{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
طلع أخو الشر###### مسيحي ....لعنة الله عليه ...
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #11
طلع أخو الشر###### مسيحي ....لعنة الله عليه ...
لبنان: توقيف افراد شبكة جديدة يشتبه بتجسسهم لاسرائيل

GMT 19:15:00 2009 الإثنين 4 مايو

أ. ف. ب.



--------------------------------------------------------------------------------




بيروت: افاد مصدر عسكري عن توقيف ستة اشخاص خلال الساعات الماضية يشتبه بانهم يتجسسون لصالح اسرائيل في اطار شبكات مختلفة، ليرتفع بذلك عدد الموقوفين في هذا الاطار الى 16 منذ مطلع العام.

واوضح المصدر ان الجيش اللبناني اوقف الاثنين ثلاثة اشخاص في مناطق مختلفة من جنوب لبنان يعملون في اطار شبكة تجسس.

وتم توقيف عنصر في قوى الامن الداخلي مع زوجته الاحد في الضاحية الجنوبية لبيروت اللذين يعملان في اطار شبكة اخرى.

كما اشار المصدر الاثنين الى توقيف شخص سادس في منطقة النبطية (75 كلم عن بيروت) لم يكشف عن هويته يتم التحقيق معه في الاطار نفسه.

واوضح المصدر ان هؤلاء ينتمون الى شبكات منفصلة او لهم ارتباطات مع شبكات سابقة تلاحقها القوى الامنية.

وكان مصدر امني في الجنوب افاد الاحد عن توقيف ثلاثة اشخاص في بلدة حبوش قرب النبطية للاشتباه بتجسسهم لصالح اسرائيل.

وفي 25 نيسان/ابريل، اوقفت شعبة المعلومات في قوى الامن الداخلي ثلاثة اشخاص في جنوب لبنان، هم لبنانيان وفلسطيني، في اطار نشاطات مرتبطة بالتجسس ايضا لحساب اسرائيل.

وفي الحادي عشر من الشهر نفسه تم توقيف ضابط متقاعد من جهاز الامن العام هو اديب العلم وزوجته، وهما من بلدة رميش الجنوبية الحدودية، واوقف لاحقا ابن شقيقه المؤهل في الامن العام جوزف العلم.

وادعى مفوض الحكومة لدى المحكمة العسكرية الخميس على العلم وزوجته وابن شقيقه بجرم التعامل مع اسرائيل. وشمل الادعاء غيابيا مواطنا لبنانيا اخر.

واوقف الجيش اللبناني في شباط/فبراير مروان فقيه من بلدة النبطية في جنوب لبنان للاشتباه بتعامله مع اسرائيل.

وكان مفوض الحكومة لدى المحكمة العسكرية ادعى في كانون الاول/ديسمبر 2008 على شقيقين موقوفين هما علي ويوسف الجراح وكل من يظهره التحقيق بتهمة التعامل مع اسرائيل.


05-04-2009, 11:35 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #12
طلع أخو الشر###### مسيحي ....لعنة الله عليه ...
05-05-2009, 09:59 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #13
طلع أخو الشر###### مسيحي ....لعنة الله عليه ...
الموساد بلبنان: يجب تجنيد المزيد مع كشف العملاء

GMT 3:30:00 2009 الخميس 7 مايو

وكالات



--------------------------------------------------------------------------------


بيروت: قال اليعزر تسفرير الذي شغل منصب رئيس شعبة جهاز "موساد" في لبنان قبل الإنسحاب الإسرائيلي لصحيفة "الحياة" أن أمن إسرائيل يحتم على الجهاز تكثيف نشاطه الاستخباراتي وتجنيد عملاء تكون مهمتهم الاساسية معرفة ما يخطط ضد اسرائيل.

واعتبر تسفرير أنه "إزاء الوضع في لبنان لا يمكننا الا تكثيف النشاط الاستخباراتي على مختلف الأصعدة، والأمر لا يقتصر على تجنيد عملاء إنما ايضا تطوير المعدات الاستخباراتية الحديثة وبينها طائرات من دون طيار". وأضاف: "لا شك في ان الذين يتم تجنيدهم للعمل مع اسرائيل يدركون تماما ان موساد لا يمنحهم بوليصة تأمين على الحياة وان احتمال الكشف عنهم أمر وارد. ومن جهة اسرائيل لا يمكنها في مثل هذا الوضع ان تفعل شيئاً سوى تجنيد المزيد والبحث عن بدائل لمن ضبطوا". ورأى أن بقاء الامين العام لـ"حزب الله" السيد حسن نصرالله مختفياً دليل على إدراكه لاحتمال استهدافه.

ومنذ انتهاء حرب لبنان العام 2006 عملت أجهزة الاستخبارات الاسرائيلية على استخلاص الدروس، لكن أحداً لم يروج لنشاط مستحدث لـ"موساد"، وربما يعود ذلك الى طبيعة العمل السري لهذا الجهاز وشخصية رئيسه مائير داغان الذي يصفه البعض بأنه يعمل ولا يتحدث. وفي هذه السرية ايضا تطبيق لتوصيات بحث أجراه "معهد دراسات الامن القومي" الإسرائيلي وتطرق فيه الى عمل مشترك بين الاجهزة الاستخباراتية لمواجهة التهديدات والمخاطر المحدقة بإسرائيل. والقيام بعمليات "جراحية" على المدى البعيد.
وفي هذا البحث توقع المعهد زيادة قوة "القوى الاسلامية المتطرفة"، كما يصفها، خصوصاً في المناطق المحاذية لاسرائيل، شمالاً في لبنان وسوريا وجنوباً في غزة.

والى جانب التهديدات التي تطرق إليها أكثر من بحث وأبرزها السلاح غير التقليدي والصواريخ التي يمكن أن تصل الى عمق اسرائيل ومواجهة حرب "عصابات"، حذر المعهد من احتمال حدوث تغييرات في أنظمة الحكم وبالتالي تقوية العناصر التي تعتبرها اسرائيل معادية لها. ورأى "موساد" أن لبنان هدف له، فوظف الموازنات لاستحداث اجهزة استخباراتية، بعضها وضعها على طول الحدود وأخرى استحدثت في طائرات من دون طيار، كما صنع خلال السنوات الثلاث الأخيرة طائرات استخباراتية صغيرة الحجم لا يمكن مشاهدتها بالعين المجردة وادعى انها نجحت في التقاط صور لتحركات عناصر "حزب الله" وأخرى لحافلات شحن نقلت أسلحة من سوريا الى الحزب.



