{myadvertisements[zone_3]}
The Godfather
Banned
المشاركات: 3,977
الانضمام: Apr 2004
|
لوجدوا فيه اختلافاً كبيرا!!!!!! أليس هذا اختلاف؟؟؟؟؟
اقتباس:م وكان عرشه على الماء
كتبت موضوعا بشان هذه الايات وعدم لياقتها او انطباقها وتناقضها مع صفة الالوهية
وهي تضحكني كل ما اراها
استوى على العرش وكان العرش على الماء ؟؟!! يا لها من مخيلة طفولية يا مؤلف القران محمد
المسكين كان يعتقد ان الماء شيء كبير لانه لم يرى اكبر منه فاعتقد ان الله كله يجلس على الماء ولم يعلم شيئا عن الماء ونسبته بالنسبة للمجرة او الفراغ او الكون
اخطاء علمية مضحكة حقيقة
ولكن بالنسبة للموضوع انا وجدت اختلافات عديدة في القران واذكر انه مرة يقول لا تبديل لكلمات الله ثم يعود يقول ولو نات باية او ننسها نات بخير منها
:hmm:
|
|
| 02-14-2006, 01:08 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
حسن سلمان
Psychiatrist
    
المشاركات: 1,608
الانضمام: Mar 2005
|
لوجدوا فيه اختلافاً كبيرا!!!!!! أليس هذا اختلاف؟؟؟؟؟
اقتباس:يقول الله :ـ
ولو شاء الله ما أشركوا وما جعلناك عليهم حفيظاً وما أنت عليهم بوكيل
ويقول أيضاً على لسان المشركين
سيقول الذين أشركوا لو شاء الله ما أشركنا ولا آباؤنا ولا حرمنا من شيء ، كذلك كذب الذين من قبلهم حتى ذاقو بأسنا
فكيف يمكن التوفيق بين الآيتين؟؟؟؟؟
أليس ما قاله المشركون هو نفس ما قاله الله بالضبط ؟؟ فما وجه الخطأ في كلام المشركين؟؟ أم أن باء الله تجر وباءهم لا تجر؟؟
باختصار
الآية الأولى واضحة " ولو شاء الله ما اشركوا " فما شاء الله كان وما لم يشأ لم يكن
الآية الثانية "لو شاء الله ما اشركنا " ليس تكذيب الله لهم لواقع المشيئة وانما لاحتجاجهم بها على رضا الله عن شركهم
والذين من قبلهم كل من احتج بالقدر أو "القدرية"
تفصيلا انظر شرح العقيدة الطحاوية
"قوله وكل شيء يجري بتقديره ومشيئته ومشيئته تنفذ لا مشيئة للعباد الا ما شاء لهم فما شاء لهم كان وما لم يشأ لم يكن
ش قال تعالى وما تشاؤون الا أن يشاء الله ان الله كان عليما حكيما وقال وما تشاؤون الا ان يشاء الله رب العالمين وقال تعالى ولو أننا نزلنا اليهم الملائكة وكلمهم الموتى وحشرنا عليهم كل شىء قبلا ما كانوا ليؤمنوا الا ان يشاء الله وقال تعالى ولو شاء ربك ما فعلوه وقال تعالى ولو شاء ربك لآمن من في الارض كلهم جميعا وقال تعالى فمن يرد الله أن يهديه يشرح صدره للاسلام ومن يرد أن يضله يجعل صدره ضيقا حرجا كأنما يصعد في السماء وقال تعالى حكاية عن نوح عليه السلام اذ قال لقومه ولا ينفعكم نصحي ان اردت أن أنصح لكم ان كان الله يريد أن يغويكم وقال تعالى من يشأ الله يضلله ومن يشأ يجعله على صراط مستقيم الى غير ذلك من الادلة على أنه ما شاء الله كان وما لم يشأ لم يكن وكيف يكون في ملكه ما لا يشاء ومن أضل سبيلا وأكفر ممن يزعم ان الله شاء الايمان من الكافر والكافر شاء الكفر فغلبت مشيئة الكافر مشيئة الله تعالى الله عما يقولون علوا كبيرا
فان قيل يشكل على هذا قوله تعالى سيقول الذين أشركوا لو شاء الله ما أشركنا ولا آباؤنا الاية وقوله تعالى وقال الذين أشركوا لو شاء الله ما عبدنا من دونه من شيء الآية وقوله تعالى وقالوا لو شاء الرحمن ما عبدناهم ما لهم بذلك من علم ان هم الا يخرصون فقد ذمهم الله تعالى حيث جعلوا الشرك كائنا منهم بمشيئة الله وكذلك ذم ابليس حيث أضاف الاغواء الى الله تعالى اذ قال رب بما أغويتني لأزينن لهم في الارض ولاغوينهم اجمعين قيل قد أجيب على هذا بأجوبة من أحسنها أنه أنكر عليهم ذلك لانهم احتجوا بمشيئته على رضاه ومحبته وقالوا لو كره ذلك وسخطه لما شاءه فجعلوا مشيئته دليل رضاه فرد الله عليهم ذلك أو أنه أنكر عليهم اعتقادهم أن مشيئة الله دليل على أمره به أو أنه أنكر عليهم بمعارضته شرعه وأمره الذي أرسل به رسله وأنزل به كتبه بقضائه وقدره فجعلوا المشيئة العامة دافعة للأمر فلم يذكروا المشيئة على جهة التوحيد وانما ذكروها معارضين بها لأمره دافعين بها لشرعه كفعل الزنادقة والجهال إذا أمروا أو نهوا احتجوا بالقدر وقد احتج سارق على عمر رضي الله عنه بالقدر فقال وأنا أقطع يدك بقضاء الله وقدره يشهد لذلك قوله تعالى في الآية كذلك كذب الذين من قبلهم فعلم أن مرادهم التكذيب فهو من قبل الفعل من أين له أن الله لم يقدره أطلع الغيب
فان قيل فما يقولون في احتجاج آدم على موسى عليهما السلام بالقدر اذ قال له أتلومني على أمر قد كتبه الله علي قبل أن أخلق بأربعين عاما وشهد النبي أن آدم حج موسى أي غلب عليه بالحجة
قيل نتلقاه بالقبول السمع والطاعة لصحته عن رسول الله ولا نتلقاه بالرد والتكذيب للرواية كما فعلت القدرية ولا بالتأويلات الباردة بل الصحيح أن آدم لم يحتج بالقضاء والقدر على الذنب وهو كان أعلم بربه وذنبه بل آحاد بنيه من المؤمنين لا يحتج بالقدر فإنه باطل وموسى عليه السلام كان أعلم بأبيه وبذنبه من ان يلوم آدم على ذنب قد تاب منه وتاب الله عليه واجتباه وهداه وانما وقع اللوم على المصيبة التي أخرجت أولاده من الجنة فاحتج آدم بالقدر على المصيبة لا على الخطيئة فان القدر يحتج به عند المصائب لا عند المعائب وهذا المعنى أحسن ما قيل في الحديث فما قدر من المصائب يجب الاستسلام له فإنه من تمام الرضى بالله ربا وأما الذنوب فليس للعبد أن يذنب واذا أذنب فعليه أن يستغفر ويتوب فيتوب من المعائب ويصبر على المصائب قال تعالى فاصبر ان وعد الله حق واستغفر لذنبك وقال تعالى وان تصبروا وتتقوا لا يضركم كيدهم شيئا
وأما قول ابليس رب بما أغويتني انما ذم على احتجاجه بالقدر لا على اعترافه بالمقدر واثباته له ألم تسمع قول نوح عليه السلام ولا ينفعكم نصحي ان أردت أن أنصح لكم ان كان الله يريد أن يغويكم هو ربكم واليه ترجعون ولقد أحسن القائل % فما شئت كان و ان لم أشأ % % وما شئت إن لم تشأ لم يكن % "
أما اذا كنت تريد الدخول في موضوع القدر وخلق افعال العباد فهذا أمر آخر
أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم .....
|
|
| 02-14-2006, 10:00 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}