سحقا لشعوب تعريف الفرج عندها يختصر في فرج المرأة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

كنعاني ...تحية طيبة وبعد..

قضية ليست قضية فرج ولا آفخاذ ولا هم يحزنون.الاكراد بشقهم الايزيدي والسلم من الشعوب المتفتحة النساء سافرات وحصلنا على تعليم جيد والنساء الكرديات يختلطن مع الرجال في الحقول والمزارع وتستقبل الضيف ولا تلبس الحجاب ولعلمك في فترة الاربعينات كانت اميرة الطائفة اليزيدية أمراة "ميان خاتون" أم الامير الحالي"معاوية او الامير معاوية.

طائفة تتقبل ان تُحكم من قبل انثى اذن هي طائفة متفهمة وتحترم النساء بشكل عام ولكن الذي حصل في قضية بنت هذة هي تجاوز الحدود الاثنينة هناك أحترام متبادل بين الطائفتين لا احد يتجاوز العرف .

خطف البنات عار كبير عند الطرفيين هناك باب يطرق وزواج جد سهل عند الاكراد بشكل عام وهم يحبون التكاثر بسبب طبيتعهم الرعوية والزراعية لا ضير من التزواج حتى ان الايزيدية يزوجون ابنائهم في سن 12 وكثير منهم اصدقائي تزوجواوهم في الدراسة المتواسطة وتربطني اخوة الدم معهم "تسمى كريف".

لا احد يشجع قضية تهريب البنات"رافندن" ليست مقبولة اجتماعياً عند الطرفين وقلت واسلفت ان الذي حصل لو حصل في داخل اطار الاثنينة نفسها لكان الجزاء نفسة ؟.

العار الذي يلحق بالاسرة كبير والشعور بالنقص امام القبيلة يذبح أسرة الفتاة خاصة وقلت هم كبش فداء وصمام آمان لنزع فتيل حرب حصلت نفسها في الخمسينات بين قبلتين كرديتان في محاظفة دهوك وكانت المحصلة مقتل 105 رجل من افضل الرجال ولم تتوقف إلا بعد تدخل الملا الخالد مصطفى البرزاني .

محارب النور

(f)

كنعاني ...تحية طيبة وبعد..

قضية ليست قضية فرج ولا آفخاذ ولا هم يحزنون.الاكراد بشقهم الايزيدي والمسلم من الشعوب المتفتحة النساء سافرات وحصلنا على تعليم جيد والنساء الكرديات يختلطن مع الرجال في الحقول والمزارع وتستقبل الضيف ولا تلبس الحجاب ولعلمك في فترة الاربعينات كانت اميرة الطائفة اليزيدية أمراة "ميان خاتون" أم الامير الحالي"معاوية او الامير معاوية.

طائفة تتقبل ان تُحكم من قبل انثى اذن هي طائفة متفهمة وتحترم النساء بشكل عام ولكن الذي حصل في قضية بنت هذة هي تجاوز الحدود الاثنينة هناك أحترام متبادل بين الطائفتين لا احد يتجاوز العرف .

خطف البنات عار كبير عند الطرفيين هناك باب يطرق وزواج جد سهل عند الاكراد بشكل عام وهم يحبون التكاثر بسبب طبيتعهم الرعوية والزراعية لا ضير من التزواج حتى ان الايزيدية يزوجون ابنائهم في سن 12 وكثير منهم اصدقائي تزوجواوهم في الدراسة المتواسطة وتربطني اخوة الدم معهم "تسمى كريف".

لا احد يشجع قضية تهريب البنات"رافندن" ليست مقبولة اجتماعياً عند الطرفين وقلت واسلفت ان الذي حصل لو حصل في داخل اطار الاثنينة نفسها لكان الجزاء نفسة ؟.

العار الذي يلحق بالاسرة كبير والشعور بالنقص امام القبيلة يذبح أسرة الفتاة خاصة وقلت هم كبش فداء وصمام آمان لنزع فتيل حرب حصلت نفسها في الخمسينات بين قبلتين كرديتان في محاظفة دهوك وكانت المحصلة مقتل 105 رجل من افضل الرجال ولم تتوقف إلا بعد تدخل الملا الخالد مصطفى البرزاني .

