محارب النور
عضو رائد
    
المشاركات: 5,508
الانضمام: Oct 2004
|
صباح جديد
يممّ وجهك صوب الشمس ,وسوف َ لن تعرف معنى الظلام_هلين كلير
________________________________
نحن ُ نقدر ان نخلق خبراتنا مما نختارة من الحياة, ونحن عالقون في زحمة السير ,بسهولة ممكن نعيش حالة من الضيق بسبب صوت المزامير الصاخبة ,أو نقدر ان نعيش حالة من الفرح لاننا أصحاب حظ فنحنُ نتوجة إلى أعمالنا (ببساطة نملك عمل, وسيارة تقلنا وهي مُلكنا).
ممكن ان نعيش حالة غضب والسبب ان الغسالة عاطلة ,أو نعيش لحظة إمتنان لاننا تخلصنا من صوتها المزعج لفترة وشعرنا بالحرية من هذة الالة .
كل تجربة توفر لنا شي أسمةً الاستجابة ؟. هذة الإستجابة هي ردة فعل ,وهذة ردة الفعل سوف تنعكس على عواطفنا.
نحنُ من يختار ان يكون : يأساً ..غاضباً..أو محبطاُ . ومن الممكن العكس ممكن ان نختار ان نكون : فرحين ..سعداء.. اوممتلئين بالأمل.
هنا سوف ندرك متعة الحرية ..حرية الاختيار ما يُبهجنا ..نحنُ من يختار السعادة ,وذلك عن طريق.. حرية الأختيار .
لنتمتع بتلك القوى العليا التي بإيدينا ,ونحن نرسم خطوط ردود افعالنا,وعواطفنا وأحاسيسنا, نحن من نرسم هذة البانوّراما ..بانوُراما خبرأتنا
صباخ الخير للجميع
![[صورة: 16767937.jpg]](http://www4.0zz0.com/2007/01/11/07/16767937.jpg)
مُحارب النورّ
|
|
01-11-2007, 10:42 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
محارب النور
عضو رائد
    
المشاركات: 5,508
الانضمام: Oct 2004
|
صباح جديد
اقتباس:نحنُ نكون في قمة الامتنان في الصيف ,
نحن الاطفال الصغار ,
لاننا نستطيع ان نرى الالاف من الاشياء الصغيرة ,
التي لا يستطيع الكبار رؤيتها .
لورنس تيدما.
يحكى أنَ..
يحكى في التراث الهندي القديم عن فار ,هذأ الفار كان يعيش في جحره مثل أي فار عادي يقتات على الهوائم والنباتات , في يومً سمع الفار صوت هديرً في أُذنة صوت هديراً عالَ. خرج من جحره يبحث عن سبب هذأ الصوت العالي في أًذنة ,ومن خلال البحث تعرف على الكثير من الحيوانات في الغابة وساعدوه حسب إستطاعتهم الى ان اصبح هو من يساعد البقية ..بقية الحيوانات .
وكانت اخر مساعدة للحيوانين انا اعطى الفار عينية لهم ..فأصبح اعمى أعزل من دون بصر ..يترقب النهاية فهو فار اعمى اعزل ينتظر الموت والسبب ذاك الهدير الذي غطى سمعة واصبح هاجسة وبغيتة وسبب خروجة من جحره.
وهو في هذة الحالة سمع اصوات النسور تحلق من فوقة في طوافها السماوي وهي تحلق حول الضحية فعرف انها نهايتة ..ولكن سمع صوتُ يقول له:الأن لكَ أسمُ جديد انت الأن نسر مثلنا ..الا ترى نفسك محلقاً معاً.
فتح عينة ووجد نفسة يحلق مع النسور ويرى كل شي من مكان عالً فهو نسر الان .
نحن مثل هذأ الفار دوما نحسُ انَ هناك شيئاً ما في داخل ذواتنا يحتاج الى إكتشاف أو استكشاف .
مثل أي سر مخفي في حياتنا ويكون الجواب تحت أنفنا قريباً منا ..فقط نحتاج ان نسعى خلف ذاك الهدير في ذواتنا , ببعض الشجاعة يجب ان نتخلى عن عيوننا ونحظى برؤية جديدة للذي يحصل من حولنا وداخل ذواتنا ووتبع ذاك الصوت الهادر .