05-07-2009, 09:46 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #14
طلع أخو الشر###### مسيحي ....لعنة الله عليه ...
إسرائيل فشلت في اغتيال نصرالله لكنها مصصمة على استهدافه... الرئيس السابق لـ «موساد» في لبنان: النفوذ الإيراني والسوري يدفعنا إلى تجنيد العملاء
القدس المحتلة - آمال شحادة الحياة - 07/05/09//

يعبر الصمت الذي تلتزمه اسرائيل تجاه كشف شبكات العملاء اللبنانيين عن السياسة التي تتبعها اجهزتها الاستخباراتية وفي مقدمها «موساد» تجاه نشاطها الخارجي، خصوصاً في الدول العربية. فإذا كانت الأخبار المنشورة عن هذه الخلايا صحيحة فإن الصمت يكون لصالح «موساد»، كما أنه في كل الحالات مادة دسمة لزيادة الخلافات بين اللبنانيين لأنه يعني ان اسرائيل نجحت في اختراق الساحة اللبنانية مرة أخرى.

وتزامن قرار رئيس الحكومة بنيامين نتانياهو بتجديد ولاية رئيس جهاز «موساد» مائير داغان للسنة الثامنة مع الكشف عن خلايا العملاء اللبنانيين. وفي هذا التجديد رسالة واضحة بأن هذا الجهاز الذي سجل فشلاً في حرب لبنان العام 2006 بعدم معرفة الوضع الحقيقي لـ «حزب الله» وقدراته العسكرية، بات اليوم قادراً على تجنيد عملاء داخل لبنان. وكذلك على احباط اكثر من عملية في دولة اوروبية حاول «حزب الله» تنفيذها ضد اهداف اسرائيلية.

وبحسب شخصيات أمنية اسرائيلية يشكل لبنان اليوم خطراً على اسرائيل اكثر من أي وقت مضى بسبب تقدم مكانة «حزب الله» وتطوره من الناحيتين السياسية والعسكرية والدعم الإيراني له. وبحسب اليعزر تسفرير الذي شغل منصب رئيس شعبة «موساد» في لبنان قبل الانسحاب الاسرائيلي، فإن أمن اسرائيل يحتم على الجهاز تكثيف نشاطه الاستخباراتي وتجنيد عملاء تكون مهمتهم الاساسية معرفة ما يخطط ضد اسرائيل.

ويقول تسفرير: «إزاء الوضع في لبنان لا يمكننا الا تكثيف النشاط الاستخباراتي على مختلف الأصعدة، والأمر لا يقتصر على تجنيد عملاء إنما ايضا تطوير المعدات الاستخباراتية الحديثة وبينها طائرات من دون طيار». ويضيف: «لا شك في ان الذين يتم تجنيدهم للعمل مع اسرائيل يدركون تماما ان موساد لا يمنحهم بوليصة تأمين على الحياة وان احتمال الكشف عنهم أمر وارد. ومن جهة اسرائيل لا يمكنها في مثل هذا الوضع ان تفعل شيئاً سوى تجنيد المزيد والبحث عن بدائل لمن ضبطوا».

ومنذ انتهاء حرب لبنان العام 2006 عملت أجهزة الاستخبارات الاسرائيلية على استخلاص الدروس، لكن أحداً لم يروج لنشاط مستحدث لـ «موساد»، وربما يعود ذلك الى طبيعة العمل السري لهذا الجهاز وشخصية رئيسه داغان الذي يصفه البعض بأنه يعمل ولا يتحدث. وفي هذه السرية ايضا تطبيق لتوصيات بحث أجراه «معهد دراسات الامن القومي» وتطرق فيه الى عمل مشترك بين الاجهزة الاستخباراتية لمواجهة التهديدات والمخاطر المحدقة بإسرائيل. والقيام بعمليات «جراحية» على المدى البعيد.

وفي هذا البحث توقع المعهد زيادة قوة «القوى الاسلامية المتطرفة»، كما يصفها، خصوصاً في المناطق المحاذية لاسرائيل، شمالاً في لبنان وسورية وجنوباً في غزة. والى جانب التهديدات التي تطرق إليها أكثر من بحث وأبرزها السلاح غير التقليدي والصواريخ التي يمكن أن تصل الى عمق اسرائيل ومواجهة حرب «عصابات»، حذر المعهد من احتمال حدوث تغييرات في أنظمة الحكم وبالتالي تقوية العناصر التي تعتبرها اسرائيل معادية لها. ورأى «موساد» أن لبنان هدف له، فوظف الموازنات لاستحداث اجهزة استخباراتية، بعضها وضعها على طول الحدود وأخرى استحدثت في طائرات من دون طيار، كما صنع خلال السنوات الثلاث الأخيرة طائرات استخباراتية صغيرة الحجم لا يمكن مشاهدتها بالعين المجردة وادعى انها نجحت في التقاط صور لتحركات عناصر «حزب الله» وأخرى لحافلات شحن نقلت أسلحة من سورية الى الحزب.

ويقول خبراء أمنيون إنه مع اقتراب الانتخابات اللبنانية، يزداد نشاط «موساد» لمتابعة الوضع داخل لبنان. وفي كتابه الجديد «لبنان - دم في الارز»، يوضح ايال زيسر، رئيس «مركز دايان» في جامعة تل أبيب، دوافع القلق الاسرائيلي تجاه لبنان ويقول: «قد تكون مسيرة اللبننة التي اجتازها ظاهراً حزب الله، لا تعني في نهاية اليوم تحوله الى منظمة لبنانية، بل تعني سيطرته على لبنان». ويشير زيسر الى ان اسرائيل قد تجد نفسها أمام واقع أمني وسياسي جديد على حدودها الشمالية بعد الانتخابات اللبنانية.

وأمام هذا القلق، يروج «موساد» لقدرته على السيطرة على الوضع مهما كانت نتيجة الانتخابات، معتبراً أن بقاء الامين العام لـ «حزب الله» السيد حسن نصرالله مختفياً دليل على إدراكه لاحتمال استهدافه، بحسب تسفرير. وفي هذا الجانب أكد رئيس أركان الجيش السابق، دان حالوتس، في مقابلة أجراها هذا الاسبوع، ان أجهزة الاستخبارات والجيش بذلت جهوداً كبيرة لاغتيال نصرالله لكنها فشلت.
05-07-2009, 10:11 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #15
طلع أخو الشر###### مسيحي ....لعنة الله عليه ...
أنفلونزا العملاء تصيب ولا تنتقل بالعدوى
دير انطار ــ آمال خليل
مشهد عام من دير انطار (حسن بحسون)نظرت إحدى السيدات في بلدة دير انطار إلينا باستغراب عندما استوقفناها لسؤالها عن منزل ابن بلدتها حسين حجيج (37 عاماً) الذي أوقف أول من أمس بتهمة التعامل مع إسرائيل. فأول ما تبادر إلى ذهن السيدة التي تمنّعت عن الجواب، كما باحت في ما بعد، «أنكم تعملون معه». وبعد استبيانها الأمر، سارعت إلى الاعتذار، شاكية أمرها إلى الله «في زمن بات يبيع فيه الإنسان دمه وأرضه وأهله ووطنه». السيدة، ومثلها معظم أهالي البلدة الذين يعرفون حسين وزميليه الموقوفين الآخرين من بلدة السلطانية المجاورة، تقول: «بتنا يشك بعضنا بالآخر، ولا نستبعد أن يكون فينا عملاء، ما دامت العمالة لا تخضع لمعايير أو شروط ثابتة». ويجمع الأهالي على أن «أهله أوادم، فوالدته تولت بمفردها رعاية أبنائها الثلاثة وبناتها الأربع بعدما هجرهم زوجها، وكدحت في سبيل تربيتهم وتعليمهم». لكنهم يتحسرون على مستقبل طفل حجيج الوحيد الذي لم يبلغ بعد عامه الأول. عاد الهدوء أمس إلى ساحة دير انطار التي افتقدت مقاعدها للمرة الأولى حسين الذي اعتاد الجلوس فيها كل مساء بعد انتهائه من عمله في دهان المنازل. فقبل ساعات، حضرت سيارتان تقلان عناصر من فرع المعلومات طلبوا إليه مرافقتهم، ما استدعى تدخلاً حمائياً من بعض الشبان الذين ظنوا أنهم يحمونه من الخطف أو الاعتداء، ما أدى إلى تلاسن بينهم، أدّى إلى شهر العناصر الأمنية لسلاحهم.
في الساحة شبه المقفرة لا كلام، إلا ما خُطَّ من كلمات بحرف ضخم على سطح مسجد البلدة: «يا صاحب الزمان أدركنا». أما الوجوه فتعلوها الصدمة والخيبة والخجل من اكتشاف عمالة أحد أبناء البلدة، فيما رفض الشبان الذين هبّوا قبل ساعات لنجدته، التعليق على الحقيقة المؤلمة التي ظهرت، متسائلين «عن أخبارنا وخصوصياتنا التي خان بها الأمانة ونقلها إلى الأعداء!».
أحد جيران حسين يترحّم على زمن الاحتلال الذي اندحر عن البلدة في عام 1986، ولم يستطع تجنيد أكثر من سبعة «كانوا يتعاملون علناً ولم يسببوا كبير أذى لأبناء بلدتهم قبل أن يعلنوا توبتهم النصوح». ويتساءل الجار عن «ثمن قبول حسين وسواه بالعمالة في أرض المقاومة بعدما ولّى زمن الهزائم». أما فاطمة حجيج التي وحدها قبلت بذكر اسمها، فإنها تضحك طويلاً من «تفشي أنفلونزا العمالة في لبنان، في مقابل تفشي أنفلونزا الخنازير في العالم، وخصوصاً أن الوباءين لا يُعرف لهما سبب حقيقي». لكن الفارق بينهما، بحسب فاطمة، أن «وباء العمالة يصيب شخصاً بعينه ولا يسبب العدوى للآخرين بأي شكل كان، كحال حسين الذي لديه أقارب شهداء ومقاومون وشرفاء، والأخوين الموقوفين في السلطانية اللذين لهما شقيق ثالث شهيد في المقاومة».
فوبيا أو أنفلونزا العمالة أدت إلى ظهور عوارض نكات يتناقلها الأهالي من وحي كثافة عمليات توقيف أجهزة الأمن على اختلافها للشبكات العميلة، ومنها: «شو في عندك اليوم، امشِ نوقف عملاء» أو مثل: «لم يبق إلا اليونيفيل لم توقف عملاء لإسرائيل».



عدد الاربعاء ٦ أيار ٢٠٠٩
05-07-2009, 11:29 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #16
طلع أخو الشر###### مسيحي ....لعنة الله عليه ...
ضبط مجموعة جديدة تضم خمسة أشخاص... والهدف توفير «بنك معلومات»... لبنان: زمن تساقط الشبكات الإسرائيلية
بيروت الحياة - 09/05/09//

وضع لبنان يده على شبكة تجسس إسرائيلية جديدة أمس، ليرتفع عدد الشبكات التي جرى كشفها الى 6 شبكات في غضون شهرين، وبلغ عدد الموقوفين من أعضائها 17 متهماً ومشتبهاً به، أحيل معظمهم على القضاء العسكري، فيما يتواصل التحقيق مع الآخرين في فرع المعلومات في قوى الأمن الداخلي ومديرية المخابرات في الجيش اللبناني تمهيداً لإحالتهم على المحكمة العسكرية. ورفعت حركة الكشف عن الشبكات مستوى التنسيق بين مخابرات الجيش وفرع المعلومات و «حزب الله» الى درجة عالية، فيما قرر رئيسا الجمهورية ميشال سليمان والحكومة فؤاد السنيورة تزويد الديبلوماسية اللبنانية بالمعلومات عن هذه الشبكات لإبلاغها الى الأمم المتحدة باعتبارها خرقاً فاضحاً للقرار الدولي الرقم 1701.

وقفز اكتشاف الشبكة الجديدة التي تضم 5 أشخاص، خلافاً للشبكات السابقة التي أوقف عناصرها في الأسابيع الماضية، والتي كانت تضم بين شخص وثلاثة، الى صدارة الاهتمام على رغم انغماس اللبنانيين بالحملات الانتخابية التي تطغى على الحياة السياسية، ما دفع أوساطاً مراقبة الى القول انه «زمن تساقط الشبكات الإسرائيلية»، فيما أكدت مصادر أمنية متعددة لـ «الحياة» أن من غير المستبعد وضع اليد على عملاء جدد لـ «موساد» الإسرائيلي في الأيام والأسابيع المقبلة، يجري رصد حركتهم بفعل الاشتباه بهم منذ مدة من قبل مخابرات الجيش و «المعلومات» و «حزب الله». ويبلغ عدد الشبكات التي اكتشفت الى الآن 8 شبكات، منذ اكتشاف شبكة علي ويوسف الجراح في البقاع الغربي في تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي، واللذين رصدهما «حزب الله» وأوقفهما ثم سلمهما الى مخابرات الجيش. وأعقب ذلك توقيف تاجر السيارات مروان الفقيه، من قبل الحزب والذي كان يبيع المحازبين والكوادر سيارات زرعت فيها أجهزة تنصت وبث متصلة مباشرة بالأقمار الاصطناعية.

وكشفت الشبكة الجديدة التي انضمت أمس الى لائحة الشبكات المتهم أفرادها بالتعامل مع العدو الإسرائيلي في لبنان حين دهمت قوة من فرع المعلومات منزل الأخوين محمود أحمد شهاب وحسين أحمد شهاب في بلدة الغازية على الساحل جنوب لبنان، وأوقفتهما للاشتباه في تعاملهما مع اسرائيل عبر اقامة شبكة تجسس واستعلام لمصلحتها. كما أوقفت معهما منى هاني قنديل زوجة حسين شهاب، وصادرت الدورية المداهمة من منزل شهاب سيارة «باجيرو» وجهاز كومبيوتر ومعدات لها علاقة بالاستطلاع وتحديد مواقع ارسال الرسائل وتلقيها.

والاخوان شهاب من بلدة بني حيان القريبة من مدينة النبطية، ويقطنان في بلدة الغازية. وفور توقيف الثلاثة، توجهت قوة ثانية من فرع المعلومات الى مدينة بنت جبيل في الجنوب، حيث أوقفت الأخوين ش.ن. عباس وح. ن. عباس وربيع عيسى وثلاثتهم من آل بزي، وأذيعت أسماؤهم وفق الكنية.

ورجحت معلوات لـ «الحياة»، أن الأخوين عباس هما وراء تجنيد الأخوين شهاب وربيع عيسى في الشبكة.

وأفاد تلفزيون «المنار» الذي أذاع نبأ مداهمة فرع المعلومات لمنزل الأخوين شهاب أن أحدهما اعترف ببدء تعامله مع اسرائيل منذ ما قبل العام ألفين وزار اسرائيل، وأنهما أقرا بسفرهما الى عدد من البلدان الأوروبية ومنها رومانيا وايطاليا وهولندا وأن مهمتهما كانت تقديم مسح لمنازل مسؤولي المقاومة، وأفصحا عن أماكن كانا يتسلمان فيها الأموال موزعة بين جبل لبنان واقليم الخروب. كما أفاد «المنار» أن منزلهما يقع على بعد 50 متراً من مكان استهدفته طائرة اسرائيلية في حرب 2006 مرتكبة مجزرة راح ضحيتها 8 أشخاص من 3 عائلات.

وفيما تكتمت المصادر الأمنية على علاقة الشبكات الخمس التي أوقفت بعد توقيف العميد المتقاعد في الأمن العام أديب العلم (في 11 نيسان/ ابريل الماضي) وزوجته حياة الصالومي وابن شقيقه المؤهل في الأمن العام جوزف العلم في 17 نيسان الماضي، علمت «الحياة» من مصادر مواكبة للتوقيفات في الجنوب، أن كل الشبكات التي أوقفت حتى الآن، بما فيها شبكة العلم تعمل بالطريقة نفسها وتسعى الى بنك الأهداف نفسه، وتملك الى حد ما معدات تستخدم للأغراض نفسها في الاستطلاع وتحديد المواقع وتلقي الصور وارسالها. كما كشف وضع اليد على شبكة المتهم العلم إضافة الى التحقيقات والتحاليل التي أجريت لخطوط الاتصال المستخدمة (وجد في حوزة العلم 11 خطاً هاتفياً، بينها واحد بريطاني) طريقة عمل هذه الشبكات، ما سهل تساقطها واحدة تلو الأخرى ووضع اليد عليها، خصوصاً أن كلاً منها تتألف من عدد محدود من الأفراد، يتبعون الأسلوب نفسه في العمل. وأدت التحقيقات الى وضع اليد على مجموعة خطوط خلوية لبنانية كان يستخدمها جهاز «موساد»، وتم تأمينها من خلال إحدى الشركات وتوزيعها عبر أوروبا، وقد اعتبرتها إسرائيل خطوطاً أمنية لا تستعمل إلا لهذه الأغراض.

وإذا أكدت المصادر الأمنية لـ «الحياة» العثور على بطاقات الهاتف الموضوعة سلفاً في منزل الأخوين شهاب، أشارت أيضاً الى العثور على حافظ ذاكرة الكترونية (Flash) لا يفتح إلا بكلمة سر.

ولفتت مصادر مواكبة للتحقيق في شبكات التجسس الى ان تفكيك هذه الشبكات أدى حتماً الى تعطيل مفعول «بنك الأهداف» الذي كان «موساد» يقوم بتجميعه من خلال هذه الشبكات، عن منشآت وأهداف عسكرية للمقاومة وقادتها، خصوصاً بعد حرب تموز 2006.

واعتبرت المصادر نفسها ان تعطيل «بنك الأهداف» يفترض ان يعيق أي عملية عسكرية عدوانية يمكن أن تشنها إسرائيل في المستقبل، لا سيما إذا كانت نوعية ومحدودة. نظراً الى انكشاف حصول إسرائيل على معلومات عنها ما سيدفع بها الى البحث عن طريقة أخرى وأساليب جديدة غير تلك التي أصبحت معروفة ومكشوفة لدى الأجهزة الأمنية اللبنانية.

وتابعت المصادر ان القبض على شبكات التجسس النائمة التي كانت تعمل لمصلحة الموساد سيدفعه الى استنباط أفكار جديدة لإعادة بناء خطة على قاعدة العمل من أجل تجنيد عناصر جديدة بأفراد محدودين، بحيث لا يتجاوز عدد أعضاء كل شبكة أكثر من ثلاثة أشخاص. وقالت ان «موساد» يأخذ في الاعتبار عند تجنيد الشبكات، أن لا يعرف كل من أعضائها مهمات الأعضاء الآخرين. وهذا ما تبين من التحقيقات الأولية، وآخرها مع الأخوين شهاب اللذين يجهل كل منهما ما يقوم به شقيقه.

وذكر مواكبون للتحقيقات مع عناصر الشبكات ان الاخفاقات الإسرائيلية في المعلومات وفشل الجيش الإسرائيلي في تحقيق اصابات قاضية للمقاومة، ودراسته امكان تنفيذ عملية نوعية في المستقبل في ظل وجود قوات «يونيفيل» دفعت «موساد» الى تحريك مجموعات عميلة له نائمة في شكل مكثف بعد العام 2006، فضلاً عن تجنيد مجموعات جديدة لإحياء القدرة الاستخبارية الإسرائيلية. وأفادوا أن العملاء الذين تمكن «موساد» من تجنيدهم زار بعضهم اسرائيل وبعضهم خضع لتدريبات على وسائل تقنية متطورة وعلى أجهزة كومبيوتر مشفرة ووسائل ارسال لصور ومعلومات عن مواقع في لبنان وسورية متطورة ومخبأة في قلب أدوات منزلية مثل راديو وهاتف عادي وبراد صغير نقَّال، بالإضافة الى استعمال بطاقات هاتف أجنبية ومحلية كان بعضها يستخدم في المنطقة الحدودية الجنوبية. وأن معظم هذه الوسائل كانت ترسل المعلومات عبر الأقمار الاصطناعية. وأشاروا الى أن التدريبات في معظمها تمت في دول أوروبية أو مجاورة مثل قبرص وتركيا، حيث كانوا يلتقون ضباطاً من «موساد».

وشكل توقيف العميد المتقاعد العلم في نيسان مقدمة لتساقط عدد من الشبكات في أيار (مايو) الجاري. إذ أوقفت مخابرات الجيش بعد نحو أسبوع، رجلاً يدعى ج.م. وهو رتيب متقاعد في الأمن العام يملك باصاً لنقل الركاب بين رميش وبيروت. وأدت التحقيقات مع العلم الى كشف صلته بأشخاص تشكل علاقته معهم اختراقاً محتملاً مؤذياً بالصفوف المقاومة.