محارب النور

(f)

شكرا لجميع الزملاء لمشاركتهم في اثراء النقاش هذا الموضوع

Arrayهل كان من الممكن ان يحدث هذا بعهد الرئيس صدام حسين؟ تحية[/quote]

القتل بسبب جرائم الشرف يحصل في كل المجتمعات العريية وأن تتفاوت نسبة حدوث هذه الحوادث في المجتمعات التي تميل الى التمدن عن المجتمعات العشائرية القروية المتزمتة , وتتفاوت هذه النسبة ايضا في الريف عن المدن ..

ولكن

كل الجرائم المتعلقة بالشرف تحصل في سرية تامة ولاتكون في مثل هذه الاحتفالية الهمجية ويشارك فيها جموع غفيرة بالرجم .. فللقانون وللسلطة التي تمثله حضوره ( وأن كان متساهل قليل مع الذكور في عقوبة في جرائم الشرف ) ولكنه لايسمح بأظهار هذه العملية على هذا الشكل من البربرية والهمجية وانعدام الانسانية ..

لم نسمع يوم في العراق حصلت مثل هذه الوقائع علنا والشرطة حاضرة ولكنها تتفرج ولاتعمل شيئا ؟
فللشرطة وللقانون هيبته , واذا حضرت الشرطة تنفض الجموع وتنتهي الاحتفالية

Array

نينوى : اصدر واثق الحمداني قائد شرطة محافظة نينوى اليوم السبت، أمراً بإلقاء القبض على راجمي فتاة أيزيدية اشهرت اسلامها قبل أربعة أشهر وقتلت يوم السبت الماضي في الموصل.

ونقلت وكالة الانباء العراقية "واع" عن واثق الحمداني قائد شرطة محافظة نينوى قوله : "أصدرت صباح اليوم أمرا بإلقاء القبض على قتلة الفتاة دعاء اسود دخيل ليتم التحقيق معهم وإحالتهم للقضاء".

وكانت دعاء أسود دخيل الفتاة الأيزيدية والتي تبلغ من العمر 17 عاما أسلمت قبل أربعة أشهر وبعلم والديها حيث قررت الزواج من مسلم.

وقد لجأت دعاء الى دار أحد الشيوخ في القضاء ولكنها قتلت السبت الماضي، رجما على أيدي حوالي ألفي شخص بحسب شهود عيان، حيث طوقت قوات الشرطة والجيش مكان الحادث ومنعت الصحفيين من تغطية الحدث في ذلك اليوم.

وأوضح الحمداني أن الجناة أخذوا الفتاة بالحيلة وأوهموا الشيخ الذي إلتجأت إليه بأنهم عفوا عنها وانها ابنتهم وعليها العودة لدار والديها.

وتابع قائد شرطة نينوى لدى خروج الفتاة مع أعمامها الى الشارع تجمع حولها عدد كبير من أبناء الديانة الإيزيدية وقتلوها رجما.

وأظهر تقرير طبي صادر من المستشفى أن الفتاة لا تزال بكرا.

ويتداول مواطنون من أقضية بعشيقة وبحزاني ذات الغالبية الإيزيدية في أجهزة هواتفهم النقالة صور لفتاة تنازع الموت وأشخاص يقومون برميها بالحجارة.

ويظهر في الفيلم أحد المواطنين وهو يصرخ طالبا من الراجمين الكف عن رمي الحجارة واطلاق رصاصة الرحمة على الفتاة.

كما أن هذه الصور اثارت حفيظة مسلمي مدينة الموصل مما كان له الاثر في إصدار أمر القاء القبض صباح اليوم على المتسببين في الحادث.

