اقتباس: katz كتب/كتبت
سأعطى هنا مثالا
بأمر يسوع المحبة قام الشعب المؤمن بعمل ما يلى
فَانْدَفَعَ الشَّعْبُ نَحْوَ الْمَدِينَةِ كُلٌّ إِلَى وِجْهَتِهِ، وَاسْتَوْلَوْا عَلَيْهَا. وَدَمَّرُوا الْمَدِينَةَ وَقَضَوْا بِحَدِّ السَّيْفِ عَلَى كُلِّ مَنْ فِيهَا مِنْ رِجَالٍ وَنِسَاءٍ وَأَطْفَالٍ وَشُيُوخٍ حَتَّى الْبَقَرِ وَالْغَنَمِ وَالْحَمِيرِ.))
الشعب قتل الرجال
و قتل النساء
و قتل الاطفال
و قتل الشيوخ
و قتل البقر
و قتل الحمير
و قتل الغنم
يعنى ما خلاش
تعليق انصار يسوع : عادى و ماله الاطفال و الحيوانات ماتوا كما يموتون فى الطوفان و الكوارث الطبيعيه
لكن نفسهم و على رأسهم رياض نجدهم يولولون و يتباكون لأن رسول الله قتل 900 من رجال بنى قريظة
طب ليه؟
فعل رسول الله ارحم و اهون من اوامر يسوع بقتل الاطفال امام ابائهم و هتك النساء امام ازواجهم و قتل الحيوانات
رسول الله الذى هو رحمة للعالمين اسمى و اعز و اعدل من ان يفعل تلك الموبقات
فهو فقط قتل رجال اليهود و سبى نساءهم و أطفالهم و عفى عن حيواناتهم
أرأيت يا رياض انك تنقل بدون فهم و تضر من حيث اردت النفع
دائما زميلي العزيز على عجله دائما ومندفع في ردي .. وانني الومك عزيزي KATZ فعلا لانك لا تقرا وترد بدون قراءه مما تجعلني طول الوقت اكرر ما اكتبه مرات ومرات ومع ذلك لا تقرأ ما اكتب ..
![[صورة: t32.gif]](http://www.copts.net/forum/smilies/t32.gif)
يا عزيزي اذا ان لا تفهم شي في الكتاب المقدس ولا ما بين العهدين ، فلماذا تورط نفسك بمثل هذه المداخلات ؟
ليكن الله في عوننا .. سوف اعيد للمره الالف واكرر اسباب العنف في العهد القديم لك وللزميل Hossam_Magdy الذي هذا ما كتبه :
اقتباس: Hossam_Magdy كتب/كتبت
بسم الله الرحمن الرحيم و الحمد لله رب العالمين ..
عزيزي رياض .. بإختصار شديد دون الدخول في هذا الموضوع .. فأنا أعلم جيدًا أنك لن تقتنع بكلامي أبدًا .. فأوفر الوقت .
أسألك .. ما رأيك فيما حدث و حكى عنه كتابك المقدس من مذابح على أيدي أنبيائك الذين تؤمن بهم ..
حتى أن الكتاب المقدس هو الكتاب الوحيد في العالم الذي يحلل قتل الحيوانات !! ..
أسألك .. ما رأيك فيها ؟ ..
و إن كنت تعترف أنها مذابح همجية فعلًا فلماذا تهاجم الإسلام من هذا المنطلق ؟؟ .. هل هو الحقد الأعمى و كفى .. دون أن تتدبر و لو للحظة واحدة في موقفك ؟
و إن كنت تفهمها بصورة مختلفة .. فلماذا ليس لديك أدنى درجة استعداد لفهم النصوص الإسلامية بشكل من الحياد من المسلمين أنفسهم كما أعطيت لنفسك الفرصة لفهم النصوص النصرانية عندك ؟ ..
و الله قلبي يأسف عليك .. !
اللهم أهدنا يا أرحم الراحمين ..
بسبب الفشل الذريع في تفسير آيات الحقد والعنف في القرآن الموجهة بشكل صريح ومباشر ضدّ النصارى واليهود اعتمد بعض اليائسين أسلوب الهجوم على الكتاب المقدس، كلمة الله الحيّة فقالوا: تتهمون القرآن بأنه يحرض الناس على القتال لنشر الدين، بينما الكتاب المقدس مليء هو الآخر بآيات القتال
الكتاب المقدس ليس مليئا بآيات القتال بل مليء بآيات تدعو الناس إلى محبة الله ومحبة بعضهم البعض. والمقارنة بين آيات القتل في القرآن وتلك الموجودة في الكتاب المقدس مقارنة غير عادلة على الإطلاق، لأن آيات القتال في القرآن هي لنشر الدين بينما الآيات التي تبدو لك دعوة للقتال في العهد القديم هي مجرد دينونة من الله للقضاء على الخطية التي وصفها الله بأنها عظيمة
هل بالفعل أمر الله الشعب العبري أن يقتل الشعوب المحيطة به لكي يحتل قطعة من الأرض في الشرق الأوسط؟ كيف يمكن لإله محب أن يأمر بقتل بشر أبرياء؟ للوهلة الأولى يبدو السؤال محقّا وعادلا لكن الافتراضات الموجودة في هذه الأسئلة غير صحيحة أبدا. لنقرأ ما قاله الله في سفر التثنية الإصحاح التاسع والعدد الخامس عن تلك الشعوب التي أمر بالقضاء عليها
ليس لأجل برّك وعدالة قلبك تدخل لتمتلك أرضهم، بل لأجل إثم أولئك الشعوب يطردهم الرب إلهك من أمامك ولكي يفي بالكلام الذي أقسم الرب عليه لآبائك إبراهيم وإسحق ويعقوب
السؤال الذي يطرح نفسه الآن هو: ما هو مدى شرّ تلك الشعوب حتى أمر الله بإفنائهم؟ فلنقرأ الجواب من السفر نفسه، سفر التثنية الإصحاح الثاني عشر والعدد الواحد والثلاثين
لا تعمل هكذا للرب إلهك لأنهم قد عملوا لآلهتهم كلّ رجس لدى الرب مما يكرهه إذا أحرقوا حتى بنيهم وبناتهم بالنار لآلهتهم
الكتاب المقدس يشير إلى شرّ هؤلاء الشعوب في مواضع أخرى كسفر التثنية الإصحاح الثامن عشر والعدد التاسع إلى الرابع عشر وسفر الملوك الثاني الإصحاح السابع عشر والعدد الواحد والثلاثين. إذا هؤلاء الشعوب ليسوا أبرياء ولهذا السبب وقع عليهم غضب الله وكان غضبه عظيما جدا
بعد كل هذا الشرح يتساءل بعض المسلمين اليائسين: هل يأمر الله بقتل الأطفال والرضع والحيوانات كما ورد في سفر التثنية الإصحاح الثالث عشر والعدد الثاني عشر إلى الخامس عشر؟ طبعا، عندما تقع دينونة الله على الأرض فإنها تقضي على الشرّ عن بكرة أبيه كما حصل تماما في الطوفان الذي قضى على كل البشر من رضع وأطفال ونساء ورجال وشيوخ وأرامل وأبقى الله فقط على نوح البار وعائلته. وأيضا كما حصل لمدينتي سدوم وعمورة التي أحرقها لله بالنار والكبريت عن بكرة أبيها وأنقذ لوطا البار. لاحظ أيضا في الأعداد السابقة كيف ذكر الكتاب المقدس بكل وضوح أن الله هو الذي يقضي عليهم، على الرغم من أن الشعب اليهودي هو الذي نفّذ دينونة الله، فأحيانا يستخدم الله الكوارث الطبيعية ليدين العالم، والأمراض، والحروب وهذا واضح أيضا في الكتاب المقدس عندما حذّر الله الشعب اليهودي ألا يبتعدوا عن كلامه وإلا يد الشعوب القريبة منهم سترجع وتقوى عليهم ويسبونهم كما ورد في سفر أخبار الأيام الثاني الإصحاح السابع والعدد التاسع عشر إلى الثاني والعشرين
لاحظ أن الله لم يأمر بقتل النساء والأطفال وحرق الأشجار في كل المدن التي احتلها الشعب العبراني ليمتلك الأرض التي وعدهم بها. كانت الدينونة فقط على أمم الحثيين والأموريين والكنعانيين والفرزيين والحويين واليبوسيين لأن شرهم كما قرأنا سابقا كان عظيما جدا، أما المدن البعيدة فأمر الله فقط أن يقتلوا الذكور الذين رفضوا الاستسلام ويستبقوا النساء والأطفال والحيوانات والأشجار المثمرة. راجع سفر التثنية الإصحاح العشرون والعدد العاشر إلى العدد عشرين
السؤال الذي يطرح نفسه الآن هو: هل هذه الشرائع ما زالت قائمة إلى يومنا هذا؟ طبعا لا، لأن كل هذه الشرائع كانت موجودة عندما كان الله يحكم حكما مباشرا على الشعب، لكن الشعب اليهودي رفض حكم الله وطلب ملكا لنفسه، عندها بدأ الشرّ يتزايد في مملكة العبرانيين إلى أن سباها أعداؤها وما زالت مسبية إلى يومنا هذا وهم الآن يحاولون العودة إلى أرضهم لكن لأنهم رفضوا رب الأرباب وملك الملوك فقد رفضهم الله وأصبح كل مؤمن حقيقي بالرب يسوع المسيح عضوا من شعب الله أي الكنيسة
أن الوحدة تامةبين العهدين في موضوع محبه الله ونقمه لأنه لا يمكننا أن نفهم ذات النقطة المركزية للعهد الجديد ألا و هي الكفارة و ذبيحة المسيح الا بناء على تعاليم العهد القديم الأساسية تلك التعاليم القيمة المبنية على أنه منتقم ببسبب الخطية – معاقب للخطاة – و أن غضب الله هو العقبة العظمى و العائق الأكبر و الحائل بين الخطاة الساقطين و بين الغبطة و الشركة مع الله.
ان من الخطأ أن تؤخذ بعض مواضيع العهد القديم في أمور مع بعض مواضيع العهد الجديد في أمور غيرها و تعتبر مناقضة بين العهدين. بأن الذين عوقبوا في العهد القديم استحقوا العقاب. و الخطيئة أينما كانت تستحق العقاب سواء كانت في العهد القديم أم في العهد الجديد. فلا يخلو العهد القديم من الرحمة كما لا يخلو العهد الجديد من النقمة . ففي الآيات الاتية من العهد القديم اعلان فرط رحمة الله ( مز 64:119و7:130 و اش 14:49و15و10:7و7:55و 20:31 و هو 8:11) وغير ذلك كثير . و هكذا توجد آيات في العهد الجديد تعلن غضب الله علي الخطاة المزدرين بدم ابنه نذكر منها ( لو 24:14و يو 36:3و48:12ورو 1:8و2و2كو 17:5-21 و عب 3:2و 29:10 )
اذن فرسالة الله في العهد القديم أن الله من فرط رحمته أدب شعبه لكي لا يهلك بالخطيئة – و في العهد الجديد قدم لهم رحمته و لكنه تهدد بالعقاب الشديد من يستخف بها. فكلاهما محذر من الخطيئة مخوف منها - فقط الاختلاف في ترتيب الأمور.
الوحدة الكائنة بين العهد القديم و العهد الجديد دليل قوي على أن الذي كتبهما روح الله الحق ففي الأول خبر آدم الأول الذي بواسطته دخلت الخطيئة الى العالم ( رو 12:5) و في الثاني خبر آدم الثاني الذي ببره الواحد صارت الهبة الى جميع الناس لتبرير الحياة ( رو 18:5)
العهد القديم ( آدم الأول)
المعصية ( رو 19:5)
الدينونة عليه و على نسله ( رو 15:5)
الموت عليه و على المتحدين به (رو 17:5)
العهد الجديد ( آدم الثاني)
الطاعة حتى الموت ( في 8:2)
التبرير (رو 21:5)
الحياة للمتحدين به ( رو 17:5)
اما بالنسبه لرسول الاسلام فلامر يختلف تماما .. فرسول الاسلام عقيدته ودينه البشري مبني على القتل وهتك الاعراض كره اصحاب الديانات الاخرى .. نبي الإسلام هو في الدرجة الأولى رجل حروب وغزوات .
ولا يخفى على أحد ما تتطلبه الحروب والغزوات من المحاربين من بطش وقهر وظلم وسفك دماء وتحريق وتقتيل وقسوة الخ .
لقد بلغت غزوات محمد التي غزا فيها بنفسه تسعاً وعشرين غزوة ،
وأما سراياه ) أي الغزوات التي لم يقُدها بنفسه، بل أرسل إليها بعض أصحابه (فعددها تسع وأربعون .وقيل إنها تزيد على سبعين ...
من جرائم نبي الرحمه :
1 - مقتل عصماء بنت مروان
أرسل محمد عميراً بن عدّي إلى عصماء بنت مروان وأمره بقتلهالأنها ذمَّته. فجاءهاليلاً وكان أعمى. فدخل عليها بيتها وحولها نفر من ولدها نيام ومنهم مَن ترضعه. فجسَّها بيده ونحَّى الصبي عنها وأنفذ سيفه من صدرها إلى ظهرها. ثم رجع فأتىالمسجد فصلى، وأخبر محمداً بما حصل. فقال محمد: لا ينتطح فيها عنزان. وأثنى على عمير ثناءً جميلاً. ثم أقبل محمد على الناس وقال: من أحب أن ينظر إلى رجل كان في نصرة الله ورسوله فلينظر إلى عمير بن عدي.
2 - مقتل أبي عفك اليهودي
وأرسل محمد سالماً بن عمير إلى أبي عفك اليهودي ليغتاله وكان قد بلغ من العمر مائة وعشرين سنة وكان يقول الشعر في هجو محمد. ففي ليلة حارة نام أبو عفك بفناء منزله وعلم سالم به. فأقبل إليه ووضع سيفه على كبده فقتله.
3 - مقتل كعب بن الأشرف
لما بلغ محمداً أن كعباً بن الأشرف كان يهجوه ويحرض قريشاً عليه أرسل خمسة رجال، منهم أبو نائلة أخو كعب من الرضاعة لقتله. فمشى معهم محمد إلىبقيع الفرقد ثم وجَّههم وقال: انطلقوا على اسم الله، اللهم أعِنهم. ثم رجع إلى بيته وهو في ليلة مقمرة. فأقبلوا حتى انتهوا إلى حصن كعب وكان حديث عهد بعرس. فهتف أبو نائلة، فوثب كعب في ملحفته خارجاً آمناً إذ عرف صوته. فغدروا به وقتلوه وأخذوا رأسه ثم عادوا راجعين حتى بلغوا بقيع الفرقد فكبَّروا. فلما سمع محمد تكبيرهم كبَّر وعرف أنهم قتلوه. ثم انتهوا إليه وهو قائم يصلي فقال أفلحت الوجوه. قالوا وجهك يا رسول الله. ورموا برأسه بين يديه!
4 - مقتل أم قرفة
وقبل قتل ابن أبي الحقيق بقليل قُتلت أم قرفة بأمر زيد. وذلك بأن ربط القوم رجليها إلى جملين ألزموهما بالسير إلى طريقين متعاكستين فانشقت أم قرفة وتقطعت. فهنّأ محمدٌ زيداً بعمله ولم يوبخه على هذا التوحّش.
5 - تأثر المسلمين بروح الغدر
ما أكثر القتال وحوادث الغدر والقتل المروعة التي جرت في التاريخ الإسلامي أسوة بمؤسس دينهم. ويكفينا أن نذكر قول علي بن أبي طالب:
السيف والخنجر ريحاننا
أُفٍّ على النرجس والآس
شرابنا دم أعدائنا
كأسنا جمجمة الراس
![[صورة: t36.gif]](http://www.copts.net/forum/smilies/t36.gif)
هذه بعض النماذج القليله من جرائم نبي الرحمة
[size=5]اما بعض ايات القتال في القران :
(ملاحظه : يرجى عدم قراءة هذه الايات لاصحاب القلوب الضعيفه)
إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلَائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُوا الَّذِينَ آمَنُوا سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ فَاضْرِبُوا فَوْقَ الْأَعْنَاقِ وَاضْرِبُوا مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ
(الأنفال 12).
وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تُظْلَمُونَ
(الأنفال 60).
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ يَغْلِبُوا أَلْفًا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَفْقَهُونَ
(الأنفال 65).
قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ
(التوبة 29).
هذه بعض ايات القرآن التي تعتبر المرجع لكل ارهابيي العالم
الجهاد
كلمة " الجهاد" في اللغة العربية تعنى "الكفاح". فالجهاد بهذا المعنى هو الكفاح في سبيل نشر الإسلام بكل الوسائل المتاحة بما في ذلك العنف.
عندما يلجأ المسلم إلى العنف فإنه لن يجد مشكلة في الحصول على نصوص من القرآن والحديث التي لا تقبل العنف فقط ولكنها أيضاً تأمر به وتحض عليه.
فى القرآن: يأمر الله المسلمين بإرهاب غير المسلمين نيابة عنه:
"وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم..."
الأنفال 60:8
"قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم ويخزهم وينصركم عليهم"
التوبة 14:9
"سألقى في قلوب الذين كفروا الرعب فإضربوا فوق الأعناق وأضربوا منهم كل بنان... فلم تقتلوهم ولكن الله قتلهم"
الأنفال 12:8 و17
"يا أيها الذين آمنوا قاتلوا الذين يلونكم من الكفار وليجدوا فيكم غلظة وأعلموا أن الله مع المتقين"
التوبة 123:9
في الحديث (أقوال محمد):
"رسول الله سُئل أي العمل أفضل؟ فقال إيمان بالله ورسوله، قيل ثم ماذا؟ قال: الجهاد في سبيل الله"
البخارى جـ 25:1
"قال رسول الله: أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله، فمن قال لا إله إلا الله فقد عصم منى نفسه وماله..."
البخارى جـ 196:4
من الجدير بالذكر أن كلمة "قتل" ومشتقاتها قد وردت في القرأن والحديث في مرات متعددة، تفوق المرات التى وردت فيها كلمة "صلاة".
ويعلّم الإسلام أن الناس ينقسمون الىمعسكرين: "دار الإسلام" وهم المسلمون "ودار الحرب" وهم غير المسلمين. المسلمون (الذين هم دار الإسلام) في حالة حرب مستمرة مع غير المسلمين (الذين هم دار الحرب) حتى يخضعوهم إلى الإسلام. وبمعنى آخر من الصعب على المسلمين أن يتعايشوا مع غير المسلمين.