اقتباس:  NEW_MAN   كتب/كتبت  
قام المسيح من الاموات وصار  باكورة الراقدين ، لانه الاول الذي قام من تلقاء ذاته ، فلم يقم احدا باجزاء معجزة لاقامته من الاموات .

هذا والمسيح هو الاول الذي قام من الاموات وصعد الى السموات  

اما الباقون فكلهم قاموا من جزاء معجزة قام بها احد الانبياء بان اقام شخصا من الاموات ، ثم مات جميعهم مرة اخرى .


[/COLOR]

أولا / يا ليتك أجبت على أسئلتي ... أو فندت مزاعمي ؟؟؟ و هو وجود تناقض في أحداث لحظة موت رب الارباب و ملك الملوك ... و قلت لنا أي الأراء تختار في أيامه المقبورة هل كان في الفردوس أم في القبر أم في الجحيم ؟؟؟


ثانيا / قولك ان يسوع قام من تلقاء نفسيه و انه قد قام بنفسه يفنده الكتاب المقدس ... فالذي أقام المسيح هو الله (حسب زعم الكتاب المقدس) كما ان الله هو الذي أقام بقية الذي قد أقيم قبل المسيح ...

1 اعمال2: 24 الذي أقامه الله ناقضا أوجاع الموت إذ لم يكن ممكنا أن يمسك منه. فيسوع هذا أقامه الله ونحن جميعا شهود لذلك.

أعمال 3: 26 إليكم أولا إذ أقام الله فتاه (عبده:emb:) يسوع أرسله يبارككم برد كل واحد منكم عن شروره



رومية 8: 11 وان كان روح الذي أقام يسوع من الأموات ساكنا فيكم فالذي أقام المسيح من الأموات سيحيي أجسادكم المائتة أيضا بروحه الساكن فيكم.

سؤال : لمن أسلم يسوع روحه؟

فعلا عرفنا أن الناسوت أسلم ليوسف ليدفنه و يكفنه في القبر


و لكن الروح لمن أسلم ؟؟؟؟ و أين البذل لو اسلم لأبيه في السموات ... و لماذا كل هذه المنة لنا على أنه بذل أبنه من اجل خطايانا

لم نعرف حتى الآن أين ذهب الرب في أيامه المقبورة