الأخ جقل :

يشابه فعل الحريري و مافعله بالشارع السني فعل ديكتاتوريي العرب ؟!

هل تتخيل ان الشارع السني ضائع يبحث عمن يمثله فلايجد فالمرحوم عمل على مسح كل وجه سني من شأنه أن يظهر و ما حصل في انتخابات ألفين كان دلالة .

ستعود نفس الوجوه و زعماء الردح السياسي المتطوئف المتجمعون اليوم على ضريح الحريري سيكونون أول العائدين لتأسيس كانتونات طائفية تاريخية معروفة

البدي إفهمو :

مافي في الموارنة أفهم من آل الجميل

و لافي الدروز أفهم من جنبلاط

و لافي الشيعة أفهم من بري؟




يا صديق ...

إن غد لقريب

الى جغل

الديون اللبنانية المنسوبة لعهد الحريرظلما"هي نتاج التفاصيل الأتية وحسب التوثيق الذي كتبه الخبيرالاقتصادي مروان اسكندر:
شركة الكهرباء التي سماها احد الوزراء بمغارة علىبابا:11مليار دولار
نفقات سلاح وتعويضات ومستلزمات قوى الامن:6مليارات دولار
صندوق الجنوب(نبيه بري ورندى كومباني)4مليارات دولار
صندوق المهجرين:4مليارت دولار
اما الكلفة الحقيقية لكل البني التحتية وانشاء مطار حديث واعادة اعمار ماهدمه زعماء المليشيات من ساحة الشهداء وغيره(علما"ان الحريري لم يشارك بالمعارك وتدمير لبنان)فبلغ 4,5 مليارات دولار
والباقي من الدين هو فوائد بنكية

اما عن من استفاد فهو الذي سرق اموال المهجرين من وادي ابو جميل -وادي الذهب ومن الاوزاعي والروشة وغيره(نبيه بري مرة اخرى وبحجة :اننا محرومين)

اماعن نهب والفساد في شركة الكهرباء فهم محاسيب كبار من جماعة امنية اقتصادية واقوى من السلطة اللبنانية الهشة..اي مثل ملاك الاملاك البحرية الطرابيش الكبيرة كما يقول اوغست باخوسس.


اراني بعد هذا التفصيل المتواضع الذي انت تعرفه مسبقا"لا اجد المنطق الكافي لاقناعك بعدالة ونقاوة هذا الرجل الكبير باني لبنان الحديث وبطل التحرير الحقيقي..

والسبب في معرفتي انك لا تقتنع هو التعصب الاعمى الذي يحركك ويتركك تهزء وتسخر وتعتمد هكذا اسلوب في ترتيب افكارك وتبتعد عن اي حس عقلاني ولو حد ادنى منه.

اذا كان هذا الرجل المشهور له بالخير في كل الاوساط العالمية والعربية والذي خسر الكثير من جيبه لاجل مصلحة الانسان في لبنان تقول عنه هكذا القاب وتحذلقات فلا ارى اي جدوى من التبرير اذا كان الصندوق مغلق..
---------

الى انتي
اتمنى ان تقدم بيان للحقيقة والوجدان عن هذا الرجل ونترك فن النقد الادبي

فجّروا محبته في قلوب الناس



"والذين اذا اصابتهم مصيبة قالوا انا لله وانا اليه راجعون" (صدق الله العظيم)

وفي الليلة الظلماء...

شُلّت العقول وجفت الاقلام عن التعبير، لما تعرض له دولة الرئيس الشهيد رفيق الحريري. اغتياله الجبان ادى الى تسونامي لبنان، جرف معه الطاقات العقلية والنفسية. آمال واحلام سقطت بسقوطه، وبغيابه حل اليتم والبؤس والخوف والظلم والغدر بشعب، بل بأمة كاملة.

هوى الجبل الشامخ، هوى سور لبنان العظيم، هوى المارد الآتي من العالم الآخر الذي كان يحقق الاحلام بعصا سحرية. هو ظاهرة، ملاك حارس، هدية ارسلها الله سبحانه وتعالى، واستعادها لعدم استحقاق اهل الارض هذه النعمة، حفاظا عليه وعلى كرامته وعلى مرتبته العالية، طبعا فالملائكة مكانها في السماء وليس بين الناس. ظنوا بغدرهم واغتيالهم له انهم ابادوه، آذوه. لم يعلموا انهم بفعلتهم الشنعاء البلهاء حققوا مسيرته، نفذوا مطالبه، فجروا محبته في قلوب الناس، وحدوا كلمته، ورفعوا شأنه، وقلدوه وسام الاستحقاق ومرتبة الشرف عند ربه. شهيد هو. "بسم الله الرحمن الرحيم، ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله امواتا بل احياء عند ربهم يرزقون" (صدق الله العظيم).