وفي 26 نيسان، وضع فرع المعلومات يده على خلّيتين مرتبطتين بـ «موساد»، تتألف الأولى من روبير إدمون كفوري من زحلة، ويسكن في منطقة دبين القريبة من مرجعيون ويعمل مع أشقائه في تأجير الجرافات والآليات والرافعات الثقيلة، والفلسطيني الذي جنده كفوري في الشبكة محمد ابراهيم عوض، الذي يقيم في محلة الفيلات في صيدا، ويعمل في إحدى شركات مستلزمات البناء في الزهراني. أما الخلية الثانية التي أوقفها الفرع، فتضم اللبناني علي حسين منتش من بلدة زبدين ويقيم في النبطية ويملك فرناً وملحمة.

وأسفر توقيف الثلاثة عن ضبط أجهزة كومبيوتر وأقراص مدمجة وهواتف خليوية دولية اسرائيلية، كما صودرت سيارات المتهمين وهي: من أنواع «فولفو» و «رابيد» و «ب.م.ف» تحتوي على أجهزة G.P.R.S متطورة تختص بكشف إحداثيات المناطق المنوي مراقبتها.

وفي أواخر نيسان، أوقف فرع المعلومات بناء لطلب مخابرات الجيش منزل الرقيب أول في قوى الأمن الداخلي هـ. سحمراني في منطقة برج البراجنة. وكانت مديرية المخابرات تشتبه به منذ مدة طويلة وترصد تحركاته. وأخضع لتحقيق اعترف خلاله بأنه يعمل منذ سنوات طويلة في اطار الرصد وجمع المعلومات حول ما يتصل بحركة الأمين العام لـ «حزب الله» السيد حسن نصر الله وبعض القيادات الحزبية القريبة منه في الضاحية الجنوبية. كما اعترف بأنه جند زوجته مقابل مبالغ مالية، فتم اعتقالها، وأشارت بعض المعلومات الى أن ما زوّد به الإسرائيليين مكنهم من قصف بعض المواقع في الضاحية، وفي أواخر شهر آذار (مارس) أوقف «حزب الله» مصطفى عواضة الذي يعمل في تجارة السيارات وتبين أنه كان يجمع معلومات عن منازل قيادات المقاومة ومكاتبها وكان يتنقل بين لبنان وبلجيكا ودول أفريقية. وأعقب ذلك توقيف 3 أشخاص من بلدة حبوش ولم يُعرف مدى الشبهة عليهم.

وفي 4 أيار أدت عملية مطاردة قامت بها فرقة من فرع المعلومات في بلدة عيناثا الى توقيف الأخوين ج. ي وح. ي وهما من بلدة السلطانية، اضافة الى شخص يدعى ح.ح من بلدة دير انطار بتهمة تشكيل شبكة للتعامل مع «موساد». ويشار الى أن الأخوين يملكان مشغلاً لتصليح عوادم السيارات وأن أحدهما كان على علاقات قديمة مع منظمات فلسطينية. وبعد عملية التفتيش ضبطت لدى ج.ي أجهزة اتصال ومراقبة متطورة، في حين لم يعثر لدى الآخرين على أي أجهزة.

05-09-2009, 04:22 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #17
طلع أخو الشر###### مسيحي ....لعنة الله عليه ...
اعتقال 5 أشخاص جدد بالتجسس لحساب إسرائيل.. ومعلومات تشير إلى تكليفهم بمسح مواقع حزب الله
09 أيار, 2009

الشرق الاوسط - ألقت القوى الأمنية اللبنانية القبض أمس على خمسة أشخاص مشتبه بهم بالتجسس لحساب مع إسرائيل في جنوب لبنان، ضمن حملة التوقيفات التي تشنها القوى الأمنية منذ بداية العام الحالي. وبذلك يكون عدد الموقوفين منذ بداية العام بالتجسس لإسرائيل قد بلغ 17 شخصا منذ بداية 2009،



وصدرت مذكرات توقيف في حق عدد منهم «بجرم التعامل مع العدو ودخول بلاده». وفي حال ثبوت الاتهامات، فهم معرضون لأحكام قد تصل إلى الإعدام بجريمة «الخيانة العظمى».

وقال مصدر أمني لبناني لـ«الشرق الأوسط» إن الشبكة الجديدة مؤلفة من كل من اللبنانيين «ح.ع» و«ش.ع» اللذين وُقفا في مدينة بنت جبيل الجنوبية ومن الأخوين «م.ش» و«ح.ش» اللذين وُقفا في منزلهما في بلدة الغازية الواقعة جنوبي صيدا. كما اقتيدت للتحقيق زوجة «ح.ش» وتدعى «ف.ق» للاشتباه بأن لديها علما مسبقا بنشاطات زوجها وشقيقه. وقد ضبط لدى الأخيرين جهاز كومبيوتر مع عدد من الأقراص المدمجة المليئة بالمعلومات، والتي بدأت قوى الأمن بتحليلها. ولفت المصدر الأمني إلى أن الأخوين «ش» كانا يستغلان عملهما في توزيع السكاكر ما يمكنهما من التجوال بحرية في المنطقة واستطلاع المواقع وحتى بعض المباني ذات الخصوصية الأمنية.

وأكد أن «ثمة معرفة بين أفراد هذه المجموعة وبعض الموقوفين في الشبكة التي يديرها العميد المتقاعد في الأمن العام أديب العلم (الذي وُقف سابقا)، لكن التحقيق سيكشف ما إذا كان هؤلاء يعملون بشكل منفصل أم ضمن خطة واحدة ومتكاملة، رغم توفر معلومات عن تنسيق بينهم وبين زوجة العلم حياة الصالومي التي وُقفت مع زوجها قبل نحو شهر بتهمة التعامل مع إسرائيل». وأشار إلى أن «التحقيقات الأولية بدأت على الفور مع الموقوفين المذكورين لمعرفة ماهية نشاطهم التجسسي، وما إذا كانت المهمات الموكلة إليهم استطلاعية تجسسية أم أن لهما دورا ما في أعمال أمنية»، كاشفا أن المعلومات الأولية تظهر أنهم كانوا مكلفين بإجراء مسح للمواقع العسكرية التابعة لأحزاب وتنظيمات لبنانية وفلسطينية في منطقة شمال نهر الليطاني، بما فيها مراكز لـ«حزب الله».

وكان فرع المعلومات قد وقف منذ 11 أبريل (نيسان) الماضي 13 شخصا يؤلفون شبكات تجسس تعمل بأمر من الاستخبارات الإسرائيلية، وتزوّدها تقارير عن مراكز للجيش اللبناني والمقاومة والمعسكرات الفلسطينية، بواسطة أجهزة اتصال متطور تعمل بتقنية عالية. وقد ضبطت مثل هذه الأجهزة في مكتب أديب العلم في منطقة الدكوانة شرق بيروت. وقد وُقف مع زوجته حياة الصالومي ثم وُقف ابن شقيقه المؤهل في جهاز الأمن العام جوزيف العلم. وبعد عشرة أيام وقفت شعبة المعلومات ثلاثة أشخاص مرتبطين بالعميد علم وهم اللبنانيان علي منتش وروبير كفوري في مدينة صيدا، والفلسطيني محمد العوض وهو قريب أمير تنظيم «فتح الإسلام» في لبنان عبد الرحمن محمد عوض (خليفة شاكر العبسي) المطلوب للسلطات اللبنانية بعد التثبت من أنه كان المخطط للتفجيرات التي استهدفت الجيش اللبناني في شمال لبنان وأسفرت عن سقوط العشرات من جنوده بين قتيل وجريح.

وبناء على المعلومات التي أدلى بها هؤلاء، تمكنت شعبة المعلومات من ضبط ثلاثة آخرين في الجنوب قبل الإعلان عن الشبكة الرباعية التي اعتُقل أفرادها أمس.

وقال مصدر أمني لوكالة الصحافة الفرنسية، إن «الموقوفين زاروا إسرائيل عبر دول أوروبية في معظم الأحيان»، وإنهم «تلقوا فيها تدريبات على استخدام أجهزة إرسال شديدة التطور تعمل بواسطة الأقمار الاصطناعية». وأشار إلى أن إدخال الأجهزة عبر الحدود لم يكن صعبا نتيجة «تمويهها في أغراض أخرى». والجهاز الذي كان يستخدمه أديب العلم عبارة عن ثلاجة صغيرة شبيهة بالثلاجات الموجودة في غرف الفنادق، والجهاز الخاص بعلي منتش عبارة عن وصلة تُستخدم في جهاز الكومبيوتر «ولا تثير أي شكوك». وقال إن الدافع الوحيد الذي يحرك العملاء هو «الإفادة المالية».

وكانت مديرية المخابرات في الجيش اللبناني نجحت في توقيف مجموعة قوامها أربعة أشخاص الأسبوع الماضي ما بين مدينة النبطية في الجنوب وضاحية بيروت الجنوبية، وتبين أن أفرادها كانوا يتحرون ويرصدون المباني والمواقع التي يظنون أن حزب الله يستخدمها، وينقلون نتائج تحرياتهم إلى إسرائيل. وسبق وقف جهاز أمن حزب الله الأخوين يوسف وعلي الجراح اللذين يشكلان شبكة تجسس قديمة لإسرائيل والضالعين في هذه الأعمال في لبنان وداخل الأراضي السورية منذ عام 1983، أي بعد سنة واحدة من اجتياح إسرائيل للبنان واحتلالها بيروت. كما تمكن حزب الله من وقف العميل مروان فقيه الذي استطاع خلال حرب يوليو (تموز) 2006 التقرب من كوادر في حزب الله عبر تقديم الخدمات لهم، وتولى نقل معلومات عن الحزب وقادته إلى إسرائيل. وقد أحيل هؤلاء جميعا إلى القضاء العسكري الذي ادعى عليهم بجرم التعامل مع العدو وإفشاء معلومات سرية له والنيل من سلطة الدولة، وشرع في التحقيق معهم تمهيدا لمحاكمتهم.

وفي إسرائيل، رفض جهاز الموساد (المخابرات الإسرائيلية الخارجية) وغيره من مؤسسات الأمن الإسرائيلية إعطاء أي تعقيب على مسلسل الاعتقالات في لبنان. واعتبر أحد قادة الموساد السابقين أن هذا الصمت «طبيعي للغاية»، وعلق قائلا: «ماذا نقول؟ فإذا كانوا عملاء لنا فعلا وتبنيناهم، نكون قد تصرفنا مثل حسن نصر الله الذي اعترف بأن قائد خلايا الإرهاب في مصر ينتمي إلى حزب الله ومنح بذلك مصداقية لكل الاعتقالات المصرية. وإذا نفينا، نكون قد أرحنا أناسا لا نعرفهم ولا نعرف ما الغرض من اعتقالهم ونثير ضدنا عملاء سابقين لم ننف في حينه انتماءهم إلينا. لذلك فإن الصمت أفضل طريقة».

وكان أحد قادة جهاز الموساد في السابق إيعيزر سفرير الذي تولى مسؤوليات قيادية عديدة في لبنان خلال عشرين سنة قبل الانسحاب الإسرائيلي من هناك، قد تحدث عن مبدأ تشغيل جواسيس، فقال: «نحن في الواقع لسنا بحاجة كبيرة إلى عملاء بالمستوى الذي يتحدث عنه حزب الله والأمن اللبناني، حيث لدينا وسائل تكنولوجية عالية نستطيع من خلالها الحصول على معلومات أكبر بكثير مما يتخيل اللبنانيون، بدءا بالطائرات بلا طيار وحتى التنصت على المكالمات.????????!!!!!!!!!!!!!!!!!! وردّا على سؤال ليوضح أكثر، قال سفرير إن «لبنان ليس دولة معادية لإسرائيل ولا نريد منه شيئا، ولكنه اليوم، يشكل خطرا على إسرائيل أكثر من أي وقت مضى، وذلك إزاء التطورات التي يشهدها منذ حرب لبنان الأخيرة سنة 2006.
05-09-2009, 02:54 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #18
طلع أخو الشر###### مسيحي ....لعنة الله عليه ...
التجسس سهل لإسرائيل تحقيق إصابات بحرب تموز

GMT 5:00:00 2009 الأحد 10 مايو

وكالات



--------------------------------------------------------------------------------


بيروت: نقلت صحيفة "الشرق الأوسط" عن مسؤول أمني رفيع المستوى قوله أن شبكات التجسس التي يجري تفكيكها لم تولد بعد حرب تموز عام 2006 بين حزب الله وإسرائيل، بل كانت موجودة قبل ذلك، وهي أمدت إسرائيل بمعلومات خلال فترة الحرب ساعدتها على تحقيق إصابات دقيقة ضد حزب الله.

ومع بدء الكشف عن الشبكات وتكشف رغبة الكثيرين منهم بتحقيق الثراء السريع، توضحت أمور كثيرة بالنسبة لسكان القرى التي ينتمي إليها هؤلاء العملاء الذين ألقي القبض عليهم. ففي بلدة الغازية، التي تقع جنوب مدينة صيدا في الجنوب اللبناني، حيث ألقي القبض أول من أمس على شقيقين من آل شهاب، وفاطمة قنديل، زوجة أحدهما، تحدث السكان عن "مظاهر ثراء سريع لاحظوها بعد حرب تموز، بدت على هؤلاء الأشخاص".

وقال حسن، أحد أبناء الغازية لـ"الشرق الأوسط"، إن الأخوين شهاب يقيمان في البلدة منذ أكثر من 20 عاما، وقد اشتريا أرضا وبنيا منزلهما عليها، أما فاطمة قنديل فمولودة في الغازية بعدما قدمت عائلتها منذ زمن نتيجة مصاهرة مع عائلة من البلدة. ولذلك لم يكن السكان يشكون بالأخوين شهاب ولا بقنديل، ولكن حسن أشار إلى أن أهالي القرية كانوا يلاحظون أن "الستائر الخارجية لشرفات منزلهما مسدلة دائما، ولم يكن يستطيع العابرون رؤية ما يدور داخل المنزل كما هي الأحوال في القرى، حيث تجتمع العائلة مع ضيوفها على الشرفة، لا سيما في الصيف".

وأشار إلى "أن العلاقة بين الأخوين شهاب مع أهالي القرية لم تكن عائلية بأي شكل من الأشكال، وكانت تقتصر على أصحاب المتاجر الذين يوزعون عليهم السكاكر". وتذكّر حسن القصف المركّز الذي نفذته الطائرات الإسرائيلية على بلدته خلال حرب تموز، وقتل خلاله الكثيرون. وقال: "سقط بنتيجة القصف 8 أشخاص من عائلة واحدة، كما سقط أشخاص آخرون معروفون بقربهم من حزب الله. واستهدف القصف موكب تشييع للذين قتلوا بعد تسريب أخبار عن وجود مسؤولين من الحزب في التشييع.

آنذاك كثر الحديث عن عملاء يرشدون العدو إلى كل تحرك لأفراد حزب الله في البلدة ومحيطها عبر إرسالهم إشارات ضوئية لمحها بعض السكان ليلا، لكن الملاحظة المثيرة للجدل كانت بقاء الأخوين شهاب في المنزل على الرغم من القصف الذي استهدف محيط سكنهما واستثنى منزلهما بشكل مريب". الصورة بدأت تتضح أكثر بعد انتهاء العدوان الإسرائيلي. قال حسن: "فجأة تغيرت أحوال الأخوين شهاب، اشتريا قطعة أرض وبدآ تجارة الحديد، استبدلا سيارتهما المتواضعة بسيارات فاخرة... مظاهر الثراء بدت نافرة، لكن لم نفكر أن للأمر علاقة بالتجسس لحساب إسرائيل، فقد حسبنا أن أحد الأخوين الذي كان دائم السفر هو البارع في التجارة ومصدر الثراء الهابط. وكما في كل القرى بدأت الأقاويل بشأن هذا الأمر، لكن لا شيء أكثر. أما اليوم فقد علمنا أنهما كانا خلف الإشارات التي تسهل على الطائرات قصف المواقع التي تمركز فيها شباب الحزب".


05-10-2009, 10:26 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #19
طلع أخو الشر###### مسيحي ....لعنة الله عليه ...
الامن اللبناني يعرض اجهزة تجسس ضبطت مع عملاء

GMT 14:15:00 2009 الإثنين 11 مايو

أ. ف. ب.



--------------------------------------------------------------------------------




بيروت: عرضت قوى الامن الداخلي اليوم اجهزة ارسال حديثة ومتطورة تم ضبطها مع اكثر من 15 شخصا اوقفوا اخيرا للاشتباه بقيامهم بعمليات تجسس لحساب اسرائيل في لبنان.

واوضح مسؤول في قوى الامن لم يكشف عن هويته للصحافيين ان بين المضبوطات جهاز راديو، وجهاز كومبيوتر محمول، وموزعا لاسلكيا خاصا بالكومبيوتر، ويو اس بي (حافظة معلومات)، وعلبة زيت سيارات، وعلاقة مفاتيح، وحقيبة جلدية صغيرة، وغيرها...

واشار الى ان هذه المعدات استخدمت لتحديد مئات المواقع في الاراضي اللبنانية قبل العام 2006، وبعضها تعرض للقصف خلال حرب 2006 بين اسرائيل وحزب الله.



وقال ان المعدات تنطوي على "احترافية عالية في اعمال التمويه المعتمدة من سلطات العدو" وفيها "اجهزة عالية التقنية اعطيت شكلا عاديا للغاية لا يثير اي شكوك حتى لو تم تفتيشها"، وتستخدم للارسال عبر الاقمار الاصطناعية.

واوضح ان جهاز الراديو "تركيبته الداخلية عادية" الا انه "يحتوي على تقنية عالية تسمح باستقبال وبث رسائل مشفرة عبر الموجات القصيرة على الراديو (أ ام)".

وتحتوي "يو اس بي" في الظاهر "على صور عادية او اغان، وبعد الكشف التقني عليها يتبين ان عليها خرائط مفصلة للبنان".

اما براد المياه "فموجود في اغلب المنازل ويستعمل لحفظ المياه الباردة ولا يثير الشك (...) الا انه يحتوي في غطائه الاعلى تحت طبقة من البلاستيك السميك على معدات الكترونية بالغة التعقيد".



بالاضافة الى علبة زيت محركات "يظهر لحاملها لدى تحريكها انه مجرد سائل، لكن لدى فتحها من الاعلى بطريقة خاصة يمكن اخفاء اشياء بداخلها مثل اشرطة تسجيل صغيرة".

وتبين نتيجة التحقيقات التي اجرتها قوى الامن ان "العملاء تدربوا بصورة مكثفة" على استخدام الاجهزة.

وقال المسؤول ان "اهداف استعمال" المعدات المضبوطة "اجراء مسح ارضي لا يمكن للطائرات الحربية وطائرات الاستطلاع والاقمار الاصطناعية تحديدها بدقة نظرا لصغر حجمها او كونها غير مرئية من الجو مثل التضاريس والمرتفعات مع امكانية تحديد مخابىء تحت الارض".

واضاف ان المهام المطلوبة من المشتبه بهم كانت "لوجستية منها اجراء عمليات مسح في لبنان وسوريا، وعمليات استعلام ومراقبة لاشخاص محددين، والاستعلام عن مواضيع واحداث يومية تشمل الاف التفاصيل".كما ضبطت قوى الامن مع الموقوفين اوراقا ثبوتية مزورة.

وكشفت قوى الامن اللبنانية منذ بداية 2009 شبكات تجسس عديدة لحساب اسرائيل وصدرت مذكرات توقيف في حق عدد من الموقوفين "بجرم التعامل مع العدو ودخول بلاده".

ويجمع المسؤولون الامنيون والمراقبون على ان اسرائيل تسعى من خلال هذه الشبكات الى بناء "بنك اهداف" لا سيما في اوساط حزب الله تستعين به في حرب او عملية عسكرية مستقبلية.


