الاخ عبد الله انتظر قليلا اذا سمحت

اقتباس:  NEW_MAN   كتب/كتبت  

اقتباس:  Hossam_Magdy   كتب/كتبت  

الزميل الفاضل " نيو مان " .. رغم كل ما فعلتة من تصرفات غير مقبولة في الصفحات السابقة ..  

فإنني أريد أن نصلح هذا الأمر الآن ...  

الزميل " نيو مان " ...

دعنا ننسى تماما كل ما قد تم ...  

تفضلت بطرح أسئلة و هناك عشرات الردود عليها و ليس ردا واحدا ..  

فدعنا ننسى كل ما مضى ..  

و لنبدأ الآن من جديد , أبدأ بطرح سؤالك القادم و أظن أنك لن تكرر أفعالك السابقة و التي أودت بالحوار إلى هذة النقطة ..  

أبدأ بطرح سؤالك القادم .. و أرجوك ألا تكابر ..  

هذة مبادرة مني أرجوا أن تجد عندك الصدى المطلوب ..  

و تفضل زميلي الفاضل فنحن في انتظار سؤالك .. بكل أدب و احترام  :97:

الاخ الفاضل حسام مجدي

اقدر تدخلك للحل وتلاقي الاطراف عند نقطة التقاء

وانا على اتم لاستعداد لكي نبدأ صفحة جديدة وأن نبدأ الموضوع كله من البداية مرة اخرى وان شئتم في مقالة جديدة تماما

ولكن لن يكون هذا على حساب الحقيقة ـ واذا كنا نبحث عن الحقيقة فليس اقل من ان نكون صادقين ع بعضنا البعض ـ والله رقيب وشاهد ـ ولذلك فمعى احترامي لتدخلك ـ الا نني انتظر اعترافا من الاخ زيد ـ هل وافق ام لم يوافق قبل البدء في الحوار بالا يستخدم الكتاب المقدس ونكتفي بالمصادر الاسلامية ???

*****************

اليك انكار الاخ زيد على موافقته المسبقة - المداخلة رقم 157
http://www.nadyelfikr.net/viewthread.php?f...36637#pid236637

اقتباس:  zaidgalal   كتب/كتبت  
[CENTER]
يا أخ حسام ويا جميع الإخوة الأعضاء

هل في هذا أي استشهاد بالإنجيل؟؟؟!!!

مع التأكيد أنه لم يحدث اتفاق بيني وبين السيد نيومان[/CENTER]

واليك موافقته التي ينكرها ـ المداخلة رقم 381
في موضوع : الحوار حول : من هو يسوع المسيح ؟؟

http://www.nadyelfikr.net/viewthread.php?f...32865#pid232865

اقتباس:  zaidgalal   كتب/كتبت  

أوافق على شرح الآية من خلال القرآن الكريم والسنة البنيوية والتفاسير والسيرة. بشرط وأكررهأنت تعلم عندما طرح أحد الزملاء من سيرة ابن هشام سلسلة النسب، وتعلم أنني رفضتها على الفور إلا الجزء الذي ورد على لسان رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم.  

لماذا؟

هناك فرق بين التفسير والتأريخ!
التفسير يدور حول المعاني
والتأريخ يدور حول الروايات

وفي التفاسير الإسلامية إسرائيليات بطريق مباشر أو غير مباشر. وهي كما ذكرت أنت أنها شيء غير مرغوب لدينا.

إذن وكما رفضت رواية ابن هشام لعدم وجود سند لها من القرآن والسنة الصحيحة ولمخالفتها علم التوثيق وتعارضها مع أبسط قواعد العلم الحديث.  

على هذا الأساس يمكن أن نبدأ على بركة الله.

تحياتي لك[/CENTER]

فما هو رأيك ??

في شخص يكون هذا هو مدى صدقه وصراحته ???

هل تطمئن الى كلامه بعد ذلك ??

وتحياتي لشخصك الكريم اخ خسام مجدي

بسم الله الرحمن الرحيم و الحمد لله رب العالمين ..