عندما نتخلى عن تلك العيون التقلدية ,سوف نحظى برؤية جديدة ومن أبسط فوائدها ,هي معرفة أمكاناتنا الحقيقة ومن نحن .
صباح ملآئكي للجميع
محارب النور
|
|
01-18-2007, 04:51 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
محارب النور
عضو رائد
    
المشاركات: 5,508
الانضمام: Oct 2004
|
صباح جديد
..
هُناك شخصين على الاقل يموتون من اجلك حباً , وعلى الاقل خمسة عشر شخصاُ يحبونك بشتى الطرق ,والذي يكرهك ..سوف يكون السبب الوحيد لكراهيتة لك هي : انهٌ يريد ان يكون مثلك .
إبتسامة منك ممكن ان تجلب السعادة لأي شخص يقابلك,من الممكن حتى الذين يكرهونك سوف تدخل السعادة على قلوبهم.
فكر بهذة : في كل ليلة وقبل النوم هناك شخصً يفكر بك ,هذأ يعني انك شيئاُ ما في هذا العالم وتمثل قيمة .وانكَ شخص فريد ومتفرد ليس لك مثيل وهذة من رحمة الله للخلق أن جعل كل شخص لهُ ميزة فريدة ,تجعلة مختلفاُ عن غيرة.فكر بهذة النقطة ان هناك شخص يحبك وانتُ لا تعرفة .
تعلم ان قمت بغلطة كبيرة بعض الشي ..ان هناك خيراُ قادماٌ معها , لو تصورت ان العالم ادر ظهرة عنك ,انظر الى العالم بنظرة مختلفة .
دوماُ تذكر التقديرات والاطراء الذي حصلت عليه ,وانسىَ كل تعليق قاسِ بحقك.
محارب النور
صباح الخير للجميع .
:redrose:
|
|
01-23-2007, 11:30 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
-ليلى-
عضو رائد
    
المشاركات: 3,167
الانضمام: Feb 2005
|
صباح جديد
فتـافيــت
هذه قصص قصيرة جدا.. أرجو أن تعجبكم
أحاول أن أكتبها وخاصة عندما أريد التعليق على صورة مؤثرة
أرجو أن تحولوا المشاركة وتكتبوا أنتم أيضا...وأن تخبروني أي الفتافيت أعجبتكم؟
*******
شمعة لا تحترق
![[صورة: 19233_wallpaper280.jpg]](http://p.webshots.com/ProThumbs/33/19233_wallpaper280.jpg)
جلست مع ابنتها على الارض فى الظلام ببيتهما المتواضع بعد يوم ثقيل تراقبان الشمعه التى تتآكل بقامتها القصيره شيئا فشيئا ..فتنهدت.. وهى تفكر فى عمل جديد تحصل منه على مال لتشترى الطعام.. ومصباح جديد.. وهمست و هى تتألم وقالت: ليت الشمعه لا تحترق
فردت ابنتها ببراءة وهى تبتسم: أنت يا أمى شمعه لا تحترق
*******
الشمس الحنونة
![[صورة: 36595_wallpaper280.jpg]](http://p.webshots.com/ProThumbs/95/36595_wallpaper280.jpg)
وقف بجانب أمه التى يحبها بشده.. ورأى الشمس تغرب..فقال لها: أمي.. انها تغرب
فقالت: لا... انها فقط توارت ليظهر القمر من جديد
ومرت سنوات.. وكبر وتزوج.. ووقف يحمل ابنته الرضيعه التى ولدت منذ لحظات.. ورن الهاتف
جاء صوت أخوه يخبره عن وفاة أمه.. فنظر الى وجه ابنته وهو يبكي وقال: لا...انها فقط توارت.. ليظهر القمر من جديد
*******
نظرات الحب
![[صورة: 26321_wallpaper280.jpg]](http://p.webshots.com/ProThumbs/21/26321_wallpaper280.jpg)
سارت بجانبه فى حفل زفاف صديقتها وهى تتأفف منه بعد أن رأت كل الرجال قد سبقوه وهم يعاملون زوجاتهم برقة ورقى وذوق رفيع وتمنت أن يكون هكذا.. فيقبّل يدها.. ويسحب لها الكرسى أمام الاخرين
