بالتاكيد لا تستطيع الدفاع عن خرافات قرانك لانها ببساطة غيبيات منتجة من جهل مطلق وعقلية بدوية ولا تفقه شيئا وقراءتها امام الجميع ستظهر مقدار السخافة الموجودة فيها وهذا ليس في صالحك

اعتقد يا عزيزي ان المشكلة في محدودية العقل الاسلامي الذي اصلا لا يسمح له بالخوض او التفكير في الغيبيات ثم تاتي انت وتقول انه سؤال غبي؟؟؟

السؤال عن خالق الخالق هو اهم الاسئلة الفلسفية وخاض فيه فلاسفة كبار وليس بامكانك انت خصوصا الذي تصدق بابوال البعران وتتبع اصحاب الذقون المغبرة ان تقول لنا انه غباء

نهاية اعتقد حين تتحدى الملاحدة كن على مقدار وعلم واحترام تام وكامل لانك لست بقدرهم لا عقلا ولا دينك بقدر فكرهم وذكاءهم

واحسن من تسمية مواضيعك

اقتباس:  The Godfather   كتب/كتبت  
بالتاكيد لا تستطيع الدفاع عن خرافات قرانك لانها ببساطة غيبيات منتجة من جهل مطلق وعقلية بدوية ولا تفقه شيئا .............
...........

سلاما .

فى انتظار الزميل مهاجر .

اقتباس: حارث كتب/كتبت

عزيزى مهاجر لست بوضعك ((لماذا)) أمام كل فقرة تقتبسها تعد محاورا بل الحوار يعتمد على الفهم المتبادل والرغبة فى الوصول للحقيقة من الطرفين خاصة إذا كان الأمر يتعلق بمصيرك .

اقتباس: ذكرت لو كان هناك أمرآ يحتاج وقوعه لاتخاذ عدد لا يمكن ينتهي من الاجراءات
؟؟!!


[QUOTE] وما المشكلة التي سوف تكون وتحصل لو كان هناك عدم انتهاء للاجراءات التي ذكرت!!!

اسأل نفسك يا عزيزى لو كانت الإجراءات التى ينبغى أن تتم حتى تحصل على شهادة مثلا لا يمكن أن تنتهى فهل تكون هناك شهادة ؟
أعتقد أننى قد أسرفت فى تبسيط هذه النقطة إلى حد بعيد .

ممكن يا عزيزي حارث تعطيني وتوضح لي من الذي يعطي الخالق الأوامر بأن يخلق هذا الكون ؟ هل هو عقل وفكر هذا الخالق؟

هل الذي يأمر الخالق بالخلق هو من نفسه؟ ام هناك قوه اخرى لانعلمها تأمر هذا الخالق بأن يخلق هذا الكون ؟

ما المانع ان يكون هناك قوة خارقة ولها فلسفة خاصه بها تأمر الخالق بأن يخلق هذا الكون ويتعامل معه!!

نريد التوضيح منك يا اخ حارث من اجل ان نصل لحقيقة واحده

فياليت تجواب على قد السؤال

تحياتي

نعم يا عزيزى مهاجر سأجيبك على قدر السؤال لكن كان ينبغى أولا أن ننتهى من النقطة الأولى هل اقتنعت الآن أن التسلسل باطل كما قال الفلاسفة والعقلاء أم لك رأى آخر ؟
عموما سأجيب عن سؤال :

اقتباس:ممكن يا عزيزي حارث تعطيني وتوضح لي من الذي يعطي الخالق الأوامر بأن يخلق هذا الكون ؟ هل هو عقل وفكر هذا الخالق؟ هل الذي يأمر الخالق بالخلق  هو من نفسه؟ ام هناك قوه اخرى لانعلمها تأمر هذا الخالق بأن يخلق هذا الكون ؟ما المانع ان يكون هناك قوة خارقة ولها فلسفة خاصه بها  تأمر الخالق بأن يخلق هذا الكون ويتعامل معه!