الزميل " نيو مان " .. هلا تفضلت بالتعليق على مداخلة الأخ زيد جلال الأخيرة بدلا من تراشق الاتهامات في أمر لا يهم القارئ لا من قريب و لا من بعيد ؟

فأنا شخصيا لي تعليق على مسألة الاتفاق هذة و لكن لا أريد أن يزيد الخلاف أكثر من ذلك ..

كنت قد سبق و أوضحت بأنني أريد أن نبدأ بصفحة جديدة .. و أظهرت أنت قبولك .. فهلا قمت بتنفيذ ما يثبت صدق نيتك ز ميلي الفاضل ؟

و شكرا لك .. و لتبدأ الآن بالتعليق على مداخلة الأخ زيد جلال الأخيرة ..

و السلام على من اتبع الهدى ... :97:

اقتباس:  zaidgalal   كتب/كتبت  
 
[CENTER]
نعم. أخ حسام. ولكن يا أخي الكريم كان السؤال الأخير هو عن \"وما قتلوه وما صلبوه\" هل هي صيغة نفي للنفي أم .......
وقد قمت بالرد عليه بفضل الله. فقام بإيراد آيات بعيدة كل البعد عن الموضوع أظهرت جهله الفاضح بقواعد اللغة. ويمكنك الرجوع لذلك. بل سيادتكم شهدت أنها مادة للفكاهة. وهي بالفعل كذلك.  

ولذلك أكرر ردي على سؤال السيد نيومان وأنتظر الرد:

إن الآية 157 من سورة النساء ليست مستقلة قائمة بذاتها. وإنما هي تابعة للآيتين قبلها. بدليل أنها بدات بـ \"وقولِهم\" المجرورة بالكسرة الظاهرة. فاللفظة مجرورة بحرف الباء في أول الآية 155 \"فبما نقضهم\" أي بسبب نقضهم ..... حتى نصل إلى الآية 157 ليكون أولها يعنى: وبسبب قولهم:

فَبِإِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِن شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُواْ فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ مَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلاَّ اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا} (النساء 155 - 157)


فبما: ف: حرف استئنافي. و "ب": حرف جر. و "ما" استفهامية.  
نقضهم: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة، و "هم" ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه.
وكفرهم: معطوف مجرور (وباقي الشرح مثل "نقضهم")
وهكذا:
وقتلهم
وقولهم (قلوبنا ....)
وبكفرهم
وقولهم (على مريم)
وقولهم (إنا قتلنا)

(إعراب القرآن CD + تفسير الشيخ الشعراوي)

فكل هذا كبائر منها قولان كذب وبهتان. وما يجري على المجرور يجري على المعطوف عليه. فالألفاظ "كفرِهم ... قتلِهم ... قولِهم ... كفرِهم ... قولِهم ... قولِهم كقولهم البهتان والزور على السيدة مريم.  
ومن ثم يصبح القول بأن المسيح عيسى بن مريم قد قتل او صلب قولٌ يوجب غضب الله ولعنته. هذه قواعد لغة لا تعرف المجاملة. هذا من جانب علم اللغة والنحو.
ومن جانب علم التفسير فهو أيضًا مبني على علم اللغة والنحو والعقيدة، فقد أجمع المفسرون على أن المسيح عيسى بن مريم لم يقتل ولم يصلب.  

هل لفظة "وقولهم

بهذا يتضح لكل ذي عقل أن الآية موضوع النقاش آية محكمة في نفيها لقتل أو صلب المسيح عيسى ابن مريم وليست آية متشابهة. إذ أنها لا تقتصر على نفي وقوع القتل أو الصلب فقط، بل تجعل تصديق وقوعه موجبًا لغضب الله ولعنته.

بهذا نُثبت تهافت من اعتقد أن الآية (157 النساء) ليست دليلًا على عدم صلب وقتل المسيح. كما نثبت تهافتهم وجهلهم عندما قالوا أن الله كَفَّر من يعتقد أن المسيح هو الله ...الخ، ولكنه سكت عمن يعتقد بصلب المسيح. فقد ظهر سوء فهمهم والحمد لله!!!

