اقتباس:  عدو  المشركين   كتب  
 
يا صديقي اذا كنت متزوجا فأنت ولا شك مبتدئ
واذا لم تكن متزوجا فانصحك بتعليق موضوعك
حتى تلاقي بنت الحلال ورقصني يا جدع :97:

:lol::lol::lol::lol::lol::lol::lol::lol:


وبعد ما دمعت عيناي من الضحك أقول:
لا أدري أين هي الحيوانية والقذارة:
أفي رجل أختار الفطرة والزواج بالحلال
أم من يبحث عن المتعة الحرام بأي وسيلة حتى لو باع مبادئة ومثله ومعتقداته؟
أجب عن هذا السؤال ثم نتناقش

اقتباس:ويبدو أن الإسلام لكي يعجب من هو على طرازك ويحوز على رضاه، فإنه يجب أن [MODERATOREDIT]يكون "إسلاما مارونيا"، أي [/MODERATOREDIT]أن يعطي الحق للمرأة في أن تمارس كل أشكال الزنا والتعري والتحلل الأخلاقي والقيمي والخيانة الزوجية والحمل السفاح على مرأى من أخيها وزوجها الديوث[MODERATOREDIT] كما هو حاصل الآن بين أتباع الديانة المسيحية المارونية في لبنان[/MODERATOREDIT]، أما غير ذلك، فالإسلام يظل في نظرك دينا يغتصب شرف المرأة.

من الذي طالب بأن تمارس المرأة الزنا والتعري والتحلل الأخلاقي؟!
هل في الموضوع كلمة واحدة عن هذا الشيء؟!
أنا تحدثت عن اعتبار الإسلام للمرأة (آلة ميكانيكية) وعدم تقدير الحالة النفسية التي تمر بها في بعض الظروف حين يطالبها زوجها بالمعاشرة.. ولم أطالب بالتعري والانحلال؟!
إذا كنت تريد النقاش فلا تؤلف أمورا من خيالك الواسع لتتهرب بها من الموضوع الأصلي!!

اولا
ابو عمار على راسي وخلينا صف واحد بمواجهة
من يستهدف ديننا الحنيف
ابو عمار تقبل مني هذه :hony:



اقتباس
_________________________________________

أنا تحدثت عن اعتبار الإسلام للمرأة (آلة ميكانيكية) وعدم تقدير الحالة النفسية التي تمر بها في بعض الظروف حين يطالبها زوجها بالمعاشرة..
________________________________________
ارجوك اقرأ الردود السابق
انا وفايز وابو عمار ليش ما قراتهم

سلام
:97:

( 1 3 )

عزيزي لقاء الأضداد , الأخوة و الأصدقاء الأعزاء

لكي ألخص لك وجهة نظر الاسلام في المرأة فهي ببساطة أنها مجرد أداة للجنس ليس ألا , الكلام الدفاعي الي تقدم به الأخوة المسلمون
يرتطم بالقرآن الذي نص على التالي صراحة .

( نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ وَقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ مُلاقُوهُ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ) (البقرة:223)

طبعا الآية تقول ( كيفما شئتم ) و لم تحدد أي مشيئة للمرأة لأن الآية موجهة بالأساس
للرجال و لو كانت للمرأة أرادة لكانت الآية وجهت لها أيضا .

و الآية التالية توضح كيفية تعامل الرجل مع المرأة التي تمتنع عن ممارسة الجنس
معه و ما هي حقوقه تجاهها .

( الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيّاً كَبِيراً) (النساء:34)

http://quran.al-islam.com/Tafseer/DispTafs...BARY&tashkeel=0

7376 - حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن الْحُسَيْن , قَالَ : ثنا أَحْمَد بْن مُفَضَّل , قَالَ : ثنا أَسْبَاط , عَنْ السُّدِّيّ : أَمَّا : { الرِّجَال قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء } فَإِنَّ رَجُلًا مِنْ الْأَنْصَار كَانَ بَيْنه وَبَيْن اِمْرَأَته كَلَام , فَلَطَمَهَا , فَانْطَلَقَ أَهْلهَا , فَذَكَرُوا ذَلِكَ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , فَأَخْبَرَهُمْ : { الرِّجَال قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء } . .. الْآيَة . وَكَانَ الزُّهْرِيّ يَقُول : لَيْسَ بَيْن الرَّجُل وَامْرَأَته قِصَاص فِيمَا دُون النَّفْس. 7377 - حَدَّثَنَا الْحَسَن بْن يَحْيَى , قَالَ : أَخْبَرَنَا عَبْد الرَّزَّاق , قَالَ : أَخْبَرَنَا مَعْمَر , سَمِعْت الزُّهْرِيّ , يَقُول : لَوْ أَنَّ رَجُلًا شَجَّ اِمْرَأَته , أَوْ جَرَحَهَا , لَمْ يَكُنْ عَلَيْهِ فِي ذَلِكَ قَوَد وَكَانَ عَلَيْهِ الْعَقْل , إِلَّا أَنْ يَعْدُوَ عَلَيْهَا فَيَقْتُلهَا , فَيُقْتَل بِهَا .

يعني الرجل من حقه فعل كل شئ بالمرأة ما عدا القتل .
( يتبع )

( 2 3 )

أما عن النقطة الرئيسية لموضوعك و هو طاعة الزوجة لزوجها في الاسلام جنسيا مهما
كانت حالتها و كأنها دابة أو بعير كما يتضح في الأحاديث التالية .

http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp...20بذروة%20|#SR1

النكاح سنن ابو داوود

2162 – حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ أَبِى شَيْبَةَ وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ سَعِيدٍ قَالاَ حَدَّثَنَا أَبُو خَالِدٍ – يَعْنِى سُلَيْمَانَ بْنَ حَيَّانَ – عَنِ ابْنِ عَجْلاَنَ عَنْ عَمْرِو بْنِ شُعَيْبٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَنِ النَّبِىِّ –صلى الله عليه وسلم- قَالَ [U]« إِذَا تَزَوَّجَ أَحَدُكُمُ امْرَأَةً أَوِ اشْتَرَى خَادِمًا فَلْيَقُلِ اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ خَيْرَهَا وَخَيْرَ مَا جَبَلْتَهَا عَلَيْهِ وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهَا وَمِنْ شَرِّ مَا جَبَلْتَهَا عَلَيْهِ وَإِذَا اشْتَرَى بَعِيرًا فَلْيَأْخُذْ بِذِرْوَةِ سَنَامِهِ وَلْيَقُلْ مِثْلَ ذَلِكَ ». قَالَ أَبُو دَاوُدَ زَادَ أَبُو سَعِيدٍ « ثُمَّ لْيَأْخُذْ بِنَاصِيَتِهَا وَلْيَدْعُ بِالْبَرَكَةِ ». فِى الْمَرْأَةِ وَالْخَادِمِ.


http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp...20سنامه%20|#SR1

التجارات سنن ابن ماجه
2337 - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سَعِيدٍ حَدَّثَنَا أَبُو خَالِدٍ الأَحْمَرُ عَنِ ابْنِ عَجْلاَنَ عَنْ عَمْرِو بْنِ شُعَيْبٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- « [U]إِذَا اشْتَرَى أَحَدُكُمُ الْجَارِيَةَ فَلْيَقُلِ اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ خَيْرَهَا وَخَيْرَ مَا جَبَلْتَهَا عَلَيْهِ وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهَا وَشَرِّ مَا جَبَلْتَهَا عَلَيْهِ وَلْيَدْعُ بِالْبَرَكَةِ وَإِذَا اشْتَرَى أَحَدُكُمْ بَعِيرًا فَلْيَأْخُذْ بِذِرْوَةِ سَنَامِهِ وَلْيَدْعُ بِالْبَرَكَةِ وَلْيَقُلْ مِثْلَ ذَلِكَ ».

في الأحاديث السابقة نرى كيف أن الرسول شبه المرأة بالدابة و أعتبر أن الدعاء الذي يسبق
الأقتران بها مماثل لدعاء الدابة و السبب طبع معروف لأن الأثنان يركبان , و نعم التكريم للمرأة

http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp...رة%20شيطان|#SR1

من صحيح مسلم كتاب النكاح

3473 - حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ عَلِيٍّ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الأَعْلَى، حَدَّثَنَا هِشَامُ بْنُ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ، عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ، عَنْ جَابِرٍ، [U]أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم رَأَى امْرَأَةً فَأَتَى امْرَأَتَهُ زَيْنَبَ وَهْىَ تَمْعَسُ مَنِيئَةً لَهَا فَقَضَى حَاجَتَهُ ثُمَّ خَرَجَ إِلَى أَصْحَابِهِ فَقَالَ ‏"‏ إِنَّ الْمَرْأَةَ تُقْبِلُ فِي صُورَةِ شَيْطَانٍ وَتُدْبِرُ فِي صُورَةِ شَيْطَانٍ فَإِذَا أَبْصَرَ أَحَدُكُمُ امْرَأَةً فَلْيَأْتِ أَهْلَهُ فَإِنَّ ذَلِكَ يَرُدُّ مَا فِي نَفْسِهِ ‏"‏ ‏.‏

http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp...رة%20شيطان|#SR1

مستد أحمد المجلد الثالث

14010 حَدَّثَنَا عَبْدُ الصَّمَدِ، حَدَّثَنِي حَرْبٌ يَعْنِي ابْنَ أَبِي الْعَالِيَةِ، عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ، عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْأَنْصَارِيِّ، [U]أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَأَى امْرَأَةً فَأَعْجَبَتْهُ فَأَتَى زَيْنَبَ وَهِيَ تَمْعَسُ مَنِيئَةً فَقَضَى مِنْهَا حَاجَتَهُ وَقَالَ إِنَّ الْمَرْأَةَ تُقْبِلُ فِي صُورَةِ شَيْطَانٍ وَتُدْبِرُ فِي صُورَةِ شَيْطَانٍ فَإِذَا رَأَى أَحَدُكُمْ امْرَأَةً فَأَعْجَبَتْهُ فَلْيَأْتِ أَهْلَهُ فَإِنَّ ذَاكَ يَرُدُّ مِمَّا فِي نَفْسِهِ‏.‏

http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp...رة%20شيطان|#SR1

سنن أبي داود كتب النكاح

2153 - حَدَّثَنَا مُسْلِمُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، حَدَّثَنَا هِشَامٌ، عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ، عَنْ جَابِرٍ، [U]أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم رَأَى امْرَأَةً فَدَخَلَ عَلَى زَيْنَبَ بِنْتِ جَحْشٍ فَقَضَى حَاجَتَهُ مِنْهَا ثُمَّ خَرَجَ إِلَى أَصْحَابِهِ فَقَالَ لَهُمْ ‏"‏ إِنَّ الْمَرْأَةَ تُقْبِلُ فِي صُورَةِ شَيْطَانٍ فَمَنْ وَجَدَ مِنْ ذَلِكَ شَيْئًا فَلْيَأْتِ أَهْلَهُ فَإِنَّهُ يُضْمِرُ مَا فِي نَفْسِهِ ‏"‏ ‏.‏


http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp...ى%20امراته|#SR1

من صحيح مسلم كتاب النكاح

3475 - وَحَدَّثَنِي سَلَمَةُ بْنُ شَبِيبٍ، حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ أَعْيَنَ، حَدَّثَنَا مَعْقِلٌ، عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ، قَالَ قَالَ جَابِرٌ سَمِعْتُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ ‏"‏ [U]إِذَا أَحَدُكُمْ أَعْجَبَتْهُ الْمَرْأَةُ فَوَقَعَتْ فِي قَلْبِهِ فَلْيَعْمِدْ إِلَى امْرَأَتِهِ فَلْيُوَاقِعْهَا فَإِنَّ ذَلِكَ يَرُدُّ مَا فِي نَفْسِهِ ‏"‏ ‏.‏

في الأحاديث السابقة يشبه المرأة في أقبالها و ادبارها بالشيطان لأنها تثير الغريزة
مما يؤكد نظرة الاسلام لها كأداة للمتعة فقط
و نعم التكريم للمرأة.
( يتبع )

( 3 3 )

http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp...20من%20ضلع|#SR1

من صحيح مسلم كتاب الرضاع

3719 - حَدَّثَنَا عَمْرٌو النَّاقِدُ، وَابْنُ أَبِي عُمَرَ، - وَاللَّفْظُ لاِبْنِ أَبِي عُمَرَ - قَالاَ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، عَنْ أَبِي الزِّنَادِ، عَنِ الأَعْرَجِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ‏"‏ [U]إِنَّ الْمَرْأَةَ خُلِقَتْ مِنْ ضِلَعٍ لَنْ تَسْتَقِيمَ لَكَ عَلَى طَرِيقَةٍ فَإِنِ اسْتَمْتَعْتَ بِهَا اسْتَمْتَعْتَ بِهَا وَبِهَا عِوَجٌ وَإِنْ ذَهَبْتَ تُقِيمُهَا كَسَرْتَهَا وَكَسْرُهَا طَلاَقُهَا ‏"‏ ‏.‏

المرأة أداة للمتعة فقط و تأديبها في طلاقها لأنها كالضلع الأعوج .

أما عن الطاعة العمياء جنسيا مهما كانت ظروفها فنراه في التالي

http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp...0لزوجها%20|#SR1

مسند أحمد المجلد الرابع

12153 …………. فَقَالَ لَهُ أَصْحَابُهُ يَا رَسُولَ اللَّهِ هَذِهِ بَهِيمَةٌ لَا تَعْقِلُ تَسْجُدُ لَكَ وَنَحْنُ نَعْقِلُ فَنَحْنُ أَحَقُّ أَنْ نَسْجُدَ لَكَ[U] فَقَالَ لَا يَصْلُحُ لِبَشَرٍ أَنْ يَسْجُدَ لِبَشَرٍ وَلَوْ صَلَحَ لِبَشَرٍ أَنْ يَسْجُدَ لِبَشَرٍ لَأَمَرْتُ الْمَرْأَةَ أَنْ تَسْجُدَ لِزَوْجِهَا مِنْ عِظَمِ حَقِّهِ عَلَيْهَا

و من نفس المصدر

http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp...0لزوجها%20|#SR1

[U]فَقَالَ لَوْ كُنْتُ آمِرًا أَحَدًا أَنْ يَسْجُدَ لِأَحَدٍ لَأَمَرْتُ الْمَرْأَةَ أَنْ تَسْجُدَ لِزَوْجِهَا وَلَا تُؤَدِّي الْمَرْأَةُ حَقَّ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ عَلَيْهَا كُلَّهُ حَتَّى تُؤَدِّيَ حَقَّ زَوْجِهَا عَلَيْهَا كُلَّهُ حَتَّى لَوْ سَأَلَهَا نَفْسَهَا وَهِيَ عَلَى ظَهْرِ قَتَبٍ لَأَعْطَتْهُ إِيَّاهُ


http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp...0لزوجها%20|#SR1

سنن أبن ماجة كتاب النكاح

1925 - حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، حَدَّثَنَا عَفَّانُ، حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ زَيْدِ بْنِ جُدْعَانَ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيَّبِ، عَنْ عَائِشَةَ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ـ صلى الله عليه وسلم ـ [U]قَالَ ‏"‏ لَوْ أَمَرْتُ أَحَدًا أَنْ يَسْجُدَ لأَحَدٍ لأَمَرْتُ الْمَرْأَةَ أَنْ تَسْجُدَ لِزَوْجِهَا وَلَوْ أَنَّ رَجُلاً أَمَرَ امْرَأَةً أَنْ تَنْقُلَ مِنْ جَبَلٍ أَحْمَرَ إِلَى جَبَلٍ أَسْوَدَ وَمِنْ جَبَلٍ أَسْوَدَ إِلَى جَبَلٍ أَحْمَرَ - لَكَانَ نَوْلُهَا أَنْ تَفْعَلَ

http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp...%20ثلاث%20|#SR1

من صحيح البخاري كتاب الطب

5831 ـ حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ عُفَيْرٍ، قَالَ حَدَّثَنِي ابْنُ وَهْبٍ، عَنْ يُونُسَ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ، قَالَ أَخْبَرَنِي سَالِمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، وَحَمْزَةُ، أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ ـ رضى الله عنهما ـ[U] قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ‏"‏ لاَ عَدْوَى، وَلاَ طِيَرَةَ، إِنَّمَا الشُّؤْمُ فِي ثَلاَثٍ فِي الْفَرَسِ، وَالْمَرْأَةِ، وَالدَّارِ ‏"‏‏.‏

http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp...%20ثلاث%20|#SR1

من مسند أحمد المجلد الثاني

4316 حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ سَالِمٍ، عَنْ أَبِيهِ، [U]أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ الشُّؤْمُ فِي ثَلَاثٍ الْفَرَسِ وَالْمَرْأَةِ وَالدَّارِ قَالَ سُفْيَانُ إِنَّمَا نَحْفَظُهُ عَنْ سَالِمٍ يَعْنِي الشُّؤْمَ‏.‏

http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp...%20ثلاث%20|#SR1

4691 حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ خَالِدٍ، حَدَّثَنَا رَبَاحٌ، عَنْ مَعْمَرٍ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ حَمْزَةَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، عَنْ أَبِيهِ، [U]أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ الشُّؤْمُ فِي ثَلَاثٍ الْفَرَسِ وَالْمَرْأَةِ وَالدَّارِ‏.‏

المضحك أننا نسمع من المسلمين كلام مكرر لا معنى له عن تكريم الاسلام للمرأة و كله عبارة عن كلام لا معنى لهو عندما تواجههم تبدأ البذاءات و النظرة الدونية تجاه غير المسلمين و كأن الشرف
خاص بالمسلمين فقط مع العلم أننا لو فتحنا باب
المناقشة في تحليل الاسلام للدعارة و البغاء و الأغتصاب الجنسي و نكاح الأطفال اللاتي لم يبلغن الحيض لن نتوقف من كثرة الآيات و الأمثلة العديدة
من الاسلام .

فعلا كما قال السيد المسيح الويل للمرائين الذين
يشبهون القبور المبيضة من الخارج و من الداخل
مملؤة كل نجاسة .

و لك السلام و التحية
عبد المسيح

[quote] ABDELMESSIH67 كتب/كتبت
( 1 3 )

عزيزي لقاء الأضداد , الأخوة و الأصدقاء الأعزاء

لكي ألخص لك وجهة نظر الاسلام في المرأة فهي ببساطة أنها مجرد أداة للجنس ليس ألا , الكلام الدفاعي الي تقدم به الأخوة المسلمون
يرتطم بالقرآن الذي نص على التالي صراحة .

( نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ وَقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ مُلاقُوهُ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ) (البقرة:223)

طبعا الآية تقول ( كيفما شئتم ) و لم تحدد أي مشيئة للمرأة لأن الآية موجهة بالأساس
للرجال و لو كانت للمرأة أرادة لكانت الآية وجهت لها أيضا .

أخي عبد المسيح أهلا بك في السنة الجديدة أعتقد أنك وقعت في خطأ "أنى شئتم" لا تعني كيفما شئتم لأن "أنى" هي ظرف مكان وتعني في مكان تريدون و أرجو أن تقرأ تفسير ابن كثير كانلا للآية و أركز على كاملاً و ارجو أن ترجع للمنجد لكلمة أنى

اقتباس:  ABDELMESSIH67   كتب  
( 1    3  )



و الآية التالية توضح كيفية تعامل الرجل مع المرأة التي تمتنع عن ممارسة الجنس
معه و ما هي حقوقه تجاهها .

(  وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ [U]) (النساء:34)

يعني بصراحة قمة الذكاء يا عبد المسيح
تفسيرك يبين مستواك العقلي الراقي في الأستنباط والتحليل
اللهم لا حسد
من تمتنع عن فراش زوجها (يعني ممارسة الجنس معه)يكون علاجها بالهجر في الفراش؟
طيب اذا كان الرجل يغضب منها بسبب امتناعها عن فراشه فيهجرها؟وهل يصبر
لاحظ استدلالك

ما زال صديقنا عبد المسيح مصرا على مواقفه من الاسلام لا يترك فرصة الا و حاول .. و لا ينتبه في اندفاعه الى ما يقع فيه من اخطاء. و قبل ان ارد على مداخلته ساضع له بعض استشهاداته :

[QUOTE]لكي ألخص لك وجهة نظر الاسلام في المرأة فهي ببساطة أنها مجرد أداة للجنس ليس ألا , الكلام الدفاعي الي تقدم به الأخوة المسلمون
يرتطم بالقرآن الذي نص على التالي صراحة .

( نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ وَقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ مُلاقُوهُ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ) (البقرة:223)

و رغم انه اورد نص الاية و الذي يقول:
(فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ )
الا ان عبد المسيح يخدعنا بتحريف الكلم عن مواضعه فيقول:
طبعا الآية تقول ( كيفما شئتم )

و الاهم هو ان الاية و التي صيغتها صيغة أمر ( فأتوا) لا يمكن ان يكون القصد منها هو الامر بالجماع لنفسع فالرجال لا يقدمون على الجنس بالامر فهم ليسوا الات لا تمرض و لا ترهق و لا ( تقرف).
فيستحيل ان يكون الله (يأمرهم) بالجماع كيفما شاءوا . و تشبيه النساء بالحرث و الذي يوضح الهدف من الامر في قوله ( فأتوا حرثكم) لايشمل فترة ( حيض المرأة) اذ لا جماع في الحيض
( فاجتنبوا النساء في المحيض).
لهذا على صديقنا عبد المسيح ان يعيد تفكيره و تدبره في الاية حتى يفهم ماذا تعني.




[QUOTE]و الآية التالية توضح كيفية تعامل الرجل مع المرأة التي تمتنع عن ممارسة الجنس
معه و ما هي حقوقه تجاهها .

( الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيّاً كَبِيراً) (النساء:34)

الاية تتناول القوامة (الرِّجَالُ قَوَّامُونَ ) و التي بينت الاية شروطها (القوامة) . و قد وضحت الاية نوعين من النساء هما :
1- الصالحات.
2-اللائي يخاف نشوزهن.
و قد بينت الاية الفرق بينهن في قوله :
حافظات للغيب بما حفظ الله.
و بدون ان يعرف الصديق عبد المسيح ما المقصود ب( حافظات للغيب) يقرر بان الرجل يضرب زوجته لامتناعها عن ممارسة الجنس معه.
الاية يا استاذ عبد المسيح لا تتحدث عن ضرب المرأة:
1-.. التي امتنعت عن مضاجعة زوجها.
2- .. لاي سبب من الاسباب. بل حددت السبب و هو الذي يفرق بينهن و بين الصالحات : ( حافظات للغيب بما حفظ الله) . و الحفظ المقصود موضح في الاية :{وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ .. } (31) سورة النــور
فان الزوجة التي يخشى زوجها من نشوزها( عدم حفظها لفرجها) فعليه :
1- ان يعظها. فاذا لم تتعظ:
2- يهجرها لفترة معينة. فان لم تنعظ:
3- يضربها .
و لا اظن انها عقوبة كبيرة لمن يخشى زوجها من خيانتها له و جر الفضيحة و العار له و لاسرتها .فعليه اتباع العقوبات الواردة في الاية بحسب تدرجها و تسلسلها. فلو كانت امرأة ذات رشد و عقل لنأت بنفسها عن الشبهات و امتنعت عن الاتيان باي تصرف يثير حولها الهمس حتى و لو كانت بريئة.و هو سلوك قوام بين :
1- سلوك الرجل الديوس الذي يرى عرضه ينتهك و لا يحرك ساكنا.
2- المتهور الذي يضع شعاره ( الا ان يراق بجانبه الدم) .


( يتبع )

شكرا للاصدقاء ابو عمار والصفي
لانهم كفوا ووفوا ولا ازيد على ما قالوا الا ان اقول :

لا تتصورا ان الرجل وحده هو الراغب فقط
والمرأة كذلك لديها شهوة عارمة

وطالما كان الوفاق موجودا فلن تكون هناك مشكلة اي الطرفين طلب او رفض لان كل شي بينحل
بالتفاهم

يعني مو معقولة زوج متفاهم مع زوجته ومحب له
يهددها بالغضب والوعيد عند هجر الفراش
اذا حصل هجر

اما اذا كنتم تتحدثون عن البيوت التعيسة المليئة بالمشاكل فهناك مشاكل اكبر واعقد
من المشكلة المطروحة (قضية الهحر)