طبعا هذا محال لأنه يعنى أن هناك إلهين كلاهما ناقص أحدهما عاجز عن الخلق والآخر مسلوب الإرادة وحتى فى هذه الحالة سيبطل مذهبك وقولك بأنه لا يوجد خالق للكون .
على العموم هناك أدلة كثيرة على إبطال فكرة تعدد الآلهة لكن لكل مقام مقال .

حارث

أولا طرحك غير منطقي وذلك لأنك تفترض وجود الخالق قبل الدخول في النقاش ولكن هذا ليس الموضوع حاليا


اعتبرني ملحدا (وانا لست كذلك) واجب على السؤال التالي

اذا كان الخالق موجود قبل كل شيء. فأين كان موجودا اذا؟؟

ارجو اللا تستسخف السؤال لأنني لم أجد مؤمنا واحد تمكن من الاجابة عليه

اقتباس:  AbuNatalie   كتب/كتبت  
حارث

أولا  طرحك غير منطقي وذلك لأنك تفترض وجود الخالق قبل الدخول في النقاش ولكن هذا ليس الموضوع حاليا


اعتبرني ملحدا (وانا لست كذلك) واجب على السؤال التالي

اذا كان الخالق موجود قبل كل شيء. فأين كان موجودا اذا؟؟

ارجو اللا تستسخف السؤال لأنني لم أجد مؤمنا واحد تمكن من الاجابة عليه

بل سؤالك أنت هو غير المنطقى لأنك افترضت أن الخالق جسما تحتوية الأمكنه وافترضت كذلك أنه لا يمكن أن يكون هناك شيئ خارج عن هذا الكون المادى .

أعتقد ان مجرد محاولة السؤال تبعد عن السائل فكرة او صفة الغباء !

لان الغبي لا يسأل ولا يناقش بل يقبل ويتقبل الامور والمواضيع ، بل حتى يقبل ايمانه بالغيبيات ويؤمن بما قيل له ، ويبقى على ما هو عليه بدون سؤال او نقاش او حوار !

السؤال عن الخالق ومن خلق الخالق ، هو من حق كل من يملك العقل ويحاول ان يصل الى النتائج عبر المنطق والتحليل الصحيح ، ومن خلال البحث اما ان يصل الى نتيجة او لا يصل .

ان وصل الى نتيجة ( اي نتيجة كانت ) فمن ان يفخر بذلك لانه حاول ووصل

وان لم يصل الى نتيجة من البحث وبقى حائر ، فعلى الاقل يفخر بكونه لم يقنع بالحلول او الاجوبة الجاهزة من قبل غيره ، وان لم يصل اليوم ، فانه سيصل غدا ، المهم هي محاولة تشغيل العقل والمنطق ، بدل من ان نقبل بما يحاول البعض ان ينصب نفسه الوصي على عقولنا او فهمنا !

في كل الاحوال ، الذي يطرح السؤال ليس غبيا ، بل من يقبل بالوصاية على عقله !

تحياتي

اقتباس:  حارث   كتب/كتبت  
نعم يا عزيزى مهاجر سأجيبك على قدر السؤال لكن كان ينبغى أولا أن ننتهى من النقطة الأولى هل اقتنعت الآن أن التسلسل باطل كما قال الفلاسفة والعقلاء أم لك رأى آخر ؟  
عموما سأجيب عن سؤال :
انا اريد ان تثبت لي اولآ بان هانك خالق  من الاصل وبعدين نبحث في قضية التسلسل .

اقتباس:ممكن يا عزيزي حارث تعطيني وتوضح لي من الذي يعطي الخالق الأوامر بأن يخلق هذا الكون ؟ هل هو عقل وفكر هذا الخالق؟ هل الذي يأمر الخالق بالخلق  هو من نفسه؟ ام هناك قوه اخرى لانعلمها تأمر هذا الخالق بأن يخلق هذا الكون ؟ما المانع ان يكون هناك قوة خارقة ولها فلسفة خاصه بها  تأمر الخالق بأن يخلق هذا الكون ويتعامل معه!