هل هناك من عنده ما يبطل هذا التحليل اللغوي؟؟؟!!!

{قُلْ أَرَأَيْتُم مَّا تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ أَرُونِي مَاذَا خَلَقُوا مِنَ الْأَرْضِ أَمْ لَهُمْ شِرْكٌ فِي السَّمَاوَاتِ اِئْتُونِي بِإِن كُنتُمْ صَادِقِينَ} (4) سورة الأحقاف

هل هذا استشهاد بالإنجيل؟؟؟!!! أترك الإجابة للمبصرين!!!

تحياتي[/CENTER]
 

:97: و في انتظار تعليق الأخ الفاضل " نيو مان "

اقتباس:  Hossam_Magdy   كتب/كتبت  
بسم الله الرحمن الرحيم و الحمد لله رب العالمين ..  

الزميل " نيو مان " .. هلا تفضلت بالتعليق على مداخلة الأخ زيد جلال الأخيرة بدلا من تراشق الاتهامات في أمر لا يهم القارئ لا من قريب و لا من بعيد  ؟  

فأنا شخصيا لي تعليق على مسألة الاتفاق هذة و لكن لا أريد أن يزيد الخلاف أكثر من ذلك ..  

كنت قد سبق و أوضحت بأنني أريد أن نبدأ بصفحة جديدة .. و أظهرت أنت قبولك .. فهلا قمت بتنفيذ ما يثبت صدق نيتك ز ميلي الفاضل ؟

و شكرا لك .. و لتبدأ الآن بالتعليق على مداخلة الأخ زيد جلال الأخيرة ..  

و السلام على من اتبع الهدى ... :97:

الاخ حسام ـ هل تعرف مامعنى انصر اخوك ظالما او مظلوما ???

انا اطالب بالحقيقة اولا ـ وسوف اتجاهل اي مداخلة من الاخ زيد ـ او اقتباس للاخوة من مداخلاته - وسوف اكمل ما بدأته بوضع الاعتراضات على الاية بصورة مقالات ـ وشكرا


:97:

مما سبق تبين لنا ان الصيغة المستخدمة في الآية ـ ما قتلوه وما صلبوه ـ لا تلزمنا بقبول نفي صلب المسيح ـ بل هي ان دققت في قرائتها مع آيات القرآن كلها المتعلقة بالمسيح فستجد انها تقول بصلبه وتنفي عن الفاعل فعل الصلب و القتل ذلك لان المسيح قام من الاموات وصعد حيا ـ وهذا ما سوف نثبته في قادم مداخلاتنا ـ ان شاء الرب وعشنا ـ واذا تأملت في الآية سوف تجد أن القاء الشبهة كان على موت المسيح وليس على شخص المسيح المصلوب -

واليكم الدليل :

لو كانت الشبهة القيت على شخص آخر فلماذا لم يذكره القرآن ???
والاجابة ببساطة : لم يذكر القرآن اسم اي شخص القيت عليه الشبهة ، لان الشبهة لم تلقى على شخص آخر ـ الشبهة القيت عليهم هم في تصورهم انهم قتلوه وصلبوه ـ ولكنه قام من بين الاموات وصعد حيا الى السموات


وهنا علينا ان نبحث في القرآن في شقين واتجاهين عن سؤالين :

اولا - مراجعة تفسير من قال بالقاء الشبهة على شخص آخر ماله وما عليه ( هناك مفسرون مسلمون رفضوا هذه التفاسير ) منهم الرازي والبيضاوي .


ثانيا ـ هل يقول القرآن ان المسيح مات ام لا يقول ??
فاذا قال القرآن بموت المسيح ، ولم يذكر كيف مات ، الا في آية النساء 157 ( وما قتلوه وماصلبوه ولكن شبه لهم )
فيكون موت المسيح كان على الصليب فعلا ، وان الشبهة كما قلنا ليس معناها القاء شبهة المسيح على شخص آخر ، بل القاء شبهة الموت على من قالوا ( إنا قتلنا المسيح ) ...