هنيئا له ولرفاقه الشهداء، عاش مؤمنا تقيا، متواضعا مترفعا، عصاميا محترما، شامخا كأرز بلاده صامدا كقلاعه، كريما سخيا كرم النخيل وسخاء ثمره، معطاء عطاء المطر للارض العطشى.

مات ميتة الابطال المخلدين الذين حفروا اسماءهم عبر التاريخ ببطولاتهم وناموا في رحاب الخلد هانئين بفوزهم في حمى الرحمن.

غاب عن الانظار لكنه سيبقى حاضرا، حيا في كل من آمن بشخصه ونهجه وكل صادق مؤمن أراد السلام وطلب الامان.


هلا حمود فنج

أهلين زوبعة ، مر وقت لم نتحاور مباشرة !


اقتباس :
" حسب معلوماتي و _هذا سيرعبك بالتأكيد_ أن الغالبية الآن هي من أحفاد معاوية "



لن يرعبني يا عزيزي أي شيء فانا ليبرالي و لست متطوئف . و انا انما اصور الاحداث و احللها و ليس كما يحلو لي بل كما تسير الاحداث بمسبباتها و نتائجها .

الا لا يغرنك ان الجميع ملتف حاليا حول آل الحريري . فما موت الحريري ( الذي أصابنا جميعا بالالم ) الا خشبة لانقاذ لبنان و وسيلة مناسبة للم شمل اللبنانيين و اتفاقهم على الخلاص من محتل خان الامانة التي كلف بها خلال وقت محدد ليستقر و يسير مصالحه الخاصة .

ان ما يقرر التحولات القادمة في أية دولة هي القوة الاساسية التي تمثصل الموجة العظمى و التي تطحش كل الموجات التي تواجهها ! و هذه القوة حاليا هي فرنسا التي عادت الى لبنان بزخم كبير و اتفقت مع المعارضة على برامج ، و لن تنسى فرنسا بان من مقومات ما تنادي به عودة الوضع الى ما كان عليه و لو في الحد الادنى ، و لهذا فلن يكون للطائف الذي فرضته السعودية بالتعاون مع سوريا ذلك الدور الذي كانت تامله السودية او السنة اللبنانيين ، الذين بالحقيقة لا يشكلون قوة معتبرة في لبنان حاليا . فما يشكل تهديدا ، كما سبق لي أن حللت اعلاه هم الشيعة ، و سوريا قد اخلت بتوازن القوى و لهذا فقد كان ذلك الائتلاف المسيحي ، السني ، و الدرزي في سبيل اعادة التوازن الى البنية السياسية اللبنانية .

تحياتي .

لماذا يراهن السوريون دائما على الدم اللبناني ؟؟
هل نسيو حماة هل نسييو الفتنة النائمة في سوريا هل نسيو ثمانين بالمئة من الشعب السوري السنة؟
لينظرو الى جارهم العراق قليللا ليتذكرو كيف اضطهد صدام الشيعة وغيبهم على مدى ثلاثة عقود
او السنة بسوريا ليسو رجال ولا دم لهم وتم تدجينهم
ماذا اقول لكم ايها السوريين اخوتنا ليس بالدم بل باهراق الدم والمراهنة عليه كفاكم بربكم كفاكم
انظرو جيدا لطبيعة الوجود العسكري والمخابراتي في لبنان
على الاقل اتعظو يا جماعة بالنهاية انتم عرب والعربي يغزو يقتتتل ينقلب
نحن ايضا نراهن فلتكن مراهنات كثر منا لا يراهن على اميركا ولا اسرائيل بل الوعي السوري الى متى تتسامحون بالظلم
تسامحتم باسكندرون وطبريا
والان تريدون الجولان بثمن غالي جدا علينا ورخيص عندكم وهو الدم اللبناني كشفت الوجوه وسقطت الاقنعة كفى
كفى

كرامي.. ليتك لم تستقل
عبد الرحمن الراشد
عمر كرامي، ما كان ينبغي في البداية ان يقبل رئاسة الحكومة اللبنانية حتى لا ينتهي هذه النهاية المسيئة لنفسه وتاريخه. ها هو يُعَيَّر بانه دخلها مكروها وخرج منها مطرودا.
لماذا فعلها وقبل رئاسة الحكومة في ظرف لا يقبل به سياسي يحترم النظام، او سياسي نبيه يحذر من الاستغلال؟ قبلها مناطحا غليانا شعبيا سببته ثلاثة احداث سبقتها، اولها خرق الدستور بالتمديد للرئيس اميل لحود، تلتها محاولة اغتيال الوزير المعارض مروان حماده، ثم صدور قرار مجلس الأمن الذي ساند طرح المعارضة ووضع لبنان في طريق خطر. ظهر كرامي، برضاه او بجهل منه، انه الواجهة الحسنة لتنفيذ أعمال سيئة، واستمرت أخطاؤه، حتى عقب تقلده المنصب، واكبرها انخراطه في سجال كلامي فيه وعيد، اقرب الى ادبيات حكم العسكر، ضد خصومه حتى وقعت جريمة اغتيال رفيق الحريري. وعندما وقعت الجريمة كانت الأكثرية تطالع كرامي تحديدا، لا أي سياسي لبناني آخر، تنتظر منه ان يقف موقفا محترما، إن لم يستطع أن يجعله شجاعا. أن يستقيل تعاطفا مع حجم مشاعر الشعب، الذي هاله حجم الجريمة. كانوا ينتظرون منه ان يخرج الى الملأ معلنا صدمته أيضا واستعداده لتقديم استقالته تضامنا مع رجل استُخدِم كرامي لإبعاده وقُتِل في عهده، أيضا. كرامي لم يتقاعس حتى عن ابداء رغبته بالتنازل، بل عوضا عن ذلك دخل في سجال قبل ان يُدفن الحريري، كما لو ان الجريمة التي هزت الجميع لم تكن سوى اصابات انتخابية!
أما آخر أخطاء كرامي فهو استقالته، ويا ليته لم يستقل. بكل أسف خرج للسبب الخطأ، احتجاجا على تعاظم المعارضة، لا احتراما للدستور، او مراعاة لمشاعر مواطنيه، او اصلاحا لذات البين. انها استقالة الهارب الذي شعر بحجم الضرر الذي شارك في ارتكابه، وأحس بحجم الخطر الآتي. ولسوء حظ كرامي أنها تُسَجَّل عليه تاريخيا، للمرة الثانية، انه أُخرج بسبب رغبة شعبية، إذ ترك الحكومة عام 1992 بعدما ضج الناس من تردي الوضع الاقتصادي، واسقطوا حكومته في مظاهرات عارمة.
كرامي، الرجل الذي صبر كثيرا وصام طويلا عن المناصب، ارتكب في خمسة اشهر في الحكم أخطاء تفوق ما فعله في تاريخه، إذ ارتضى ان يُستَخدم غطاء لعورات سياسية، وخرقٍ للدستور، وواجهة شرعية لكل ما هو غير شرعي. واذا كان يُحفَظ لكرامي شيء، فهو كلمته التي نطق بها امام الصحافيين بعد ان قبل تكليف لحود له برئاسة الحكومة: «أنا اعرف دقة الوضع وحجم الضغوط الخارجية على لبنان وسوريا، واعرف دقة الوضع الداخلي والأزمات الكثيرة التي يعانيها الشعب، ولكن لا استهول ولا استهاب ذلك».
بعد خمسة أشهر ثبت ان رؤية كرامي صحيحة، لكن ظهر ان تدبيره كان جملة اغلاط، فقد قبل التكليف الخاطئ في البداية واستقال الاستقالة الخاطئة في النهاية. مسكين كرامي كان رجلا صغيرا في أزمة كبيرة.

alrashed@asharqalawsat.com

قلنا اعلاه :
" ان ما يقرر التحولات القادمة في أية دولة هي القوة الاساسية التي تمثصل الموجة العظمى و التي تطحش كل الموجات التي تواجهها ! و هذه القوة حاليا هي فرنسا التي عادت الى لبنان بزخم كبير و اتفقت مع المعارضة على برامج ، و لن تنسى فرنسا بان من مقومات ما تنادي به عودة الوضع الى ما كان عليه و لو في الحد الادنى ، و لهذا فلن يكون للطائف الذي فرضته السعودية بالتعاون مع سوريا ذلك الدور الذي كانت تامله السودية او السنة اللبنانيين ، الذين بالحقيقة لا يشكلون قوة معتبرة في لبنان حاليا "


ثم وجدت هذا الخبر في النهار :

عند نقطة الصفر
جورج علم




النتيجة: لا زلنا عند نقطة الصفر. وبقي الأمين العام للجامعة العربية عمرو موسى عند معشر العرب، الأكثر خبرة، وحنكة في شؤون البيت العربي، <<ومزاجية أهله>>. عندما زار معزيّا، ودّع بيروت بنصيحة، قال يومها في مجلس خاص ما معناه: <<أرفض الشعارات... العباءة العربية للطائف غير ممكنة في ظلّ الظروف الراهنة... جلّ ما نبتغيه شيء من المؤازرة المصرية السعودية الهادئة، البعيدة عن الضجيج الاعلامي، للجهود السورية الهادفة الى تطبيق ما يعنيها من اتفاق الطائف، وبالأسلوب المشرّف الذي ترتاح له، ويحفظ مصالح البلدين والشعبين>>.

لا زلنا عند نقطة الصفر. وقبل ان يصل وزير الخارجية السوري فاروق الشرع الى الرياض، كانت الاتصالات العربية العربية قد بلغت ذروتها، وكانت النتيجة:

أولا: ظهرت ميول عند دول عربية عدّة، غايتها تحويل جريمة اغتيال الرئيس رفيق الحريري الى <<قميص عثمان>>، للبناء عليها، بهدف النيل من سوريا، بشكل او بآخر على خلفية مسؤوليتها الأمنية في لبنان.

ثانيا: وردت اسئلة الى الجامعة العربية بمعرض الاستفسار هل سيطرح الانسحاب السوري، على جدول اعمال القمة العربية في الجزائر، وفقا لاتفاق الطائف؟، ومن أية زاوية؟. وكان الاستنتاج السريع ان البعض متحمّس لإدراج هذا الموضوع <<لغاية في نفس يعقوب>>، وبهدف التشهير، والانتقاد، والتجريح، ب<<الراعي الإقليمي>> الذي لم يتمكن لغاية الآن من تنفيذ بعض ما جاء في هذا الاتفاق، المأر الذي أسهم في دفع الامور باتجاه التدويل التأزيم!.

ثالثا: إن اندفاع البعض باتجاه <<تعريب المخرج الحل>>، القصد منه، ليس تعريب المخرج، ولا الحل، بل تمرير رسائل أميركية دولية، تنطوي على شروط، ومواصفات من شأنها ان تدفع الامور نحو المأزق، أكثر مما تدفعها باتجاه الحلحلة والانفراج.

بناء على ما تقدم، أسفرت الاتصالات اللبنانية السورية على تحييد الطائف، لا بل كل ما يتصل بالعلاقات الثنائية، عن المناقشات التي ستبدأ مساء اليوم في القاهرة بين وزراء الخارجية العرب في مستهل انعقادها الدوري في مقر الجامعة، خصوصا ان لبنان، بحكم كونه الجهة المعنية، لم يطلب ذلك، فضلاً عن ان مشاركته ستكون على مستوى المندوب الدائم لدى مجلس الجامعة، سفير لبنان في القاهرة، عبد اللطيف مملوك، الذي يملك تصوّراً واضحاً على هذا الصعيد.

لا نزال عند نقطة الصفر، إذا اقتصرت النتيجة على الاحتساب الدقيق لمجمل الحركة الدبلوماسية العربية حتى الآن. وإذا ما أصرّ <<الاميركي الدولي>> على توظيف التعريب، لتنفيذ القرار 1559، خدمة لأهدافه، ومآربه.

بالمقابل، بعض ما يقال: ان الإصرار الاميركي الفرنسي الدولي على تنفيذ القرار، خصوصا البند المتعلق بالانسحاب، <<بأسرع وقت ممكن>>، يخفي وراءه حبكة من الاتصالات السرية العربية الدولية، لتدوير الزوايا الحادة، وإيجاد مخرج يراعي مصالح الجميع، ويحفظ ماء الوجه للجميع... لكن لا شيء واضحا بعد.

