع الناصري موجود في لجات الجحيم بين القار والنار، وإن أمه "مريم" أتت به من العسكري "باندارا" عن طريق الخطيئة، وإن الكنائس النصرانية هي بمقام القاذورات ، وإن الواعظين فيها أشبه بالكلاب النابحة، وإن قتل المسيحي من الأمور المأمور بها ، وإن العهد مع المسيحي لا يكون عهدا صحيحا يلتزم اليهودي القيام به ، وإن من الواجب أن يلعن اليهودي ثلاث مرات رؤساء المذهب النصراني وجميع الملوك الذين يتظاهرون بالعداوة لبني إسرائيل "[ اليهودية ، د/ أحمد شلبي، صـ 279،] وكثير من فقرات التلمود تبحث في مولد يسوع المسيح وحياته وموته وتعاليمه، ولكنها لا تشير إلىالاسم نفسه دائما ، بل تطلق عليه أسماء متعددة مثل" ذاك الرجل" ورجل معين" وابن النجار" و " الرجل الذي شنق" الخ.
يدعي مسيحي من يتبع تعاليم ذاك الرجل الكاذبة، الذي يعلمهم الاحتفال بالعيد الديني عند أول يوم يلي السبت.ويعلم "التلمود" أن يسوع المسيح كان ابنا غير شرعي، حملته أمه خلال فترةالحيض، وكانت تقمصه روح " ايسو" وأنه مجنون، مشعوذ، ومضلل ، صلب ، ثم دفن في جهنم، فنصبه أتباعه منذ ذلك الحين وثنا لهم يعبدونه.ويدعوه البعض مجنونا ومخبولا، واتهمه بأنه ساحر مشعوذ، وثني ، معبود كإله بعد ما قتله أتباعه، وأن تعاليم المسيح كذب وهرطقة، وتعاليم مستحيلة الإدراك. [ فضح التلمود، صـ 55- 74.]
[CENTER][U]ب - تعاليمه عن المسيحيين :
يدعي المسيحيون في لغة التلمود باسم "نوتسريم" أي ناصريون، نسبة إلى يسوع الناصري من مدينة الناصرة في فلسطين ، غير أن المسيحيين يدعون كذلك بأسماء أخرى،يستعملها التلمود للدلالة على غير اليهود.
[CENTER][size=5]وعن ديانتهم يقول:
... ديانة غريبة وثنية، ومع أن تعاليمهم متنوعة فكلهم عبدة أوثان، ويأكلون لحم الخنزيز ، أغوياء، غرباء، بلهاء، لحم ودم، وإن الرجال غير الروحيين الذين كتب عليهم الهلاك في قرار الجحيم ، لن يتمكنوا من إقامة صلة حميمة مع الله، عصاة لا يطيعون الله ، أسوأ نوع من الناس ، القتلة الفاسقون، الحيوانات القذرة كالغائط بل أنهم لا يستحقون أن يسموا بشرا... فهم بهائم بأشكال آدمية، بل إنهم أهل لتسميتهم ببهائم، بقر ، حمير، خنازير ، كلاب، ..لا بل إنهم أسوأ من الكلاب، يتناسلون بطريقة أردأ من البهائم، أصلهم شيطاني بهيمي، أرواحهم تولد من الشيطان، وإلى الشيطان تعود في الجحيم بعد الممات، وأنه لا تختلف جثة مسيحي ميت عن حيوان، الزناة النجسون الذين يشبهون الروث، وليسوا كالبشر. [ فضح التلمود، صـ 77-98.] بمثل هذه الكلمات الوقحة، والألفاظ النابية يتكلم التلمود عن المسيحيين ، وبهذه الركاكة التي لم نتصرف فيها كثيرا لتصل إلى القارئ كما هى.!!
[CENTER]جـ حول طقوس المسيحية وعبادتها:
بما أن اليهود ينظرون إلى المسيحيين باعتبارهم وثنيين
[CENTER]د- وبناء عليه يجب تجنب المسيحيين:
لأنهم لا يستحقون المشاركة في العادات اليهودية ، ولذا على اليهودي أن لا يحيي مسيحيا وألا يرد عليه التحية، ولا يمثل أمام قاض مسيحي، ولا يجوز قبول مسيحي شاهدا (أمام القضاء) ولا يجوز لليهودي أن يأكل طعاما مسيحيا، وعلى اليهودي أن لا يحاكي المسيحي في أي عمل. وذلك .. لأنهم نجسون، ووثنيون، ويجب عدم التعامل مع المسيحيين وعدم استعمال أي شىء يتعلق بالديانة المسيحية، ومحرم بيع المسيحيين أي شىء يتعلق بديانتهم الوثنية، وهذا التحريم لا ينطبق على الملحدين . ويجب تجنب المسيحيين، لأنهم أشرار، لا كظئر( مرضعة) ولا كمعلم، أوطبيب ، أوحلاق ، أو كطبيب مولد. [ المرجع السابق، صـ 111- 114.]
ويجب إفناء المسيحيين، والإضرار بهم، والامتناع عن نفعهم ، وكذلك الثناء عليهم ، ولا يجوز لليهودي الإشارة إلى الأشياء التي يستعملها المسيحيون في طقوسهم الوثنية، ويجب التلفظ بأوثانهم في ازدراء, ومحظور منح هبات للمسيحيين ، ومحرم عليه بيع أرضه (مزرعته) من المسيحيين وتعليم التجارة لهم، ويجب الإضرار بأعمالهم، فيجب أن لا يوشى أحد 'إذا دفع المسيحيون أكثر مما ينبغي لليهودي، والمفقود الذي يخص المسيحيين يجب أن لا يعاد إليهم ، كما يجوز الاحتيال عليهم ، ويستطيع اليهودي التظاهر بالمسيحية للاحتيال على المسيحيين ، كما يجوز له التعامل بالربا معهم. [ المرجع السابق، صـ 224-233.]
ويجب الإضرار بالمسيحيين في المسائل الشرعية، فيستطيع اليهودي الكذب والحلف بيمين كاذبة لإدانة مسيحي، كما يستطيع أن يحلف يمينا كاذبة بضمير صاف، ويجب الاضرار بهم على صعيد الأمور الحياتية الضرورية ، فعلى اليهودي محاولةخداع المسيحيين دائما، ويجب الامتناع عن مساعدة مريض مسيحي، ويجب الامتناع عن مساعدة امرأة مسيحية عند مخاضها، ويجب الامتناع عن مساعدة مسيحي يواجه خطر الموت. [ المرجع السابق، صـ 134-127. بتصرف.]
ويجب قتل المسيحيين دون رحمة ،ويحكم بالموت على اليهود الذين يتعمدون يتحولون إلى المسيحية)
ويجب قتلهم لأنهم طغاة، وقتل الأمراء أولا " حكام الفاتيكان" وأكثر ما يكره اليهود الإمارة التي
عاصمتها روما"الفاتيكان"[امرجع السابق، صـ 139-144، بتصرف.]
وأخيرا .
. جميع المسيحيين - حتى أفضلهم- يجب قتلهم، واليهودي الذي يقتل مسيحيا لا يقترف إثما، بل يقدم إلى الله أضحية مقبولة، والأضحية الوحيدة الضرورية بعد هدم الهيكل هي إفناء المسيحيين، والذين يقتلون المسيحيين سيحتلون مكانا ساميا في الجنة، وعلى اليهود ألا يكفوا عن إبادة الغوييم، وأن لا يدعوهم في أمان، ولايخضعوا لهم، وجميع اليهود مكرهون على التماسك معا لتحطيم الخونة بينهم، ولا يحول أي عيد، ولا أية مسألة مهما كانا مقدسين، دون ضرب عنق مسيحي، وليكون الهدف الوحيد من جميع النشاطات وصلوات اليهود هو تحطيم الديانة المسيحية.
[U]أستغفر الله العظيم
فلنسمع دفاعك عن المسيح يا مردخاى
[SIZE=5]أنا شخصيا لم اقرأ التلمود، ولكن من أول العبارات فيما نقلته لنا تركت باقى الموضوع دون قرائة، ألا وهى قول الكاتب
(ولقد كتب التلمود في الأصل لذم المسيح وأمه وتلامذته، ....)
وهذا كلام فارغ فالتلمود يماثل صحيح البخارى وصحيح مسلم لدى المسلمين، ولم يكتب خصيصا للمسيح أو مناقشة ما أتى به المسيح
نقطة أخرى أيضا ذكرت، ألا وهى مصادر الموضوع
1- اليهود تاريخ وعقيدة
2- فضح التلمود
وواضح أنها كتب لم يكتبها يهود بل كتب عربية المصدر أى كتابها مسلمون
وأنا أعرف كيف يفسرون ويفترون على الإنجيل، أتعتقدنى بعدها أصدقهم فيما سيقولونه على التلمود؟
لو كان الكاتب قد أتى بنصوص التلمود بنفسه لصحت مناقشته، ولكنه للأسف لم يكلف نفسه عناء البحث، فلماذا سأبحث أنا؟
وللاسف ورد منذ البدايه اخطاء في معاني كلمات :
لقيط(ممزير) أي ابن زنا
ממזר
ممزير تعني مخادع او منافق ولا تعني لقيط او ابن زنا
فللمعلموات فقط كلمه ابن زنا تشبهها الكلمه بالعربيه
وهذا دليل واضع ايضا على ان اللغه العربيه لغه لمم
בן זנות ابن زنا
ايضا لا وجود لكلمه ישו
انها كلمه يستعملها اليهود لانكار مجيئ الرب يسوع المسيح
ويا ريت فقط انكار هي اكثر من هذا هي دعوه بموت الاسم والذكرى للسيد المسيح ، فالكلمه الصحيحه هي يشوع وليست يشوا
اي
ישוע