داونى بالتى كانت هى الداءُ..
والمدور للراسل يعود..
آثرت أن أكتب بيتاً..
بحروف سهلة دون قيود..
وكيف يتثنى لى هذا..
طالما خالد هنا موجود..
كنت أتخيله صديقا..
فإذ به عدوٌ لدود..
يلقى دالاًته بوداعة..
ويضعنى فى بيت مسدود..
سألقنه بخربطة درساً..
وأجعل الدال إليه تعود.. :aplaudit: