اقتباس:  اسحق   كتب/كتبت  
أيا كان .
تكون الغاية هى التقرب إلى الله و الوسائل هى الشفاعة و عبادة غير الله .
تحياتى

سيد اسحق لا يمكنك ان تخالف قواعد اللغة لاثبات وجهة نظرك. حرف اللام في العربية ليس محل خلاف فهو من الحروف الموصلة فعندما تقول:
نعبدهم ل..يشفعوا لنا عنده. تكون العبادة و سيلتهم و الغاية هي الشفاعة لهم عند الله, فكيف تقول الوسيلة هي الشفاعة.
الموضوع عقلاني و منطقي و لا يحتاج للتعقيد : نعبدهم ل.. , ما يلي حرف اللام يسمى غاية.
مثل : اتصلت بك ل.. اخبرك بان غدا عطلة. هل اخبرك وسيلة ام غاية.
علم اللغة يقول غاية.

يا سيد صفى .
"نعبدهم ليشفعوا لنا عنده ."
فأين " يتقربون بهم إلى الله زلفى " من الإعراب ؟
تحياتى

اقتباس

ويعتقد د/ سعد زغلول عبد الحميد أن عبادة الأصنام بدأت تتدهور فيقول أنه : " بعد أن كانت عبادة الأوثان وسيطة أو شفيعة بين الناس وبين الله .


يا استاذ اسحق هذه الجملة ناقصةو خاطئة .
_______________________________
إقتباس
قال قتادة : كانوا إذا قيل لهم من ربكم وخالقكم ؟ ومن خلق السموات والأرض وأنزل من السماء ماء ؟ قالوا : الله ، فيقال لهم ما معنى عبادتكم الأصنام ؟ قالوا ليقربونا إلى الله زلفى ، ويشفعوات لنا عنده . "
تفسير القرطبى

اقتباس:  اسحق   كتب/كتبت  
اقتباس  

ويعتقد د/ سعد زغلول عبد الحميد أن عبادة الأصنام بدأت تتدهور فيقول أنه : " بعد أن كانت عبادة الأوثان وسيطة أو شفيعة بين الناس وبين الله .
 

يا استاذ اسحق هذه الجملة ناقصةو خاطئة .

بعد ان كانت عبادة الاصنام وسيطة و شفعية ... ماذا؟
اين بقية الكلام.
لا ادري اذا كنت تفهمني ام لا؟
راجع الاقتباس اعلاه و هو يتكون من مقطعين:
الاول: و يعتقد د/ سعد زغلول عبد الحميد ان عبادة الاصنام بدات تدهور ( الى هنا جملة مفيدة).
الثاني : فيقول انه بعد ان كانت عبادة الاوثان وسيطة او شفيعة بين الناس و الله.
هنا الجملة ناقصة ماذا حدث لعبادة الاصنام بعد ان كانت وسيطة و شفيعة؟

اقتباس:  اسحق   كتب/كتبت  
يا سيد صفى .
"نعبدهم ليشفعوا لنا عنده ."
فأين " يتقربون بهم إلى الله زلفى " من الإعراب ؟
تحياتى

ماذا تقصد ؟

اقتباس:  اسحق   كتب/كتبت  
إقتباس
اذن الشرك في الوسيلة و ليس الغاية.
الغاية التقرب , فالتقرب ليس شركا..
الغاية : الشفاعة, فالشفاعة ليست شركا.
_---------------------------
خطأ استدلالى .
قد تتعدد الوسائل لغرض واحد .
اختر لك غاية .
إما التقرب أو الشفاعة .
تحياتى

انت الذي تخلط هنا فالقران ابدا لم يذكر التعبير نعبدهم ل.. يشفعوا لنا عنده.
القران يقول:

{أَلَا لِلَّهِ الدِّينُ الْخَالِصُ وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِن دُونِهِ أَوْلِيَاء مَا نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فِي مَا هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي مَنْ هُوَ كَاذِبٌ كَفَّارٌ} (3) سورة الزمر
انت اقتبست تعبير من كلام قاله احد الاشخاص و لم تنظر اذا كان هذاالشخص مخطئا فيما قاله اوقد اخفق في التعبير عن مراده , ثم افترضت ان هذا قران .
ادعوك - حسما لهذا النقاش الذي اصبح دائريا- ان تبحث في كل القران , و اؤكد لك انه لا توجد و لا اية تقول ( ما نعبدهم الا ليقربونا الى الله زلفى و يشفعوا لنا عنده)

اقتباس:  الصفي   كتب/كتبت  

اقتباس:  اسحق   كتب/كتبت  
اقتباس  

ويعتقد د/ سعد زغلول عبد الحميد أن عبادة الأصنام بدأت تتدهور فيقول أنه : " بعد أن كانت عبادة الأوثان وسيطة أو شفيعة بين الناس وبين الله .
 

يا استاذ اسحق هذه الجملة ناقصةو خاطئة .

بعد ان كانت عبادة الاصنام وسيطة و شفعية ... ماذا؟
اين بقية الكلام.
لا ادري اذا كنت تفهمني ام لا؟
راجع الاقتباس اعلاه و هو يتكون من مقطعين:
الاول: و يعتقد د/ سعد زغلول عبد الحميد ان عبادة الاصنام بدات تدهور ( الى هنا جملة مفيدة).
الثاني : فيقول انه بعد ان كانت عبادة الاوثان وسيطة او شفيعة بين الناس و الله.
هنا الجملة ناقصة ماذا حدث لعبادة الاصنام بعد ان كانت وسيطة و شفيعة؟

ولماذا خاطئة و قد قالها قتادة ؟
تحياتى

اقتباس:  الصفي   كتب/كتبت  
 

اقتباس:  اسحق   كتب/كتبت  

ولماذا خاطئة و قد قالها قتادة ؟
تحياتى

و لكنك قلت ان قائلها زغلول :

ويعتقد د/ سعد زغلول عبد الحميدأنه : " بعد أن كانت عبادة الأوثان وسيطة أو شفيعة بين الناس وبين الله .
:?:

اقتباس:  الصفي   كتب/كتبت  

اقتباس:  الصفي   كتب/كتبت  
 

اقتباس:  اسحق   كتب/كتبت  

ولماذا خاطئة و قد قالها قتادة ؟
تحياتى

و لكنك قلت ان قائلها زغلول :

ويعتقد د/ سعد زغلول عبد الحميدأنه : " بعد أن كانت عبادة الأوثان وسيطة أو شفيعة بين الناس وبين الله .
:?:

و قالها قتادة