وفجأه تعثرت فى عباءتها.. وكادت أن تسقط على الارض لولا أنه التقطها بذراعيه.. فالتقت نظراتها بنظراته الحنونه.. وهوخائف عليها.. فأدركت أنه سبق كل الرجال.. الى قلبها
*******
أشياء جميلة
![[صورة: 47706_wallpaper280.jpg]](http://p.webshots.com/ProThumbs/6/47706_wallpaper280.jpg)
رفع نظارته التى انزلقت مع قطرات العرق على أنفه وصعد السلم عائدا لبيته.. وقبل أن يدخل المفتاح فى الباب تذكر دقات قدميه اللطيفتين على الارض.. وضحكته البريئة.. ونظرات الفضول التى تتنقل بين كفيه كلما فتح عليه الباب بحثا عن شىء ما
أى شىء.. أو أشياء جميلة.. فركض على السلم مرة أخرى.. ورفع نظارته.. وذهب ليحضر له أشياء جميلة
*******
الكــف
![[صورة: 16995_wallpaper280.jpg]](http://p.webshots.com/ProThumbs/95/16995_wallpaper280.jpg)
استيقظ على كفها وهى تمسح بحنان على رأسه...فقالت له: قم يا بني..فصرخ بعد أن نظر الى الساعة وعرف أنه تأخر عن موعد القطار بساعه.. قفز وهو غضبان.. ولم يلتفت اليها وهى تسير خلفه بكوب الشاى وبعض الخبز.. وخرج سريعا دون أن يودعها.. وأشار بيده دون أن ينظر اليها
وصل الى المحطة... ووجد القطار لم يصل بعد.. وتذكر فجأة.. انه هو الذى أخّر عقارب الساعة بيده أمس.. وهو يذاكر.. ففرّ الى كفها ليرضيها.. قبل موعد القطار بلحظات
*******
أشباح
![[صورة: 31856_wallpaper280.jpg]](http://p.webshots.com/ProThumbs/56/31856_wallpaper280.jpg)
وقف وهو يرتجف خلف باب بيته ليستعد للخروج.. ولصق أذنه بالباب ليتصنت عليهم.. ويسمع خطواتهم.. لابد أنهم يراقبونه
كاد أن لا يخرج.. لولا حق أبناءه عليه.. وأخيرا.. فتح الباب.. وركض فى الطرقات.. يتلفت كل لحظه وينظر خلفه.. انها تلاحقه
انها.. أشباح الماضى.. لا زالت تلاحقه.. ولا يزال يخاف منها
*******
القطار
![[صورة: 14144_wallpaper280.jpg]](http://p.webshots.com/ProThumbs/44/14144_wallpaper280.jpg)
استيقظت بعد ليلة طويلة.. وشجار أطول.. ركبت القطار.. وتركت له البيت.. وأولادها نائمين
وفجأة.. توقف القطار.. وارتبك المسافرون.. وتوقفت رحلة كل واحد منهم.. فالتفتت.. وعادت تجرى الى بيتها.. حتى لا تتوقف رحلة صغار ركبوا دون أن يعلموا معها.. نفس القطار الذى سافرت فيه.. قبل أن يأتوه.. مسافرين
*******
اللقمة الاخيرة
![[صورة: 35026_wallpaper280.jpg]](http://p.webshots.com/ProThumbs/26/35026_wallpaper280.jpg)
استيقظت قبل ابنها الوحيد بلحظات لتعد له الافطار.. فلم تجد الا كسرة خبز.. وقليل من العسل.. فأعدت له كوب الشاي وأيقظته وجلست أمامه تمضغ الفتات.. لتوهمه أنها تأكل معه حتى يشبع.. وبقيت لقمة أخيرة.. فآثرها على نفسه.. فقام سريعا... فالتقتطها بسرعة.. وأسكت أنين الجوع عندما شبعت.. وهى تدسها بحنان فى فم ابنها الوحيد.. وهو يستعد للخروج
*******
- د.حنان لاشين -
محارب النور:wr:
|
|
08-06-2007, 04:42 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
|