بصراحة معدلات "الرخامة-التباتة" في إزدياد..

الموضوع واضح أنه دعابة فقط و المقصود بها زميل معنا و واضح أنه نسخة نصيّة من موضوع آخر مع تغيير المسميات.. يعني بالعربي الموضوع عشان نطري على قلبنا من الخناقات بتاعت فكر حر و شتيمة علي و أبو بكر و عثمان و معاوية معرفش مين و خناقات الساحة الجنسية و هل ينتقل البتاع عن طريق البتاع ولالا و سب الدين و بتاع ساحة حوار الطرشان...

من الآخر

قلبتوها خناقة و رخامة منكم " لله" :lol:

و دي لياريموثا عشان خفة دمها (f)

و دي لأبو عائشة الراجل الطيب المحترم (f)


و السلام عليكم

ما المشكلة في أن يورد الأخ بو عائشة قصة مسيحي تعرض له في غمار الحياة وتأثر بشكل إيماني بتحوله ويراه أفضل من المولودين في الإسلام؟! لماذا نسخر من انفعال شخص بتجربة فلان الإيمانية ونحاكيه؟ مسألة التحولات فعلا مثيرة للانتباه وتدل على بحث الإنسان المضني دون هوادة تجاه المطلق والذي هو الله. الإنسان يريد أن يعرف الحقيقة. هذا كان سؤال بيلاطس للمسيح قبل المحاكمة. أراد أن يعرف ما هو الحق الذي تجادل حوله الفلسفة؛ أجل ما هو الـ VERITAS ?

ما أرجوه يا أخ بو عائشة أنكم فعلا تدعموه بكل الطرق وتهتموا به وبذلك تحقق مقصد الأخوة على الصعيد الإنساني والديني معاً.

تحياتي لياريموتا بنت متى قندس الله سرها :P

و للأخ بوعائشة الرجل المؤمن. (f)

:D

وعلى رأي آخر..
رأيت فتى جميلاً البشرة يشع نورا على غير عادة الشباب المراهقين المتسكعين في الشوارع من نظرائه.. كان من عائلة ارستقراطية أوربية أزف الحياة ولهوها وترفها ومالها .. واعتكف في المسجد.. ليكون قريبا من الله ورسوله وأتباعه الصالحين :lol2:

الاثنان مقبولان وأحترمهما في بحثهما عن الحقيقة....

المسلم الذي يرى أن المسيحية أحق فلا يصر على رأيه ويقبل بتغيير دينه، والمسيحي الذي يقتنع بأن الإسلام أحق، فلا يتشبث بماضيه ويقبل بتغيير دينه....

(f)

ان رأيتني جميلاً, أراك اجمل ..و ان رأيتني قبيحاً, اراك اقبح البشر....
و هذا مختصر مضمون القصة التي اوردتها هنا. فالقصة حسبما اوردت انها منقولة بمعنى ليست من تأليفي و ايضا قلت انها منقولة بتصرف, يعني ان احدهم قد تصرف بالقصة بما يتناسب و يتلائم مع مزاجه و أهوائه .. و الغاية منها ان كل شخص ينظر الى معتقده ع انه الافضل و الاحسن.

جميل ان نختار معتقداتنا بأنفسنا و لكن الأجمل ان نحترم معتقدات الآخرين و لا نعمل جاهدين على تقبيحها و التقليل من شأنها.

القصة لا تعبر عن وجهة نظري من الدين المسيحي و لا عن وجهة نظري في المرأة الخليجية التي احترمها. لكن ان يقوم الزميل بوعائشة بالنيل من احد الاديان في هذا المنتدى و إعلاء دينه و جعله افضل هذا ما لم اتقبله لذلك كانت هذه القصة التي فهم مضمونها بضعة اشخاص هنا و '' غوروا '' كان احدهم. كانت دعابة و بنفس الوقت مغزى .

زميل بوعائشة رداً على قصتك في ساحة الوغى ''أديان'', دعني أقول لك انك لم تكن موفقاً في طرحك. الاسلوب جيد لكن ينقصك المنطق لكي تكون كاتب قصة قصيرة. ايضا وصلتني قصة مماثلة على البريد الألكتروني منذ مدة, بمعنى مثل هكذا قصص دوما تصلنا و من مختلف الاديان.

كونوا بخير جميعا

(f)

اقتباس:  ياريموثا   كتب/كتبت  

القصة لا تعبر عن وجهة نظري من الدين المسيحي و لا عن وجهة نظري في المرأة الخليجية التي احترمها. لكن ان يقوم الزميل بوعائشة بالنيل من احد الاديان في هذا المنتدى و إعلاء دينه و جعله افضل هذا ما لم اتقبله لذلك كانت هذه القصة التي فهم مضمونها بضعة اشخاص هنا و '' غوروا '' كان احدهم. كانت دعابة و بنفس الوقت مغزى .

زميل بوعائشة رداً على قصتك في ساحة الوغى ''أديان'', دعني أقول لك انك لم تكن موفقاً في طرحك. الاسلوب جيد لكن ينقصك المنطق لكي تكون كاتب قصة قصيرة. ايضا وصلتني قصة مماثلة على البريد الألكتروني منذ مدة, بمعنى مثل هكذا قصص دوما تصلنا و من مختلف الاديان.

كونوا بخير جميعا

(f)

زميلة ياريموثا..

لا أقبل دروساً في الأخلاق منكِ ولا من غيرك أو في كيفية التعامل مع الآخرين..

ورداً على قصتك "المنقولة المفبركة" وتعليقك البالغ السماجة وتكرارك لدور "يوسف وهبي" ..

