الزميل كيوي صباح الخير(f)

اقتباس:لك مني  
ولكن لم أرى في حياتي ،من يعادي الإنتخابات .
إلا في هذه الايام والترويج المضاد للانتخابات من قبل الجزيرة .  
أقول لك إنها الحرية ، لأنه لاول مرة تحدث في العراق وربما في كل الدول العربية عدا لبنان ذات مرة.

لست من يعادي الانتخابات ولكني من اشد المطالبين بانتخابات حقيقية و ليست اية انتخابات .

الخلاف بيننا مرده الى رؤيتنا المختلفة لطبيعة الغزو الامريكي و اهدافه داخل العراق .


سلام.

المفكر

(( يعني يا زميل فضل تريدنا أن نقبل بالانتخابات الفلسطينية التي شارك فيها شخصين وقامت السلطات الاسرائيلية بمضايقة البقية بمن فيهم المرشح الثاني مصطفى البرغوثي ومنعهم من دخول القدس أو القيام بحملتهم كما يشاؤون... وكل ذلك لأنها جاءت بصاحبك عباس بن فرناس

وبعدها نرفض الانتخابات التي شارك فيها أكثر من مئة حزب ؟؟؟!!! وستأتي بممثلين عن كافة فئات الشعب العراقي بمن فيهم من قاطع!!!!!


شيئاً من المنطق يا رعاك الله...)

بكامل المنطق سارد عليك

لا تصدق ان هناك عملية ديمقراطية لا فى العراق ولا فى فلسطين... وهذا لا يمكن ان يحدث اصلا فى الظروف الحالية..هذه حقيقة منطقية جدا

الديمقراطية هى ممارسة للحرية

ويصبح الامر فى منتهى المسخرة ان تعتقد انه من الممكن ممارسة حرية لشعب او مجموعة ما عندما يكون هذا الشعب او هذه المجموعة فاقدة لحريتها على الصعيد الكلى بالمعنى السياسى والوطنى ... انها ديمقراطية العبيد


لا تبسطوا الامور ايها الاصدقاء انظروا لما هو بين السطور وما هو اعمق من الدعاية الكثيفة ...ولا تحولوا الديمقراطية والانتخابات كما لو انها طقس دينى غير عقلانى ويعمل فى كافة الظروف

اقتباس:  AlMufakker   كتب/كتبت  
يعني يا زميل فضل تريدنا أن نقبل بالانتخابات الفلسطينية التي شارك فيها شخصين وقامت السلطات الاسرائيلية بمضايقة البقية بمن فيهم المرشح الثاني مصطفى البرغوثي ومنعهم من دخول القدس أو القيام بحملتهم كما يشاؤون... وكل ذلك لأنها جاءت بصاحبك عباس بن فرناس

:?::d:
:25:


معقولة ؟

يجب البحث عن جذور العائلة عاجلا

الشئ الذي يجعل انسان مثلي ينام مرتاح البال هو ان الامور تسير في العراق بعيدا عن تنظيرات العرب .
لقد تعلم العراقيون الدرس جيدا .
لقد تعرفوا على ملامح وصفات اعدائهم وقاتليهم .

لو كان الامر مرهون ببعض العربان لما تحررت البوسنة والهرسك ولا افغانستان ولا الكويت ولا العراق الى الابد .

وفلسطين خير مثال !
لماذا ؟
لأن العرب أمة بلا ضمير وتقول مالا تفعل وتفعل خلاف ما تقول !

كل المثقفين العرب يتحدثون عن الحرية ولكنهم اول من يعترض طريقها.

كلهم يصرخون ضد الدكتاتورية ولكنهم اول الطوابير المدافعة عن الدكتاتور !

افيقوا !!
لقد افاقت شعوب العالم وتعلمت الدرس وانتم لا زلتم تصرخون

خلاص !!
لقد تجاوزكم الشعب العراقي بمراحل






[IMG]

مجموعة انسان

( الشئ الذي يجعل انسان مثلي ينام مرتاح البال هو ان الامور تسير في العراق بعيدا عن تنظيرات العرب)

ما تقوله يا روحى هو جوهر التنظير العربى...يبدو انك للحظات نسيت انك عربى

فضل
كن صادقا معي وقل هل تحلم بانتخابات في دولة عربيا دون ضغوطات خارجية ؟

واذا ما تمت هذه الانتخابات ومع وجود هذه الضغوطات الخارجية هل تحلم بأن تكون انتخابات حرة ونزيهه ؟

اذا كان للانتخابات الفلسطينية اي نصيب من الحرية والنزاهة فهي لأنها بعيدة عن سلطة قائد عربي يمتلك اجهزة التحكم في الامور حتى لو كان في دولة مجاوره .

الانتخابات العراقية ما كانت لتكون لولا خلو العراق من قائد عربي يشعر انه يمتلك زمام الامور .
وما كانت لتكون لو كان العراق تحت سطوة جهة ما طائفية كانت او عرقية .

الانتخابات العراقية تمت واثبتت نزاهتها لأن العراق بعيدا عن أي سطوة عربية معينة .
وكانت نزيهة لأن الاحتلال يرغب في اثبات اشياء كثيرة روج لها .
لا يجب ان نخجل من البوح بهذه الاشياء لأننا عرب ونفهم الواقع العربي والعقلية العربية التي تحرك الطرف الاقوى .

في العراق الذين يقتلون الشعب العراقي اليوم ويتافخرون بذلك هم عرب .
ويعلنون صراحة ان الديمقراطية كفر .

الذين يحاولون فرض ارادتهم على ارادة الشعب العراقي ويهددونه بالقتل والتفجير اذا مارس حريته بالذهاب الى صناديق الاقتراع هم عرب .

الشعب العراقي تحدى كل ذلك وذهب لينتخب من يمثله في المرحلة القادمةو صياغة دستور دائم تنبثق منه حكومة عراقية منتخبه بعد ان قدم آلاف الشهداء وكافة انواع التضحيات طوال 40 سنة وهذا العالم العربي لم يكتفي بالتفرج عليه سابقا بل كان بوقا كبيرا لجلاده في كل مكان .

الآن يأتي من يريد ان يعلمه دروسا فيما يجب وفيما لا يجب بحجة ان الامر يتم تحت ظل احتلال ؟

ما تراه انت احتلالا بالمفهوم السلبي يراه هو احتلالا يمكن استثمار ايجابياته والتعاطي معه على مراحل ، بحكمة و وعي بعيدا عن العناوين والشعارات التي لن تجلب له غير الدمار والخراب وبالتالي ربما تختلط الاوراق مما تستدعي النتائج في الاخير ان يعود الى نقطة البداية .

بدلا من ذلك يحاول هذا الشعب ان يستثمر الوضع الحالي وبالتالي تجنيب انفسهم تجارب الآخرين المدمرة كافغانستان وقبلها لبنان .
هذا امر يفرضه الوضع العراقي الداخلي والوضع الاقليمي خاصة العربي .

اي ديمقراطية هي التي تجري تجت حراب المحتل؟
ثم هل المحتل نفسه ديمقراطي؟
انظروا الى التقارير الواردة من قرى التركمان حوا حرمان الآلاف منهم من التصويت
والتقارير الواردة من الموصل
ومناطق الأكراد
كلنا نتمنى للعراق الخير والاستقرار
ولكن من قال ان امريكا تريد له الخير؟
لماذا سكتت عن صدام عقودا من الزمن ثم نحته فجأة؟
من زوده بالكيماوي لقتل شعبه في الشمال؟
ومن زوده بالسلاح لقمع انتفاضة الجنوب؟
انها لعبة مصالح لاتمت للحرية والديمقراطية بأدنى صلة

اقتباس:  فضل   كتب/كتبت  
 

بكامل المنطق سارد عليك

لا تصدق ان هناك عملية ديمقراطية لا فى العراق ولا فى فلسطين... وهذا لا يمكن ان يحدث اصلا فى الظروف الحالية..هذه حقيقة منطقية جدا

الديمقراطية هى ممارسة للحرية

ويصبح الامر فى منتهى المسخرة ان تعتقد انه من الممكن ممارسة حرية لشعب او مجموعة ما عندما يكون هذا الشعب او هذه المجموعة فاقدة لحريتها على الصعيد الكلى بالمعنى السياسى والوطنى ... انها ديمقراطية العبيد

لا تبسطوا الامور ايها الاصدقاء انظروا لما هو بين السطور وما هو اعمق من الدعاية الكثيفة ...ولا تحولوا الديمقراطية والانتخابات كما لو انها طقس دينى غير عقلانى ويعمل فى كافة الظروف  

كم فضل في في النادي؟ آمل أن هذا فضل الذي ينتقد الأنتخابات العراقية تحت الأحتلال و يقول أنها و الأنتخابات الفلسطينية غير ديمقراطية هو نفسه فضل صاحب المداخلة التالية
http://forum.nadyelfikr.net/viewthread.php...fid=2&tid=26018
رغم اننى شخصيا من فتح لكننى كنت اتمنى ان تنجح حماس فى الانتخابات المحلية التى حدثت بالامس بل وفرحت اننا هزمنا
فالانتخابات كانت لتجمعات سكنية صغيرة ( غير مهمة ) وقد تابعت ما حدث بالتفصيل..خلال الحملة الانتخابية لابو مازن كنت عضو فى لجنة الحملة الانتخابية وقد نجحنا وبشدة بعد ان ادرنا صراع عقول ديمقراطى فى حملة مذهلة استخدمنا فيها التكنيكات العصرية للحملات الانتخابية كنا نعرف ما هى الاجندة التى نسوقها وعرفنا وسائل ايصالها ودخلنا الحملة موحدين بالمطلق وكانت النتيجة فوز رائع... ولكن فور الانتهاء من الحملة وبعد نجاح ابو مازن كبرنامج سياسى وليس كشخص انهار كل الفريق الذى عملنا فيه ولم يطلب احد مشورتنا وبدا التخبط والعشوائية الغبية

مش غريبة على واحد فتحاوي ما هم الفتحاويين في عام 9/2003 قالوا ابو مازن ز دحلان عملاء و كانوا بدهم يقتلوهم في المجلس التشريعي و هلأ بتعلقوا بحذاء أبو مازن علشان ما ينساهم بالعطايا زي ما كان يعمل عرفات و يوزع الأموال المنهوبة بأسم الشعب على اعضاء فتح و معارفه و كأنها أموال ابوه

[MODERATOREDIT]المدعو [/MODERATOREDIT]ريمو

( هلأ بتعلقوا بحذاء أبو مازن علشان ما ينساه)

اولا..ان هذه المواضيع مش شغلك
ثانيا..ابو مازن كان مرشح حركة فتح وبالاجماع وفاز بالانتخابات تقريبا باصوات اعضاء حركة فتح فقط..[MODERATOREDIT]هو لم يكن مرشح نكرة ما اسمها ريمو فلا تحشر انفك فى مواضيع تفوق حجمك [/MODERATOREDIT].. اما كيف تتصرف فتح فهذا مش شغلك

ثالثا... حركة فتح منذ نشاتها كانت ولا زالت تشهد حالة من التعددية المذهلة والصراعات السياسية الداخلية الشديدة احيانا لكن بدون ان تؤدى لانشقاق بين الاعضاء او خلافات على الاستراتيجيات الكبرى ( الا فى حالات نادرة ادت لانشقاق ابو نضال وابو موسى تحت تاثير تدخلات عربية خارجية ) هذه هى فتح وستستمر كذلك الان وفى المستقبل وسنحافظ عليها بهذه الصورة الديمقراطية وهذا سر عبقريتها..على كل حال هذا ليس شغلك ايضا

رابعا فقط 8% من الاعضاء فى فتح متفرغين فى اجهزة الحركة او مؤسسات السلطة الفلسطينية والاغلبية الساحقة حوالى 92% من اعضاء فتح هم مواطنين عاديين جدا ولهم وظائف حرة وليس لهم اى مكسب شخصى على الاطلاق من علاقتهم بفتح بل لربما مخاسر فى معظم الاحوال قد تنتهى باعتقالهم او استشهادهم او ان يبذلوا مجهودا اضافيا بشكل تطوعى فى احد نشاطات الحركة السياسية والتنظيمية والاعلامية.. وفى كل الاحوال هذا الموضوع مش شغلك

[MODERATOREDIT]لا تحشر انفك فى مواضيع لا تخصك..هذا مش شغلك ..هل فهمت؟؟ [/MODERATOREDIT]

مجموعة انسان

الانتخابات والديمقراطية ليست مجرد عملية اجرائية بل لها جانب جوهرى جدا .. وهو ممارسة الحرية وتنظيمها

سبق وان كنت سجينا فى سجون الاحتلال الاسرائيلى عندما كنت شابا صغيرا و فى السجن اكتشفت ان المساجين يديروا علاقاتهم الداخلية بطريقة ديمقراطية جدا حيث يقوموا بانتخابات فيما بينهم.كان هذا مجرد عملية اجرائية وليس جوهرية لان الحرية بالمعنى الكلى لم يكن ممكنا ممارستها..فى فلسطين المحتلة كان هناك قبل فترة قصيرة عملية ديمقراطية من ناحية اجرائية لكن من حيث الجوهر لا يمكننا الحديث عن كيان سياسى فلسطينى ديمقراطى لانه على المستوى الشامل والكلى هو ليس كيانا حرا من ناحية سياسية

بامكانك ان تستمر فى ملاحقة الجوانب الشكلية والاجرائية الا ما لا نهاية .. لكن هذا لا يغير فى الجوانب الجوهرية شيئا