تاريخ التحديث : 14/04/2007 02:03:20 م

http://www.moheet.com/asp/show_m.asp?pg=13...&do=1933278[/quote]

الخبر يذكر بأن الفتاة عند فحصها في المستشفى تبين أنها لازالت باكرا
فعملية الرجم ليست بدعوى الزنا , ولكنها تقليد عشائري لكل من تسول لها نفسها الخروج عن الملة بالزواج من ديانة اخرى وهذا هو تعصب الاقلية من اجل الاستمرار والبقاء ..

هناك عرف عند اليزيدية ,أذا كان الزوج مسافر او غائب لفترة طويلة , فمن حق ال (بيير) كبير القوم مضاجعة زوجة
الغائب لتكثير النسل ولمنع انقراض الطائفة ..

ماحصل شرارة جديدة ستضاف الى شرارات الحرب المذهبية في العراق
لااحد ينكر على الاقليات حقوقهم وتمسكهم بألعرف والتقاليد للمحافظة على النوع والاستمرار
ولكن قليلا من التعقل كان سيجنب المجتمع القروي الكثير من المصائب التي ستحل بعد هذه الواقعة

ومابدا واضح عدم وجود اي دور للحكومة متمثل بسلطة الشرطة او سلطة القائمقام او من ينوب عنه في مثل هذه الظروف
وكان من قتلت نعجة وليست أنسانة

اتعجب ممن يقارن جريمة "اغتيال سياسي" بجريمة قتل بربري تنكر حقا اصيلا من حقوق الانسان وهي حق اختيار دينه. ما حدث هو عملية" اغتيال ديني " انقرضت منذ زمن ، حتي بافغانستان ذاتها اعتتنق احدهم المسيحية فالقي القبض عليه ثم اطلق سراحه؟ مايحدث بالعراق هو عوده للبربرية لبلد كاد ان يصنف من دول العالم الثاني من قبل.
الرئيس صدام حسين كفل للشعب العراقي معظم حقوق الانسان ، ربما باستثناء حق ممارسة السياسة ، وهي ضريبة كان يفرضها قصراً علي الشعب العراقي ربما نظير تأمين الاستقرار في هذا البلد ، فالمعادلة سهلة : السياسة مقابل الاستقرار وكم كان محقا؟ فلا احد كان يستطيع ان يفرض مهرجان دموي كهذا في عهد صدام ، هو وحده من حقه ان يبطش وضد اشخاص معينين ، فالعملية ليست "خبط عشواء" كما يجري الان. انها البربرية بعينها ، انها ابشع بمرات من كل ما رواه "البروباجنديون" من "فظائع" بعهد صدام . تحية

Arrayسحقا لشعوب تعريف الفرج عندها يختصر في فرج المرأة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!![/quote]

كنت أقصد تعريف الشرف .... اسف للخطأ المطبعي .

الزميل محارب النور ...

لم اكن اقصد الاكراد بل كنت اتحدث بشكل عام ، و انا ايضا استنكر ما يعرف بجرائم الشرف التي تحصل أيضا في مجتمعي الفلسطيني و خصوصا في منطقة النقب .
لدي عدد من المعارف الاكراد هنا و هم يمثلون صورة جيدة عن شعبهم و غالبيتهم يعتبرون Open minded .

ما يضايقني كيف ان شرف القبيلة و الانسان أصبح مرتبطا بفرج المرأة ؟؟؟

طيب ، الفتاة هنا أحبت شابا أجنبيا خارج المذهب و القبيلة إلخ إلخ ؟؟ هل يبرر هذا قتلها بهذا الاسلوب الهمجي ؟؟
هل شرف القبيلة ضائع إذا قامت فتاة فرد من القبيلة بالزواج من قبيلة اخرى ؟؟

بل حتى لو كانت الفتاة عاهرة تبيع جسدها فلا يبرر هذا قتلها بهذا الشكل المرعب.