أقول ، قد كنت أخذت الموضوع بحسن نية وروح رياضية ، ولم أعرف بأن المغزى الوحيد هو التصيد في الماء العكر ، لأن كاتب القصة شخص معين في المنتدى..

لم اكن أقصد النيل من دين معين ، ولو أردت لفعلت ذلك بأسلوب آخر كما يفعله الآخرون في هذا المنتدى ، فلم لا توفرين دروسك لنفسك؟..

أي شخص يعيش في البحرين بإمكانه أن يرى الشخص ويتعرف عليه ، وقد وفقه الله فعلاً وحصلنا له على وظيفة مدرس بوزارة التربية والتعليم وسيبدأ عمله ابتداء من العام الدراسي القادم ، وأي بحريني أستطيع أن أرسله إلى هذا الشخص ، ولكن هذا الأسلوب الخسيس في التكذيب لا يليق بمن يريد ان يظهر بمظهر المربي الفاضل على حساب زميل يعرف عنه بأنه آمن الجانب ولن يفجر بخصومته!..

تتقبلين أو لا تتقبلين فهذا شأنك ، فلم أطلب رأي معاليكم!..

هذه لك يا جورو ولكل المشاركين من ذوي النوايا الحسنة(f)

( يار ) لا يوجد أى داعى للتصعيد ...

وأطالب بوقف فورى لأطلاق النار , بين الجانبين :D

انا ارى ان مواضيع التحول الديني او المذهبي مواضيع شخصية وان لم تكن الشخصية ذات وزن اكاديمي او ديني فهي لا تستحق الطرح.

فما المغزى او الفائدة من المناقشة ناهيك عن المطاولة والغمز في بعضنا البعض نتيجة تحول سين من الناس الى شين من الديانة او المذهب فهو / فهي لم يكن سينا مذكورا في محيطه السيني اصلا وغالبا لن يكون شينا مذكورا في محيطه الشيني الا اللهم من من قبل بعض المتدينين المفلسين الذين يبحثون عن بعض البسطاء الذين تحولوا او حولوا بالمغريات لاثبات احقية وصحة دينهم او مذهبهم وفي اعتقادي هذا قمة الافلاس لاي ديانة كان او مذهب.


:redrose: لكل المشاركين في الموضوع.

لا حول ولا قوة إلا بالله ...
كفّرتوني!

أولاً، مبروك عليكم إسلام هذا الفتى، وجزا الله خيراً فاعل الخير، فما فعل هو عمل كريم، لو أنه كان كاملاً.

ولكن، صدقاً لو أنني مكان الفتى لتركت الأديان كلها عندما أقرأ قصتي معروضة بهذا الشكل في المنتديات؛ لأن الموضوع كان يطبل ويزمر للثواب البشري الذي ناب الفتى قبل الثواب الإلهي وكأنه قد قبض ثمن إسلامه. لأن حالته ليست فريدة من نوعها والمسلم الذي قدم كل هذه المساعدات لم يقدمها بصدد مأساة إنسانية بل وضح جيداً أنها كانت كمكافأة على تغيير الدين، عودة لقراءة موضوع بوعائشة توضح هذا جيداً. بينما الآلاف أمثاله والذين هم بحاجة ربما أكثر منه يتم إذلالهم بألوان شتى والشواهد أكثر من كثيرة، فعلام مكافأة هذا الفتى بهذا الشكل صارت موضوعاً يطنطن له في المنتديات؟

لست هنا في صدد تبرير موضوع ياريموثا، ولا في سبيل التهجم على موضوع بوعائشة فكلاهما صديق، وكلاهما حر في نظرته للموضوع. ولكني وجدت رأياً يفسر سوء التفاهم الحاصل، بعد أن وصل الأمر لتبادل الشتائم ووصف المداخلات بصفات قبيحة كالخسة بالرغم من أنها لم تطل بالسوء شيئاً ولا أحداً.

يقولون في المسيحية ما معناه أن يدك اليسرى يجب ألا تعلم ما فعلت يدك اليمنى من خير، وهنا نطبل ونزمر لعمل يمارسه أي مواطن خليجي يومياً وهو كفالة وتأمين عمل. ولكن التطبيل والتزميرهنا كانا واضحين أنهما عن شراء مسيحي تعس، وقد تم توظيف مأساته الإنسانية بصورة أساءت له، ولو بقي الأمر بين فاعل الخير والمفعول به لكان أقرب للبركة، ولكن بهكذا عرض وكأن فاعل الخير اشترى دنياه كلها بعمله وطنطن وزمر أو طنطنوا وزمروا له فهذا ما يدفع المرء للتفكير في الموضوع، وبات فعل الخير ناقصاً أحد أهم مقوماته وهو التكتم واستبدل هذا بالمباهاة والافتخار بعمل الخير بهذا الشكل العلني الإعلامي وهذا مرذول دينياً وإنسانياً.
هذا برأيي سبب كاف أن ينال أي قارئ بالنقد من هذا الفعل الناقص! وهذا النقد بالطبع لا يؤثر على ناقل الموضوع فليطمئن بالاً، هذا إذا كان مجرد ناقل ولا يقصد التطبيل والتزمير كغيره لأعمال كهذه.

حسرة على المسلمين الهنود والباكستانيين والأفغان والبنغاليين الذين يقبّلون الأيادي كي يحصلوا على فيزا عمل بأجر يومي لا يكفي أي مواطن ثمن علبة دخانه.

بوعائشة وياريموثا، تحية لكما.
(f)