طبعا هذا محال لأنه يعنى أن هناك إلهين كلاهما ناقص أحدهما عاجز عن الخلق والآخر مسلوب الإرادة وحتى فى هذه الحالة سيبطل مذهبك وقولك بأنه لا يوجد خالق للكون .
على العموم هناك أدلة كثيرة على إبطال فكرة تعدد الآلهة لكن لكل مقام مقال .

اخ حارث ذكرت في اخر مقالك طبعآ هذا محال لأنه يعني أن هناك الهين كلاهما ناقص ...الخ ........وما المانع في ذلك فل نتصور أن هانك اكثر من خالق هم متفقين على إدارة هذا الكون بطريقة منظمة وبطريقة تسلسلية !!.

يعني ايش المشكلة عندك لو كان هناك اكثر من خالق مدبر للكون...طيب ممكن تتخيل.. تخيل بسيط لو الان كان هناك اكثر من خالق ومدبر لهذا الكون شو توقعاتك راح يكون شكل ووضع هذا الكون هل راح يختلف عما هو علية الان؟؟

الزميل كمال لعلك لم تقرأ الموضوع جيدا فجاء ردك صوريا يعنى وضعت المقدمة التى نتحدث عنها على صورة س وص وع مجرد رموز وأطلقت عليها أحكاما ولو رجعت إلى مادة الكلام لعرف لماذا هو موصوف بالغباء المستحكم إنه ليس مفكرا يا عزيزى ولا باحثا بل متناقضا وأقرب إلى التخلف العقلى كل من يجادل فى البديهيات هل لو سألك شخص لماذا تطلع الشمس بالنهار أعتبرت ذلك دليلا على ذكائه .. إلخ ؟!!
الزميل المحترم وجيه قبل أن أجيبك لا بد أولا من تقرير ما سبق وهو أننا توصلنا لاستحالة وجود هذا الكون بلا خالق والمشكلة الآن تكمن فى طبيعة هذا الخالق وصفاته من وحدانية وقدرة وإرادة وعلم ..
أليس كذلك ؟

تحية...

الزميل حارث...

اقتباس:لو قلت لى إن هناك أمرا يحتاج وقوعه لاتخاذا عدد لا يمكن أن ينتهى من الإجراءات فهذا يعنى أن هذا الشىء لا يمكن أن يحصل لأن هذه الإجراءات لا يمكن أن تنتهى .

تخيل أنك تريد قطع مسافة عشر أمتار عدوا ,لتتمكن من ذلك يجب عليك أن تقطع نصف هذه المسافة أولا و هي خمس أمتار , و لقطع مسافة الخمس أمتار يتوجب عليك أن تقطع مسافة مترين و نصف ,و هذه المترين و نصف تتطلب قطع مسافة متر و ربع ,و هنا اصبح من الواجب قطع مسافة 0.625 متر أولا و هذه نصف مسافة المتر و ربع ,
و لتقطع مسافة 0.625 متر يجب أن تجتاز 0.3125 متر قبلها ,و لقطع هذه المسافة تجب أن تقطع مسافة 0.15625 متر, و هكذا تقسم هذه المسافة الى أنصاف و أنصاف الأنصاف ,الى ما لانهاية مما يعني , أنه يتعين عليك لتجتاز مسافة عشرة أمتار أن تقطع عدد لا نهائي من الأنصاف و أنصاف الأنصاف و أنصاف أنصاف الأنصاف من المسافات , و طبقا لقاعدتك أعلاه فمن المستحيل السير لمسافة عشرة أمتار لأنه من الواجب علينا أجتياز عدد لا نهائي من "الإجراءات" أنصاف المسافات , و لكن أنا كلي تثقه بأنك ايها الزميل حارث قادر على اجتياز العشرة أمتار في زمن لا يتجاوز الثلاث ثوان.

هذه الأحجيه و ضعها شخص يدعى زينون الإيلي قبل ألفين و خمس مائة عام .

مودتي