صديقي:

قرأت ما كتبت و لم أملك سوى أن أكون على هذا الحال :o :o :o

إنتة خطير! ما رأيك في أن تراسل جرائد إلكترونية مثل إيلاف و تكتب لهم book reviews كهذه؟ أنت فعلا عندك موهبة ممتازة و يجب أن تمتد لما وراء المنتديات الحوارية. حلاوة نادي الفكر أنه يعرفني بناس زيك. :cool: أنا الكسبان. برغم أني شفت عالم زبالة هناك كتير لكن أنت لقطة فعلا!!
بالمناسبة، أنت ليه مش عايز تغير رأيك و نتكلم على الماسنجر؟ :angry: it will be my gain.
ما تنساش تسجل في منتدى أفكار اللي أعلنت عنه في ساحة الاجتماعية و أنا واثق ان واحد صاحبي هايفرح بيك هناك قوي.
http://www.afkaarforum.com/

اقتباس:أنا لست فيزيائيّا ، ولكن من خلال قراءتي لجزء من الكتاب سوف أحاول أن أقول بلغتي البسيطة : إن المؤلّف يحاول أن يثبت أن نظام التفكير الديكارتي و النيوتوني القائل بميكانيكيّة العالم والّذي يؤدي إلى وفصل الروح عن الجسد ينهار .

أصلا مافيش انشطار بين الجسد و الروح و اللي بدع الموضوع ده سيدنا أفلاطون الله يرحمه. No dichotomy per se. توجد بنية واحدة فيها مكونات الإنسان. مصيبة هذا التفكير الذي شطر الإنسان لجسد و نفس و روح هو التجزئة الغير مقبولة فصار الإنسان على مشرحة لا وجود لها سوى وجود فرضي. الإنسان جسد و لكنه أكثر من ذلك، نفس و روح و عقل و بطيخ و لوبيا و مهلبية و رز بلبن و حاجات كتير قوي.

أوعدك أني أقراه. أنا حاطه على الرف اللي تحت المفسديون قصدي التالافزيون و جنبه كتب آينشطاين و كام كتاب تانيين. زمنهم قريب و ستأزف الآزفة.
شالوم.
(f)

بما أنك يا كامو قرأت الكتاب ويبدو لي أنك قارئ جيد ..فهناك فن هو فن التلخيص .. تستطيع ان تكتب عنوانين الفصول الموجودة في الكتاب وتعطينا لمحة مختصرة عن مضمونها .. وهذا في رأيي يوفّر عليك الوقت والجهد الذي ستبذله .. وحينها يستطيع القارئ الذي يحب التفصيل ان يبحث عن الكتاب ويقرأه كاملاً بعيدا عن التعدي على حقوق الملكية والنشر ..

وشكرا لبادرتك الطيبة (f)

مساء الفلّ

في إيه يا عم إبراهيم ، خطير إيه وبتاع إيه بس :lol: ، أنا مجرد واحد غلبان وقع في إيده كتاب من بتوع النّاس الكبار ، وبعدين كتابة إيه بس ، أنا يدوب بمشي جنب الحيط :saint:
وبعدين فكرة الشيزوفرينيا المانويّة دي هي اللي مسيطرة على ساحة عقائد وأديان هنا ، امبارح لسّه واحد بيقول لي من الأفضل أن تترك الدين عن عدم اقتناع وليس عن عدم إعجاب. فلمّا قلت له تركت الدين عن عدم اقتناع وعدم إعجاب معاً ، حسيت كإنّي جاي من المريخ. ازاي واحد يجمع الصفتين سويّا بين جنبيه ؟ فكنت وكأنّي ألقي بمصيبة جديدة في أرض المصائب الدّينيّة:D .
ولكن المصيبة الحقيقيّة هي أنّ كتاب داويّة الفيزياء صدر قبل السبعينيّات من القرن الماضي ، وكتاب the turning point صدر عام 1986 تقريباً ، وكتاب في البدء كان الهيدروجين صدر في الغرب عام 1971 ، يعني كتب تعتبر "قديمة" ومكحكحة في سباق المعلومات في الغرب. واحنا لسّه يدوب مترجمينها عام 2003 ، وبنفكّر في عام 2005 ازاي ننقله على النّت . يعني أيّ واحد من منتدى أوروبّي متابع سير الأبحاث العلميّة بطنه حتفرقع من كتر الضّحك لو حد نقلّه إنّ العرب لسّه مكتشفين الكتب دي جديد. واحتمال حاجات تانية تتفقع مع بطنه :emb:

وبعدين عيب لمّا واحد زيّي اختصاصه أدبي ، وأغلب ثقافته تاريخيّة وأدبيّة ومكتبيّة ، يجي يحشر مناخيره في فيزياء وبيولوجي ، يبقى مش ناقص إلاّ دي كمان عشان التخلّف العربي يكمل :) ، انا يدوب بكلّمك عن محتويات الكتاب وأنا مكسوف من نفسي وأنا بلخّص .المشكلة ان العربي دايماً لبلب في كلّ المجالات ، ويعرف يلعب بالبيضة والحجر ، حتّى لو ما كانش يعرف يفرّق بينهم ولا يعرف الألف من كوز الذرة. بس برضه يا أخي سبحان أفروديت ..تلاقيه يعرف يلعب بيهم، ويزغلل عينين الخواجات المهابيل ، اللي الواحد فيهم بيضيّع عمره بحاله عشان يدرس نوع بكتيريا واحد بيعيش على طيز القرد. ولمّا يجي يموت ويطلّع في الروح، تلاقي آخر حاجة حيقولها : يا ترى البكتيريا كانت في عيني؟ ولا في عدسة الميكروسكوب ؟ ولا فعلاً كان ظنّي صحيحاً وكانت البكتيريا على طيز القرد ؟؟ مش معقول ! وبعدين يشهق المسكين ويطلّع النّفس وسط نظرات أهله المتحسّرة . لكن العربي تلاقيه عارف ليه القرد طيزه حمرا، وفاهم كل أنواع البكتيريا ، وعارفها واحدة واحدة بالإسم ، وكمان مرافق منهم ، ويقدر يطلّعلك أي واحدة فيهم في ثانية بعنوانها وتليفونها في طيز القرد ..:lol:

الزّميل جوبيتر : سوف أحاول أن أكتب ملخّصاً ، فكرة لا بأس بها، وإن كنت لست مختصّاً يعني كما وضّحت أعلاه. ولهذا أفضّل كتابة مقدّمة من كلّ فصل كما هو مكتوب في الكتاب. وسوف أفعل هذا قريباً.

وياريت يا زميل زياد لو تدوّر لي على الكتب اللي كتبتلك عناوينهم ، حتبقى خدمتني خدمة كبيرة جداً وسوف أعطيك وردة (تخيل ؟ :o ) وإليك هذه تحت الحساب (f)

أشكركم على المشاركة.
أراكم بعد حين :bye:

رح أدور عليهم, بلكي صحلنا وردة !

عارف يا ألبير

كابرا طلع :9:

خاصة و إنه أخضر.

في أكمن مقال موجدين للزلمة:

THE IMMUNE SYSTEM OUR SECOND BRAIN

و في هذا المقال يعرض كابرا تطبيقات الفهم الجديد للحياة بناء على كتاب The Web of Life

TRYING TO UNDERSTAND A Systemic Analysis of International Terrorism

Ecology and Community

و أشكرك لطرحك اسم فريجتوف كابرا,

مساء الفلّ
زميلنا العزيز زياد

فعلا "كابرا" راجل :9:

وانت كمان :9: عشان المقالات الجميلة الّتي أثريت بها الموضوع.
والّتي تستحق الطّبع والقراءة بتمعّن .

أراكم بعد حين :bye:

مساء الفل

إليكم فهرس المحتويات :

مقدمة المترجم
مدخل- نحو رؤية جديدة
القسم الأول: منذ الإنفجار الكوني الأول حتى نشوء الأرض
1- كانت توجد بداية
2- مكان تحت الشمس
3- نشوء الغلاف الجوي

القسم الثاني: نشوء الحياة
4- هل هبطت الحياة من السماء؟
5- مكونات الحياة
6- طبيعي أو فوق طبيعي؟
7- الجزيئات الحية
8- الخلية الأولى ومخطط بنائها
9- أخبار عن العظائيات
10- الحياة- صدفة أم ضرورة؟

القسم الثالث: من الخلية الأولى حتى احتلال اليابسة
11- عبيد خضر صغار
12- التعاون على مستوى الخلية
13- التكيف بالصدفة
14- التطور في المخبر
15- عقل بدون دماغ
16- القفزة إلى متعدد الخلايا
17- الخروج من الماء

القسم الرابع: اختراع الدم الدافيء ونشوء الوعي
18- ليالي الديناصور الساكنة
19- برامج من العصر الحجري
20- أقدم من جميع الأدمغة

القسم الخامس: تاريخ المستقبل
21- على الطريق إلى الوعي الغالاكتيكي

حول المؤلف

ولد هويمارفون ديتفورت في برلين عام 1921 وهو أستاذ في علم الأعصاب والمعالجة النفسية.

يعتبر من أنجح العاملين في الصحافة العلمية ، وقد أثار برنامجه "جولة عبر العلوم" الذي كان يقدمه في التلفزيون الألماني كثيرا من الاهتمام، حيث كان يعرض نتائج العلوم الطبيعية الحديثة بطريقة مثيرة ومسئولة تجعلها إلى جانب غناها بالمعلومات ممتعة ومفهومة من الجميع. أشهر مؤلفاته حتى الآن "أطفال الفضاء" 1970، "في البدء كان الهيدروجين" 1972، "أبعاد الحياة" 1974 ، "العلاقات المترابطة- أفكار حول صور علمية موحدة للعالم" 1974، "لم يهبط العقل من السماء" 1976، "لسنا من هذا العالم فقط" 1981.

مقدمة

يعتمد المؤلف في هذا الكتاب على نتائج جملة من العلوم في مقدمتها الفيزياء والكيمياء والبيولوجيا، ثم الفلك والرياضيات والفزيولوجيا والجيولوجيا والفلسفة والمنطق، لكي يصمم تاريخا للنشوء يعتمد في مجمله على مقولة هيراقليط الشهيرة: كل شيء يجري ، فأنت لا تغتسل في نفس النهر مرتين. لم يكن الكون بما في ذلك كرتنا الأرضية وما عليها من أحياء وأشياء، منذ الأزل كما هو عليه اليوم، بل إن الوجود هو سلسلة متصلة من الصيرورة الدائمة، أي إن للكون تاريخا وللحياة تاريخا. متى وكيف بدأ هذا التاريخ وكيف سار منذ "البدء" حتى الآن وكيف سيسير عليه في المستقبل؟ هذه هي الحكاية التي يرويها هذا الكتاب، وهذا هو المبنى العملاق الذي يشيد حجرا فوق حجر معتمدا على القواعد التالية :

1- القوانين الطبيعية
2- قانون السببية
3- قوانين المنطق
4- مباديء ميول الطبيعة: ميْلان رافقا الطبيعة منذ نشوئها: الميل إلى الاتحاد والميل إلى الاستقلال.

في البدء كان الهيدروجين وكانت قوانين الطبيعة ، وكان المكان وكان الزمان. يعرض ديتفورت هذا التاريخ بطريقة الحكاية الممتعة التي تحتوي الحقائق العلمية الكثيرة وتثير الخيال والدهشة.

المترجم : محمود كبيبو.


:bye:

البير يا ألبير

لماذا تفعل بنا هكذا

تضع لنا إغراءات بوضعك كتابا نضعهم على قائمتنا في سبيل المعرفة و تطول القائمة و لا ندري من أين نخلق وقتا !

(f)

بما أني لا زلت أنتظر هذا الكتاب قررت أن أفعل ما فعله القديس سمعان العمود.. سأطلع إلى العمود وأمكث هناك إلى أن يأتي فرج الله وربما تحول العمود إلى مزار مبروك وشلاه يا سي المبروك....

سيتا :angry:وينو لكتاب يا رِجال؟ شو هالحكي :angryrazz:

اعذرني أخي في الـ ... هظاك:10:
تأخرت في الكتاب شوي لأجل عمل بعض الترميمات على صفحة 238 بعد أخذ القرار باعتماد الطبعة الأولى لأني الطبعة الثانية التي كان من المفروض أن تكون تصحيحاً للأخطاء الطباعية في سابقتها لم تعمل غير إضافة أخطاء جديدة للنص!
ما علينا
الكتاب على الوصلة التالية

http://www.4shared.com/file/61947704/7c9...119-_.html