هنا يوجد خلط بين الغث والسمين ,الاثنين متشابهين ولكن في فرق واضح لو تمعنا النظر؟ لو أنّ العراق بلد تشبع بمادءى العلمانية والحرية الفكرية ما طفت هذة الظواهر فجاء ,الحقيقة أنها كانت نائمة لا اكثر ولا أقل العراق كان دولة أحادية الفكر في كل شي ,البعث بلسان صدام قال مرة :كل العراقيين بعثين لا مجال لغير فكر او غير فلسفة تعيش في العراق.البعث ما هو البعث هو عبث مزيج غريب عجيب من الفكر القومي والاشتراكي وكله خرط لا تطبيق على أرض الواقع بالعكس حزب انتهازي يطبق فلسفة ميكافلي التي تقول :على الحاكم ان يساير العوام في التدين ويساير العرف ما دام لا يمس مصلحتة وكرسية.


صدام هو من ارجع قانون العشائر وعندما قتل صهرة قال بحرف الواحد :لقد عفوت عنة بالقانون المدني ولكن القانون العشائري له رأي اخر ؟؟؟؟؟ بلد يحكم من قبل قانونين كيف لا افهم ؟.

من ارجع هيبة العشائر وشيوخ العشائر واجرى له رواتب تصدر من الديوان الجمهوري الرئاسي صدام بالطبع .

ملاحظة:في جنوب العراق تعتبر هذة الفتاة محظوظة لانها قتلت,قانون الجنوب يقول في حالة قتل رجل رجلاً اخر الاجراء المتبع هو :تدفع الدية وكذلك ثلاثة او اربع نساء (تسمى نساء الفصل) تعامل ابشع معاملة ولو حبلت ابنها سوف يكون موصم بالعار فهو (ابن الدية والفصل) تعامل مثل عبدة مع انها متزوجة من اخ القتيل مثالاُ طول عمرها تكون في مرتبة عبدة ؟؟؟

صدام ببساطة والبعث كان غطاء بلوعة مجاري ورفع صدام وفاحت الرائحة المجاري وووو أشياء كثيرة

محارب النور

(f)

Array

كل الجرائم المتعلقة بالشرف تحصل في سرية تامة ولاتكون في مثل هذه الاحتفالية الهمجية ويشارك فيها جموع غفيرة بالرجم .. فللقانون وللسلطة التي تمثله حضوره ( وأن كان متساهل قليل مع الذكور في عقوبة في جرائم الشرف ) ولكنه لايسمح بأظهار هذه العملية على هذا الشكل من البربرية والهمجية وانعدام الانسانية ..

لم نسمع يوم في العراق حصلت مثل هذه الوقائع علنا والشرطة حاضرة ولكنها تتفرج ولاتعمل شيئا ؟
فللشرطة وللقانون هيبته , واذا حضرت الشرطة تنفض الجموع وتنتهي الاحتفالية


[/quote]

بعض المجانين القبائليين الاسلامويين في با ( كس ) تان ... يغتصبون فتاة بريئة بحكم المحكمة و أمام الجميع لماذا .؟ لأن أخاها تجرأ و أحب فتاة من فئة أعلى منه ..



Array
اتعجب ممن يقارن جريمة "اغتيال سياسي" بجريمة قتل بربري تنكر حقا اصيلا من حقوق الانسان وهي حق اختيار دينه. ما حدث هو عملية" اغتيال ديني " انقرضت منذ زمن ، حتي بافغانستان ذاتها اعتتنق احدهم المسيحية فالقي القبض عليه ثم اطلق سراحه؟ مايحدث بالعراق هو عوده للبربرية لبلد كاد ان يصنف من دول العالم الثاني من قبل.
الرئيس صدام حسين كفل للشعب العراقي معظم حقوق الانسان ، ربما باستثناء حق ممارسة السياسة ، وهي ضريبة كان يفرضها قصراً علي الشعب العراقي ربما نظير تأمين الاستقرار في هذا البلد ، فالمعادلة سهلة : السياسة مقابل الاستقرار وكم كان محقا؟ فلا احد كان يستطيع ان يفرض مهرجان دموي كهذا في عهد صدام ، هو وحده من حقه ان يبطش وضد اشخاص معينين ، فالعملية ليست "خبط عشواء" كما يجري الان. انها البربرية بعينها ، انها ابشع بمرات من كل ما رواه "البروباجنديون" من "فظائع" بعهد صدام . تحية
[/quote]

هل تسمي إبادة ألاف من العراقيين .. جريمة اغتيال سياسي ..؟؟؟؟؟؟؟؟

Array

[size=4]

كان يوم السابع من ابريل من أكثر أيام عراق ديمقراطية بوش وأمراء الحرب بشاعة ، و ترويعا، إذ جرت في قصبة بعشيقة التابعة لمحافظة نينوى إقامة مهرجان همجي ، حيث يقوم رجال بالتنافس في رجم الفتاة البريئة " دعاء" التي لما تبلغ السابعة عشر ربيعا من عمرها ، وبطريقة غاية في الهمجية والوحشية. إن دعاء فتاة يانعة من عائلة يزيدية أحبت شابا موصليا ، واضطرت للهرب قبل 4 أشهر من بيت والديها خوفا على حياتها ، إذ تسري عندهم عادة قتل الأنثى إن ارتبطت بعلاقة حب خارج الغيتو الديني. وثم يتم خداعها بأن أهلها قد عفوا عنها، و يجري استدراجها إلى بيت عائلتها، فتخرج من البيت الذي لاذت إليه. وهناك تزف إلى براثن الموت ،إذ يقوم أهلها بأداء طقوس الرجم مع عديد من الشباب الهمج ، و بحضور الشرطة ، فيقومون برجمها بالحجر و البلوك في جريمة مروعة يندى لها جبين البشرية. وإنني شخصيا لم أتحمل مشاهدة المشاهد المروعة وخاصة حين يقوم الأوباش بتعريتها و هي تحاول التغطية فلا تجد شيئا سوى شعرها وراحتيها لكي تختفي وراءه ، في الرابط أدناه:
http://media.putfile.com/axer-bo-amkozhn-t...a-gyan-axer-bo-

إن ما نسمعه عن مصائب أهالي العراق إثر الاحتلال، و ممالك الطوائف يدعونا أن نعتقد أن هذا الفلم ليس تصويرا لجريمة مقتل “دعاء"، بل هو تصوير لمشاهد حقيقية من الحياة في العراق بعد الاحتلال الديمقراطي، و قيام ممالك الطوائف القومية و الطائفية والمذهبية.
إن رجم "دعاء" وتمريغ أحلامها في دمائها و التراب ، إنما هو استمرار لمقتل آلاف النساء في كردستان ، سواء بقتل الشرف ، أو الانتحار احتراقا . إن هذه الجريمة هي إعادة إنتاج البربرية، وتكرارها في مجتمع متعطش للحرية، المجتمع الذي يتم قمعه منذ عصور، وتُدفن أحلام الحالمين فيه بيوم الحرية و الخلاص.
فمنذ أكثر من 15 عاما تغض السلطات الكردية النظر عن جرائم قتل النساء ، و تعمل على تقوية أسس العشائرية و الرجعية والتخلف في سبيل تمرير نهجها في استغلال الجماهير الكادحة ، و نهب مقدراتها و ثرواتها.

فلو كان في إمكان البشر المتمدنين و التحرريين كبح جماح هذا الفيروس الخطير ، لكانت دعاء تعيش أحلامها الوردية في الحياة ، و تعشق من تشاء ، و تتمتع بمباهج الحياة، و تتأبط ذراع حبيبها، تتنزه في متنزهات الموصل ، وشلالات كردستان. لكن ، وا أسفاه ، فاليوم ثمة "دعاءات" كثيرات يمسين ضحايا هذا النظام الدموي الذي يديره أمثال بوش وبلير و الطالباني والبارزاني والحكيم وعلاوي وووو.
تُرجم دعاء و يتفرج عدد من الشرطة العراقية، شرطة التحرير والديمقراطية، بدون أن يبدر منهم أي ّ انزعاج من هذه الجريمة، و ينتهز بعض المشاركين في الجريمة، هذه الفرصة لتصوير هذه المشاهد النادرة، مشاهد العمر بتلفوناتهم النقالة، لجسد دعاء العاري الميت.

مسئولو الحكومة الطائفية العميلة في العراق وأمراء الحرب في كردستان هم المسئولون مباشرة عن هذه الجريمة والبربرية التي تعيد انتاجها الرأسمالية والنظام العالمي الجديد.
على النساء والرجال المتحررين في العراق والعالم عدم الصمت عن هذه المشاهد القذرة للرجم حتى الموت الذي قام به فحول الديانة اليزيدية المتعفنة ، و " شرفاء" التقاليد العشائرية الكردية.
لا بد أن يقوم شرفاء العراق والعالم بمحاكمة الحكومة الطائفية العميلة لأمريكا وحلفائها، و الهمج القوميين الكرد في كردستان العراق على الجرائم والمذابح اليومية التي يرتكبونها ، وبتهمة خلق حالة اللاأمن واللا استقرار و إشعال فتيل الحرب الأهلية والطائفية ، و بسبب انتهاك مظاهر المدنية وسرقة قوت الناس ، و تعد يم المعيشة التي تليق بالبشر في العراق ، وبسبب الجريمة البشعة في قتل دعاء برجمها حتى الموت وفق طقوس الديانة اليزيدية.
وإن على منظمات الدفاع عن حقوق الإنسان، و كل الأحرار في العالم اليوم بالتحديد، الوقوف بوجه هؤلاء الحكام المجرمين، ويطالبوا بمحاكمة مرتكبي هذه الجريمة البشعة.
إن مهرجان قتل دعاء جريمة أخرى تضاف إلى ركام جرائم النظام الدموي لأمريكا وحلفائها وعملائها في العراق والشرق الأوسط ، و كل التيارات الطائفية والقومية. و لتكن إدانة هذه الجريمة البشعة، أو أبشع ما يمكن أن تكون من الجرائم، حافزا لتشديد مطالب الجماهير التحررية لدفن عار التقاليد البالية والطقوس البربرية للديانات والقومية و الطائفية، وإقامة نظام إنساني تحرري، لا مكان فيه للفروق القومية والطائفية و الجنسية.
حميد كشكولي
‏29‏/04‏/2007.
[/quote]

(f)

تحياتي ...

أولا أدين كل أنواع القتل سواء كان رجلا أو إمرأة وخاصة عندما يتعلق بقضية الشرف

ثانيا أدين المقال الذي كتبه حميد كشكولي ونقله طيف لأن كلاهما يبغضان الكرد ويتهمون قادة الكرد بالجريمة

فالقصبة التي تسمى بعشيقة وبحزان التي حدثت الجريمة فيها هي تابعة لمحافظة نينوى كما أشار اليه ولماذا إتهام قادة الكرد بتلك الجريمة ؟ ثم قادة الكرد هم الذين دعوا السلطات في الموصل للبحث عن المجرمين وهم من نددوا بقتل الفتاة وسارعوا الى شيخ الديانة اليزيدية وكبار المسؤولين للتنديد بالجريمة .... منهم السيد تحسين بك وبابا الشيخ والوزير سعيد دخيل ونظموا مظاهرات في كل من دهوك و القرية التي تسمى بـ (شاريا) ضد الجريمة وأغلب القاطنين في شاريا هم من الطائفة اليزيدية .

وكما علق بعض الزملاء بأن الجريمة كانت قبلية أو عشائرية أكثر مما تكون طائفية وقضية غسل العار هي الاكثر حدوثا بين الاردنيين والفلسطينيين .... وربما هي لا تكون جماهيريه أو علنية بسبب التغطي على سمعة العائلة لا أكثر.

Array

بعد تنفيذ هذه الجريمة بحق الفتاة قُتل من الطائفة اليزيدية عشرة رجال من الذين شاركوا بقتل الفتاة رجما بالحجارة , من نفذ هذا الانتقام أحدى المنظمات الجهادية الاسلامية
[/quote]

تفو على هكذا قوانين عشائرية.

والف تف على من ياخذ القانون بيديه ويلغي الدولة بما فيها المنظمات الارهابية الاسلامية.