وبعض ما يقال: إن استقالة حكومة الرئيس عمر كرامي فتحت كوة في الحائط المسدود، وعلى قاعدة السعي الى نوع من التوافق اللبناني السوري على جدولة للانسحابات وفقا لاتفاق الطائف، (تريح المعارضة)، يوازيه توافق على تشكيلة حكومية انتقالية، تشرف على الانتخابات النيابية، ولا تشكل استفزازا لأي طرف محلي... لكن هل تسمح الضغوط الخارجية... ولو <<لالتقاط الأنفاس؟!>>.

برأي بلاجولان هلأ بلا بطيخ...خلينا ننتظر 30 سنة على الجولان ولوقتها بيفرجها الله وخلي هالعكاريت اليهود يستثمروها...بكل الحالات كانت رح ترجع منزوعة السلاح وبدون الحمة ومصادر مياهها لاسرائيل...قولو عني عميل بس هادا رأي...انا درست طب والجولان اصبع سوريا المصاب حاليا بغنغرينا اي تموت....هالاصبع يا بنبترو ياه بموتنا...انتظرنا 38 سنة ولننتظر 30 سنة أخرى...الايد يلي مابتقدر عليها بوسها ودعيلها بالكسر.....

اقتباس:لن يرعبني يا عزيزي أي شيء فانا ليبرالي و لست متطوئف

:lol::lol::lol:

آي سي:saint:

----------------------

نرفوزتي :

يمكن "خشيتي" على الموجة الخاطئة

اقتباس:  الزّوبعـــــهْ   كتب/كتبت  
:Dألا ترى يا جقل أن ما كتبت يتعارض و قداسة "الشخصية السنية" ؟

هذا هو منظور أنتي و أبو صالح حيث يقاس الجغرافيا و التاريخ و الرياضيات و الفلك؟!

أضف إلى ذلك مذهب "عبادة الموتى" الذي يدمن أهل السنة عليه :D

ديون بلغت 35 مليار دولار ؟ في عهد من ؟ و حكم من ؟

الجواب يحتاج لتقليب في كتب التاريخ على ماأظن :23:

----------------------------  

اقتباس:ولا استبعد ان يكون هناك ملفا سادسا، يكون بتعديل الطائف ليتناسب مع المستجدات التي فرضتها الاحداث الاخيرة مثل عودة النفوذ الفرنسي ، المدعوم امريكيا ،الى لبنان و اعادة الاعتبار للمسيحيين بعد ان فرقت السعودية و الطائف شملهم لسنوات طويلة لصالح الاقلية السنية .

تا تا تالام ترالام

معلوماتك قديمة جداً يا صاح

حسب معلوماتي و _هذا سيرعبك بالتأكيد_ أن الغالبية الآن هي من أحفاد معاوية:23:

راجع معلوماتك

قداسة "الشخصية السنية" ؟

"عبادة الموتى"


الله اكبر

الله اكبر الله اكبر الله اكبر!

قل جاء الحق و زهق الباطل!


35 مليار دولار بحالهم...طيب لماذا لا تتحفنا يا عزيزي الزوبعة ببعض من اثار حكم المغفور له
"الرائعة" على الشعب السوري خلال اكثر من ثلاثين عاما بدلا من اخراج السيف من غمده دفاعا عن نظام متخلف و منتهي الصلاحية ...هذا النظام الذي ساءك ان اتعرض "لقداسته" الوهمية

و اين-في اي مداخلة لي- اعطيت اي قداسة للحريري بناءا على كونه سني؟ هلا قدمت دليلا واحدا على صحة زعمك هذا! لو اعدت قراءة مداخلتي يا زوبعة بعد ان تنتهي ثورة غضبك على تعرض انتي للذات العليا المتضخمة و المنتفخة على الفاضي- لقرأت بوضوح انني لا ارى الحريري
اكثر من سياسي داهية و ليس مثاليا بالمرة! لكني اعترض على هذا "النيجاتيف" الي يحاول جقل تقديمه على انه هو الحريري.

و سواء استمرت تلك الهوجة ام انتهت و تم طمس معالم الجريمة فالمؤكد ان سوريا خسرت لبنان و ان بقائها فيه صار مسألة شهور معدودة....و ليس هذا بخبر سار لي تحديدا بل هو اراها نتيجة مؤسفة تسبب فيها غول الفساد الذي يأكل هذا البلد المنكوب بحاكميه و المنكوب اكثر بنخبة تتطوع لتقاتل عن هذا الفساد-مجانا- و حتى الموت!