اقتباس: ]  Logikal   و قد أخجلتني خطيبتي (و هي امريكية) عندما أعطيتها الخيار أن تحتفظ باسمها عند زواجنا (و الكثير من النساء يفعلن ذلك هذه الايام)، فقالت لي أنها تريد أن تتسمى باسم عائلتي،

صديق لي من هولاندة أرسل في أحد الأيام لي طردا باسمي واسم والدتي ، أي فلانة بنت فلانة ، وكنت أستخدم هذا الاسم في توقيع رسائلي الالكترونية له أحيانا مع علمه أنه اسم أمي ، ولكن الرجل حوله الى استخدام رسمي !

احد السبابين ممن علقوا على هذا الموضوع قال بموضوع اخر ردا على اجابتى حول الكنيسة المصرية

((ان لم تعجبك البلد الذى تعيش فيه فاتركها وارحل لغيرها ))

وها انا استعير كلماته ليخجل من نفسه ويذهب للعلاج النفسانى الذى سيريحه من السباب

((ان لم تعجبك امريكا فانقشع وعد الى بلدك- ان كانت لك بلد اصلا))

اقتباس:  امام عادل   كتب/كتبت  
احد السبابين ممن علقوا على هذا الموضوع قال بموضوع اخر ردا على اجابتى حول الكنيسة المصرية

((ان لم تعجبك البلد الذى تعيش فيه فاتركها وارحل لغيرها ))

وها انا استعير كلماته ليخجل من نفسه ويذهب للعلاج النفسانى الذى سيريحه من السباب

((ان لم تعجبك امريكا فانقشع وعد الى بلدك- ان كانت لك بلد اصلا))

من هذا الذي لا تعجبه اميركا و اين ذكر انها لا تعجبه؟ امريكا شيكا بيكا اخر حلاوة. الواحد كأنه عايش في الجنة. :lol: عقبالكم جميعا.

اقتباس:  الحكيم الرائى   كتب/كتبت  
أرى أن المسألة خرجت عن نطاق مقاومة الارهاب الى نطاق الترويع الجماعى للاقلية المسلمة بأوربا,فالكل يعرف ان هذا الغرب المنافق سياسيا أحتضن بأجهزة مخابراته أشد الفصائل الاسلامية راديكالية وفتح لها ابواب اللجوء ويسر لها السيطرة على المراكز الاسلامية أيام كان يستخدمها بشكل ما فى ضرب النفوذ السوفيتى,ثم بعد ذلك حولها الى الممثل الشرعى للاسلام ليستخدمها مرة أخرى فى ضرب الاقلية المسلمة فى الغرب ,محولا المسلمين اجمعين اى كانوا الى اما ارهابيين او مشاريع ارهابيين,السياسة الغربية سياسة منافقة وعاهرة لاتحفظ وعدا ولاتوفر صديقا...الغرب المنافق يسعى الان للتخلص من المسلمين بشتى الحجج واذا عجز فلن يتوانى عن ربما تدبير لهلوكست لمسلمى الغرب ليخرج بعد ذلك باكيا نادمابالضبط كما فعل مع يهود اوربا بعد ما تخلص منهم وابعدهم تماما عنه!!!!!

كلام كبير يا حكيم
فحسب وجهة نظري البسيطة فان بعض الدول الغربية بالاضافة الى امريكا ستقوم يتغيير بعض قوانينها حتى تتمكن من طرد الارهابيين الذين قد يخلخلوا الامن حتى وان حمل هؤلاء الارهابيين جوازات سفر اوروبية او امريكية.

يا عزيزي كان هناك تحالف بين الغرب والاسلاميين لمواجهة الاتحاد السوفيتي ولكن الاسلاميين لم يقدروا الدعم الذي كان يصلهم من الغرب ومن امريكا بل انقلبوا ضدهم فلماذا نلوم الغرب على قيامه بحماية مصالحه داخل اراضيه.

بل ان الاسلاميين انقلبوا ضد الغرب حتى قبل سقوط الاتحاد السوفياتي, فايام الجهاد في افغانستان كنا نقرأ ونسمع تلميحات من الاسلاميين عن انه بعد الاتحاد السوفياتي ستكون المعركة مع امريكا والغرب الكافر, وكنا نرى بعض المقالات في الجامعة عن هذا الكلام, ولكن الظاهر ان الاسلاميين كانوا يظنوا ان احدا لم يكن يقرأ أو يسمع ما يقولونه مثل الذي اراد سرقة جرس فقام بوضع القطن في اذانه حتى لا يسمع هو الصوت.

قد يكون هذا القانون هو حلقة في سلسلة طويلة هدفها النهائي هو عملية تنظيف clean up the miss لمخلفات الحرب الباردة يقوم بها الغرب ولكن فلنعترف بأن ما يقوم به قرايبنا في الغرب يسهل هذه العملية بشكل كبير

تحياتي

هذا ما تعودناه من مواقف امريكا المعادية للعرب والإسلام

والمشاحنات ضد البروفسور جوزيف مسعد ورفاقه لن تتوقف ابداً لأنه من اصول عربية او اسلامية فقط

من موقع نيويورك تايمز:

http://www.nytimes.com/2005/01/23/opinion/...23columbia.html

هذه المواقف المعتادة من امريكا صادرة عن الجماعات العنصرية والإرهابية الأمريكية، وهذا النموذج إنما سيوضح للعالم كله مكان صدور الإرهاب.

الزميل مراقب يحاول أن يعطى الايحاء أن الحركات الراديكالية الاسلامية هى التى عضت اليد التى امتدت اليها وهذه اليد كانت يد اجهزة المخابرات الغربية!!!التى ساعدت مسلمى افغانستان فى طرد الاتحاد السوفيتى من اراضيه؟!!!
أظن انه لاينفع فى هذه العجالة تقديم وجهة نظرة علمية ودقيقة عما حدث ويحدث,لكن الخطوط العامة لدى تبدأ بتفهم السياسة الغربية الخارجية التى تتسم بالبراحماتية وانعدام المبدءية تماما,فالسياسة لدى الغرب مثل البيزنس اللى تغلبه العب به وهو منطق يختلف عن منطق الحركات الرديكالبة الاسلامية فسياستهم مبدأية ولاتعرف التلون,وهم لايخفون على احد ابدا بماذا يؤمنون والى أى شىء يسعون؟!!لذا اعرف مطلقا ان الغرب كان على علم بمفاهيم الرادبكالبة الاسلامية وانه لم يصحو فجأة فى 11 سبتمبر على واقع مؤلم...لكن الخطأ القاتل الذى وقع فيه الغرب انه تخيل ان الراديكاليين الاسلاميين هنودا حمر سيفرحون بعقد الخرز والبنادق المستعملة وانه بعدما استهلك قواهم البشرية والمادية والعسكرية فى حرب افغانستان الطاحنة سيلهيهم بأمارة اسلامية هناك ستصبح منتجع سياحى لهم يجتمعون فيها لشكر الغرب على مواقفه معهم!!!وبالطبع هذا لم يحدث ولن يحدث!!!
يمكننى أن أقول بمنتهى الصدق وصفاء السريرة أن الحرب الدائرة بين الغرب والتيارات الراديكالبة الاسلامية هى حرب سعى الغرب لهااو كما نقول بالمصرية جر شكل الراديكاليين لاصطيادهم فى فخ,لكن على مايبدو أن الذى وقع فى الفخ هو الغرب نفسه,فقد سقطت أوراق توته وانكشف عريه,ولا أظنه سيخرج سالما من هذه المواجهات,فالاسلاميين ليس لديهم مايخافون على فقدانه,والغرب لديه كل مايخاف عليه!
وربما لدينا فرصة أخرى لتناول الموضوع بتوسع

لا ينكر احد ان الغرب استغل الحركات المتطرفة الاسلامية فى عملية شحن العالم الاسلامى ضد
الشيوعية وتفكيك الاتحاد السوفيتى

ولكن كانت هذه الحركات من الغباء الشديد بحيث لم تع انها ليست اكثر من سوط بيد الغرب يلقيه بصندوق القمامة وقت مايريد
وتوهمت ان لها فضلا على امريكا لانها ساعدته وتحاول الانتقام من القائها بصندوق القمامة بعد استنفاذ اغراضها

المعركة لن اتنتهى الا بتدمير هذه الحركات لان الغرب يسعى الى دمقرطة العالم لمصالحه التجارية وزيادة عدد مستهلكى انتاجه الوفير
وليتخلص من الارهاب الذى ينمو مع الفقر والجهل والمرض والشريعه الاسلامية

الزميل أمام عادل
لا أدرى اذا كانت الديمقراطية تمثل هما حقيقيا للعالم الغربى فى سياساته الخارجية,لكن ادرى أن الغرب يتعامل بمنطق براجماتى مع كل شىء وان الديمقراطية الان حلت محل المسيحية فى القرون الوسطى كثيرا مايخفى الغرب تحتها رغبات لامسيحية ولاديمقراطية اكثر منها رغبة فى النهب والسلب والسيطرة على منابع الثروة!!!

السيد الحكيم
لعلك تتفق معى ان الديموقراطية ستحمى الغرب من تنامى الارهاب والتطرف وتفتح اسواق دول العالم الثالث للانتاج الكمى الوفير

ولكنها بنفس الوقت تخدم دول العالم الثالث خدمة جليلة اذ انها تحمل قيما حضارية ايضا من مساواة وعدل و فصل سلطات ومنع الدكتاتورية والتسلط و حرية الفرد مقابل الحاكم .

الغرب الان اقتنع ان اللعب على وتر الدين ادى الى ايقاظ التطرف و الارهاب والقتل وان الديموقراطية هى المستقبل للجميع لانها تحمل فوائد للطرفين الفقير والغنى

الزميل امام
لا أدرى ما مدى علمك بالغرب عشت فيه انا شخصيا الشطر الاكبر من حياتى درست به مدرسة وجامعة احمل جنسية احدى دوله خدمت بجيشها كأى مواطن هناك عملت بشركاته ومؤسساته اشتركت باحزابه مارست فيه السياسة,وماكانت هناك بعد احداث 11 سبتمبر وكان الغرب حليف للراديكالية الاسلامية,لم أكن يوما فى الماضى متدينا وكنت اعيش مثل باقى الناس هناك ورغم كل هذا كنت ارى واشعر بان لهم موقف ما مناشىء غريب لايشفع لك فيه ان تكون مندمجا بمجتمعاته ام لا شىء ما يجعلك تفهم انهم يكرهونك لانك انت هو انت بجذورك العربية الاسلامية بلون بشرتك القمحى...شىء ما جعلنى فى صباى اقول ثمة شيئا ماغير مضبوط لم اكن ادرى ماهو حتى حدث كل ماحدثوتصور مثلا انه بعد اغتيل الصحفى الهولندى فان جوج تم الاعتداء بالقنابل والمحروقات على 25 مؤسسة عربية واسلامية؟!!!!فى غضون 24 ساعة,ومن قبلها اغتيل سياسى أخر على يد هولندى يسارى ومع ذلك لم تسجل حالة هجوم واحدة على مؤسسة او منظمة تابعة لليسار ؟!!! العام الماضى اعتدى على سجلت 250 حالة اعتداء على المسلمين بايرلندا ولم تتدخل الحكومة؟!!!
لا اظن الغرب يعنيه ديمقراطية فى العالم العربى والاسلامى اظن انه يسعى للسيطرة عليه لاسباب اخرى لاعلاقة لها بديمقراطية ولارفاه؟!!