وهذا ما سوف اتابعه معكم في مقتبل المداخلات


وتحياتي
:97:

[CENTER]
الحمد لله

أوافق على شرح الآية من خلال المصادر الإسلامية

وهل للآية شرح في غير المصادر الإسلامية؟؟؟!!!

ثم لم يقع اتفاق نهائي بيني وبينك

ووضعت أول سؤال لك لا يمت للمصادر الإسلامية بصلة

هل أنت ملتزم بالمصادر الإسلامية فقط؟؟!!


سأرفض أي رواية لا سند لها من قرآننا الكريم وسنة نبينا صلى الله عليه وسلم.

الحمد لله!!! هذا في إطار التحضير للإتفاق النهائي الذي لم يتم لتقتصر المناظرة بيني وبينك!!!


اثبت انت ـ او ليثبت هو ـ عكس ذلك


أثبت لك ووضعت رابط آخر مداخلة لي ولم ترد عليها على الإطلاق ثم فوجئت بك تقول لي: وبالمناسبة .....................

هل هذا تسميه اتفاق؟؟؟!!! وكنتَ أنتَ قد بدأت حوارك بفترة مع الإخوة.

هذا من ناحية

ومن ناحية أخرى لماذا تطالب بهذا بعد توضيحي للثلاث آيات من سورة النساء وكان إسلاميًّا مئة في المئة؟؟؟!!! هل لكي تخفي عجزل عن الإجابة؟؟؟!!! ألا تعلم أنه لو اجتمع المبشرون جميعًا لكي ينقضوا هذا الدليل اللغوي فلن يستطيعوا إليه سبيلًا؟؟؟!!

تحياتي

[/CENTER]

[CENTER]
أرجو من الإخوة المسلمين الذين أكن لهم كل حب وتقدير عدم الانتقال لمناقشة "ولكن شبه لهم" حتى نتفق جميعًا مع السيد نيومان على "وما قتلوه وما صلبوه" لأنه لو انتقلنا معه لمناقشة النقطة الجديدة فمعنى ذلك أننا نسلم أن عبارة "وما قتلوه وما صلبوه" غير جازمة النفي!!!

وسيكون هذا تقصيرًا شديدًا تجاه كتاب الله عز وجل بعد أن رزقنا الله الدليل القاطع

شكرًا

والسلام عليكم[/CENTER]

[CENTER]
السيدات والسادة
السلام عليكم

إن الآية 157 من سورة النساء ليست مستقلة قائمة بذاتها. وإنما هي تابعة للآيتين قبلها. بدليل أنها بدات بـ "وقولِهم" المجرورة بالكسرة الظاهرة. فاللفظة مجرورة بحرف الباء في أول الآية 155 "فبما نقضهم" أي بسبب نقضهم ..... حتى نصل إلى الآية 157 ليكون أولها يعنى: وبسبب قولهم:

فَبِإِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِن شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُواْ فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ مَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلاَّ اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا} (النساء 155 - 157)


فبما: ف: حرف استئنافي. و "ب": حرف جر. و "ما" استفهامية.
نقضهم: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة، و "هم" ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه.
وكفرهم: معطوف مجرور (وباقي الشرح مثل "نقضهم")
وهكذا:
وقتلهم
وقولهم (قلوبنا ....)
وبكفرهم
وقولهم (على مريم)
وقولهم (إنا قتلنا)

(إعراب القرآن CD + تفسير الشيخ الشعراوي)

فكل هذا كبائر منها قولان كذب وبهتان. وما يجري على المجرور يجري على المعطوف عليه. فالألفاظ "كفرِهم ... قتلِهم ... قولِهم ... كفرِهم ... قولِهم ... قولِهم كقولهم البهتان والزور على السيدة مريم.
ومن ثم يصبح القول بأن المسيح عيسى بن مريم قد قتل او صلب قولٌ يوجب غضب الله ولعنته. هذه قواعد لغة لا تعرف المجاملة. هذا من جانب علم اللغة والنحو.
ومن جانب علم التفسير فهو أيضًا مبني على علم اللغة والنحو والعقيدة، فقد أجمع المفسرون على أن المسيح عيسى بن مريم لم يقتل ولم يصلب.

هل لفظة "وقولهم

بهذا يتضح لكل ذي عقل أن الآية موضوع النقاش آية محكمة في نفيها لقتل أو صلب المسيح عيسى ابن مريم وليست آية متشابهة. إذ أنها لا تقتصر على نفي وقوع القتل أو الصلب فقط، بل تجعل تصديق وقوعه موجبًا لغضب الله ولعنته.

بهذا نُثبت تهافت من اعتقد أن الآية (157 النساء) ليست دليلًا على عدم صلب وقتل المسيح. كما نثبت تهافتهم وجهلهم عندما قالوا أن الله كَفَّر من يعتقد أن المسيح هو الله ...الخ، ولكنه سكت عمن يعتقد بصلب المسيح. فقد ظهر سوء فهمهم والحمد لله!!!

هل هناك من عنده ما يبطل هذا التحليل اللغوي؟؟؟!!!

{قُلْ أَرَأَيْتُم مَّا تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ أَرُونِي مَاذَا خَلَقُوا مِنَ الْأَرْضِ أَمْ لَهُمْ شِرْكٌ فِي السَّمَاوَاتِ اِئْتُونِي بِإِن كُنتُمْ صَادِقِينَ} (4) سورة الأحقاف

هل هذا استشهاد بالإنجيل؟؟؟!!! أترك الإجابة للمبصرين!!!

تحياتي[/CENTER]

اقتباس:  zaidgalal   كتب/كتبت  
[CENTER][SIZE=4]
الحمد لله

أوافق على شرح الآية من خلال المصادر الإسلامية  

وهل للآية شرح في غير المصادر الإسلامية؟؟؟!!!

ثم لم يقع اتفاق نهائي بيني وبينك

هل لازلت حتى الان تكابر ولا تعترف ؟؟؟

لقد وضعت الرابط الذي توافق فيه

والان تقول لم يكن اتفاق نهائي ؟؟؟

اقتباس:أرجو من الإخوة المسلمين الذين أكن لهم كل حب وتقدير عدم الانتقال لمناقشة "ولكن شبه لهم" حتى نتفق جميعًا مع السيد نيومان على "وما قتلوه وما صلبوه" لأنه لو انتقلنا معه لمناقشة النقطة الجديدة فمعنى ذلك أننا نسلم أن عبارة "وما قتلوه وما صلبوه" غير جازمة النفي!!!

وسيكون هذا تقصيرًا شديدًا تجاه كتاب الله عز وجل بعد أن رزقنا الله الدليل القاطع

شكرًا

ومن قال لك انني انتظر ردا منك او من غيرك ؟؟؟؟

لقد ذكرت سابقا ، ان شرطي ان اتحاور مع انسان صادق مع الله اولا ، ومع نفسه ثانيا ، ومع القراء ثالثا .

وللاسف يا اخ زيد ، لقد لمست فيك الكثير من المراوغة وعدم الصدق

هل نسيت كم اخذنا من الوقع لكي تعترف بالخطأ في قراءتك لمعلومة حمل العذراء في الشهر السادس اثناء بشارة الملاك لها ؟؟؟

وهل نسيت موضوع الكذب في نقل النص عن بولس الدائر حاليا ؟؟؟

والان ، هنا وضعت الرابط الذي تقول فيه انك وافقت على الاستشهاد فقط بالمصادر الاسلامية . وتقول الان الاتفاق لم يكن نهائي ؟؟؟

يا اخي الفاضل زيد ، لا يهمني اذا قمت بالرد او لا ..

سوف اضع مادتي هنا ، واذا اراد اي من الاخوة المسلمين المحترمين ، الصادقين مع الله ومع انفسهم ومع القراء ، مشاركتي الحوار ، فاهلا وسهلا به .

اما معك يا اخ زيد ، فهذا نهاية المطاف بيننا .

مع تحياتي

نتابع معا ، تأملاتنا في الاية القرآنية

(وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِيناً) (النساء:157)


طرحنا السؤال الاول : لماذا يتأخر الله في اعلان هذه الحقيقة لمدة تزيد عن 600 سنة ، انتشر خلالها تعليم خاطيء بالمفهوم الاسلامي ، ان السيد المسيح مات على الصليب ، فاذا كان الله يريد ان يصحح هذه المعلومة للبشر ، فلماذا تأخر في هذا الاعلان لمدة 600 سنة ؟؟؟

ولم نلق جوابا مقنعا حتى الان ، طرح بعد الاخوة مقارنة بين فترة الصمت 400 سنة بين آخر انبياء العهد القديم ومجيء المسيح ، وقلنا ان هذه المقارنة غير منطقية ، لان المسيح في مجيئه لم يصحح تعاليم سابقة ، وبالتالي فالناس الذين ماتوا في هذه الفترة ماتوا على الايمان الصحيح ، عكس موضوع الآية القرآنية .

وطرحنا السؤال الثاني : ما هي صيغ النفي القرآنية ؟؟؟

( وما قتلوه وما صلبوه ولكن ......)
وقلنا ان هذه ليست صيغة النفي القرآني الحاسم
النفي عموما يبدأ ب ( لم ... ) فكان المفروض ان تكون الآية ( لم يقتلوه ولم يصلبوه .... )

وطرحنا مثالا لهذا بالاية القرآنية :

(فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ قَتَلَهُمْ وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ رَمَى وَلِيُبْلِيَ الْمُؤْمِنِينَ مِنْهُ بَلاءً حَسَناً إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ) (لأنفال:17)

وقلنا ان هذه الصيغة ( ظاهرها مثل ظاهر الآية القرآنية المعنية )
تنفي .. ولكن باطنها الحقيقي ، انها تثبت لمحمد واتباعه الرمي والقتل .
فالذي يشاهده الناس ان محمد يرمي ، ولكن الحقيقة ان الله فاعل شيئا خلف المشهد ...

ونفس الشيء نقوله عن الآية ( وما قتلوه وما صلبوه ولكن ... )
ـ لا تلزمنا بقبول نفي صلب المسيح ـ بل هي ان دققت في قرائتها مع آيات القرآن كلها المتعلقة بالمسيح فستجد انها تقول بصلبه وتنفي عن الفاعل فعل الصلب و القتل ذلك لان المسيح قام من الاموات وصعد حيا ـ وهذا ما سوف نثبته في قادم مداخلاتنا ـ ان شاء الرب وعشنا ـ واذا تأملت في الآية سوف تجد أن القاء الشبهة كان على موت المسيح وليس على شخص المسيح المصلوب -

واليكم الدليل :

لو كانت الشبهة القيت على شخص آخر فلماذا لم يذكره القرآن ???
والاجابة ببساطة : لم يذكر القرآن اسم اي شخص القيت عليه الشبهة ، لان الشبهة لم تلقى على شخص آخر ـ الشبهة القيت عليهم هم في تصورهم انهم قتلوه وصلبوه ـ ولكنه قام من بين الاموات وصعد حيا الى السموات


وهنا علينا ان نبحث في القرآن في شقين واتجاهين عن سؤالين :

اولا - مراجعة تفسير من قال بالقاء الشبهة على شخص آخر ماله وما عليه ( هناك مفسرون مسلمون رفضوا هذه التفاسير ) منهم الرازي والبيضاوي .


ثانيا ـ هل يقول القرآن ان المسيح مات ام لا يقول ??
فاذا قال القرآن بموت المسيح ، ولم يذكر كيف مات ، الا في آية النساء 157 ( وما قتلوه وماصلبوه ولكن شبه لهم )
فيكون موت المسيح كان على الصليب فعلا ، وان الشبهة كما قلنا ليس معناها القاء شبهة المسيح على شخص آخر ، بل القاء شبهة الموت على من قالوا ( إنا قتلنا المسيح ) ...


وهذا ما سوف اتابعه معكم في مقتبل المداخلات


وتحياتي
:97:
[/quote]