اقتباس:يا عويلس  
للأسف انت قاعد تخلط الحابل بالنابل ...
وقلبت على الغرب والتخلص من الابناء غير الشرعيين ...
لدينا يا محترم الغير مدرك ما يصول ويجول بعالمنا العربي ابناء شوارع تندى لها الجبين .....رغم ( الصحوة الدينية ) أقصد الشكليه بالحجاب ومظاهر الحشمه ....
بعدين هذه السيده عشقت زوجها وهو الباهت الشخصيه أحبها لشدة حبها له ...
هل من السهوله أن يجد الانسان من يحبه فعلا وليس أهي عيشه والسلام ...
ويكون هناك قبيله من الأولاد ولا يوجد أي مشاعر ولا حتى لا موده ولا هباب ...
بيوت يعلم الله كيف هي في حقيقة الواقع وعلى أي شكل تسير الأمور ...
مشكلتنا هي النفاق الاجتماعي نعيش أسرى له جبناء الى أقصى مدى ...
لا نعيش بشخصيتنا ولا بعقليتنا نحن بل بالآخر وللآخر فقط لا غير حتى يرضى عنا مع أنه ليس هناك في مجتمعنا من هو مرضي عنه سوى المنافق المخادع يشبعك مظاهر كما هي البضاعة المطلوبة ,,,
وبس خلاص ,,,

ليس في الأمر حابل أو تنبل..

ما أتحدث عنه حق طبيعي لأي إنسان أن يتمتع بزينة الحياة الدنيا:
البنون..

مالمشكلة لو أراد الزوج، أو الزوجة، أن يجتمع حوله أطفاله الذين يعيلهم...؟

وهذا الحق غريزة في الإنسان..

هو موجود قبل أن يظهر علينا تجار الشعارات في الحركات النسوية المتحررة...


وهو موجود أيضاً قبل أن تتعلم الزميلة نسمة كيفية استخدام مشغل أفلام الـ DVD ...

ترى مالنموذج المقترح للزواج السعيد، على الطريقة النسوية المتحررة؟.

آه .. ربما الزواج الأوربي .. حين ترى الزوجان يتباوسان في الشارع (ويلحسوا بعض) .. بينما ينقلب الحال بينهما إلى معركة لا تدخر فيها الأسلحة داخل المنزل...
وسلموا لي على الخيانة الزوجية...!

طبعا لن ننتهي .. وأتوقع أن تتساءل وميض:
ويحك .. الخيانة في العالم العربي كما في الغرب .. وربما تتفوق على نسبتها في الغرب..

وساعتها سأكتفي ببسمة،
والسلام...


....

ماس..
أتفق معك.. تضخيم للأمور..
ويصلح كمادة للمتابعة في الضحى لربات المنازل، مع صحن مكسرات..

وبالمناسبة.. عمتي لا تنجب منذ 15 عاما.. ومازالت على حب ومودة مع زوجها.. ولم يفكر يوماً أن يتزوج!!!

آه...

يمكن هو يتابع الأميركان موفيز :P

عوليس..

الآن لاتقنعوني بأنكم بتتحاورا في آرائكم في الفيلم... لا لا.. مش ممكن... وكمان ماس.. ايش حصل يا خواااااااااااتي :cool: .. دي آراء بس . أذواق .. الله يكثر منها..

الفيلم مؤثر.. نسمة
الفيلم أي كلام.. عوليس
الفيلم ميلودرامي.. ماس
لم أشاهد الفيلم.. أرابيا


جميل.. 4 آراء.. أو 3 ونص :23:

ممكن نتحاور.. لا بل نتقاتل.. على حق الأبوة.. وعلى استلام بطلة الفيلم لكيانها لعدم مقدرتها أن تكون أماً - كما أسلفت نسمة.. غير كذا كلو وجهات نظر.. زي ماراحت زي ماجت :P

يعني ياماس.. وراسك.. اللي مايعلى عليه راس.. اني راجعت كل صكوك حقوق الانسان وقانونه.. محدش قلي عن حق اسمه "الأبوة".. إلا إذا انت بتترجم كلام ساحق ماحق عتيق غابر عن ابن فلان، ابن فلان غير ابيه عن عمه عن عصبته، فده برضو وجهة نظر .. اتهنى بيها ياعم :)

بالمقابل لايوجد "حق" الأمومة.. لزوم المساواة بين الجنسين :cool2:.. الغرض أن لا سلطة على الفرد من أي شكل من اشكال النظام العائلي أو المجتمعي أو الديني أو السياسي أو غيره :d:


مفهوم :angry:

اقتباس:  نسمه عطرة   كتب/كتبت  
يا سيد ماس
الفيلم الذي أبديت رايك به بدون حتى أن تشاهده أو تقرأ محتواه على أقل تقدير ... هو فيلم واقعي جدا ويتناول قضية خطيرة وهي موجودة في كل المجتمعات المتقدمة والمتخلفه واللي بين بين ...
أما اذا كنت معاليك تعيش ببرج عاجي ولا تنظر ما تحت قدميك حيث المشاكل تنخر في كل المجتمعات سواء الغربيه أم العربية ...
ولكن تختلف باختلاف المفاهيم ...
الأفلام الواقعية هي دائما ما تتناول موضوع شديد الواقعية لهذا هو يدخل في عقول قبل قلوب المشاهد ,,,
اذا كان محيطك الشخصي ينظر بطريقة مغايرة لباقي أفراد المجتمعات العربيه فهذا هو حظك السعيد ....
وليس معنى هذا الحظ السعيد أن باقي المجتمعات وأشدد على باقي المجتمعات العربية لأن في حقيقة الأمر اختلاف المفاهيم بين المجتمع الواحد تختلف اختلاف متباين ,,, وأيضا يختلف هذا الأمر من بلد عربي الى آخر بأكثر حدة ...
لأن الثقافة بينهم ليست واحدة ,,,بل بالاسرة الواحدة تجد الأمر أيضا هناك تباين بالفكر ,,,,
لك تحية عطرة   :97:

في البداية تحية ملؤها العطـر الذكي الذي تنثيره دائما على صفحات النادي

من الواضح أنك متحمسة للغاية للفيلم لكن لا تبخسي حقي في أن ابدي رأي و قد اشرت في بداية حديثي أني لم أشاهد الفيلم وما ذكر عن لفيلم كان واضحا للعيان أنه ينتمي لدراما الفواجع التي عادة ما يتم حشر أحداث غير مقنعة للتأثير العاطفي كذلك الاعتماد على الصدفة في تحريك أحداثها لذا فهو بعيد تماما عن ما يسمى بالواقعية سواء الكلاسيكية أو حتى الجديدة منها - أرجو الرجوع لأفلام عاطف الطيب ، صلاح أبو سيف، محمد خان - عند مراجعتك لأفلام هؤلاء سوف يترأى امامك الفرق بين سينما الفواجع الميلودرامية و السينما الواقعية.

ارجو فقط إعادة رؤية الفيلم مرة أخرى بدون إنفعال فمن الواضح أنك تعاطفتي كثيرا مع بطلة الرواية مما جعل مقياس حماسك في أعلى درجاته ... فقط راجعي حدث صغير أنتي لفتي نظر الجميع له وهو موافقة الزوجة على زواج حبيبها بأخرى ثم بعــد ذلك تصاب بمرض نفسي نتيجة لموافقتها ... التي توافق من البداية على زواج حبيبها بأختيارها لا يصل بها الحال أبدأ إلى المرض النفسي كان يكون أكثر واقعية لو اكتشفت ذلك ولو حتى مصادفة أنه تزوج بدون علمها فيكون تطور الحدث هنا طبيعيا لأنها صدمت في من أمتلك قلبها

أما أن الفيلم تناول قضية هامة فأنا متفق معك فنظرة المجتمع للمراة التي لا تنجب يجب أن تتغير فالأمر ليس بيدها فالطبيعة أرادت أن تكون عاقرا إلا أن العلم الحديث استطاع أن يضع الكثير من الحلول منها التلقيح الصناعي و غيرها .. لذا أعتقد أن النظرة ستختلف بمرور الوقت و أعتياد المجتمع على الحلول العلمية بدلا من الحلول المليلودرامية :23:

وعن قولك أنني أعيش في برج عاجي .... و أن محيطي الشخصي ينظر لأفراد مجتمعي بطريقة مغايرة .... لا أعرف لماذا كل هذا ... هل نوع من جر الشكل (عامية مصرية بمعنى أفتعال المشاكل) فلم يكن في مداخلتي أي نوع من أنواع التعالي .. و هذا بعيد تماما عن طبيعتي الشخصية.

أما ردي لصديقتنا السعيدة ذات الصوت الباسم الذي أطربنا جميعا ايام المغفورة لها دائما إذاعة نادي الفكر

حق الأبوة ليس في أحتياج لصك من صكوك حقوق الانسان لانه حق غريزي تكلفه له الطبيعة و الغريزة الإنسانية و لا يبخس هذا من حق المرأة في الأمومة ...التي تكفلها لها الطبيعة بلا شك، ولكن إذا كنتي تقصدين السلطة الأبوية و الفكر الذكوري في المجتمع العربي ... فهذه قضية ليست من السهل الوصول فيها إلى حل واضح فالثقافة العربية قائمة على الذكورة في الأساس و أن الرجل دائما هو محور العائلة ... فالأخ الاكبر له مكانة خاصة داخل العائلة العربية و على العكس نجد أنه لو جاءت الكبرى أنثى و جاء بعدها ذكر سنجد تباين غريب في التعامل بين الإثنين وقد يتحكم الصغير في مقدرات الاكبر منه لأنه فقـــط ذكر و ليس أنثى و قد يفشل في حياته و تنجح هي ولكن يبقى له المكانة المتميزة و يكون همهم الاكبر بينما الانثى تهمل (بضم التاء) وقد ينظر لنجاحاتها نظرة متدنية على اساس أن كل ما تفعله ستكون نهايته المنزل و الزوج و تربية الأطــفال.

أنا لا أبخس حق المراة أن تقرر حياتها و لا أوفق المجتمع في نظرته للمرأة ولكن في المقابل لا تبخسي حقي في أن أمارس الابوة سواء بصك أو بدون صك :10:

اقتباس:  Arabia Felix   كتب/كتبت  
الغرض أن لا سلطة على الفرد من أي شكل من اشكال النظام العائلي أو المجتمعي أو الديني أو السياسي أو غيره :d:


مفهوم :angry:

بل أرى أنه يجب أن "تُحل العائلة".. تذكرت فوراً عندما قرأت هذا الرد أعلاه، تعليقي ههنا أدناه:

بل يجب أن "تُحل العائلة"

اقتباس:العربية السعيدة - لا فض فوها - كتبت  
اني راجعت كل صكوك حقوق الانسان وقانونه.. محدش قلي عن حق اسمه "الأبوة"..

;)

متى صار لحقوق الإنسان صكوك يوزعها تجار الكرامة وباعة الدم والضمير...؟؟؟؟

إذا كنت بحاجة لصك كي أشرب،
وكي أتعلم،
وكي أنجب أطفالاً أربيهم ...
فعلى الدنيا السلام...

سبحان الله...

يسمون الحقوق الدينية ظالمة ومتعجرفة ومفروضة...

فيما يسمون حقوقهم صكوكاً لا يأتيها الباطل من بين يديها ولا من خلفها...

والله يرحمك يا جدي...

(دامها هابة .. إذر) *

:(












--------------------
* مثل يقال لمن يغتنم الفرصة كي يعيب على غيره، ما يجيزه لنفسه....

اقتباس:  طارق القدّاح   كتب/كتبت  
 

اقتباس:  Arabia Felix   كتب/كتبت  
الغرض أن لا سلطة على الفرد من أي شكل من اشكال النظام العائلي أو المجتمعي أو الديني أو السياسي أو غيره :d:


مفهوم :angry:

بل أرى أنه يجب أن "تُحل العائلة".. تذكرت فوراً عندما قرأت هذا الرد أعلاه، تعليقي ههنا أدناه:

بل يجب أن "تُحل العائلة"

لا أعرف كيف مر مني هذا الموضوع الرائع ... ترجمة رائعة يا قداح ولي عودة للنقاش في هذا الموضوع
هل التخلي عن سلطة العائلة سيكون عونا في التربية أم سيكون وبالا عليها؟!!

اقتباس:  mass   كتب/كتبت  

اقتباس:  طارق القدّاح   كتب/كتبت  
 

اقتباس:  Arabia Felix   كتب/كتبت  
الغرض أن لا سلطة على الفرد من أي شكل من اشكال النظام العائلي أو المجتمعي أو الديني أو السياسي أو غيره :d:


مفهوم :angry:

بل أرى أنه يجب أن "تُحل العائلة".. تذكرت فوراً عندما قرأت هذا الرد أعلاه، تعليقي ههنا أدناه:

بل يجب أن "تُحل العائلة"

لا أعرف كيف مر مني هذا الموضوع الرائع ... ترجمة رائعة يا قداح ولي عودة للنقاش في هذا الموضوع
هل التخلي عن سلطة العائلة سيكون عونا في التربية أم سيكون وبالا عليها؟!!

له.. له..له.. اشتغلت الحقارة الذكورية الدعائية:angry:
ايش معنى .. فات عليك موضوع طارق "الجنسي"؟ هل يعني أن موضوعي "الأبوي" لم يفت عليك :hmm:إرفس هنا لو تسمح ياماس :angry:

اقتباس:  mass   كتب/كتبت  فقط راجعي حدث صغير أنتي لفتي نظر الجميع له وهو موافقة الزوجة على زواج حبيبها بأخرى ثم بعــد ذلك تصاب بمرض نفسي نتيجة لموافقتها ... التي توافق من البداية على زواج حبيبها بأختيارها لا يصل بها الحال أبدأ إلى المرض النفسي كان يكون أكثر واقعية لو اكتشفت ذلك ولو حتى مصادفة أنه تزوج بدون علمها فيكون تطور الحدث هنا طبيعيا لأنها صدمت في من أمتلك قلبها

Dear

you cant understand her feelings... you cant understand when you feel you are punished for a reason you dont know.....when u feel less than the others....
she accpted to let him remarry....but deep inside her she wishs that he will refuse.... deep inside her she feels hurt and rejected when he accept to do it....
you cant understand the jelousy and hurt when he remarries, thinking , wondering...... is he talking to the new one the same way he talked to her? does he touch her the same way? .......lots of questions .......lots of feelings....deep and strong pain... wanting to be dead to stop the pain..... wanting to be dead to escape the lonlely empty nights ....... and wondering why this happen to her...... its not her fault that she can have babies...
why her?..question nobody can answer.......
why her?.... a feeling nobody can understand........
why her?.....to die is the only way out of such strong pain.....

i can understand her feelings .......

ومن قال أنني لم أقرأه فأنا متابع جيد لكل ما ينشر على صفحات جسور و لم يفوتني عدد واحد منها و مقالك عن السلطة الأبوية له كل التقدير خاصة فقرتي الأبوية الأقتصادية والأبوية في الذات القوا الضوء بشكل رائع على تغلل الفكر الذكوري في المجتمع العربي ... ولكن لا تنسي أنني في النهاية أنتمي إلى بني جنسي ولذا قد أختلف أو أوافق على بعض ما ذكر في المقال ... ذكر بقه ولي كل السلطات :23:

born_star
(f)


mass
:23: