اقتباس:  ABDELMESSIH67   كتب/كتبت  
يهيئ العلم الحديث أثبت الأحتمال الثاني فالمادة و الطاقة وجدا مع الأنفجار العظيم  big bang  في لحظة معينة من الزمن , أذا فالمنطق يحتم أن  كائنا ما اوجدهما من العدم لأنهما ليسا نتاجتحول لمادة و طاقة أزلية قبلهما .

ولك السلام و التحية
عبد المسيح

هذا كلامك أنت و ليس كلام "العلم الحديث" هناك الان دراسات في مجال الزمكان تشير الى ان جزيئات تنتج فعلا من مجال الزمكان. ثانيا، لو فرضنا ان هناك شيء سبق المادة قبل الانفجار العظيم، فلا يوجد و لا ذرة دليل واحدة ان هذا الشيء هو "كائن" كما تسميه بل قد يكون مجرد طاقة معينة.

اقتباس:  كمبيوترجي   كتب/كتبت  
أثبت لي بالأسلوب العلمي و القوانين التي تؤمن بها رياضيا و فيزيائيا و ما إلى ذلك أن الله غير موجود ثم اءتني بدليل محسوس و مرئي لعدم و جود الرب....

لا عقلانية طرحك واضحة جدا من اللغة التي تستعملها. أنت تريدنا أن نأتيك بدليل "محسوس و مرأي" لشيء غير موجود، مع أن الشيء الغير موجود بطبيعة الحال لا يمكن حسه او رؤيته!

و على كل حال، فالمنطق السليم يقول أن من زعم الشيء عليه ان يثبت زعمه، و لا يقدر ان يطالب الناس بتصديقه طالما انهم لا يملكون دليلا على نفيه!

و إلا فيمكنني مثلا أن أقول لك التالي: هناك حمار زهري اللون و له ثلاثة قرون يعيش على الكوكب الرابع لنظام نجم "ألفا سنتاري". أطالبك الان بتصديق أن هذا الحمار الزهري موجود فعلا، و إلا فعليك أن تأتيني الان بدليل مرئي و محسوس على أن هذا الحمار ذي الثلاثة قرون غير موجود.

هل يقبل أي انسان عاقل هذا الكلام؟ طبعا لا و إلا فيتوجب علينا أن نؤمن بكل آلهة الهندوس و الافارقة و الاغريق و الرومانيين لأننا لا نملك أدلة "مرئية و محسوسة" على عدم وجود هذه الآلهة. لماذا لا يؤمن المسلم بالإله زيوس مثلا؟ هل يملك دليلا على عدم وجود زيوس؟

يعني لامنطقية عجيبة في التفكير.

اقتباس:سلملي عليهم وقلهم اني نائم الان خليهم ياخذوا موعد  
مع داروين عشان يفهمهم نظرية التطور

الشباب بيسلموا عليك مرة اخرى و بيقولولك بدون تذاكي و قوم جاوب على قد السؤال! هما يسلمون جدلا معك بنظرية داروين و لكن سؤالهما يالتحديد هو:



كيف اخبرت "نظرية التطور" الزهرة ان هناك شيئ يطير اسمه نحلة و ان حجمه كذا سنتم ليس اكبر كالهرة و ليس اصغر كالبكتيريا و ان لهذه النحلة رأس و بطن و قرون استشعار و اجنحة و حتى عيون و هذه الزهرة الذكية عرفت بملاحظتها الدقيقة و دراستها لشكل النحلة مكان العيون اين بالتحديد و مكان قرون الاستشعار اين و كم يبلغ طولهما ....

و يرجونك قراءة السؤال جيدا قبل الاجابة و ليس فقط احالة الامر الى المدعو داروين (مع احترامهما له), فهما حسب سجلاتهما يجدون انك تتمتع بعقل سليم تستطيع استخدامه بنفسك للاجابة ...

يللا يا شاطر فهما قد حضرا انفسهما لجدال طويل معك و قد تعمقا بموضوع نظرية النشوء و الارتقاء و الجينيات و علم الاحتمالات الرياضية و( الدالات اللوغاريثمية التعاكسية ذات التناذرات التناطحية) خصيصا من اجل حضرتك... و ليس كما صورتهما انت في موضوعك كأبلهان...

و هذه من انكر: (f)
و هذه من نكير: (f)

و هذه مني:

عندما وقف الانسان منذ آلاف السنين عاجزا عن تفسير طبيعة المطر ولاحظ دوره في انماء زرعه وبالتالي في توفير الغذاء له انطلق يسأل نفسه مجموعة من التساؤلات الكبيرة (الكبيرة على ما يستطيع إدراكه آنذاك) وفي النهاية لم يجد من حل يريحه إلا أن يؤمن بإلاه (سماه إلاه الخصب) وضع فيه كل إجاباته عن ماهية المطر وكيفية وسبب تساقطها. وعندما وقف الانسان حائرا أمام الموت وضع إلاه للموت (نزلت رتبته فيما بعد من إلاه إلى ملك = ملك الموت: عزرائيل). وإلاه للفن ثم إلاه للبرق وإلاه للجبال وربما في ألسكا قديما وضعوا إلاه للجليد وهلم جرا.

من حق كل انسان أن يسأل عندما يقف أمام ظاهرة محيرة.
لكن . فالانسان بعقله يعي العالم من حوله وليس أبغض لديه من أن يقف عقله عاجزا عن تقديم الإجابات.

باختصار عندما نقف اليوم أمام ظاهرة لا يمكن أن نفهمها ونفهم طبيعتها أو آليات عملها لا يجب أن نتعسف عن حقيقة تلك الظاهرة بتقديم حلول وإجابات من العالم الآخر وربط تلك الظاهرة بإرادة كائنات عليا أو شياطين أو سحر، الخ.

لو أرجأ الانسان قديما حكمه على المطر وانتظر بضع آلاف من السنين لما التجأ لاختلاق الاه له. كذلك إن لم نستطع اليوم أن نفهم (لغز) الزهرة والنحلة فهذا لا يعني أنه يجب علينا أن نتجه في سعينا للاجابة إلى العوالم الميتافيزيقية لكي نجد الجواب ونستريح.

أفضل جواب هو "لا أدري" لكن أفضل من ذلك أن يسعى الانسان أن يحل تلك الألغاز لا أن يكتفي بالاكذوبة التي اختلقها وصدقها. ويكون سعي الانسان في محاولة الاجابة عن هذه الالغاز بالبحث في العالم من حوله أي العالم المادي.

داروين وأمثاله قدموا محاولات علمية للاجابة عن مثل هذه الالغاز وسوى كانت محاولاتهم كاملة أو تنقصها بعض الجزئيات فهي بالتأكيد أفضل من أي محاولة تتخلى في سعيها للاجابة عن مثل هذه التساؤلات عن العالم المادي (الذي هو أصل تلك الأسئلة) وتفضل بدل عنه عالم ما وراء المادة. داروين قام برحلات (بل أمضى عمره كله في تلك الرحلات) عديدة أشهرها إلى استراليا في محاولته البحث والاجابة عن مثل تلك الأسرار الغامضة. وكلود ليفي ستراوس أمضى عشرات السنين بين القبائل البدائية من أجل أن يكتب بعد أن أصبح عجوزا هرما كتابا في الانثروبولوجيا.

هؤلاء هم حقا الجديرون بالاحترام والتقدير من طرف العالم لأنهم يحاولون تقديم اجابات موضوعية للعالم الذي نعيش فيه وتقديم إجابات وأدلة مادية (إن توصلوا لذلك) عن تلك الأسرار.

بينما نرى المؤمن بالتأكيد من أكثر الناس راحة في هذا العالم فكل الاجابات لديه جاهزة (في الحقيقة هي إجابة واحدة على كل التساؤلات)

- من خلق الكون؟
- الله.

- ما اصل الانسان؟
- الله.

ما هي الحياة؟
- الحياة من عند الله.

- ما هو المطر؟
- المطر من عند الله.

- ماذا عن الزلازل والبراكين والكوارث الطبيعية؟
- عقاب من عند الله.

- والزهرة التي تتشبه بالنحلة؟
- من خلق الله.

- 1 + 1 لماذا يساوي 2 ؟
- مشيئة الله.

- و من ابتكر الـMicrosoft Windows XP
- بيل غيتس لكن بفضل الله.

اقتباس:و على كل حال، فالمنطق السليم يقول أن من زعم الشيء عليه ان يثبت زعمه، و لا يقدر ان يطالب الناس بتصديقه طالما انهم لا يملكون دليلا على نفيه!

عزيزي, منطقك السليم معكوس نوعا ما و باعتقادي ان من ينفي وجود الله عليه ان يثبت ذلك و ليس العكس... و اليك السبب:

اذا وجدت نفسك امام بناء معماري فخم فان التفكير الاولي البديهي الذي يخطر ببالك هو ان مهندسا عاقلا صممه و بناه... و لكي يأتي شخص ما ليقنعك بان هذا البناء هو نتيجة عوامل طبيعية معقدة على مدى قرون, فانه يتوجب عليه هو ان يقدم اثباتاته و ليس العكس او على الاقل فليقل لا ادري... و يبقى عليكما الانتظار و استكمال البحث و التدقيق الذي لا و لن يفضي بطبيعة الحال الا الى الشعور بان هناك قوى ذكية خططت و رعت ما جرى...

اوافقك الرأي بان المؤمن يتمتع نوعا ما بالطمأنينة و احيي الروح المتمردة الباحثة الموجودة عند بعض الملحدين بحثا عن الحقيقة بانفسهم... الا انني اجد ان اي ملحد يبذل جهده و يستنزف كافة قدراته في عملية البحث هذه لا بد و ان يدرك استحالة تجمع هذا النظام عشوائيا و لا بد ان يشعر بان هناك ذكاء في التصميم يستحيل على الصدفة ان تبتكره -ببساطة يستحيل... قد لا يعترف الملحد بذلك في نهاية الامر خوفا من المجهول و هذا امر مفهوم, و لكن يصبح الامر مجرد معاندة و مكابرة ...
اما بالنسبة لاغلبية الملحدين الذين ينفضون انفسهم من كافة المعتقدات و لا يكلفون انفسهم عناء اي بحث و استقصاء عن الحقيقة -شأن اغلب الملاحدة العرب الطارئين على الالحاد - فهم عالة على الالحاد نفسه (الذي هو تيار فكري له قواعده و اسسه) و هم يعيبون هذا التيار قبل ان يعيبوا انفسهم...

و ما زلنا بانتظار الاجابة المحددة على سؤال الشباب الطيبة انكر و نكير:

اقتباس:كيف اخبرت "نظرية التطور" الزهرة ان هناك شيئ يطير اسمه نحلة و ان حجمه كذا سنتم ليس اكبر و لا اصغر و  ان لهذه النحلة رأس و بطن و قرون استشعار و اجنحة و حتى عيون و هذه الزهرة الذكية عرفت بملاحظتها الدقيقة و دراستها لشكل النحلة مكان العيون اين بالتحديد و مكان قرون الاستشعار اين و كم يبلغ طولهما ....

عزيزي فودو اجابتك بسيطة جدا جدا

كل ما يحدث هو ان النحلة قد تكون تركت جزيئات من الحمض النووي DNA
على تلك النبتة في خلال زياراتها

وبواسطة اتحاد للdna بين النبتة والdna للنحلة تكون بكل بساطة انتجت لدينا نبتة مخلوطة بين شكل نحلة وشكل نبتة


سؤالك اعتقد تمت الاجابة عليه

يا كندي

سؤال للمؤمنين بنظرية التطور و عدم وجود اله

لماذا لم يطور الانسان نفسه و يطير و أيضا يتنفس تحت الماء لكي لا يموت غرقا ؟

لماذا لم تطور النباتات نفسها و تحصل على قدمين و فم و تأكل معنا بدلا من أن تظل هكذا ؟

لماذا يظل الاسنان انسان و الحيوان حيوان و النبات نبات و الفيرس فيرس ؟

اجابتك على موضوع النحلة و الزهرة اجابة أكثر من مضحكة ، فلو صدقناها يجب أن نسأل لماذا هذا النبات بالذات دون عن ألاف الأنواع هو الذي حدث له ذلك ما دام الموضوع بهذه البساطة ؟

يا كندي اتقي الله و لا تستهين بالموت و الحساب ، فالذي أحياك و خلقك هو الذي سيحييك ثانية لتحاسب

و سؤال أخر ما دمت تؤمن أنك وجدت صدفة و حسب التطور لماذا لا تحيي نفسك ؟ لماذا لا تتجمع خلاياك اللي لم يصبها ضرر بعد موتك مباشرة و تتطور لتوجد لنا كندي مرة ثانية ؟

عندما وقف الانسان منذ آلاف السنين عاجزا عن تفسير طبيعة المطر ولاحظ دوره في انماء زرعه وبالتالي في توفير الغذاء له انطلق يسأل نفسه مجموعة من التساؤلات الكبيرة (الكبيرة على ما يستطيع إدراكه آنذاك) وفي النهاية لم يجد من حل يريحه إلا أن يؤمن بإلاه (سماه إلاه الخصب) وضع فيه كل إجاباته عن ماهية المطر وكيفية وسبب تساقطها. وعندما وقف الانسان حائرا أمام الموت وضع إلاه للموت (نزلت رتبته فيما بعد من إلاه إلى ملك = ملك الموت: عزرائيل). وإلاه للفن ثم إلاه للبرق وإلاه للجبال وربما في ألسكا قديما وضعوا إلاه للجليد وهلم جرا.

من حق كل انسان أن يسأل عندما يقف أمام ظاهرة محيرة.
لكن . فالانسان بعقله يعي العالم من حوله وليس أبغض لديه من أن يقف عقله عاجزا عن تقديم الإجابات.

باختصار عندما نقف اليوم أمام ظاهرة لا يمكن أن نفهمها ونفهم طبيعتها أو آليات عملها لا يجب أن نتعسف عن حقيقة تلك الظاهرة بتقديم حلول وإجابات من العالم الآخر وربط تلك الظاهرة بإرادة كائنات عليا أو شياطين أو سحر، الخ.

لو أرجأ الانسان قديما حكمه على المطر وانتظر بضع آلاف من السنين لما التجأ لاختلاق الاه له. كذلك إن لم نستطع اليوم أن نفهم (لغز) الزهرة والنحلة فهذا لا يعني أنه يجب علينا أن نتجه في سعينا للاجابة إلى العوالم الميتافيزيقية لكي نجد الجواب ونستريح.

أفضل جواب هو "لا أدري" لكن أفضل من ذلك أن يسعى الانسان أن يحل تلك الألغاز لا أن يكتفي بالاكذوبة التي اختلقها وصدقها. ويكون سعي الانسان في محاولة الاجابة عن هذه الالغاز بالبحث في العالم من حوله أي العالم المادي.

داروين وأمثاله قدموا محاولات علمية للاجابة عن مثل هذه الالغاز وسوى كانت محاولاتهم كاملة أو تنقصها بعض الجزئيات فهي بالتأكيد أفضل من أي محاولة تتخلى في سعيها للاجابة عن مثل هذه التساؤلات عن العالم المادي (الذي هو أصل تلك الأسئلة) وتفضل بدل عنه عالم ما وراء المادة. داروين قام برحلات (بل أمضى عمره كله في تلك الرحلات) عديدة أشهرها إلى استراليا في محاولته البحث والاجابة عن مثل تلك الأسرار الغامضة. وكلود ليفي ستراوس أمضى عشرات السنين بين القبائل البدائية من أجل أن يكتب بعد أن أصبح عجوزا هرما كتابا في الانثروبولوجيا.

هؤلاء هم حقا الجديرون بالاحترام والتقدير من طرف العالم لأنهم يحاولون تقديم اجابات موضوعية للعالم الذي نعيش فيه وتقديم إجابات وأدلة مادية (إن توصلوا لذلك) عن تلك الأسرار.

بينما نرى المؤمن بالتأكيد من أكثر الناس راحة في هذا العالم فكل الاجابات لديه جاهزة (في الحقيقة هي إجابة واحدة على كل التساؤلات)

- من خلق الكون؟
- الله.

- ما اصل الانسان؟
- الله.

ما هي الحياة؟
- الحياة من عند الله.

- ما هو المطر؟
- المطر من عند الله.

- ماذا عن الزلازل والبراكين والكوارث الطبيعية؟
- عقاب من عند الله.

- والزهرة التي تتشبه بالنحلة؟
- من خلق الله.

- 1 + 1 لماذا يساوي 2 ؟
- مشيئة الله.

- و من ابتكر الـMicrosoft Windows XP
- بيل غيتس لكن بفضل الله.

اقتباس:  Waleed   كتب/كتبت  
لماذا أحس أني في مجتمع لا يفهم لغتي و لا أفهم لغته؟ كمن يؤذن بمالطة؟؟؟؟  

هل يوجد عقلاء بهذه الأرض ؟؟؟؟

ربما لهذا الغرض انضممت لهذا المنتدى و لكن يالخيبة الأمل.

أنا أفهم لغتك يا وليد ولست تؤذن في مالطة. و فعلا لا يزال يوجد عقلاء بالأرض و لكن من هم العقلاء؟ أهم من يتجاسرون فيتحدثون عما يؤرقهم أم من يقولون ما يريح بالنا و يطرب أسماعنا؟ في هذا المنتدى أنت في المكان المناسب و لكن عليك أن تحدد ما تريده من المنتدى و ما تحب أن تحققه من خلاله. بالنسبة لي أحب أن أحقق أكبر قدر من الصداقات ذات الجودة الحقيقية ممن يحسون بي و أحس بهم.. ممن يفرحون و أقدر أن أفرح معهم .. ممن يتألمون و أقدر أن أتألم معهم. في الفكر نتقاطع و لكن الفكر يمضي و يبقى الإنسان.. الإنسان هو الباقي في كل هذا الخضم يا وليد من الأفكار و المعمعات العقائدية. فلو أيقظنا أنفسنا و أدركنا أن أخينا/أختنا الإنسان(ة) الأولية لكسبنا الدنيا و الآخرة.

و لست وحيد يا وليد و سعيد أن أراك في نادي الفكر.. بالمناسبة أتواجد بالأكثر في ساحة إقرا. و سعيد برؤياك دوما.

السيد / إبراهيم

كل الشكر على رسالتك الرقيقة.

أحيانا عزيزي إبراهيم تحس بالوحدة في مجتمع لا يكاد يفقه قولا. و بخاصة عندما لا تستطيع الجهر بكامل أفكارك.
فأنا لا أفهم المجادلة الفارغة و لا أفهم نهائيا الكلام غير المنطقي الفارغ من المعنى إلا إذا ساقه صاحبه بدون أن يحاول أن يرغمنا أنه من المنطق.
أنا لست ضد الروحانيات و لكن في إطارها (بعيدا عن المنطق و العلم ....).
أما في حالة الخلط الجاهل بين هذا و ذاك فمما يصيبني بحالة من الغثيان.

أرجو أن تتقبل صداقتي

أراك قريبا

أخيك وليد