الكلمة لا زالت فعالة وشائعة
اللغة العربية المعاصرة قريبة من العصر
ولسان العرب أثرى الشعراء والصحافة بالكلمات الخفيفة في ميزان علم اللغة الحديث.

Arrayليست سورية يا طنطاوي، و لا علاقة للقطر العربي بأخلاقيات الفرد إلا بأكثر الأفق هشاشة و إتساعا. من النادر أن ترجع تصرف إنسان لكونه من هذا القطر أو ذاك إلا وفق حالات نادرة أو أسباب شديدة الإستثنائية. [/quote]
اسمحلة ان احتلف معك هنا,, اعتقد ان العرب اليوم وان كان هناك عناصر ثقافيه مشتركه عندهم , كذلك هناك الكثير من الاشياء التي تميز بينهم ثقافيا (او حضاريا : او في ممارسه الحياة) يظهر هذا جليا بين المشرقين المغربين.
القحبه في الاردن ليس بالضروره قحبه في لبنان مثلا...
الفتاة التي ترمي برقم هاتفها لشاب-تريد ان تخرج من قمقمها- في سوق سعودي قحبة لا محالة عند السعوديين , والفتاة اللبنانية التى تايتي زميلها الى بيتها تتصرف بشكل عادي بالنسبة للبنانيين طبعا.
(f)

Seta Soujirou:


قوة أي كلمة تنبع من الضمير الإنساني الذي يقيمها. و تفقد كل قيمتها عندما يموت الضمير.

مالك:


لا توجد نسبية كهذه، فهناك عائلات سعودية تتحول لعائلات داعرة تماما عند الخروج من الوطن، فالبنات سحاقيات، و للأم عشيق و عشيقات و ألأب ضائع بالمواخير، و هذا أمر شاهدته بعيني. بلبنان، هناك فتيات يصفعنك لو قللت أدبك معهن باسم الحرية و الثقافة.

أي، القضية ضيقة عندما تصل للخلافات لأن الشرائح الإجتماعية متماثلة بكل بلد عربي.


Free Man:

القحبة تبقى قحبة، و هي إنسانة تتاجر بمشاعرها و جسدها و تهدم المجتمع و تقبل أن تكون سلعة. هذه طعنة بصميم الأخلاق. اذكرني بالفلسطينيين الذين إذا ذكروا بإجرام صدام فأنهم يقولون: لكنه ساعد الفلسطينيين. أي ان الإجرام يمكن أن يبرر بشيء آخر أو فعل آخر.


ثم، نحن بزمن تمكين المرأة (أو تنكحيها لثقب الرجل) فلماذا لم تجد قريبتك عملا شريفا عدى البغاء؟