05-11-2009, 06:20 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #20
طلع أخو الشر###### مسيحي ....لعنة الله عليه ...
موقوف أرسل طلبات توظيف إلى إسرائيل
رجل أمن يعرض جهاز إرسال مخبّأ في غطاء وعاء لحفظ المياه (هيثم الموسوي)عرض فرع المعلومات، أمس، بعض الأجهزة الإسرائيلية التي ضبطها في حوزة الموقوفين بجرم التعامل مع الاستخبارات الإسرائيلية، خلال الشهر الفائت. الأجهزة شديدة التعقيد، ولا يماثلها خطورة سوى ما يظهر تباعاً من اعترافات الموقوفين

حسن عليق
هي المرة الأولى التي يخرج فيها بعض ضباط فرع المعلومات إلى «الضوء». كانوا مزهوّين أمس بما حققوه خلال الأسابيع الماضية. فتفكيك شبكات يشتبه في تعاملها مع الاستخبارات الإسرائيلية فتح أمام الجهاز الأمني الأكثر إثارة للجدل في لبنان باباً للعمل الأمني، هو أكثر جدية وخطورة من الملفات التي تولاها سابقاً، ويتطلب جهداً وحذراً كبيرين. وبدا الحذر جلياً أمس في هروب الضباط من عيون الكاميرات التي أتت ضمن حشد الإعلاميين (اللبنانيين والأجانب) غير المسبوق من ناحية عدده، والذي كان أكبر من أن تتسع له تلك القاعة المرتبة، الواقعة في الطبقة الأولى من مبنى فرع المعلومات في الأشرفية. ودفع ازدحام الإعلاميين أحد الضباط للتدخل من أجل إقناع المصورين بالابتعاد عن الهدف الذي حضروا من أجله، أي الأجهزة المضبوطة مع المشتبه في تعاملهم مع الإسرائيليين؛ علماً بأن تنظيم اللقاءات الإعلامية في قوى الأمن الداخلي هو من مهمات شعبة العلاقات العامة التي كانت شبه غائبة أمس. قبيل الواحدة من بعد الظهر، كانت جميع الكاميرات قد وجّهت صوب المضبوطات التي أعطاها الإسرائيليون لعملائهم: كومبيوتر وأقرصة مدمجة وجهاز راديو ومسجّلة وعدد من شرائح الذاكرة الإلكترونية (USB) وبراد مياه وعلبة زيت محركات وخزانة خشبية صغيرة (ميني بار) وحقائب جلدية وعلّاقات مفاتيح. خلف المصورين، وقف أحد أفراد «المعلومات» وبدأ يشرح ماهية المضبوطات المعروضة، والتي أكّد أنها عيّنة فقط مما عثر عليه رجال الأمن. وقرب الأجهزة المذكورة وقف رجل أمن مقنع يقلّب الأجهزة المذكورة، مفصّلاً ما يتحدّث عنه زميله.
وخلال اللقاء مع الإعلاميين، أمس، كشف فرع المعلومات أن العميد المتقاعد الموقوف أديب ع. كان قد استخدم مكتب الخدمات العامة (الذي افتتحه بناءً على طلب مشغليه الإسرائيليين) لاستقبال طلبات توظيف من داخل لبنان وسوريا. وكان الموقوف يتلقى طلبات التشغيل مستخدماً عنواناً بريدياً سجله بواسطة وثيقة هوية مزورة (حصل عليها أيضاً من الإسرائيليين). وأضاف الموقوف أنه سلّم مئات من الطلبات لمشغليه الإسرائيليين، فيما بدا أنه محاولة منهم لتحديد أشخاص كأهداف للتجنيد. وفضلاً عن ذلك، بيّنت التحقيقات أن عدداً من الموقوفين كانوا قد زوّدوا الإسرائيليين بكم كبير من المعلومات عن مبانٍ ومنشآت عسكرية ومدنية ومصانع تعرضت للتدمير خلال عدوان تموز 2006.

أما الأجهزة التي عرضها فرع المعلومات أمس، فتُصنّف ضمن 3 فئات: أجهزة الإرسال وأجهزة التخزين والمخابئ السرية. في الفئة الأولى، يوجد جهاز على شكل مسجّلة عادية، من التي يمكن العثور عليها في معظم المنازل. ولقراءة الرسالة التي يبعثها الإسرائيليون لعميلهم، يلجأ الأخير إلى جهاز آخر موجود في مخبأ سري داخل الخزانة الخشبية (ميني بار). وفي الأخير، شاشة تمكّن مستخدمها من قراءة الرسالة باللغة العربية. وبين أجهزة الاتصال بواسطة الأقمار الاصطناعية واحد مماثل لأجهزة بث خدمة الإنترنت اللاسلكية (wireless) التي تستخدم داخل المنازل والمؤسسات. وبعد وصل الجهاز المذكور بكومبيوتر عادي، يظهر الطلب الإسرائيلي المتعلق عادة بتحديد مكان سكن شخص أو تحديد إحداثيات موقع جغرافي. وبعد تنفيذ الطلبات، يصل العميل شريحة تخزين (USB) زوّده بها الإسرائيليون بالكومبيوتر، ويطّلع على خريطة مشفّرة موجودة فيها، والتي لا يمكن اكتشاف وجودها إلا بعد اتباع تعليمات خطية أعطاها الإسرائيليون لعملائهم. بعد ذلك، يفتح العميل الخريطة ويحدد ما طلب منه ويعيد وصل جهاز الإرسال بالكومبيوتر لكي يبعث لمشغليه نتائج عمله.
وفضلاً عما ذكر، عرض فرع المعلومات جهازاً يستخدم لتحديد أهداف جغرافية تعجز طائرات الاستطلاع والأقمار الاصطناعية عن تحديدها بدقة. وقد خُبئ الجهاز في غطاء وعاء لحفظ المياه المبردة، وهو يرسل الإحداثيات مباشرة بواسطة الأقمار الاصطناعية. أما المخابئ السرية، فهي موجودة داخل حقائب جلدية وعلاقات مفاتيح وعلبة لزيت المحركات.
وفي تعليق إسرائيلي نادر منذ بدء حملة توقيف المشتبه فيهم بالتعامل مع الاستخبارات الإسرائيلية، ذكرت صحيفة هآرتس أن مصادر لبنانية أوضحت لها، بأن نجاح الأجهزة الأمنية اللبنانية في اعتقال عملاء لإسرائيل، يعود إلى تعزيز التعاون بين هذه الأجهزة، وأن الفضل في ذلك يعود إلى التمويل والتدريب الأميركيين. وأضافت المصادر، بحسب الصحيفة، أن فرع المعلومات سرّع في الفترة الأخيرة نشاطاته للكشف عن شبكات التجسس، في محاولة لإضفاء طابع لبناني عام على عمله.

05-12-2009, 08:47 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  دواعش إيران يحكمون على " مسيحي " يأكل رمضان بحرق شفتيه بالسجائر الإبستمولوجي 13 897 07-27-2014, 11:18 PM
آخر رد: خالد
  نبارك للانسانية مولد الامام على عليه السلام على نور الله 20 1,450 05-24-2014, 06:38 AM
آخر رد: على نور الله
  تجفيف منابع الإرهاب أولى من الحرب عليه فارس اللواء 0 367 02-07-2014, 04:01 PM
آخر رد: فارس اللواء
  عليه العوض ,,, ولا يوم من أيامك يا مبارك عاشق الكلمه 51 4,923 04-08-2013, 07:32 PM
آخر رد: jafar_ali60
  حقيقة مسيحي رفح المصرية والتهجير رضا البطاوى 0 472 09-30-2012, 10:09 AM
آخر رد: رضا البطاوى

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS